لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-11-09, 08:52 PM   المشاركة رقم: 36
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

ليس هنا
لكن الخوذه غدرت به وهبطت الى الامام لتغشي ببصره..فتوقف ليعدل من وضعها على راسه...عندئذ سارعت غريتا الى السيف وكل همها ان تعيده حيث كان بعيدا عنه
لم تكن سرعتها كافيه فقد امسك كارلوس به في ذات اللحظة واحست غريتا بالم حاد في ذراعها.فصاحت لا اراديا ووقع السيف على الارض ورات الدم ينزف من ساعدها نظر كارلوس اليها بسكون وغطت الجرح بيدها الاخرى..ثم هزت راسها له فبدا الفزع على وجهه الصغير المختفي تحت الخوذة وهمس
-كانت لعبة جيدة..اجل؟
ابتسمت بجفاف:اجل يا تلميذي الصغير.... ولقد ربحت وانا استسلم الان من الافضل التوقف عن اللعب واعاده السيف حيث كان
انحنت تلتقطه وتراجع الصبي خطوة:هل جرحت..حقا؟
-اجل حقا
احست بالفولاذ باردا بين يديها والمها الجرح لكنها حاولت تجاهل الالم وادركت ان كارلوس كان يتارجح ما بين الذعر والذنب وان الغلطة لم تكن غلطته تمام
-هيا الان...اخلع الخوذه كي نذهب الى كارلوتا لتودي دور الممرضة وتضمد لي ساعدي
لكنه لم يضحك بل تقدم اليها يمسك معصمها باصابع قوية وعيناه متسعتان... ثم همس:لكنني لم اطعنك حقا؟هذا ليس دما حقيقا
-انه دم بكل تاكيد
اجفل الرد البارد غريتا بشده..لكن الغضب هذا لايقارن بتاثيره على كارلوس فرفع راسه يحدق في الوجه الغاضب الذي لم يسمعه لا هو ولا غريتا يدخل .. وتراجع خائفا..
-تيو!ماكنت اعرف ولم اقصد
قال الكونت ببرود:ساسمع شرحك فيما بعد...ارسل مانويلا الى هنا ثم اذهب الى غرفتك
انكمش الفاتح الصغير وهرب فاستدار الكونت الى غريتا
كانت تحاول الوصول الى الخطاف الذي يعلق السيف عليه
وبضجر اخذ السيف منها وغطى الجرح بيده الاخرى.... وسال:كيف حدث هذا؟
-مجرد حادث ..وانا اااسفة..لكن ارجوك لا تلم....

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 01-11-09, 08:53 PM   المشاركة رقم: 37
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

اخضعتها النظرة الطويلة من عينيه السوداوين مثلما اخضعت كارلوس..كان يمسك بمعصمها يمسح الدم بمنديل ابيض ثم يفحصه عابسا
احست بحراره مفاجئة وقالت:انه مجرد خدش ارجوك لا تقلق عليه..سوف..
قال متجهما:ساسمع تفسيرك فيما بعد ....بعد ان..اه ..مانويلا..
اسرعت الخادمة الصغيرة الى الغرفة تجفف يديها بمريلتها وقالت بلهفه:نعم سنيور؟لم نسمع بوصولك ياسنيور...نحن..اوه!
رات السيف ملقى على السجادة العاجية اللون والمنديل الملطخ
بالدم ووجه غريتا المحمر.فرفعت يديها الى السماء وتمتمت بكلمات اسبانية سريعة
-كفى عن هذا..وانسي الامر.وهيا اعدي للسنيوريتا كوب شاي انكليزي... على الفور!
وادار ظهره الى مانويلا التي لوحت بيديها بجنون ثم ربط المنديل حول الجرح وقاد غريتا بحزم نحو الباب
ادركت ان الجدال لن يجدي فخضعت لقيادته لها نحو غرفة صغيرة قرب باب الشرفة وهناك اجبرها على الجلوس بينما سكب الماء فوق المغسلة واخذ منشفة نظيفة من خزانة وهو لايزال متجهما بغضب وانهمك في تطهير الجرح ثم وضع لها قطعه قماش مليئة بالمواد المطهرة
ارتجفت الما لحريق المطهر المفاجئ فاشتدت اصابعه حول معصمها بلمسة حانية حتى تلاشى الحريق...بالرغم من هذا احست بدفء غريب يتدفق في شراينها...وقلبها ينبض بسرعة
ربط لها الجرح بقماش معقم عندئذ هزت راسها كانها تحاول كسر طلسم الفتنة وقالت مترددة:انه مجرد خدش..ولاداعي للقلق
-انه خدش عميق لدرجة يشوة ساعدك ويلطخ فستانك بالدم... . ثم لماذا لا انزعج؟
بدات تفقد سيطرتها على نفسها: حسنا..انه...لست ادري..لم اتوقع حدوث هذا..انا..
وصمتت مجددا وقد احست انها تقول اشياء خاطئة..رفعت نظرها اليه واحست بصراحتها القديمة ترجع اليها:انت لطيف جدا...كنت اتوقع ان اقوم بواجباتي...وان اعتني بنفسي..حين تحدث اشياء صغيرة كهذه...لكنك انت دائما هكذا
مزق طرف الرباط ثم ربطة:ماذا تعنين..بانني دائما هكذا

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 01-11-09, 08:54 PM   المشاركة رقم: 38
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

مزق طرف الرباط ثم ربطة:ماذا تعنين..بانني دائما هكذا
-حسنا .ودود..حنون وكأن هذا حدث في بيتي فقد كان والدي يثور دائما عندما كنت اقع على الارض واوذي نفسي..وانا طفلة صغيرة..
وصمتت فقد وقف يستند الى الرف الرخامي الاخضر كان من الصعب استطلاع ملامح وجهه وقال :
-كنت غير واثقة ما اذا كنا سنعاملك كخادمة او تشاركينا جو الاسرة؟
-شئ كهذا
-واصابتك الدهشة الان لانك لاحظت اننا لا نختلف كما توقعت؟في الواقع لا زلنا متمسكين بالروابط الاسرية المتينة اكثر مما في بلادكم
لم ترد...فلمعت عيناه وقال ساخرا
-اظن انك مندهشة... وانا مسرور لانك ادركت ان لنا قلوب مثل كل الناس.لكن اخشى ان لا اشعر بالابوة فيما فعلته لك
احمر وجه غريتا...ووقفت تعرف انها ستتعثر في كل ما ستقوله
-شكرا لك...للعلاج الاولى و...ارجوك لا تلم كارلوس..لم تكن غلطته0
فتح الباب :لا..؟اعرف ابن اختي الصغير...وهو يعرف ايضا انه من غير المسموح الدخول الى غرفتي الخاصة
-اجل...وكان يجب ان امنعة....لكنني كنت مع خالتك واستيقظ قبل ان...
قاطعها بحزم:لا داعي لاي تفسير اخر اذهبي لتناول الشاي لا بد ان مانويلا قد اعدته الان
-اجل
لكنها ترددت عند اسفل السلم :لكنك لن تعاقب كارلوس بسبب..؟
-بسببك؟
هزت راسها بالايجاب فارتفع حاجباه:اذا كنت سامحته فيجب ان اسامحة انا كذلك... لان الجرح المك انت
ابتسمت له:شكرا لك
في تلك اللحظة دخلت الخادمة الصغيرة تحمل صينية الشاي وتنهدت غريتا واستدارت على مضض لتواجه استريلا وجها لوجه
بدت الفتاة الاسبانية حائرة وتملكها الاحباط ثم ضحكت:
جعلتني تلك الفتاة الغبية ظن انك في خطر وانك تنزفين حتى الموت فماذا حدث؟
لاحت ابتسامة على فم الكونت وهز راسه :لاشئ ابدا...سوى مبازرة بالسيف بين الانسة تيرانت واحد الغزاة وخرجت خاسرة اليس كذلك انسة تيرانت؟
ردت له الابتسامة :هذا صحيح ..واظن ان حظي سيكون اوفر في المرة

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 01-11-09, 08:55 PM   المشاركة رقم: 39
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

القادمة يا سنيور
احنى راسه ساخرا:حتى المرة القادمة يا سنيوريتا
استدارت ولاحظت التجهم في تعبيرات وجه استريلا بيلار بل الواقع انه استقر على وجهها تعبير كراهية واضح
دهشت غريتا في الصباح التالي لاستدعائها للرد على مخابرة هاتفية ووجهت لها استريلا تحية بصوت عذب..وزادت دهشتها عندما دعتها بعد مقدمة قصيرة مهذبة للانضمام الى الحفلة في المزرعة وقالت برقة
-اعذريني على هذه الطريقة غير الرسمية للدعوة...لكن لانك انكليزية فلن تمانعي انا واثقة..اليس كذلك؟
قالت غريتا بشئ من الحذر:لكن ينبغي ان اعرف اذا كان لدي عطله نهايه الاسبوع قبل قبول دعوتك
-لقد دبرت لك الامر ..تحدثت الى الدونا ايزابيلا وتركت لك امر القبول او الرفض
فكرت غريتا بسرعة ثم قررت:شكرا ..يسرني قبول دعوتك
-اذن ساتطلع شوقا الى تاكيد معرفتنا لبعضنا...وداعا انسة تيرانت
عادت غريتا الى البركة وهي غارقة في التفكير واخبرت كارلوتا بامر الدعوه..فقالت كارلوتا:انا مسروره لذلك..كنت ستشعرين بالوحدة لو بقيت وحدك..مع انني اعتقد ان تيو غير راية في مسالة الذهاب..لان زميلة في العمل سيصل ليما يوم السبت في عمل طارئ ويجب ان يقابلة
اذا لن يكون الكونت في الهاسيندرا...لكن من الغباء التفكير بهذا الامر ....صرفت التفكير في الكونت عندما بدات كارلوتا الحديث وقالت باستغراب:هل قلت انك لا تودين الذهاب ياكارلوتا؟
منتديات ليلاس
هزت الفتاه راسها ولاحظت غريتا انها لاتزال تبدو مقهورة كما كانت في اليومين الماضيين..وترددت تحس بان شيئا يقلق كارلوتا واردت التخفيف عنها لكنها كانت تعي ان صداقتهما لا زالت غضة وان هناك شئ من تحفظ بينهما...قالت بخفة:ابتهجي ياكارلوتا.... لا شك انها ستكون مناسبة مبهجة
-انا لا احب استريلا.. ولاحفلاتهم..لازالوا يعاملونني كطفلة برغم انني في السابعة عشر من عمري..وهذا امر سخيف
فكرت غريتا وهي تنظر الى الوجة البيضاوي الجميل..انها ترى بوضوح وجهتي النظر.. في بعض الاوقات تبدو كارلوتا مشرقة ببريق من النضج وفي اوقات اخرى تستعيد طفولتها التي تركتها وراءها منذ وقت قريب جدا...لكن لو فكرت باستريلا فمن اليسير ان تتصورها وقد ارهبتها الفتاة

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 01-11-09, 08:56 PM   المشاركة رقم: 40
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

الاكبر سنا والاكثر سيطرة...وليست المرة الاولى التي تتذكر فيها غريتا ذلك الحديث الذي دار عند دونا ايزابيلا في اليوم السابق...ربما كانت كراهية كارلوتا لاستريلا لها اساس.. واندفعت الى القول:انها متلهفة لمقابلة ميغيل:متى سيعود؟
انتصبت كارلوتا ولامست اوراق زهرة:يجب ان يعود اليوم تيو ارسلة الى هوارويا حيث مزرعة البن
-هل انت دائما تخرجين معه للتنزة؟
اعطى رد الفعل التلقائي غريتا الرد قبل ان تجيب الفتاة..استدارت كارلوتا وعلى خديها وردتين ثم شهقت قائلة:وكيف عرفت؟
اخبرتها غريتا بطريقة لطيفة واسترسلت:منذ امس وانا اريد تحذيرك لكنني خشيت ان تظني انني استجوبك
قالت كارلوتا بمرارة:لست ادري كيف عرفت....التقينا وحدنا ثلاث مرات فقط وبعيدا عن العيون المتطفلة
ضمت كارلوتا يديها النحيلتين معا وزمت شفتيها بقوة
-ماذا سنفعل؟ستقولى للكونت وسيبعد ميغيل..اعرف انه سيفعل يجب ان نفكر في شئ ما يجب ان نقول اننا التقينا صدفة..وان ميغيل كان يركب وحيدا و..و...
سالتها غريتا بتوتر لاضطرابها:وهل منعك احد من ان تركبي معه قبل الان؟
هزت راسها ورفعته دامعة:لا...لكنني اعرف انه من الحكمة عدم فعل هذا في السر
-اسرار مثل هذه تتسرب دائما..لكنني حتى الان لا افهم مادخل استريلا بالامر، ولماذا تزعج نفسها بالقول لدونا ايزابيلا؟
-لانها شريرة..وهي...كيف تقولين ؟ متسلطة لكن دونا ايزابيلا وجدتي الكونتيسة تاملان دائما ان يتفق الكونت واستريلا ويوحدا العائلتين ظننا انه سيختار تيريستا الان انها تزوجت من غيره... والان صارت ارمله..ولم نعد ندري...
هزت راسها واكملت:ولهذا السبب تظن استريلا انها تستطيع التدخل في شؤونها حتى انها تدلهر باسماء لايسمح لاحد ان يدعوه بها سوى الكونتيسة
اطلقت غريتا تنهيدة ثقيلة تماثل تنهيدة كارلوتا
-هكذا اذن ..هل ترغبين ان تخبريني شيئا عن ميغيل؟
قالت كارلوتا بأسى:لقد احببته سرا منذ سنتين.. وسأحبه للابد

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مارجري هيلتون, أحلام, السيف و القمر, دار الفراشة, روايات, روايات مكتوبة, روايات رومنسية
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 09:25 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية