كاتب الموضوع :
ضحكتك في عيوني
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
السلام عليكم
جزء اليوم قصير وخطير
اليوم سأبدا مع
غالية
لاخبرك امر شيرمي وبغظ النظر عن القصة واحداثها
بالنسبة الي حب غالية لشاهين هو اغبى انواع الحب
اجد غالية فيها انسانة تحقد على نفسها وقررت ان تعاقب نفسها واحبت شاهين >>وجهة نظر
الا تعالو كلولي شنو نوع الامل الي ممكن ان تجنيه من هذا الحب
شنو نوع السعادة التي تمني نفسها بها نتيجة هذا الحب
هو حب لاتحصد فيه المرأة او الرجل اللذان يقعان في نفس الموقع سوى العذاب هنا اتكلم عن واقع حال في الحياة وليس ضمن اطار قصتك فأحداث القصة ربما تدفع هذا الحب نحو السعادة ولكن الواقع يرسم صورة مغايرة تماما في اغلب الأوقات
لذا هنا اقدم نصيحة في بعض الاحيان نحتاج لمحبة انفسنا حتى ننقذها من عذاب حتمي وحب من طرف واحد هو اقسى انواع الحب واغباها يقف الانسان فيه عند نقطة واحدة ويرى الناس تتقدم وعندما يصحوا يكتشف ما فاته ولن ينفع الندم عندها
لنعشق انفسنا حتى نتجنب اذيتها >>وجهة نظر
غالية وشاهين وعزام
رغم الموقف الكبير الا اني اجد التعقل واضح من كافة المتواجدين فيه فشاهين لم يهرب وعزام لم يتهور بما يناسب الموقف وغالية لم نرها خجلة رغم شرعية ما حدث الا انه امر مخجل يعني وصفت موقف كبير اطرافه عاقلة وناضجة ووصل الموقف بحذافيره
موفقة شيرمي مشهد قوي جدا
ربما هناك من يتسائل كيف استطاع شاهين تجاوز الحب القديم وبدأ فجأءة بحياة زوجية فعلية
بصراحة هناك مسائل تخص الرجال هم فقط من يستطيعون ان يعبروا عنها
وعلى قولة من حولي صعب تفهمين شعور الرجل في هذه المسائل ما لم تكوني رجل >>وجهة نظر قائلها
مشاري وامل
عندما تعشق الانثى بطيبة مبالغة تصبح كل التبريرات حتى الغير منطقية سهلة التمرير لها
ولكن هناك حدس نسائي قد يطرق الباب لدى امل ويدفعها نحو التفكير والمراقبة عندها هل تنفع التبريرات التي يطلقها مشاري
هل تعرفين شيرمي
لا اجد مشاري عاشقا لمنار
بقدر ما هي امنية بالنسبة له لم تتحقق هو مولع بمنار التي لم يستطع الحصول عليها
لذا عيناه اغلقتا تماما عن روئية الجميلة التي بقربه الامنية اخذته بعيدا عن واقع جميل >>وجهة نظر
هو ايضا غبي من يعيش الوهم ويعذب نفسه ويترك سعادة امام عينه هو انسان غبي لديه هواية سادية بحق نفسه >>وجهة نظر
اتمنى ا ره نادما يعض اصابيع الندم عن سعادة كانت بقربه ورفسها بقدميه >>امنية فقط
جراح ودلال
عروس فاتنة بعيني زوجها افضل من عروس أخاذة الجمال في عيون الحضور وقليلة الفتنة بعيني زوجها
حلوة الاجواء التي رسمتيها بين جراح ودلال وتهاني رغم بعض الغيوم التي لاحت عندما لمحت دلال لزواج فيصل وتهاني هي غيوم لن تنقشع وربما تظهر دائما في حياة دلال وجراح ولكنها الحياة لاتوجد فيها سعادة مطلقة والتفاهم ان وجد حتى اصعب الغيوم ممكن ان تهطل أمطار تزيح الهموم >>وجهة نظر
سلوى وجاسم
والله حقها يعني رجال مهدد زوجته بصريحة العبارة انه سوف يتزوج عليها
خبروني شنو راح يكون مزاجها من تشوف فتاة اصغر منها تجلس متزينة امام زوجها
المتزوجات يخلون نفسهم بمكانها وبنطوني رئيهم
والله حقها يقفل مزاجا وابو مزاجها
عموما حلوة اجوائهم عاد الله يهدي شريمي وتصلح اكثر فيما بينهم
عذوب وعزام
تدرين عزام راحي فيها وين التهديد والوعيد الي سمعه لمنار
اشو كلشي ما شفنا من كلم عذوب
والله مشكلة الاخوات دائما يحصلن على كلمات قاسية والحنية كلها للزوجة وكسر بعض القواعد المتزمتة من حقها
حلوة النظرة الواقعية التي بدت واضحة في هذا المشهد
لان اغلب الرجال تكون طريقة تعاملهم مع زواجتهم تختلف عن طريقة تعاملهم مع اخواتهم >>واقع حال ثابت ولكن طريقة التعامل تختلف
بالتوفيق غاليتي
لن اخبركي عن الاشواق فأنتي ادرى بها من الى يوم الخميس الله يعنينة ويسهل امرك
|