لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (1) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-11-08, 03:04 AM   المشاركة رقم: 56
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Feb 2008
العضوية: 64394
المشاركات: 246
الجنس أنثى
معدل التقييم: redroses309 عضو على طريق الابداعredroses309 عضو على طريق الابداعredroses309 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 217

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
redroses309 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : redroses309 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

اعتذر من كل اللي شاركوا في الموضوع و ما رديت عليه
و أهلين فيكم
ديلارا ، و ردة الياسمين ، رقية ، ثلوج ، فيفي و بس ، أوركيد ، أمنة ، و صفصف القمر
و آسفة على التأخير
بصراحة صايرة عندي زحمة بس من جد أحاول أني ما أتأخر عليكم و جبت لكم اليوم الفصل التاسع و أتمنى تستمتعوا بقراءته ...... و يعني تحملوني شوي
إنشاء الله الفصل الجاي "الأخير" راح أنزله بسرعة <<<< يعني خفت الزحمة

 
 

 

عرض البوم صور redroses309   رد مع اقتباس
قديم 21-11-08, 03:07 AM   المشاركة رقم: 57
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Feb 2008
العضوية: 64394
المشاركات: 246
الجنس أنثى
معدل التقييم: redroses309 عضو على طريق الابداعredroses309 عضو على طريق الابداعredroses309 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 217

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
redroses309 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : redroses309 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 



الفصــــــل التـاســــــع

استيقظت باريسا متكاسلة صبيحة اليوم التالي ، و للوهلة الأولى لم تعرف أين هي موجودة. كان كل ما تحس به هو ذلك الشعور الرائع بالدفء و الأمان. ثم عادت فجأة إلى الواقع...
و بقيت مستلقية على السرير و هي تحدق في السقف ، في الوقت الذي كان فيه نور الصباح يدخل من النافذة ، فأخذت تراقب ذرات الغبار المتراقصة في شعاع الشمس الربيعي. كانت قد عقدت اتفاقا ، و عليها أن تلتزم به رغم ما حصل و ما سيحصل لها.
منتديات ليلاس
بدأت الأفكار تتشابك في عقل باريسا حول حقيقة شعورها نحوه. إذ كيف سيكون في إمكانها أن تقضي معه الأسبوعين القادمين؟ و لكن الشيء الأكثر هولا هو كيف سيكون في إمكانها أن تقضي بقية عمرها من دونه؟
حاولت اقناع نفسها مرارا و تكرارا بأنها لا تحبه، و بأن ما تشعر به هو مجرد ميل عاطفي. و لكن الآن لم تستطع سوى أن تعترف بأنها تحبه. لقد كانت تكذب على نفسها ، و هو أسوأ انواع الكذب...
لم تكن باريسا تشعر سوى بالاكتئاب و بالقلق عندما لم يتصل بها لوك خلال وجودها في لندن ، فصممت على استبعاده من تفكيرها. أما الآن ، فقد أصبحت مضطرة لإعادة تحكيم عقلها و قلبها ، فهي ما زالت تحبه. إن لوك مستغل ، انتهازي عديم الشفقة ، و لا يهمه سوى مصالحه الخاصة ، فكيف في إمكانها أن تحبه؟ و لكن في صميم قلبها ، كان هناك شيء يهمس لها بأنها لن تتخلى عن حبه أبدا.
أخذت باريسا تتأمل الشخص الذي تسبب بكل هذه الفوضى في تفكيرها ، فلفت نظرها ندبة حمراء على شكل هلال على رقبة لوك ، و هي على ما يبدو حديثة ، فمررت اصبعها عليها ، فتح لوك عينيه و نظر إليها.
"ما الأمر يا باريسا؟ هل تزعجك ندبتي؟"
"بالطبع لا ، إذ لم يسبق لي أن رأيتها. كيف حدثت؟"
"هل حقا تريدين أن تعرفي السبب؟"
"أجل."
"في اليوم التالي لحصول الحريق في المصنع ، ذهبت في جولة في أرجاء المبنى المحترق مع مندوب شركة التأمين. و من سوء الحظ أن أحد أعمدة البناء لم يكن آمنا ، فهوت علي ركيزة من السقف و اصابتني في مؤخرة رأسي."
"آه ، كلا!" تنهدت باريسا و هي تعتدل في جلستها ، ثم نظرت إليه. لقد أصيب ، و هي لم تعرف بالأمر.
"نعم ، لقد قضيت أسبوعا كاملا في حالة غيبوبة ، و عدة أسابيع أخرى تحت العلاج."
"و لكن كان في إمكانك أن تتصل بي." قالت باريسا و هي مقتنعة بأنه لم يكن يستغلها كما كانت تعتقد ، فابتسمت ، لكن لوك لم يبادلها الابتسامة.
"أجل ، كان في إمكاني أن اتصل بك و لكن الظروف التي كنا نعيشها لم تشجعني على الاتصال ، فقد كان واضحا أنك لم تكوني مهتمة لأمري ، لذلك لم أتصل."
لم تستطع باريسا أن تفهم قوله "لم تكوني مهتمة لأمري." فهي لم تكن تعرف ماذا حدث له ، و لو عرفت لكانت ظلت معه و لم تفارقه. فمدت يدها و مررت كفها على شعره الأسود القصير.
"إذن لهذا السبب قصصت شعرك."
"بالطبع ، فأنا ما كنت لأقبل بأن أسير في الشارع نصف أصلع." ثم نهض و هو يضع يده على رأسه ، و نظر إليها و قال: "سوف أطلب القهوة ، خذي وقتك ، فأنت تبدين متعبة." بعد ذلك جمع بعض الثياب من الخزانة و خرج من الغرفة.
فتحت باريسا فمها محاولة الكلام، لكنها عجزت عنه، إذ ماذا في إمكانها أن تقول؟ أستقول إنني انتظرت مكالمتك و عندما لم تأت قلت عنك أنك نذل و أنني أكرهك ، و عندما عدت قلت أنني أحتقرك؟ و تصرفت معك و كأنني عنصر من المرتزقة الذين لا يهمهم سوى المال ، فقبلت بعرضك. بعد كل هذا ، كيف يمكنها الآن أن تعترف له بحبها؟
استلقت باريسا على السرير متعبة و مصدومة من حقيقة ما اكتشفته و مما يرمز له هذا الاكتشاف، فكل هذه الأمور صعبة التحمل بالنسبة إليها. لقد أحست بصدمة فظيعة في عواطفها ، و بشعور متنام يقول لها أنها أرتكبت غلطة أخرى ، لقد كان عليها أن تكون أكثر ثقة به منذ البداية ، بدل الإعتقاد بأنه كاذب و محتال ، فعلى الأقل ، كان عليها الاتصال به منذ أن اكتشفت شخصيته الحقيقية في الجريدة يوم الأحد ، و لو فعلت لسلكت علاقتهما مسارا طبيعيا، و لكن بدل ذلك هربت إلى بيتها و عضت على جراحها ، ثم أخذت تقول أنها تكرهه ، و نعتته بكل الصفات البشعة.
كيف لم تلاحظ الندبة من قبل؟ و لكنها الآن تذكرت أنه عندما رأته للمرة الأولى بعد عودته ، كان يرتدي كنزة عالية العنق ، أخفت جرحه. أنه أمر منطقي جدا.
اغرورقت عينا باريسا بالدموع و هي تفكر بالمعاناة التي مر بها ، فقد جرح نفسه ، و من ثم عانى من مرض والدته. لا عجب إذن في أنه بدا نحيلا و كئيبا. كيف أنها لم تلاحظ ذلك؟ سألت نفسها هذا السؤال مرارا و تكرارا ، و لكن بلا فائدة. مسحت دموعها ، و أخذت تلوم نفسها على عدم تحسسها معه ، إذ أنها لم تكن تفكر إلا بمشاكلها ، دون أن تفكر بالسبب الذي منع لوك من الاتصال بها.
سببت هذه المستجدات صدمة كبيرة لتفكير باريسا ، فقد كان في إمكان لوك أن يخبرها بأمر هذا الحادث لاحقا و في الليلة التي تناولا فيها العشاء معا ، سألته بعد أن اصطدم رأسه بالباب إذا ما كان قد تأذى، و لكنه أنكر ذلك. و مرة ثانية ، عادت لتحليل كل تساؤلاتها السابقة حول لوك.
نهضت باريسا و هي لا تزال تفكر بكل تصرفات لوك خلال الليلة الماضية ، ثم تذكرت أنها تريد الاستحمام. خلال وجودها تحت "الدوش" ، توصلت باريسا إلى قرارها النهائي. فقد قررت أن تخبر لوك بأنها لم تكن تعرف أي شيء عن الحادث الذي تعرض له ، و سوف تخبره أيضا كم هي حزينة لما جرى له ، و بعد ذلك يستخلص هو بنفسه كل ما يريد من الأمر ، إنها تحبه. و قد تقنعه لاحقا بتمديد زواجهما المحدد لفترة معينة إلى زواج مدى الحياة ، و لكن ليس في وسعها سوى المحاولة...
بعد عشر دقائق كانت باريسا قد أنهت حمامها ، فأرتدت ثيابها و سرحت شعرها إلى الخلف ، ثم وضعت قليلا من الزينة على وجهها ، و توجهت إلى غرفة الجلوس.
كان جالسا إلى طاولة المائدة الصغيرة و أمامه رزمة من الورق و إبريق القهوة ، نظر إليها و هي تدخل الغرفة.
"لماذا لا يوجد لحم و بيض على مائدتك اليوم؟" قالت باريسا مازحة في محاولة منها لإخفاء ارتباكها.
"لا رغبة لي الآن... لاحقا نتناول طعام الغداء ، ثم نذهب لزيارة أمي." وضع جدول أعماله لهذا النهار و هو ينظر إليها ، ثم عاد و ركز بصره على المستندات أمامه.
جلست باريسا في مواجهته على الطاولة و سكبت لنفسها فنجانا من القهوة ، ثم شربته بنهم و كأن هذا السائل الساخن يعيد إليها ثقتها بنفسها ، فنظرت إلى رأسه المنحني و تاقت لأن تمد يدها و تمسد شعره ، و لكنها بدل ذلك أحكمت يدها على فنجان القهوة الفارغ ، و أخفضت عينيها ثم قالت: "لوك ، لم أكن أعرف أبدا أنك مريض ، لو عرفت لكنت حاولت الاتصال بك ، أنا آسفة."
رفع رأسه ، و تأمل وجهها الحزين ثم قال: "نعم ، أنا متأكد من أنك كنت لتفعلي ذلك. أخبريني ، هل ما زلت تتصلين بصديقتك مويا؟"
لم تستطع باريسا أن تقيم رد فعل لوك ، فاعترافها و اعتذارها لم يعنيا له أي شيء ، و بدل أن يقدر كلامها ، أخذ يسألها عن صديقتها. فأخفضت باريسا جفنيها لتخفي الحزن الذي كانت متأكدة أنه ظهر على عينيها. لقد توصلت الآن لجواب عن تساؤلاتها السابقة ، و هو أن لوك لا يهتم لأمرها ، و لكنها لم تستطع أن تصدق ذلك و قررت أن تحاول من جديد.
"أجل بالطبع ، و لكن بخصوص الحادث ، أنا..."
"إنسي الأمر يا باريسا." ثم وقف و اقترب من مقعدها ، فانحنى و قبلها على جبينها قبل أن يأخذ بذراعها ثم يساعدها على الوقوف.
"إن الماضي ولى و انتهينا منه يا باريسا. لقد أصبحت الآن زوجتي ، و نحن سعداء مع بعضنا ، أليس كذلك؟" ثم نظر إليها متحديا إياها أن تقول العكس.
قالت باريسا مبتسمة: "نعم."
"جيد. إذن لا داعي للمجادلة و استعادة الماضي. اعتقد بأننا سوف نقضي الاسبوعين القادمين بشكل رائع."
"إن هذا الأمر يناسبني تماما." قالت باريسا و هي مصممة على جعل زواجها المحدود زواجا مدى الحياة.
وضع يده على كتفها ، ثم رفع ذقنها و قال:
"إذهبي و احضري معطفك." ثم أضاف مداعبا: "اسرعي يا زوجتي ، فأنا أتضور جوعا و هذا لا يناسب شهيتي."
و هكذا ، قضيا نهارهما حسب تخطيط لوك ، تناولا طعام الغذاء ، ثم توجها إلى المستشفى لعيادة والدته.
انقضت فترة الاسبوعين بسرعة كبيرة ، لدرجة أن باريسا و لوك لم يشعرا بهما.
"سوف أذهب إلى المستشفى اليوم لوحدي ، أما أنت فجهزي نفسك و أرتدي ثيابا جميلة ، لأني سوف اصطحبك للسهر خارجا."
قالت باريسا مازحة: "حسنا يا زوجي العزيز."
"إني أعني ما أقول يا باريسا. من المفترض أن تخرج أمي من المستشفى هذا اليوم ، و كما تعرفين ، فقد تم تأخير خروجها عدة مرات ، و لكني كنت تحدثت مع طبيبها فأخبرني أنه صار في إمكاننا أن نأخذها إلى إيطاليا. أما أنا و أنت ، فلنا كلام مع بعضنا ، لن أتأخر كثيرا ، ساعتين على الأكثر."
تنهدت باريسا و هي تنظر إلى لوك و هو يدخل الحمام ، و فكرت أنه ربما تسير الأمور حسب رغبتها ، فهي تحب لوك من صميم قلبها ، و قد ساعدت مدة الاسبوعين الأخيرين على ترسيخ مشاعرها نحوه. منذ اليوم الأول لهذا الزواج ، تعيش باريسا سعادة لا توصف.
أطرقت باريسا مفكرة في وضعها مع لوك.
لقد أخبرها الآن أنه يريد التحدث معها ، فأملت من صميم قلبها أن يكون حديثه حول استمرار زواجهما.
في هذه اللحظة ، عاد لوك و دخل الغرفة ، ثم تناول سترته من الخزانة ، فلم تستطع أن تبعد عينيها عنه و أخذت تراقبه و هو يرتديها.
"أراك لاحقا يا حلوتي." ثم انحنى و قبلها على جبينها ، و تابع: "وفري هذه النظرة حتى أعود." ثم ابتسم و مضى.
أمضت باريسا الساعة التالية و هي تحضر نفسها بسعادة حسب توجيهاته. لكن الغمامة الوحيدة التي تعكر صفو حياتها هي حقيقة أن لوك لم يتطرق بعد إلى موضوع إنتهاء مهلة الأسبوعين و ما الذي سيفعلانه بعد ذلك. أما هي فلم تجرؤ على فتح هذا الموضوع.

***********************************

يتبع...

 
 

 

عرض البوم صور redroses309   رد مع اقتباس
قديم 21-11-08, 03:19 AM   المشاركة رقم: 58
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2006
العضوية: 12120
المشاركات: 29
الجنس أنثى
معدل التقييم: ديلارا عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ديلارا غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : redroses309 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

ياااي

متشكرين كتيييير

 
 

 

عرض البوم صور ديلارا   رد مع اقتباس
قديم 21-11-08, 03:48 AM   المشاركة رقم: 59
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2006
العضوية: 14658
المشاركات: 157
الجنس أنثى
معدل التقييم: ناعمة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 42

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ناعمة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : redroses309 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

مشكورة ياقلبي .. تسلم ايدك

ننتظر الفصل الأخير :)

 
 

 

عرض البوم صور ناعمة   رد مع اقتباس
قديم 21-11-08, 03:19 PM   المشاركة رقم: 60
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2007
العضوية: 41411
المشاركات: 53
الجنس أنثى
معدل التقييم: مر مثل العسل عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
مر مثل العسل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : redroses309 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

مشكوره اختي

ننتظرك في الجزء الاخير

تحياتي

ـــــــــــــــــــــــــــــــ /// ــــــــــــــــــــــــــــ

 
 

 

عرض البوم صور مر مثل العسل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ثمرة الابتزاز, دار النحاس, جاكلين بيرد, jacqueline baird, master of passion, روايات, روايات رومانسية, روايات عبير, روايات عبير المكتوبة, عبير
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t97516.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
sosoroman's Bookmarks on Delicious This thread Refback 25-12-09 06:41 AM


الساعة الآن 08:15 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية