كاتب الموضوع :
Emomsa
المنتدى :
الارشيف
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أختي العزيزه ايمو........أموسه الأموره ......أحلي أيمومسا.......
تحياتي الشديده لكي .....والنابعه من سعادتي لأنني لم أستمتع بهذا القدر
من الجمال والأثاره بأي قصه .....منذ أن أنزلت جين أخر بارت لها في حياه شعبه ظلم
لا أستطيع سوي أن أقول ,,,,,,,جزاكي الله خيرا علي تعريفي لهذه القصه الرائعه جدا
اممتلئه بالأحداث المثيره
والمعذره منك لأنني لم أعلق علي الفور .....ولكني أردت التمهل كي أستطيع أن أضيف تعليقا
جيدا ......
و......بسم الله أبدأ التعليق.....
سما وهزاع ....................ويحيى
سما .................
حسب كلمات الكاتبه .....شخصيه قويه ومعتده بكبريائها جدا
وتخاف علي أخواتها كأنها أم لهم .....ومن حقها هي فقط حمايتهم ....حتي ولو كان بطريقه
تضعها بموقف مليئ بالشبهات.......
ولكني لا أدري لم أقتنع بمبرراتها لخروجها وحدها لمقابله العصابه
بالرغم من تحذير سامي وهزاع لها.......بأنه ليس كل مره تسلم الجره
ألم تفكر بعقلها الصغير هذا ......بأنها لم تكن تؤمن نفسها ....
وخاصا لأن الأموال كانت معها بالفعل .....ماذا كان سيحدث لو أخذت هي أيضا رهينه
بالأضافه للأموال ......ثم يطالبون بالمزيد .....
أو يتاجرون بها مثلا هي وأختها لمن يدفع أكثر لراغبي المتعه الحرام
فهل كانت ستستطيع الدفاع عن نفسها .....مثلا .....
لقد ضايقني خروجها وحدها جدا ........هل تخاف علي أخوتها وأحبتها ...
أم تعتقد أنهم ليسوا رجال وأهل للمسئوليه......
هزاع......
النقطه السابقه الذكر بأعلي هي فقط ما أتفق معه بها ....عن خروجها وحدها
بدون حمايه ...وبدون أي أحترام لكلمه الرجال......
اما بالنسبه لشكه بها ونعته لها بالوسخه وهجومه عليها محاولا ضربها...
فهذا أمر أثار ضيقي ونرفزتي .....فالأخ ليس له عليها أي حق .....
كل هذا وهو مجرد ابن عم لهم ,,,,ومتقدم فقط لخطبتها,,,,,ماذا لو تزوجها
ماذا كان سيفعل بها......لكان طلقها بالتأكيد ....وأخرجها من بيته بدون أي تردد...
ثم يذهب كالغبي للأرتباط بالتافهه مرام عندا في سما ......لأنها لا تحبها....
علي رأي الأخوات السعوديات ......مالت عليه وعليها هما الأثنين.....
أريد أن أعرف كيف كون أسم وتجاره وثروه في السوق .....وهو بهذا التسرع والعصبيه
أعرف أن وفاه حسام أمر صعب عليه......ولكن .....هو نفسه قد قلق عليه
عندما أتصل وووجد هاتف حسام مغلق.....لم لم يتوقع أن تكشفه العصابه مثلا ..
ولم لم يتهم نفسه قبل سما أنه هو سبب موته لأنه هو الذي أرسله وراء سما من الأصل
وهو الذي لم يبحث عن أسباب أختفائه .....وذهب لينام ....نوم العوافي يا باشا ,,,,
وهو يعرف أن العصابه علي وشك التحرك بأي وقت
يحيى
به شيئ غامض يحاول أخفائه ......وموقفه المحير ودفاعه عن سما .....
أثاروا أنتباهي بأن هذا الموقف ليس رد فعل رجل عصابات.....
فهل هو شخص أخر يسعي للأنتقام من خليل .....
أم هو ظابط متخفي ....يريد الوصول للعصابه ....
أعتقد أنه غالبا التوقع الأول .......
وماذا ستكون تطورات علاقته بسما .....وهل ستثق به؟؟؟؟
جابر....
هل معقول مات بالفعل ؟؟؟زز......لا أصدق ....فمع كل بارت أزداد يقينا أنه
مشعل ....وأنه لم يمت وهو صغير وأنما خطف ......
فهل سيموت هكذا أم سأتفاجأ بعودته لسماح بالنهايه....وأنه هو من وراء الأبلاغ عن العصابه
نجمه ......اتوقع أنها ربما كانت داده ....أو خادمه بالبيت ....ولذا الشبه مألوف
ولذا تعرف مداخل ومخارج البيت جيدا .....
نقطه أثارت أنتباهي .............الكاتبه لم تأتي علي طريقه قتل حسام ....وكيف قتلوه
بعد أن وعدتهم سما أن تحضر النقود أذا تركوه يرحل ...وبعد أن حدثها وطمأنها علي نفسه.......!!!!!!
نقطه أخري .........في عزاء حسام ......والكل محول الأمور الي قاعده أنس وفرفشه وضحك
ولا كأن في شخص ميت لهم.....وفي عزا .......
والأم قبلت في منتهي البساطه أن لا تلوم سما .......علي أي شيئ ....فهل هذا رد فعل طبيعي لأم
لا زال دم ولدها ساخن .......بعد قتله!!!!!!
نقطه ثالثه .....سما لا تحب هزاع ......ولكنها كانت تحب فيه حبه وتعلقه بها
فالمرأه حين تحب تكون علي أتم الأستعداد ....للغفران ....والتسامح ....بل والتنازل أيضا
وموقفها بعد أهانته لها ......يدل ‘لي أن كرامتها قبل أي شبئ
والحب ليس به كرامه بين المحبين......
أخيرا .....انا سعيده جدا لأنزالك الثلاث بارتات دفعه واحده
فلقد سعدت بهم جدا جدا ......وأستمتعت لأقصي الحدود
أنتظر باقي الأحداث بشوق شديد.....
فأرجوكي لا تتأخري علي
كي لا أقوم بتأليف باقي القصه أنا
ههههههههههههههههههههههه
تصبحين علي ألف خير
تحياتي وودي وأحترامي
|