لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات احلام > روايات احلام > روايات احلام المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات احلام المكتوبة روايات احلام المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-11-09, 10:34 PM   المشاركة رقم: 71
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

صمت قليلا ، وانحرف بالسيارة ليدخل الطريق الريفى الضيق المؤدى الى مزرعة بيلار : لكننى مضطر ان اذكرك ، قبل ان نمضى قدما بطريقتك البريطانية الطائشة فى السعى الى صداقات جديدة ... فالدعوة الى الفلامينغو التى اقترحها سكرتيرى ... كان من الحكمة اكثر لو لم تقبليها 0
هزت صدمة باردة غريتا من الداخل : الا توافق عليها يا سنيور ؟
قال بنبرة حادة : كنت ادرك انك تعتبرين القبول بالدعوة من غريب ، امر لا غبار عليه ... لكن ليس مع ميغيل ... وهنا .
-وما خطب ميغيل ؟ انا واثقة انك لا توظف اى شخص سئ السمعة 0
-انا لا اتحدث عن ميغيل بصفة شخصية .... بالطبع اخلاقة ليست موضع سؤال ، لكننى احاول ان اقول لك ان ما هو مقبول تماما فى بلادك او حتى هنا مع شخص من جنسيتك او من جنسية اميركية ، غير مقبول فى مجتمعنا ... نحن لا نحترم الفتاة الشابة التى تقيم علاقات عابرة مع الجنس الاخر .
تنهدت : اجل ... اعرف ... لقد حذرتنى دونا ايزابيلا من هذا ايضا 0
التفتت اليه مترددة ، ثم قالت : اقدر لك اهتمامك بى يا سنيور ...
لكن اذا لم اختلط بالناس واعرفهم كيف سارى البلاد على حقيقتها وافهم اهلها ؟ اريد ان اعرف اكثرر مما يعرفه السائحين ... وانا استطيع العناية بنفسى يا سنيور .
-حقا ؟ اتساءل ؟
كان فى نبرته عدم تصديق ادهشتها 00 لقد بدا قلقا حقا .. والفكرة جعلتها تنسى قدرتها التى اكتسبتها بجهد على اخفاء ما بنفسها .. وقالت متسرعة : آه .. اجل .. لا تقلق ! لدى احساس غريزى يتعلق بالناس ، وطالما انا اتبعه سكون على ما يرام .لم يخذلنى هذا الاحساس سوى مرة واحدة فى حياتى .
قال فى خشونة : وكان رجلا بالطبع هو سبب هذه العزلة ؟
زمت شفتيها بمرارة : وكيف عرفت ؟
ثم استرخت باستسلام : هكذا لن اكون عمياء فى المرة القادمة 0
قال ببرود : لن اكون واثقا هكذا لو كنت مكانك يا سنيوريتا ... فهناك حكمة فى المنطق ، لكن نادرا ما توجد حكمة فى الاحاسيس .
تنهدت والتزمت الصمت ، تفكر بحزن فى كارلوتا والوعد الذى قطعته لها ، انه اصعب مما تصورت ...

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 21-11-09, 10:35 PM   المشاركة رقم: 72
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

قالت بتهدج : اترى يا سنيور ... اننى افكر فى ميغيل كجزء من الحياة هنا .. وكنت فى منتهى السعادة عندما اقترح مرافقتى الى الفلامينغو ... وانا اتطلع للمناسبة بشوق .
-وهل تهتمين حقا بموسيقانا ورقصنا يا سنيوريتا ؟
-بل احبهما !
-ولماذا لم تذكرى هذا لى ؟ كنت وضعت لك الترتيبات لزيارة الفلامينغو ... وكنت سارافقك بنفسى .
احست بقشعريرة سعادة تسرى فى جسمها : انت يا سنيور ؟ وكيف لى ان اسالك ؟ كنت ساحطم التقاليد مجددا وبغير قصد 0
قال بعجرفة : الامر يختلف فى هذه الحالة ... وعليك الحذر فى المستقبل عند الدعوات الخاصة0
تقبل قوله بخضوع لدهشتها وهزت راسها الصغير بالموافقة ، قبل ان يخرج من السيارة 0
كانت الظلمة قد تسللت دون ان نشعر بها ... وكانت الانارة تلمع فى كل الحديقة ... بعضها فى اغصان الشجر ، والاخر معلق كعقد فوق البركة .. كانت الانوار تعطى سحرا خاصا لليل تحول صمته وصمت الحدائق المهجورة الى فردوس رومانسى ، وافلتت منها تنهيدة صغيرة ، بينما وضع الكونت يدا ثابتة تحت مرفقها ليساعدها على النزول من السيارة .
ظلت يده دافئة مرشدة وهو يسير بها نحو المنزل ... وفجاة احست بتضارب اندفاعات غريبة . كانت تتمتع ببساطة بهذا التقارب الحميم المبهج مع رجل اثبت لها مع الايام انه جذاب للغاية .. انتظرت حتى ابتعدا عن الظلال تحت الاشجار ووصلا الى الشرفة ، ووقفت : يا سنيور ....
-نعم ؟
تفرست فى اسارير وجهه البعيدة عن الضوء : كنت اتساءل هل لى ان اطلب منك منة يا سنيور؟
-هذا يعتمد على طبيعة تلك المنة 0
-بشان الفلامنغو ... اتساءل ، هل بامكان كارلوتا المجئ معى ؟
حبست انفاسها تتساءل عما اذا كانت مخيلتها تصور لها ام ان عيناه قستا فعلا باستهجان . ثم رات اسنانه البيضاء تلمع وهو يبتسم : اظن ان هذا ممكن ترتيبه ... خاصة وان لدى كذلك طلب اطلبه منك .
احست بارتياح لم تتوقعه : انا ؟
وضحكت بنعومة : شكرا لك ... وطبعا ! ... اى شئ تطلبه ... طالما لا يشمل هذا اصطحاب كارلوس الى مصارعة الثيران !
-لا ... لا علاقة لطلبى بالكوريدا 0
نظر الى وجهها الذى لا يخفى سروره ، وتلاشى المرح من اساريره ... لامس ذراعها مشيرا الى ضرورة دخولهما الى المنزل ، قائلا : بامكان طلبى ان يتاجل قليلا ... لكننى اظن ان الفلامنغو سيلقى اعجابك يا سنيوريتا .
اضاف بنبرة فيها سخرية هادئة : وربما يثبت ان له ميزة خاصة اكثر من مهارة مصارع الثيران .. ومن مساوىء اسلافى القدامى !

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 21-11-09, 10:38 PM   المشاركة رقم: 73
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

الفصل الخامس من صفحة74الى صفحة 95 0

5- تعلمت الدرس 0

كان ميغيل اول من قابلهما حين دخلا الصالة الخارجية ..ديدى.. فظهرت عليه الدهشة ثم ارتبك واسرع الى الامام : يا سنيور لم نكن متاكدين ما اذا كنت ... لكننى ساخبر سنيورا بيلار بان ..ليلاس...
اوقفه الكونت بايماءه قصيرة : لاحاجة لذلك ! شكرا يا ميغيل ..ديدى..
التفت الى غريتا وهز راسه بايماءه تعرفها الان جيدا ، لتتحرك دون كلام الى جانبه نحو غرفة الطعام ..ليلاس..
كان هناك حديث طويل مرح فى الغرفة المكسوة الجدران بالخشب الاسود اللامع ... كان هناك مالا يقل عن خمسة وعشرين شخصا يتجمعون حول طاولة طويلة مصقولة تلمع بالفضة والكريستال ..ليلاس..0
منتديات ليلاس
احست غريتا على الفور بالاصوات تتوقف ، والعيون تتجه اليها وهى تدخل ... وبشكل غريزى احست انهم لاحظوا انها ترتدى الفستان المرجانى بغير اكمام ، ذلك الذى كانت ترتديه فى الكوريدا ، والكونت بالبذلة الخفيفة ..ديدى.. ولو انه احس باى شئ ، فهو لم يسمح بان يزعجه ... قادها بحزم الى حيث تجلس دونا ايزابيلا ومضيفتهم دونا بيلار ...
اخذ يد كل واحدة منهما بدورها يرفعها الى شفتيه مبتسما ابتسامة ساحرة لا تقاومها انثى 0 وقال بنعومة : الف عذر! سوف تسامحانا على وصولنا متاخرين 0 لكن السنيوريتا كانت متضايقة فى الكوريدا ، فكان من الضرورى ان تسعى الى الهدوء لبعض الوقت . وهى الان اسفة جدا لمقاطعتنا لكم بملابسنا هذه .
احنى راسه وضاعت كلماته الاخيرة فى زحام اجابة السيدتين معا ...

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 21-11-09, 10:39 PM   المشاركة رقم: 74
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

وبدا عليهما تعبيرات الاهتمام الحقيقى 0 وهما تحتجان على اعتذاره وتستديران الى غريتا لتبديا الحزن على انزعجها ، والسبب بالطبع هى الحرارة والاصوات . فالسنيوريتا الصغيرة لم تعتد بعد على طقسنا ... وهل هى واثقة انها بخير تمام الان .... ؟
كان كل هذا غامرا وشعرت غريتا وكانها مخادعة ..ليلاس.. على اى حال لم يكن هناك ما تفعله سوى الابتسام والشكر لهما ثم اخذت مكانها المخصص لها على المائدة .
بعد تبادل حديث قصير مهذب مع جارها من ناحية اليسار ، صمتت غريتا ... فلا يزال امامها الكثير لتفكر فيه وهى تسترجع احداث اليوم ....
-انت هادئة جدا !
اجفلها صوت الكونت : اسفة سنيور ..ديدى.. كنت افكر ... هل قلت شيئا ؟
-لا ... لا تعتذرى ، انه تغيير منعش ان يجد المرء امرأة تعطى الصمت حق قدرة !
احست بلون السعادة الدافئ يتصاعد الى وجهها ، ونظرت الى كاسها ... فقال : فاكهة ؟
ترددت امام سلة الفاكهة المكومة التى قدمها اليها ، تتطلع بعجب الى ما هو غريب بين العنب والخوخ والتفاح الاحمر المالوف لها 0
واسترسل قائلا بوقار : جربى " تشيريمويا " فلها لب ابيض شديد الحلاوة ، او هذه " الغراناديلا " انها ثمرة " زهرة الالام " 0
اجفلها احساسها بكلمته فاختارت التشيريمويا لتكتشف انها كما قال بيضاء ولذيذة للغاية ... وطيبة المذاق كثيرا 0
اخذ الكونت خوخة ، يقشرها ببراعة بسكين بجوار طبقة ، ووجدت نفسها مرة اخرى تراقب يديه .... توقفت الاصابع ، وشئ ما رفع نظرها .

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
قديم 21-11-09, 10:40 PM   المشاركة رقم: 75
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق
فريق كتابة الروايات الرومانسية

البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 131874
المشاركات: 3,755
الجنس أنثى
معدل التقييم: dede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسيdede77 عضو ماسي
نقاط التقييم: 4768

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dede77 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : dede77 المنتدى : روايات احلام المكتوبة
افتراضي

 

كان فى العينين السودواين الفاحصتين ما صدمها ..ليلاس.. اجبرت نفسها على ان تبتسم 0
-انا ... انا لن استطيع تقشير خوخة هكذا ... دون ان استحم بعصيرها .
قال متسليا : على الرجل الا يسمح لنفسه ان تسيطر عليه فاكهة كروية كهذه 0
ابتسمت ومدت يدها بسرعة الى تفاحة 0كان التعامل معها سهلا ،ورفضت بحزم ان تترك نظرها يعود الى فلكه المثير 0
عندما انتهت اخيرا وجبة الطعام الطويلة كانت غريتا مشدودة باحاسيس رائعة مترقبة ، وارتجف قلبها بقليل من التوتر مع وقوف الكونت حين وقفت ، وسحب لها الكرسى الى الوراء0
سال : هل سترقصين يا سنيوريتا ؟
-اجل ... بعد ان اغير ملابسى واتاكد من وجود كارلوس فى فراشة بامان 0
اوما براسه : حتى ذلك الوقت ... يا سنيوريتا .
وانتظر حتى مرت به قبل ان يلتفت لضيف اخر .
كان وجه غريتا مشرقا وعيناها لامعتان عندما واجهت المرآة الصغيرة فى غرفتها ... كل شئ سيبدو رائعا ... كان ينبغى الا تشك لحظة واحدة فى قرارها القبول بالعمل ... لم تخذلها احاسيسها هذه المرة ولن تجد صاحب عمل يتميز باللطف واللباقة مثله مع ان فيه شئ من التسلط والتحكم فى بعض الاحيان ...كان العيب الوحيد هو استريلا ..ديدى.. والحمد لله انها ليست فردا من عشيرة غاريسا !
بسرعة ارتدت فستانا ابيض من الفوال على ياقته تطريز فضى ، واسعا ناعما كالضباب ... يبدو ان الكونت سوف يرقص ...وستكون تجربة رائعة ان ترقص فى الهواء الطلق ليلا وتحت النجوم ، وهذا شئ نادرا ما يسمح به طقس انكلترا ... ترى كيف يبدو الكونت كرفيق رقص ؟
عليها اولا ان تجد كارلوتا 0
تناهى صوت الموسيقى فى الليل وامتزج باريج الورود البيضاء التى تملا القاعة الكبيرة وهى تهبط السلم ... تمتزج مع دخان السجائر المتصاعد من باب الصالة المفتوح حيث يجتمع بعض الرجال ... وترددت خطوات غريتا قليلا ، بينما التفت كثير من الرجال ليراقبوا تلك الفتاة النحيلة الذهبية الشعر التى بدت وكانها تطفو وسط سحابة فضية بيضاء نحو الابواب العريضة المفتوحة عند الشرفة 0

 
 

 

عرض البوم صور dede77   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مارجري هيلتون, أحلام, السيف و القمر, دار الفراشة, روايات, روايات مكتوبة, روايات رومنسية
facebook




جديد مواضيع قسم روايات احلام المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:14 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية