كاتب الموضوع :
ضجة الصمت
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
السلام عليكم
كيف الاحوال ضجووووووووووة ان شاالله تكوني بخير غزالتي البارت اليوم حلوووووو كثييييييييير عجبني بكثرة الاحزان لي فيه
ديما وفياض
والحب المستتر تقديره فياض ههههههه اعراب
لا والله اعجبني وصفك للمشاعر احسست بالدموع ستنزل من مقلتي في الحقيقة هو مسكين وتاب وهي فقط تتعرض للضغط ليس بيدها عله شيء امر عادي سيعذبها في البداية وستتعود عليه في النهاية عندما ينعمها فارسنا فياض في اعماق الحب واسباره
فياض والحمول الثقيلة على كتفيه من موت اخيه زيادة على تلك الاجنيبة المريضة ومرضه وتحمل كل الصعاب دفعة واحدة فتجدينني اصفق له بحرارة على قوته في مجابهة عقبات الحياة التي لاتنقضي بالعكس زيدي الاحزان انا بموت في الاحزان هههههه اختك شريرة ههههه
نواف
المسكين بعدما توصل الى الشجاعة التي قادته الى صديقه وطلب الزواج من اخته وكذا العيش على امل لايدري ان كان واهيا ام قد يجد عليه اجابة شافية لقلبه لكنه على الارجح سيجد اجابة تتجلى فيها شخصية سلمى العنييدة فما الجواب ياترى
اتوقعها سترفض والله اعلم
وصفك فوق من رائع في اللحظة المسكين الذي اراد ان يفرح معه احد المقربين لديه عن خبر خطبته يجد نفسه امام احدى امر الوقائع التي صادفته في التاريخ
صدمة صاعقة قلبت كيانه وشتته وحرقت فؤاده المسكين على اخ تمنى ان يعود ليرسخ شيء من ملامحه لتبقى في الذاكرة وتدفئ القلب ليجد انه فعلا كان جافيا معه قليلا دون ان يحسب حساب الى هذا اليوم العصيب
مبدددددددددددددددعة ضجة ولا تشعري ااننا نحاول الض
|