لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-03-12, 03:41 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
إرادة
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Apr 2010
العضوية: 160926
المشاركات: 1,344
الجنس أنثى
معدل التقييم: إرادة عضو على طريق الابداعإرادة عضو على طريق الابداعإرادة عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 280

االدولة
البلدKuwait
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
إرادة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : طيف الأحباب المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
Congrats

 



بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مساؤكم رضاً من الرحمن
مساؤكم إبداع متواصل

أم الوليد.......
جزآن ولا أروع
حملا بين طياتهما رقي الحرف
وعذوبة الكلمة وجمال الموقف
مبدعة كما أنت دائماً يا راقية
ولا تفيك كلمات الشكر حقك مهما بلغت

زياد.............

نعم نحن بشر كما قال ولنا طاقات وقدرات متفاوتة على التحمل
ولكن كيف استطاع أن يواجه سناء ويتحمل ما قالت
دون أن يمد يده عليها أو على الأقل يوبخها أمام أهلها أو يتركهم ليؤدبوها
خصوصاً أنه يعرف وهن يعرفن أن كلامها غير صحيح
وكان يجب أن تُوقف عند حدها قبل أن يحدث ما لا يحمد عقباه
ما هذه الطاقة الكبيرة لديه ليستمع لما تقول ثم ينسحب ليجتر حزنه وألمه لوحده
نعم هو لم يسامحها
ولكن مهما كان لديه من الحلم والصبر
والقدرة على السيطرة على غضبه
فمثل هذه الأمور لا يمكن أن تُفَوَّت بسهولة لأنها تدخل في الأعراض
ومهما فعل بها يعتبر قليلاً أمام إساءتها إليه


سناء............

أخطأت كثيراً بحق نفسها قبل أن تخطئ بحق أهلها
وأساءت لمن كان يفترض أن تدافع عنهم أمام أي شخصٍ كان
يمكن أن يسيء إليهم
لأنها تعرف معدنهم ومدى علاقتها الوطيدة بهم
والتي يمكن أن تتأثر بهذا التعامل السيء من قبلها
قال لعوق ألا تحدثها بأي شيء مما سمعت منه
فهل كان زياد يعلم أنها واقعة تحت ضغطٍ ما وهي تتحدث إليه
لذا تجاوز عن موقفها ووقف حائلاً بينها وبين أهلها حين أرادوا أن يؤدبوها
نعم هو لم يسامحها ولكن لم فعل ذلك!!!!!
هل كانت تعاني في تلك الفترة من فقدها لوالدها
بحيث حولت كل مشاعرها نحو مشاري ولم تعد تسمع به لأحد
كلنا يعرف قيمة الوالد في حياة الفتاة خصوصاً إذا كان بمثل شخصية ساري
فهل كان تعامل سناء بحياتها بعد وفاته نتاج هذا الفراغ الذي تعاني منه بعد فقده
أم أنها فورة العواطف والحب الجديد الذي لم يكن بمحله
بحيث أرادت أن تثبت لمشاري أنها تحبه وستطيعه في كل ما يريد
لتثبت له هذا الحب
وكما قيل مرآة الحب عمياء
بالتالي هي لم ترى عيوبه رغم ما أخبروها به وما أثبتوه لها
وأن طلاقها ربما أتى نتيجة حتمية لضغط أمها عليها
لتكتشف فيما بعد أنه لم يكن يستحق هذا الحب
وخسرت هي من الجانبين
وبالتالي باتت منغلقة على نفسها ونأت بنفسها عن المشاركة بأي حديث
حتى يوجه لها مباشرة لترد على قدر السؤال

عوق............
القناعة كنزٌ لا يفنى
والرضا بما بين يدينا يعطينا سعادة لا يمكن أن يمنحنا إياها أحد
ما لم تكن نابعة من دواخلنا
هي أقرت أخيراً أنها يجب أن تعيش لغدها ومستقبل أولادها
ولكن تبقّى هناك بعض الثغرات التي لم تغلقها بعد بحيث تجعل الهم والألم يدخل منها
فهي لازالت تحمل بداخلها شيئاً ما لأهلها بحكم أنها تعرفهم
فباتت تخاف من المقارنة بينها وبين أمها
وتتحسس من بعض الكلمات التي تسمعها ممن حولها حول علاقاتهم مع أهلهم
رغم أنها عاهدت نفسها وأمها أن تنسى أنها ابنة هؤلاء القوم
إلا أنها كلما تذكرت أنها ابنة غير شرعية عاد لها ذلك الإحساس بالألم
فمتى ستقدر على التسامح مع نفسها
وتعيش لواقعها وحياتها مع زوجها وأبنائها
وتنسى أولئك القوم

أزهار.........

منصفة هذه الفتاة
رغم أن بيئتها التي نشأت بها قد لا تساعدها على التمتع بهذه الصفة
كون والدتها متسلطة وأخيها إمعة
وربما كان تصرفها نتيجة معرفتها بأخيها وأمها
والسبب الذي أقدموا من أجله على خطبة عوق
لذا لم ترد أن تفتح على نفسها باباً قد لا يغلق بسهولة
ورغم ذلك يحمد لها تصرفها هذا وسترها على ما كان من أحداث
وإنصافها لعوق رغم كل شيء

دينا...........

امرأة عاقلة وتعلم أن ما لم يكن لك فلن يصيبك
وما كان لك فلن يخطئك
لذا رضيت وقنعت ومنحها الله عز وجل ما تمنت
لم تفكر بنفسها حين وجدت نفسها على المحك
وأمام خيارين لا ثالث لهما
إما الصبر والقناعة بما لديها
وإما الطاعة لأهلها وإضاعة الثروة التي بين يديها
والتي هي بحاجتها أكثر من غيرها
كونها فتاة وصغيرة وهي تعلم أن البنت ليس لها أحن وألجأ من حضن أمها لتنشأ به
أتعلمين..........
ألوم كثيراً الأهل الذين يزوجون بناتهم طمعاً في شيءٍ ما
رغم أنهم يرون أن هؤلاء الناس ليسوا أهلاً للارتباط بتلك الفتاة لأي سبب كان
وبعد ذلك ورضوخاً عند كلام الناس أو لعدم حصولهم على ما كانوا يأملون
يحاولون بتلك الفتاة أن تعود إليهم
وكأنها شاة تباع وتشرى
ليس لمشاعرها أي قيمة
وليس لحياتها أي معنى

غاليتي...........
سلمت يداك على هذا الإبداع المتواصل
وجزيتي الجنة
بانتظارك دائماً بشوق
دمتِ ومن تحبين بحفظ الله ورعايته

 
 

 

عرض البوم صور إرادة   رد مع اقتباس

قديم 21-03-12, 04:34 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
طيف الأحباب
اللقب:
ليلاس متالق



البيانات
التسجيل: Nov 2009
العضوية: 152163
المشاركات: 7,147
الجنس أنثى
معدل التقييم: طيف الأحباب عضو ماسيطيف الأحباب عضو ماسيطيف الأحباب عضو ماسيطيف الأحباب عضو ماسيطيف الأحباب عضو ماسيطيف الأحباب عضو ماسيطيف الأحباب عضو ماسيطيف الأحباب عضو ماسيطيف الأحباب عضو ماسيطيف الأحباب عضو ماسيطيف الأحباب عضو ماسي
نقاط التقييم: 3777

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
طيف الأحباب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : طيف الأحباب المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفحات النسيم مشاهدة المشاركة
   يالله يام الوليد شكل الوضيحي بتودع
ذكرتيني بعمتي الله يرحمها ويغفر لها ويسكنها فسيح جناته ماكانت تحب المستشفيات
الله يصبر عوق فقد الام موجع
الله يحفظ لنا مهاتنا
مشكوووره يالغاليه

هلا وغلا

الله يرحم امواتنا واموات المسلمين الفقد موجع

اسعدني مرورك

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bamby مشاهدة المشاركة
   سلمت يدينك ياطيف
ابكيتي عيني وذكرتيني بالوالده الله يرحمها ويرحم اموات المسلمين
روايه راااائعه فيها من العبر الشيئ الكثير
الله يوفقك وجميع من تحبين

هلا وغلا

الله يرحم الوالده

ويصبركم

اسعدني مرورك


اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إرادة مشاهدة المشاركة
  


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


مساؤكم رضاً من الرحمن
مساؤكم إبداع متواصل

أم الوليد.......
جزآن ولا أروع
حملا بين طياتهما رقي الحرف
وعذوبة الكلمة وجمال الموقف
مبدعة كما أنت دائماً يا راقية
ولا تفيك كلمات الشكر حقك مهما بلغت

زياد.............

نعم نحن بشر كما قال ولنا طاقات وقدرات متفاوتة على التحمل
ولكن كيف استطاع أن يواجه سناء ويتحمل ما قالت
دون أن يمد يده عليها أو على الأقل يوبخها أمام أهلها أو يتركهم ليؤدبوها
خصوصاً أنه يعرف وهن يعرفن أن كلامها غير صحيح
وكان يجب أن تُوقف عند حدها قبل أن يحدث ما لا يحمد عقباه
ما هذه الطاقة الكبيرة لديه ليستمع لما تقول ثم ينسحب ليجتر حزنه وألمه لوحده
نعم هو لم يسامحها
ولكن مهما كان لديه من الحلم والصبر
والقدرة على السيطرة على غضبه
فمثل هذه الأمور لا يمكن أن تُفَوَّت بسهولة لأنها تدخل في الأعراض
ومهما فعل بها يعتبر قليلاً أمام إساءتها إليه

زياد رجل ذكي وحليم وعارف وضعه يا غريب خلك اديب وموقفه كثر ما كان رد جميل

يقابله خوفه ان سناء يجرها مشاري لأعادة قصة زياد جديده




سناء............

أخطأت كثيراً بحق نفسها قبل أن تخطئ بحق أهلها
وأساءت لمن كان يفترض أن تدافع عنهم أمام أي شخصٍ كان
يمكن أن يسيء إليهم
لأنها تعرف معدنهم ومدى علاقتها الوطيدة بهم
والتي يمكن أن تتأثر بهذا التعامل السيء من قبلها
قال لعوق ألا تحدثها بأي شيء مما سمعت منه
فهل كان زياد يعلم أنها واقعة تحت ضغطٍ ما وهي تتحدث إليه
لذا تجاوز عن موقفها ووقف حائلاً بينها وبين أهلها حين أرادوا أن يؤدبوها
نعم هو لم يسامحها ولكن لم فعل ذلك!!!!!
هل كانت تعاني في تلك الفترة من فقدها لوالدها
بحيث حولت كل مشاعرها نحو مشاري ولم تعد تسمع به لأحد
كلنا يعرف قيمة الوالد في حياة الفتاة خصوصاً إذا كان بمثل شخصية ساري
فهل كان تعامل سناء بحياتها بعد وفاته نتاج هذا الفراغ الذي تعاني منه بعد فقده
أم أنها فورة العواطف والحب الجديد الذي لم يكن بمحله
بحيث أرادت أن تثبت لمشاري أنها تحبه وستطيعه في كل ما يريد
لتثبت له هذا الحب
وكما قيل مرآة الحب عمياء
بالتالي هي لم ترى عيوبه رغم ما أخبروها به وما أثبتوه لها
وأن طلاقها ربما أتى نتيجة حتمية لضغط أمها عليها
لتكتشف فيما بعد أنه لم يكن يستحق هذا الحب
وخسرت هي من الجانبين
وبالتالي باتت منغلقة على نفسها ونأت بنفسها عن المشاركة بأي حديث
حتى يوجه لها مباشرة لترد على قدر السؤال


اكيد مراية الحب عميا والا ماضاعوا كثير من البنات ومشاري استغل الوضع وما كان الانسان الي قد الثقه
ونجلاء ابتعدت عن بناتها بحزنها على ساري الي كان كل شي بحياتها وحياة اولاده

مثل ما قالت نجلاء بعتاب زياد لما قالت حسبت حياتي انتهت بموت ساري

وسناء عارفه ذنبها ومتوقعه زياد انه بيخبر زوجته بلي صار له مع سناء

طبيعي انها تنغلق وتلوم نفسها كيف ان زياد انقذها من فضيحه محتمه من قبل مشاري

عوق............
القناعة كنزٌ لا يفنى
والرضا بما بين يدينا يعطينا سعادة لا يمكن أن يمنحنا إياها أحد
ما لم تكن نابعة من دواخلنا
هي أقرت أخيراً أنها يجب أن تعيش لغدها ومستقبل أولادها
ولكن تبقّى هناك بعض الثغرات التي لم تغلقها بعد بحيث تجعل الهم والألم يدخل منها
فهي لازالت تحمل بداخلها شيئاً ما لأهلها بحكم أنها تعرفهم
فباتت تخاف من المقارنة بينها وبين أمها
وتتحسس من بعض الكلمات التي تسمعها ممن حولها حول علاقاتهم مع أهلهم
رغم أنها عاهدت نفسها وأمها أن تنسى أنها ابنة هؤلاء القوم
إلا أنها كلما تذكرت أنها ابنة غير شرعية عاد لها ذلك الإحساس بالألم
فمتى ستقدر على التسامح مع نفسها
وتعيش لواقعها وحياتها مع زوجها وأبنائها
وتنسى أولئك القوم



اكيد بتقر غصبآ عنها وبيتأكد لها بعد وفاة وضحى انها تعتبر با النسبه لأهلها عضو معطوب وفاسد لازم ينبتر ولا يصير له وجود


أزهار.........

منصفة هذه الفتاة
رغم أن بيئتها التي نشأت بها قد لا تساعدها على التمتع بهذه الصفة
كون والدتها متسلطة وأخيها إمعة
وربما كان تصرفها نتيجة معرفتها بأخيها وأمها
والسبب الذي أقدموا من أجله على خطبة عوق
لذا لم ترد أن تفتح على نفسها باباً قد لا يغلق بسهولة
ورغم ذلك يحمد لها تصرفها هذا وسترها على ما كان من أحداث
وإنصافها لعوق رغم كل شيء




ازهار اتمنى كثير من البنات يتصرفون مثلها كثير تصير خطبات وتخرب وكثير من خوات الخاطب الله يهديهم يطلعون اخوهن المرفوض با اجمل صوره

والعيب في البنت

ازهار الله يكثر من امثالها ويقلل من اشباه اخوها وامها با المعامله


دينا...........

امرأة عاقلة وتعلم أن ما لم يكن لك فلن يصيبك
وما كان لك فلن يخطئك
لذا رضيت وقنعت ومنحها الله عز وجل ما تمنت
لم تفكر بنفسها حين وجدت نفسها على المحك
وأمام خيارين لا ثالث لهما
إما الصبر والقناعة بما لديها
وإما الطاعة لأهلها وإضاعة الثروة التي بين يديها
والتي هي بحاجتها أكثر من غيرها
كونها فتاة وصغيرة وهي تعلم أن البنت ليس لها أحن وألجأ من حضن أمها لتنشأ به
أتعلمين..........
ألوم كثيراً الأهل الذين يزوجون بناتهم طمعاً في شيءٍ ما
رغم أنهم يرون أن هؤلاء الناس ليسوا أهلاً للارتباط بتلك الفتاة لأي سبب كان
وبعد ذلك ورضوخاً عند كلام الناس أو لعدم حصولهم على ما كانوا يأملون
يحاولون بتلك الفتاة أن تعود إليهم
وكأنها شاة تباع وتشرى
ليس لمشاعرها أي قيمة
وليس لحياتها أي معنى


دينا كانت لنا جاره من جنسيه عربيه زوجها ابكم وانجبت منه عايله

الا ان الناس ما تركوها في حاله حتى تطلقت وتشتت اسرتها

ولا احد نفعها زوجها الابكم تزوج وحده عقيم من اقاربه

والخسران با النهايه هي

غاليتي...........
سلمت يداك على هذا الإبداع المتواصل
وجزيتي الجنة
بانتظارك دائماً بشوق
دمتِ ومن تحبين بحفظ الله ورعايته

اسعدني مروك يا الغلا

 
 

 

عرض البوم صور طيف الأحباب   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أم الوليد, متى مواعيد البارتز, ام الوليد الى الامام دايما نووف, ام نواف حصني نجمتك من عيوني انا وحنو..ضمضم, الجمال, الف مبروك للي خذوالنجمات البارت الرابع, الكاتبة طيف الاحباب, اهي اهي مايخصني ابي اهداء مثل الجندي حنووو (نوف), اضل جندي واهدى ‘ احسن من اصير نقيب واخزن بهالنجوم على قلبي, روايات مميزة, روايات مكتملة, روايات بدون ردود, روايات بقلم الاعضاء, روايات خليجية, روايات كاملة, رواية نوح الحمام, رواية نوح الحمام كاملة, عوق و أمها, فديت اللي يوزعون نجمات ضمضم وحنو مناك لاتقربون نجمتي نوف, [ نوفي .. موتي حرة ما جاك اهداء بارت > فيس مطلع لك لسانه خخخ ], [ طيووووووووووووف استني باااارت بكررررررررا بحمااسسس : حنو ], واصلي ولايوقف ياطيف يحفظ لك كل غالي, نوح الحمام, ضمم حصنتها ابشرك وخبيتها بالخزنه ام قفلين, طيف الأحباب, قصص من وحي قلم الأعضاء
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:08 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
شبكة ليلاس الثقافية