كاتب الموضوع :
ساعه بلا عقارب
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الوجود |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
كانبثاق ضياء الشمس في كل يوم جديد...كانبعاث ضوءها النقي في كل صباح جديد...كاشتعال رونقها الشاعري في كل مساء يوم جديد...كنتِ انتش وجديدكِ...فاحتل الأمل الموعود والفرج المنتظر كل مساحة صغيرة أم كبيرة بحيزكِ من الإبداع ...ووجدنا أن لا مناص من ترجمة ما نشعر به ولو كان قليلاً على صفحات روعتكِ وبأقلامنا الخجلة من إبداعكِ... وإن كان هذا الجزء ينبئنا بقرب موعد النهاية...فسأقف في آخر موعد لنا وأنا مرتدية وسام الشرف لأنني قرأت رواية كروايتكِ..فبين سماء الخيال وأرض الواقع حلقنا مع نجوم الحب وغرقنا إلى أعماق الحزن... ملتحفين بوشاح إيمانكِ وحاملين معنا قلب ينبض بالخير ....فشكراً (ورغم صغرها بحقكِ)...وشكراً لكل حرف تكتبينه ولكل لحظة تجهدين نفسك بها ولكل بطل قام بدوره على أكمل وجه
الشكر لكي انتِ اخيتي الصغيره على ما يبثه قلمك من اروع وارق الكلمات ...لمتابعتك وانتظارك وشكرا لانها حتلت جزء يسير من اعجابك ...
....نأتي للتعليقات والتوقعات:
ملاك ومحمد: تفهمه ورضاه بقدره مع زوجته هو أكبر موقف يمكن للرجل وخصوصاً رجل شرقي أن يفعله...وليس اكبر وحسب بل وأصعب...لأنه بذلك يضع سمعته وشرفه وحياة أخواته وأمها على المحك ورهناً للوقت...ولكن الله عز وجل كريم..وما أكرمه حين منح ملاك الستر ومحمد الصبر...وأضفى على حياتهما سعادة وهناء لم يحلما به...الله يوفقهما
تمسكه بها كما ذكرتي لانها تقيده بحبل متين فهي شرفه وعض اخيه ولتمكن الحب وطرق باب قلبه قبل علمه بما حدث معها كان له مفعوله بقوة الصله والرابط التي كبلته من جميع الجوانب
فلو تخلى عنها دمر بيت والده ودمر الام التي ربته ولم تطالبه بعوض عن حنانه الذى منحته له ولاخواته
لو تخلى عنها كيف سيواجه اخوه الصغير اذا كبر وتعرض للمهانه بسمعت وشرف اخته
اموره شائكه ومتشعبه فالرحمة والستر افضل
جود والبنات : الله يرحمها..رغم أنني أكرهها لدرجة...والله يستر على البنات كما سترا على ملاك...وتصرف أمل بإحراق آخر الدلائل على ماضي ملاك قد أعجبني وكبرها بعيني ..فنعم الصداقة
اجمل مافي الصداقه الصديق الوفي والكتوم الذى ان بحت بسرك نصحك وكتم امرك فما اروعها من ترابط بهذا الحال
أم احمد وأبو محمد:كانا كالوتدين المغروسين بالأرض بقوة...بصبرهما وبقوتهما وشجاعتهما...بوقوفهما مع أولادهما محمد ملاك بكل ما أوتيا من جهد...فعندما يملك الشخص أهل كهؤلاء يمضي بالحياة متكلاً على الله دون أن يخاف أو يقلق من شيء ..بل يزداد إيمانه المستمد من إيمان وقوة أهله...اله يوفقهما ويسعدهما برؤية أولادهما سعداء
امين يارب
منى وخالد: نأتي لتوابل قصتنا وبهاراتها وسلطاتها...هههههههههههههههه...ما فعلته منى بالحفلة قد اغرق عيناي بالدمع..ولكن دموع الفرح والسعادة...هذه الفتاة هبلة وستبقى هكذا دائما وهذا ما يحبب الناس حولها بها..خالد وما أدراك من خالد؟...أين تهديداتك ووعيدك؟؟...أم طار بمجرد رؤية حبيبة القلب؟؟؟....الله يعينه عليها والمشكلة أنهما مع بعضهما يشكلان تهديد لعضلات أوجهنا فهما يضمنان الضحك والفرح المرتسم على أوجهنا دائماً...هههه...الله يوفقهما
تصادفنا شخصيات بحياتنا تضحكنا وهي لا تضحك لانها تتصرف بعفويه ولكن بطريقه تضحك غيرها وهذه منى احداهم
يزيد وهند: اله يديم الفرح بادٍ على وجوهما ويديم السعادة وراحة البال عليهما وأبنائهما ...
امين يارب
وفقط...انتهت تعليقاتي ...وانتهى تصغيري لإعجابي بما تكتبيه...دمتي حفظ الرحمن
أختك نور الوجود
|
اسعدني تواجدك المستمر وروحك الحلوه التي تعطر الصفحات باعذب الكلام واروعه اسعدك الله وادام عزك يالغاليه ...
|