لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-12-09, 10:16 PM   المشاركة رقم: 136
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

-انه جميل .. لكن اخشى ان يحدث له شئ 0
اشارت كارلوتا بيدها تبعد هذه الفكرة عن راسها : لايهم فلن ارتديه ثانية .. اظنك خائفة الا يكون لديك النار الكافية لتكونى اميرة اسبانية ولو لليلة واحدة
0-هذا صحيح .. فانا بيضاء وخمرية البشرة 0
رفضت كارلوتا الاستماع الى احتجاجاتها .. واصرت على الذهاب الى البدة لشراء حذاء جديد ، ثم استعارت مروحة ناعمة سوداء وفضية من الدونا ايزابيلا .. وقبل ليلتين من رحيل العائلة الى هواريوبا ، اجرت لها تجربة للفستان مستخدمة مشطى زينة اشترتهما خلال رحلة التسوق .
وارشدت غريتا كيف تمسك المروحة وتستخدمها .. ثم تراجعت الى الوراء تدرس نتيجة عملها 0
سارت حولها مقطبة ثم هزت راسها برضى 0
-سى .. ! انت جميلة ، ولست بيضاء وخمرية البشرة فحسب بل انت غاية فى الجمال .. كل رجل فى الفيستا سيقع فى حبك 0
هزت غريتا راسها .. هناك رجل واحد سيكون محصنا ضد هذا .. وهو الرجل الوحيد المهم 0
كانت العائلة ستطير الى هواريوبا .. رحلة لمدة ساعتين تختصر رحلة يومين برا .. وسيلتقون بالجميع فى المطار .. حين انطلقت العائلة احست غريتا فجاة بالارتياح .. فقد كان من الصعب عليها الحفاظ على رباطة جاشها عندما تلتقى بالكونت فى الفيلا.. كان كايل سكوفيلد هناك .. وتوجهت بغير اهتمام نحوه .
ربما كانت تحيتها له غير حذرة فى دفئها تشيرالى انها تشعر بالراحة فى صحبته كدرع لها .. وامسك كتفيها ، يشدهما لحظات قبل ان تسقط يداه ويمازحها بعينيه : هاى ! انت مسرورة لرؤيتى .. وسوف اضطر لالغاء مواعيدى اذا كانت هذه هى النتيجة 0
وقفت كارلوتا بينهما : هاى اميغو !

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 13-12-09, 10:17 PM   المشاركة رقم: 137
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

صافح اليد الصغيرة الممتدة اليه ، وربت على كتف كارلوس بايماءة من رجل لرجل –كارلوس !
رن استدعاء الكونت البارد كالثلج . فاطاع الصبى الصغير على مضض ليسير مع المجموعة المتوجهة لتستقل الطائرة 0
احتلت المجموعة معظم المقاعد المريحة فى الطائرة ، وما ان استقروا بارتياح حتى اغلقت الابواب المتحركة التى تحجبهم عن بقية المسافرين فى المؤخرة ..
كانت السيارات فى انتظارهم لتحملهم الى مزرعة باكويرا ، وما هى الا مسافة قصيرة حتى انطلقوا عبر الشوارع الضيقة للمدينة الساحرة بابنيتها العتيقة ، بعدما بدات السيارة تسرع فى الطريق الى الهاسيندرا 0
حين فكرت غريتا بالهاسيندرا تصورت مسكنا اكثر بساطة ، لكن المنزل كان يقع فى فسحة خضراء تقبع بين التلال ، وبدا كبيرا جدا ، له بوابة حديدية مزخرفة ، تجاور الحدائق الجميلة .. ثم تقدمت السيارات من جانب المنزل ، الى فناء مرصوف بالحصى القديم . فجاة ، بدا المكان يعج بالاولاد 0
تعالت صيحات الفرح ، وجوههم السمراء تشع بالترحاب ، واحاطت بالكونت اجساد صغيرة ، وامتدت اليه اياد متلهفة .. كانوا يتقاتلون ليكونوا الاقرب اليه0
همس كايل بشكل ساخر فى اذن غريتا : لقد وصل رب العمل المحبوب ..
لم ترد غريتا .. خلال هذه اللحظات ، لمحت واجهة للرجل لم تعرفها من قبل .. بين الاولاد لانت قسماته المتجهمة عادة لدرجة الحنان الذى لم تتصوره 0
بقيت تلك اللحظات القصيرة ثابتة فى ذهنها تسترجعها بمرور الوقت . وبالتدريج تعرفت على الهاسيندرا .. لم يكن هناك اثر للفقر والظلم .. كان للرجال جو الوقار الهادئ يتفاخرون بما انجزوه فى عملهم .. النساء بدون مكتفيات .. واطفالهن بصحة جيدة ..
ومن مكان مجهول تهادى صوت المزمار الحنون .. وكان فى اللحن الناعم شئ منوما . بحيث جلست غريتا مسمرة فى الشمس الذهبية المتوهجة .. ولم تسمع وقع الاقدام الخفيفة تقترب من خلفها ، قبل ان يعيدها الصوت الى وعيها 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 13-12-09, 10:18 PM   المشاركة رقم: 138
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

-هل تتحرقين شوقا الى الاحتفال يا سنيوريتا ؟
رفعت عينيها الى القسمات القاتمة المهيبة وشدت يديها لايقاف الارتجاف الذى تملكها ، وردت بلهجة رسمية : كثيرا يا سنيور 0
-اظن اننا فاجاناك اليوم 0
-باية طريقة ؟
-دعينا نتجول يا سنيوريتا 0
تجنب الرد عليها ومد يده ليساعدها على الوقوف .. وحاولت التغاضى عن يده ، لكن يده امسكت معصمها حتى استعادت هدوء خطواتها . حين تركها ، اجتاحها احساس غريب بان معصمها هو الشئ الوحيد النابض من جسدها .. وتوقف الكونت عند باب خشبى فتح بلمسة منه 0
قفزت الدهشة لشفتيها ، واطاعت اشارته لتدخل ببطء .. رات كراسى صغيرة ، وطاولات منخفضة ، وصورا بالوان زاهية معلقة على الجدران ، وتلا منظما من الكتب على رفوق منخفضة .. ولوح كتابة اسود طويل فى الناحية البعيدة فى الغرفة الواسعة 0
تقدم الى الداخل بخطوات واسعة كسولة : هذه مدرستنا الجديدة 0
توقف امام قسم خاص برسوم الاولاد : مارايك بفنانينا الصغار ؟
تفحصت الالوان الصارخة : انها رائعة للغاية .. لم اكن اعرف ان لديكم مدرسة هنا يا سنيور 0
-لقد افتتحناها منذ خمس سنوات .. وانشانا القسم الاضافى منذ سنة .. اظن انك دهشت مرة اخرى ، يا غريتا 0
اسبلت رموشها لتحجب نظرتها ولم ترد ، تتذكر الترحيب الغريب الذى تلقاة من الاولاد . وقال ببرود هذه اول مرة ترين فيها الجانب الثانى من بلادنا 0
تقدم خطوة .. ثم استدار يواجهها : لقد لاحظت منذ البداية ، تاهبك لرؤية الهنود الحمر المتضورين جوعا ، اليس كذلك يا سنيوريتا ؟
لذعتها نبرته الساخرة رغم اقترابه من الحقيقة فى تحليله ، وقالت بحدة : توجد مثل هذه الظروف يا سنيور .. الهنود الحمر يتم استغلالهم منذ قرون طويلة .. منذ احتلال الغزاة لهذه الارض 0
قال بسخرية : انا لا اعارضك .. مع ان بعضنا يكافح ليكون اكثر ادراكا 0
لامس ذراعها واستدار ليخرج .. وهما يعودان ، احست بالتغير فى مزاجه ، والى ان وصلا ظلال الشجر البارد المخملى ، كانت تطايرت نزعة التحدى فى نفس غريتا مع تسلل الهواء الخفيف من الحديقة الغارقة فى النور الذهبى ..
عندما مر الكونت امامها اطلقت تنهيدة مرتجفة ، وقال بهدوء : لابد انك تعرفين اننا لانستطيع وضع التربة الزراعية الغنية ، حيث لايمكن ان تتواجد وسط الجبال الجرداء والصحراء القاحلة .. لكن يوما ما ستنتصر ارادتنا على الفقر 0
تنهدت : هناك الكثير 0
امعن النظر اليها ، ثم وصلت اليهما اصوات من المنزل تدغدغ التفاهم بينهما .. وابتسم : هيا اذهبى .. انت بحاجة للاستعداد للفيستا ، فسرعان ما يحين موعدها 0 –اجل يا سنيور .. هذا صحيح 0
استدارت لاشارته وركضت الى الداخل ..

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 14-12-09, 10:05 PM   المشاركة رقم: 139
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

كانت ابتسامته لاتزال موجودة ، دافئة ، ابعد من التحليل ، حين بدا "الفيستا" فى الصباح التالى .. حتى ثقة استريلا الفائقة بنفسها لم تستطيع ان تسلب غريتا سعادتها .. ولم تعد قادرة على تجنبه اكثر من هذا .. ولن تخشى غضبه من جراء تعاطفها مع ابنة اخته 0
كان الكونت الحافز الوحيد لغريتا فى المجموعة المختلطة الالوان التى تجمعت فى ذلك اليوم المشهود .. فيما بعد استعادت الكثير من الذكريات الحية المفضلة لديها ، برغم نسيان الذكريات الضبابية الاخرى . ولم تتذكر مثلا الرحلة الى المدينة ، ولا اين يقع المنزل بشرفته الواسعة التى وقفت فوقها مع الاخرين لمشاهدة الاستعراض الملون ، لكنها تذكرت مرور الموكب المتدفق ، وان كارلوس كان يرمى موجات متوالية من الورق الصغير الملون 0
ما ان اصبحت غريتا داخل برودة الهاسيندرا المرحبة ، حتى استلقت فى سريرها واغمضت عينيها ، وعلى الفور راحت تغط فى نوم عميق 0
ايقظها صوت اغلاق باب سيارة وقفزت من السرير .. كان الوقت بعد الغروب ، والضيوف بدءوا يتوافدون ، وعليها بعد ان تستحم ان تبدل ثيابها وتصفف شعرها وتضع الماكياج ..
كان الماء باردا فاعادها الى صحوها الكامل . فجاة بدات تشتاق للامسية اكثر مما اشتاقت لاى شئ اخر منذ زمن بعيد 0
وجدت ان كارلوس يتصرف بشكل جيد .. كان الدرع الجلدى الصغير وحزام السيف بالكاد ثابتين فوق ثيابه .. كبتت غريتا اندفاعا لتقبله وهناته بوقار ، ثم تركته يسير جيئة وذهابا فى الرواق الطويل فوق السلم ، واسرعت الى غرفة كارلوتا 0
لم يرد احد على طرقاتها الاولى على الباب ، فنادت بصوت منخفض لتسمع ردا مخنوقا جعلها تعبس : اذهبى من هنا !
وقفت لحظة مترددة ، ثم سمعت صوت بكاء .. فتحت الباب تقول بصوت منخفض متلف : انه انا .. غريتا 0
واغلقت الباب وراءها0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 14-12-09, 10:06 PM   المشاركة رقم: 140
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

واحتاجت للحظات حتى تعتاد عيناها على العتمة ، وسرعان ماكتمت انفاسها وركضت الى الطيف الذى يبكى على السرير 0
-ماذا حدث ؟
تحركت الكتف الضعيفة بقوة تحت يدها : لاشئ .. اذهبى من هنا 0
عضت غريتا شفتيها : الا استطيع المساعدة ؟ لا استطيع تركك هكذا ! آه .. ما الامر يا حبيبتى ؟ هل انت مريضة ؟
منتديات ليلاس
ابقت كارلوتا وجهها مدفونا فى الوسادة : ليتنى مريضة .. ليتنى من عداد الموتى ! بصمت مدت غريتا يدها الى طاولة الزينة تاخذ منديلين من الورق وضعتهما على الوسادة .. فاخذتهما كارلوتا ونفخت انفها بعنف ، ثم قالت شاهقة : آه .. يا غريتا .. ماذا سافعل ؟ انا .. انا بائسة . ويمكننى ان اموت !
قالت غريتا بهدوء : هل يتعلق الامر بميغيل ؟
-انه ذاهب .. والى الابد .. سوف يبعده تيو .. انه ..
يبدو ان الكونت سيصرف ميغيل من عمله ، وسيغادر فورا بعد عودة العائلة الى ليما على ان يسافر فى اليوم التالى الى " سانتياغو " حيث سيبدا عملا جديدا فى مزارع الكرمة 0
–انها مزرعة للعنب .. وماذا يريد ميغيل من العنب ؟ آه .. ان خالى ظالم عندما قرر ارساله بعيدا عنى .. اكرهه ! آه .. يا غريتا .. لن اراه مجددا .. ابدا !
–سوف ترينه 0
كانت كارلوتا قد القت بنفسها بين ذراعى غريتا .. وحاولت غريتا تهدئتها ، بينما قلبها يرتجف بشدة .. تعاظم الاحباط بنفسها وهى تتذكر قول الكونت البارد عشية سفر ابنة اخته الى فاليارايو .. اذن هذا ما كان يعنيه بقوله : ساعتنى بهذا الان بكل تاكيد ..
احتاجت غريتا لحجج قوية لتجعل كارلوتا تنهض وتواجه الامسية . لكنها لم ترتد زيها الذى اختارته وهو عبارة عن زى اميرة من شعب الانكا ، وارتدت فستان شبة رسمى من الحرير الارجوانى بياقة مستديرة بسيطة .. قائلة انها لاتشعر برغبة فى

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مارجري هيلتون, أحلام, السيف و القمر, دار الفراشة, روايات, روايات مكتوبة, روايات رومنسية
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 09:13 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية