كاتب الموضوع :
انثى الحُلم
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
السلام عليكم انووووووووووووووووثة
كيف الاحوال عاذرينك والله ينجحك في اختباراتك يارب ومنتظرينك احنى
عزيزتي للحين كملت البارتات التي فاتتني
واو روووووووعة الشخصيات الجديدة والتي بدأت تفك الشخصيات المحورية من قواقعها
اي شخصيات دخلت بقوة لحياة حنان
بشرى وفهد
يا ترى لماذا عندما يسمعان مثل ذلك الكلام على والدهما يمتعضان هل يكمن خلف غيابه سر كبير لايريدان اثقال كاهل العجوزين به؟
هل يمكن ان يكون ابنهما خالد مسكين وتربصت به الضروف لتحمله الى دوامة لم يستطع ان يخرج منها للعودة اليهم هم اهله من احبوه وساعدوه؟
ام هو فقط سكنت الخصال الغربية تصرفاته وقلبه وحجرته ضد الحنين والعودة الى تراب الوطن الحبيب
الى احضان شقت عليه وتعبت وقطعتها من لحمها لتفك به قيوده
اتمنى للعجوزين الفرج القريب من الله
ما ان فرحوا بعودة بنيتهم التي استقرت الذكريات في حناياها
حتى انابتهم صدمة اخرى افرحتهم بقدر ما قلبت عليهم المواجع
ام خلود والعلقة التي اكلتها تستحق على ذلك الكلام السام الذي اطلقته اكثر من الضرب لكن زوجها فجج غليلي فيها الحمد لله
العائلة الجديدة
سارة المسكينة ومرض ساعدها عليه الله وغلبها عليه يارب
قلبها يطرب مع دقات الطبول الحانا تشدو بنغمات الحب قصصا خيالية رائعة
تحبه وتهيم في وسامته ولاتعلم انها المسكينة لاتزال معاناتها في بادئها
وان فيصل لايكن لها اي شعور فقد جرت حنان كل مشاعره المرهفة ونبضات قلبه وارتعاش اوصاله وكل المشاعر التي كان من الممكن ان تلين للمسكينة سارة اخدتها معها دون قصد فتركته هو وحيدا يعيش لتعيش ام فيصل ما تبقى من حياتها فرحة سعيدة يضحي بحياته وسعادته من اجلها
لكن
بسم الله الرحمان الرحيم:وعسى ان تكرهوا شيء وهو خير لكم :صدق الله العظيم
لربما في قرب هته المسكينة قد تستكين جروحه وتكون هي البلسم الشافي له ان تمنحه روحا جديدة يرفرف بها عاليا وقلبا عاشقا متجددا ومتعطشا للحياة لها لسارة لا لغيرها
سارة وحتى بما كتب لها من معانات لم تفرح في ليلتها وهل يمكن ان يكون هذا افضل ؟؟؟؟
لربما اجل ان تنهار كان احسن لكليهما فهي ليست في قلبه ولا تستحق ان يحبها في خيال اخرى
هذا ليس منصفا لها الافضل ان تنهار لكي لا تعيش مرارة خبيثة قد تفني روحها الطاهرة المسكينة
وان تأملها لربما ليس لوقت طويل لتهيم به مشاعره الى الحب المحرم غصبا عنه ستعاني الامرين حتى من سلوى المتوعدة امقتها لما لحد الان لم يطردوها ستقوم بتحميل تلك المسكينة ما ليست في قدرتها تحمله على كره فيصل لها كزوجة وعدم تقبل قلبها لها وعلى مرض الصرع المرافق لها في حياتها وبعد كل هذا المشاكل التي تنوي الحرباء ان تضيفها لها كبهار حار يحرق ما تبقى
اتمنى لها ان تخرج من هته المشكلة التي وضعت فيها بمشيئة الله على خير والا تلقى مصير حنان المسكينة من ظلم مجحف في حقها
حنان واحمد ولاتزال نسائم الحب العليلة تطفوا بهم خارج الاسوار الضيقة خلف عالم الاحلام والمشاعر والهمسات المفتقدة بحرقة اتمنى للبطلين ان تفك عما قريب ضائقتهما وان يجمعهما الحب من جديد مع فجر الصغيرة
اعجبت بحميمية عائلة سارة شيء جميل ومتقون وصفك ذاك محرك للمشاعر ومحيي للوجدان معبر بصدق ويملأه حب العائلة الصادق بعضها لبعض
اطلت عليك لربما لكني فقط احسست انك لربما عاتبة علي لانني لم امر في هذا الاسبوع لكن والله فقط احاول ان افرق بين وقت روايتي ومتابعتي للجميلات الراقيات
بانتظار الى ماسيأول عليه الموقف بين فيصل وسارة وهل سيكون عليه تأثير سلبي ام ايجابي بحيث يرق قلبه حبا لها وليس شفقة لان هذا سيدمرها لامحال
بانتظار ما سيحصل لسلوى الملعونة بجرئتها وما الذي تخبئه كهدية للعرسان
وبانتظار اخبار جديدة عن احمد وحنان وعن خالد واولاده في شوق عام لروايتك كلها انتظرك بشوق ولاتتاخرين دمت بود
|