لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > الروايات المغلقة

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الروايات المغلقة الروايات المغلقة


هذا قدري و مصيري و رضيت به

السلام عليكم و رحمه الله و بركاته ترددت كثيرا لكتابه هذه القصه و لا اعلم هل ستقبل ام سترفض كيف اكتبها بالفحصى ام بلهجتي لا اعلم هل لمست

 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 27-03-20, 07:08 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
ليندا
اللقب:
عضو متألق


البيانات
التسجيل: Jul 2006
العضوية: 8173
المشاركات: 164
الجنس أنثى
معدل التقييم: ليندا عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 71

االدولة
البلدUnited Arab Emirates
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ليندا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : الروايات المغلقة
افتراضي هذا قدري و مصيري و رضيت به

 

السلام عليكم و رحمه الله و بركاته

ترددت كثيرا لكتابه هذه القصه و لا اعلم هل ستقبل ام سترفض
كيف اكتبها بالفحصى ام بلهجتي
لا اعلم هل لمست بها ركنا حساس ام لا او هل تعديت الخط الاحمر ام لا
و لكن قصتي من خيالي تحاكي ما نراه في هذا الزمن و بعض منها يتركز على ظواهر و حالات صحيه نادره اتمنى ان تعجبكم


ملاحظه:
هذي الراويه لا تناقش اي امر ديني او طبي و لكن تلامس حالات طبيه نادره

و اتمنى ان تنال اعجابكم



بسم الله الرحمن الرحيم


الفصل الأول


في ظلمة الليل و كل اللي في البيت راقد الا هي قاعده على شبريتها ( سريرها ) تفكر كيف بتروح باجر حفله اربيعتها و اعز صديقاتها

هي تعرف ان اربيعتها ما بتسامحها لو ما حضرت حفل تخرجها و حفل خطوبتها, ليش محد يحس انها تكره جمعات البنات
و تستحي تكون بينهم ما ترتاح تحس انها ما تنتمي لهم, بدأ الالم يشتد في راسها و مسكت راسها و استغفرت

مريم: استغفرالله خلاص بتوكل على الله البنات ما بياكلوني لين متى بتم خجوله
حطت راسها و رقدت و هي
تفكر و عقلها شغال يفكر في حفل باجر لكن بتتوكل على ربها
و بتدعي ربها ان يعدي اليوم على خير و تتحمل معاير البنات لها و على شكلها.

***
عائله خميس بلال

الجد خميس و الجده مريم
عيالهم ( بلال, محمد, سلامه )

عايله بلال:
بو خميس: 50 سنه و ام خميس خزنه 40 سنه
خميس: 22 سنه اخر سنه له في كليه ساند هيرست العسكريه
مريم: 17 سنه ثالث ثانوي
نوره: 16 سنه ثاني ثانوي
خالد و خليفه: 15 سنه اول ثانوي
عبيد: 13 سنه ثاني اعدادي

عايله محمد"
محمد بو سعيد: 48 سنه و زوجته عفراء 40 سنه
سعيد : 22 سنه في كليه ساند هيرست مع ولد عمه
خميس: 20 سنه في كليه زايد العسكريه
راشد: 19 سنه في كليه التكنولوجيا
صالح: 17 سنه ثالث ثانوي
مريم: 10 سنين
روضه: 8 سنين

عايله سلامه:
ام سلامه 45 و زوجها نصيب 50 سنه
عيالهم مفتاح: 24 سنه و متزوج من بنت عمه جميله 20 سنه
تهاني: 19 و مخطوبه من ولد خالها خميس
نهايه: 17 سنه مع بنت خالها مريم
احمد : 16 سنه ثاني ثانوي


* تنبيه احداث القصه تدور في سنه 2001 ميلادي*

يوم الجمعه في بيت الجد خميس

الكل متجمع في الصاله الحريم قاعدين يتقهون مع اليده و اليد قاعد مع عياله و احفاده و البنات في زاويه يسولفن و حشرت الاولاد
و هم يلعبون كوره على البلاي ستيشن و يتحدون بعض و يتضاربون و بحماس مسوين حشره و جو و البنات يضحكون عليهم ان ماخذين موضوع الكوره و التصفيات كانه صدق

قالت نوره لهم بسخريه: اقول راشد تراك حشرتنا الا هي لعبه لا تصدق نفسك
راشد بعصبيه و متفاعل: سكتي انتي ام عنقوص جودي ابوت نتحدى بعض في المهارات

نوره بعصبيه: اسكت هذاك اول جودي يوم ياهل الحين انا شعري غير شو دراك لابسه شيله انا

يضحكون الاولاد عليها و نطق خليفه اخو نوره: احمدوا ربكم شباب في البيت تخرعنا بكشتها هاي السوداء

نوره بعصبيه: تغار مني لان طلعت فاتحه على امي و بعدين شعري انعم عنكم انزين مب انتوا فلافل يا الخوال

راشد بسخريه: سكتي مايكل جاكسون صورج و انتي ياهل سوداء كيف ابيضيتي ما ادري اشك من هالكريمات اللي تحطينها

طلعت لهم لسانها بقهر و بغرور لانها طلعت فاتحه على امها من بين اخوانها اللي طلعوا على ابوهم حنطيين مايلين للسواد

مريم: و الله صدقهم كنتي اسمر عني كيف ابيضيتي ياخي هالفودر اللي حاطتنه يغشنا ههههه
و ضحكوا الشباب عليها و عصبت نوره و بقهر لاختها: سكتي انتي شو دراج في الانوثه و بعدين هذا اسمه فاونديشن مب فودر شوفي شكلج جنج واحد من الشباب بهذا الشنب.
مريم تضرب اختها بوكس ع جتفها و تضحك: جب جب وين الشنب انزين ما اشوف
نوره بدلع: اي يعور و الله ضربج دفش قومي وين الرقه فيج
راشد: اقول مريم هاي رقيقه قومي لا تصيح علينا تعالي نلعب كوره بتحداج غلبتهم كلهم
مريم: هيه و الله بس براويك بكسر راسك


راحت لهم مريم و قعدت ويا عيال عمها و تمت تلعب و تتحداهم و تغلبهم كلهم و هي اختصاصها العاب البلاي ستيشن
و فازت عليهم و تحدوها بلعبه مصارعه و غلبتهم و تموا يلعبون لين اذن العصر و نشوا الشباب راحوا يصلون و هي راحت تصلي مع البنات داخل

دايم ترتاح يوم تلعب ويا عيال عمها بس ما تقعد مع البنات وايد تحس باحراج دايم يطنزون عليها و على شكلها
صحيح انهم خذوا جمال امهم الا انها ملامحها ما فيها انوثه و لو ما لبست العباه و الشيله بيقولون هي و اخوها توام او شخص واحد.

بعد الصلاه يت بتروح برع مع الشباب تلعب بس هم ترخصوا كل واحد طلع بيروح يلعب ويا ربعه و زقرتها امها,
مريم مب كانه لازم تروحين تجهزين لحفله اربيعتج.

مريم قبضت يدها بقو و كورتها نست الموضوع او تناسته ما تبا تروح بس ما تقدر على زعل اربيعتها و صديقه الطفوله شمسه و دشت على اختها نوره و هي مبوزه و نوره تدري ليش لان اختها ما تبا تروح
و نوره كانت مخلصه ميك اب و حطت روج وردي خفيف و ايلاينر وردي يمشي على لون فستانها و رمست بتهكم: يالله اخلصي خليني احط لج ميك اب اعرف انج ما تعرفين تتعدلين

وقفت نوره و بدت تعدل اختها و هي طايره من الوناسه, نادر ما تكون مريم كاشخه و اذا تعدلت
تطلع جميله توازي جمال اختها و رغم انهم يتعايرون احيانا لانهم من اصحاب البشره السوداء و يستصغرونهم
الا انهم معروفين بين الناس ان جميع عيالهم ناجحين و لهم مستقبل و بحد ذاته ابوها معروف في سلكه في الدوام
و يكفي ان رتبته عاليه في الجيش و في المهام مرافق للشيوخ

في قاعه البوم في دبي

البنات كلهم متجمعين و يايبين هدايا تخرج شمسه و في نفس الوقت هدايا خطوبتها و الكل ملتم
حولها و نعيمه ربي معطيها جمال ما شاء الله و اخلاق و تواضع و طيبه قلب كبيره و هي ابوها اربيع بلال بو خميس الروح بالروح
و من عايله معروفه في البلاد و عندهم الخير كله و حلال يتاجرون به

حفل عيال سعد الـ الكل يشهد به و يكون دايم حفل الكل يتلكم عنه و عن اللي يصير فيه من اناقه و فخامه و كان في مدخل الاستقابل
صف من المضيفات يرحبون بالزوار و قبل مدخل القاعه طاولتين على كل طرف فيها العطور و البخور للي حابه تاخذ منها و من غير داخل على كل طاوله مضيفتين يضيفون المعازيم

و في طاوله جدام قريبه من طاوله الفي اي بي اللي محجوزه لمعازيم ام شمسه من زوجات السفراء و الشيوخ كانت طاوله بنات الحر اللي ما يتمعون في مكان
الا و هم لازم يمسكون لهم حد يطنزون عليه و ينقصون قيمته بس لان ابوهم صاحب مركز و شان و يشوفون اللي دونهم ولا شيء.

قالت وحده منهم بغرور: بنات تظنون مريم بتحضر الحفل
خوله: ما اظن ياختي هاي ما تحضر حفلات البنات و اذا حضرت تلبس بنطلون و قميص جنها.... استغفر الله
مرام: جنها شو علمينا.
خوله: اظن هي من البنات المسترجلات يوم بتي شوفوا شكلها و الله واحد من الشباب
ساره: استغفرالله انا هذي الفئه ما احبهم ما اطيقهم يجحدون على حكمه ربهم و نعمته
ندى: هيه و الله خل نشوف كيف بيكون شكلها

و ما هي الا ثواني و دخلت مريم و اختها نوره و الكل التفت لهم خاصه لنوره لانها صوره من الجمال شعرها طويل و ملولتنه
و واصل لنص خصرها اسود سواد الليل و عيونها عسليه تميل من بعيد للون الرمادي و طول ما شاء الله و خصر ملفت
و محد قدر يكسرها ثقتها في نفسها كبيره لحد الغرور رغم انها ما تتكبر ولا تغتر لكن واثقه من نفسها
ولا همها كلام الناس و خاصه اللي يقول لها انتى لو شو ما سويتي اتمين بنت عبد.

و مريم ورى تمشي بتردد منزله راسها و على طول مشت لجدام لين الطاوله اللي حاجزتها شمسه للمقربات عليها و كرهت نفسها
انها لازم تمر بين كل هالطولات لين توصل جدام و الكل بيشوفها, كانت لابسه تنوره ناعمه و قميص مزري بالورد كت و فوقه شال شيفون
مع القميص ياي و فعلا مع تعديل اختها لها كانت جميله فعلا رغم طولها الفارع اللي تعدى طول البنات و بنيتها العريضه الا انها كانت فعلا جميله

دارت و قعدت على كرسي معطي ظهرها للبنات و قالت ندى بسخريه: سوير شوفي هذي هي مريم بس تصدقين غير شكلها الحين لكن يبين شكلها القبيح

ساره تطالع مريم: هيه بس ما اشوفها لابسه بنطلون مثل ما تقولون

خوله: ويه انتي شو دراج هي شكلها تعدلت عدل انتي لو تشوفينها في مدرستنا بويهها و شعر في ويهها بسم الله تخوف حتى صوتها ثقيل
ساره: معقوله ما ظن
ندى بتفاعل: شكلها تشل شعر وييها بموس عشان جي يطلع وايد اعوذ بالله من هالناس بس صبري براويج عقب الحفل شكلها الصدقي
ساره شو تقصدين , قالتها بخوف لانها تعرف بنت عمها لو بغت تسوي شيء بتسوي فضيحه و بتحرج الشخص ولا همها ابد الناس او مشاعر الشخص


بدأ الحفل و بدت الفقرات اللي ابتدت بفيديو يعرض صور شمسه من ولادتها لتخرجها و بعدين صور حفل عقد قرانها
و انتهى بصعود امها و القاء كلمه للحضور و افتخارها في بنتها و عقب الفقره اللي بعدها كانت العشاء و ثم توزيع الهدايا
و الاخيره كانت حفل الرقص.

وقفت مريم و قالت لاختها نوره: يالله مشينا ما احب اتم اكثر
نوره: شو بلاج الحين بنرقص يالله خل نستانس
مريم: تدرين ما احب الرقص ولا احب احضره
نوره: ليش انتي جي خلاص بطلي عادات الخجل ما بياكلونج البنات و بعدين شوفي شمسه تاشر عليج روحي لها فوق
مريم : لا لا ما بروح شو الكل بيطالعني.

تمت مريم تهز راسها من بعيد ان ما بتصعد لها و نعيمه فاهمه عليها عقب نزلت و سحبت مريم لها و الكل يطالع فيها و طبعا
مريم تشوف الناس يطالعون فيها و يتهامسون و اللي يضحك و توترت اكثر تظن يتلكمون عنها لكن كانت انظارهم عاديه و محادثاتهم و ضحكاتهم
ابدا مالها علاقه في مريم. بتوتر يت تمشي مريم بس مسكتها نعيمه يت مريم تسحب يدها و سحبتها بقوه و تخرطفت نعيمه
مسكتها مريم قبل لا تطيح و طاحوا من على الاستاند.


مريم بخوف: شموس سوري و الله مب قصدي ادزج بالقو

شمسه و هي تضحك: ههه ادري يالهبله بس تدرين دفاشتج شوي شوي عليه الحين الكل بيضحك علينا
مريم بتوتر: قومي اساعدج توقفين
قامت و ساعدتها و رجعت قعدت ع الطاوله و سمعت اللي وراها تصفر و تقول: عاش بو الشباب يستغل الفرص و يحضنها ما يروم على فراقها.
عصبت مريم و راحت الحمام عشان تهدي عصبيتها و يتها نوره تدري لو عصبت اختها بتتعب و بتنهار.
نوره بخوف: خلاص مريومه هدي شوي و انا اتصلت على ابو بكر و الحين بيي ياخذنا
مريم: ما اقدر شفتي شو قالت ندى دومها جي تعايرني ع شكلي انا شو سويت ليش دوم تشبهني بالمسترجلات انا عمري ما كنت جي ولا اتشبه او اعترض بخلقه ربي
نوره و هي تواسي اختها: ادري يا عمري و الله ادري خلاص اهدي شوي
الا و تدخل ندى و بنات عمها عليهم: ها عبود ما تروم على فرقى حبيبتك
مريم و بصوت واطي متنرفز: لو سمحتي طلعي برع
ندى: اوه بلاك معصب هدي هدي استاذ مريم
ساره: ندى خلاص بس عاد خليها في حالها

قربت ندى من مريم و هي تسحب ساره وياها و تقول لها شوفي كيف بنيتها شوفي و شلت ماي و رشته على ويه مريم و عقب يابت فوطه
و مسحت مكياج مريم بهمجيه و يلست تضحك على شكلها و قالت لها شوفي كيف خافيه اللحيه عدل شوفي

شهقت ساره و تمت تطالع برعب و اشمئزاز و قالت: انتي ما تخافين ربج كيف جي حرام و الله

صرخت مريم و بصوت جهوري: بس خلاص مصختوها عاد
خوله: يمه صوت ريال و هي تدز ساره على مريم
خافت ساره و اصرخت على بنية مريم العريضه و اللي كلها عضلات و رجعت بخوف و هي تشهق: اعوذ بالله شو مسويه في عمرها هاي يع يع
مريم طفح الكيل عندها و دزت ساره و طارت البنت بسهوله على الارض و عفدت فوقها تثبتها و تصرخ في ويهها.
مريم بعصبيه و هي فاقده اعصابها: لا تقولين عني جي و هيه انا اشل حديد و عايبني شكلي و عايبتني عضلاتي شو تبين اذبحج.
نوره بخوف و هي تشوف اختها بدت تفقد اعصابها و اذا مريم نست عمرها عادي تضرب اللي جدامها و تموته.

دخلوا السكيورتي على الصريخ و فرقوا بين ساره و مريم و ساره شعرها منتكش و فستانها منطر على صوب و
مريم معصبه و في يدها جزء من شعر ساره.

انتهى الوضع بلمت الحريم و الكل بدا يرمس و طبعا ندى ما قصرت و تمت تصرخ على مريم و تقول لها يا المسترجله و الكل سمع
و شلت مريم نفسها و طلعت و تحققت اسوء مخاوفها ان الناس يشوفونها بنظرت المسترجله




 
 

 

عرض البوم صور ليندا  

 

مواقع النشر (المفضلة)
facebook




جديد مواضيع قسم الروايات المغلقة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:59 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
شبكة ليلاس الثقافية