الجزء الثـــــــــــــــــاني عشر
اسافر اليك....وتسبقني اليك ذكرياتي...تسبقني اهاتي...فاليك انتمي...واليك ها اناذا اعود...لازلت اجري خلف سرابك..ولازالت روحي تستجدي عطاؤك...
فكأنما صرنا..ارواحاً....تستجدي القبول..وتنتظر لرحمات السماء بالهطول...



حمد

التردد والخوف من عبير الي للحين يحس به .. وانه موب متقبلها ولا متقبل فكرت انها راح تكون زوجته .. وموافقته عشان يسعد امه وابوه .. ولكن راح يحصل الزواج ويرتبط بعبير مع كل المشاعر السلبيه الي بدخله .. وعدم تقبله لها .. ؟؟



تركي
للحين بين مد وجزر وللحين عايش على حب وهمي يعرف انه موب حق له .. هل راح يبقى يفكر في امل للابد ويستمر حبه الي مستحيل راح يقدر يرتبط بها .. وهو يعرف انها ملك لغيره ..؟؟




عبير

انتهازيه وانانيه وما تفكر غير بنفسها وعشان تحصل على الي تبيه ممكن تسوي اي شي حتى على احساب غيرها .. وحبها لمشعل مجرد انانية وغرور منها لانها تعتقد انه تقدر ترجع الحلال الي بنضرها ان مشعل سرقه من ابوها .. بس راح تقدر تنتقم من مشعل مثل ما تقول وتخليه يندم لانه فرط بها .. من خلال حمد هل راح تقدر على هذا الشي ..؟؟



امل ومشعل

كلن يحب الثاني ولكن يكابر ويدعي الامبلاة ..وعذابهم والحزن الي يعيشونه وهم بعيد عن بعض هل راح يستمر للابد .. ومشعل بعد موقفه الاخير وشوفته لامل واصراره انها ترجع البيت معاه عشانه مضطر هل راح تكون بدايه رجوع المياه لمجاريها بينه وبين امل ..؟؟




زفـــــرات .. كلمات اعرف بانها لن توفي حقك باسلوبك الرائع الذي سطرته اناملك .. بحق تبهريني جزء بعد جزء بكل تفاصيله واحداثه .. بدقة وصفك وطريقة سردك هي اكثر من رائعه .. سلمت يدايك على هذا الابداع .. ولك مني خالص مودتي وتقديري ..