السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

الي الأخت الغاليه .ضجة الصمت

أهنيك وأبارك لك على هل الروايه الرررائعه جدا ً جدا ًً جدا ً
لقد أستمتعت بكل كلمه كتبتها وستشعرعت عذوبه وحلاوة المواقف فيها
لانها ببساطه روايه رقيق و سهله تدخل القلب بسروعه
فلقد وصلتي الي قمة الأبداع ببساطة التعبير وهذا أن دل فأنه يدل على
رقة مشاعرك وأحساسك العذب

غاليتي ضجة الصمت شكرا ً لك على وقتك ووجهدك وفكرك وقلمك
وأتمنى لك دووام التوفيق والنجاح
.
.
.
.
.
ملاحظه :
لقد أنتظرت أسبوعان على نهايه القصة وحملت مع هل الأسبوعان كل الأثارة
والتشويق لمعرفه أحداث النهايه وما ستحمله من مشاعر ومواقف
رائعة مثل قصتك الرائعه التي عندما عودت وقرأتها مرة أخرى لم
أمل منها أبدا بل زاد أستمتاعي أكثر وتشويقي للأحداث وكأني
أقرأء روايه جديدة .. لكن النهايه لم تصل الي روعه الروايه


لاأدري لم أحس بلأستمتاع بسرعة سرد الأحداث ... برغم من أن الفكرة
كانت رائعه بأن تجعلي النهايه بها أثرة وتشويق وترقب مع ماحدث للفياض ...أعتذر عن صراحتي لكن كنت على أستعداد الأنتظار أكثر من شهر على أمل ين تكون النهايه بروعه الروايه كلها


ولا أقول أن النهايه بايخه لا تفهمون غلط ... لو أحد سألني وش أفضل روايه قريتها لن أتردد بختيار هذه الروايه لما فيها من سهوله وحب ومشاعر فياضه وأحزااان

لكن النهايه لم تصل الي جودة الروايه ومضمونها الحقيقي ..
تصدقين أختي ضجه بين كل ص
سطر وسطر أتوقعت تصدمينا بلأحداث وقلت أكيد
راح تحقق أمنيتي ..

عذارأ على التطويل أشكرك من كل قلبي على هل الروايه الرائعه

أبداع أبداع أبداع أبداع أبداع أبداع أبداع أبداع



أختك
2188

وانتهت "شيء من الأحزان" عنوان كان من أفضل العناوين التي اُختيرت لقصة
وسيليه عنوان آخر أكثر إشراقا سننتظره بشوق
"غدا تشرق الشمس"


غاليتي "ضجة الصمت"
أعلم أني قصرت كثيرا في حقك وحق روايتك
ولكن معك لا أخشى العتب.. لأني أعلم يقينا أنك تعلمين يقينا قربك الدافئ من قلبي
وهكذا هي ضجة الصمت دائما : قريبة ودافئة
ولطالما ثرثرت أن مايجمعني بضجة هو أكثر بكثير من مجرد تواصل قصصي
فعلاقتي بضجة خاصة جدا
صداقة ونبض متبادل وأفكار مشتركة


انتهت شيء من الأحزان ورسى كل من ديمة وفياض على بر الأمان
ومما يلفت فعلا في مسار الرواية: المنطقية في الأحداث

فمعاناة ديمة بقيت حاجزا بينها وبين فياض احتاج وقتا طويلا لتقويض دعائمه
حتى يصلان في النهاية إلى هذا الصلح المنطقي الجميل


ألف مبروك غاليتي ضجة على انتهاء روايتك الرائعة
وسننتظر روايتك الجديدة بكل شوق
ولكن غاليتي لا تستعجلي في التنزيل حتى تكتبي عددا مناسبا من الأجزاء وتقومي بمراجعتها بدقة
لان العمل ثاني معناه دائما الإستفادة من تجربة العمل الأول
وحتى لا تعاني من الضغط الذي قد يجبرك على إنزال أجزاء أنت غير مقتنعة بها


للمرة الثانية والثالثة والألف ألف مبروك ختام الرواية
وأدعو الله عز وجل أن يوفقك في الحياة والدراسة والعمل
ويكتب لك السعادة في الدارين


أختك

أنفاس
.
.
.