كاتب الموضوع :
ضحكتك في عيوني
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
السلام عليكم
مساء الورد شريمي
رغم المأساوية التي انتشرت بين السطور الا ان الابداع والتميز دائما موجود
لاخبرك تصوري عن هذا الجزء والجزء الذي سبقه ولن ابالغ ان قلت اجواء القصة بصورة عامة
وجدت نفسي اتفرج مايدور في داخل بيت عائلة سيئة السمعة بعيون الناس
وعرفت كيف ينظرون لانفسهم اما كيف ينظر الناس لهم فهذا امر كلنا نعرفه
شاهين
هل بدا بنظر احدكم نذلا لانه فكر للحظة بالتخلي عن غالية وهي في امس الحاجة له لا ادري لما ارى غالية هي من سوف تصر على الانفصال لان شاهين عندما كان يعشق عليا كانت ابنة المزواجة فقط اما غالية اليوم فهي ابنة المزواجة واخت المدمن واخت *** وابنة خالة **** الا تجدونها تحمل حملا كبيرا من سوء السمعة لن يتحمله رجل على ابنته التي سوف تصل للوجود وهي ملطخة السمعة
لنكن واقعين في مثل هذه الموقف تكون القرارات بحاجة لشجاعة سواء قرار الانفصال او قرار الاستمرا ر
من قبل الطرفين سواء البنت او الرجل
شاهين سوف لن يقول لغالية انه قرر الانفصال ربما هناك من سوف ينوب عنه
قد تكون تهاني او سلوى او حتى ذكاء غالية التي سوف ينبئها بأن فضيحة مثل هذه لابد ان تعيد نظام العائلة من جديد لذا سوف تفكر بالانفصال>>ربما
قد اكون مأساوية الفكر في هذا الموضوع وأعطيت خيبة امل لكل من يعاني من هذه المشاكل ولكن هذا مجتمعنا ومن يدعي غير ذالك هو انسان يقنع نفسه فقط والحل شنو يعني ننتحر لا نعيد بناء الحياة من جديد
و الامل موجود لمن اراد تجاوز واقع حال وجد نفسه مغروز فيه والنسيان نعمة من نعم رب العالمين وربما حسن نية الانسان تدفع الناس الى نسيان ما عملوا في حياتهم او اعتقد الناس انهم عملوا في حياتهم
وفي الاخير ان الله هو من يزكي الانفس
لاخبرك قصة حدثت قبل فترة >>اسمحي لي
اراد احد معارف زوجي الزواج هو أرمل ولديه 3 اطفال تربطنا علاقة قرابة به
سأله عن احدى الفتيات فأخبره زوج اخته بأنها فتاة جيدة السمعة الآن (عمرها 36)
اما عندما كانت في فترة المراهقة بين ال 13سنة وال 18 سنة كانت خفيفية مصطلح شائع عن الفتاة التي لا تضبط نظراتها ولا كلامها
هي لم يروها ترافق احد وغير مرتبطة بعلاقات شبابية ولكنها ببساطة خفيفة
رغم اقتناع الرجل الأرمل بها وبعائلتها الا انه غظ النظر عنها لاحقا
من هنا أوجه نصيحة كانت امي وجدتي وأمهات صديقاتي يوصينه بها
وهي الفتاة كالقطعة البيضاء ان لوثت صعب رجوع بياضها ناصعا >>نصيحة غابرة تنفع لمن يريد ان ينتفع
هل تعرفين شريمي ربما آن الاوان لنرى ام جاسم وابوشاهين بمواقف واضحة
غنام
اراد ان ينقذ سمعة اخاها فلطخها دون ان يدري فهو و صارح عزام ربما كانت منار في موقف احسن وعزام قد انتهت ثورته لنتجاوز عزام لما لم يخبر جاسم الاقل عصبية على الاقل يلحق على ما عند ابرار او يتحرى عن الموضوع أي شيء المهم الامور لكانت افضل من الآن
السؤال مالذي سوف يفعل غنام بعد انكشاف الامر هل سوف يستمر بدور المنقذ لسمعة اخوه وينسى امر سمعته هو شخصيا بعد الاحداث الاخيرة
وماهو دور والدهم بالموضوع انتظر
ابرار
لم تخب نظرتي فيها انسان تمكن الشر منها منذ امد بعيد ضحالة النفس من الداخل شعور داخلي ليس له علاقة بما حدث وبما سوف يحدث هي قبل اعتداء ناصر هي ضحلة
وزادت ضحالتها وتحولت الى انسانة حقودة بعد ما فعل ناصر بها
حتى بعد الفضيحة لم تستعض بل زادت اجراما فعلية ابرار تنزل للهواية بفعل يديها >>وجهة نظر
تهاني وفيصل
لحد الآن كثنائي في طور التعارف لابأس بعلاقتهم واجمل ما في الموضوع ان تهاني ذكية تعرف الى اين تصل عرفت منذ البدأ ان علاقتها في بيت يملأه التناقض والخوف والخضوع والتمرد لن تكون ناجحة فعليه يجب التوجه ربما نحصل فيها على نجاح جيد مبدئيا تعجبني المرأة التي تعرف كيف تستثمر ذكائها ووقتها بما يفيدها ويفيد مجتمعها وتبعد نفسها عن امور تبدد طاقتها ولن تحصل على نتيجة فيها >>وجهة نظر
دلال وجراح
صورة واقعية لفتاة عانت من كبت في حكم والدها وارادت التحرر والانطلاق بحكم زوجها
فأصبحت بمرور الوقت انانية تريد ان تعوض ما فاتها من حرية على حساب ذالك الانسان الذي وهبها هذه الحرية
رائع تصرف جراح
حسن التصرف لا علاقة له بعمر او دراسة
وجراح ومشاري اكبر مثال على ذالك
غاليتي شيرمي
بكل الشوق وانتظرك وان فاض الشوق فما لي غير انتظارك
بالتوفيق ان شاء الله
|