لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > المنتدى العام للقصص والروايات > القصص المكتمله
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله خاص بالقصص المنقوله المكتمله


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-10-08, 08:11 PM   المشاركة رقم: 21
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2008
العضوية: 93857
المشاركات: 17
الجنس أنثى
معدل التقييم: فـ ج ـر الأــ م ــل عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
فـ ج ـر الأــ م ــل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : فـ ج ـر الأــ م ــل المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

مذهله الخليج


اقتباس :-  
شوفي اليوم دخلت في حيره وش كبره مع الاجزء صدق عطيتيني عمق مره كبير مع الاجزء وندمجات في امور القصة اكثر

هذا هم شي وان شاء الله راح تعيشين جو القصه تمام

اقتباس :-  
اول شي احس ان بو فيصل يدري بي قصة ام فيصل بس >>الخوف من هيفاء اخت هو الى مسكته وهذا الى مو قدره ابلعه

وليش مايكون الخوف على مشاعر لولوه .. او يمكن الحفاظ على صورتها قدام عياله ؟

اقتباس :-  
هيفاء بعد ليه ماتزوجات بس مافي تعجب لان بكل بسطه من يبغيها

من قال مو متزوجه ؟ ... لا تستعجلين ياحلوه جايتك بالخير

اقتباس :-  
اليوم حسيت ام فيصل عندها قوى على ترجع زوجها لها وترجع اعيااالها بعد مادري ليه احس فيصل راح يكون خير رجل بعد الموقف الى صااار وراح يتقرب لي امها

اذا كانوا كلهم مو متقبلين وجودها كيف بترجعهم ... بس مافي شي على الله بعيد ونقول يارب

اقتباس :-  
ام ريوف هذي عاااد من شبه عمته ماظلم هي نسخه من عمته وهي مشربته من سمه بعد ماربتها فشي طبيعي تطلع عليها

شكلك حاقده عليهاا من قلب .. بس ماتوقع في احد مثل هيفاء

اقتباس :-  
طراد وجود ::::والله ماعرفت هو العيب منها او من وضحي لان بس ان اشك ان من بس امه تحسب ان من جود >>ويمكن من الاثنين ماصدقة يوم قااالو انهم مغصوبين لاني احس طراد مررره يحب جود ولا يقدر يستغني عنها >>>وفكرة اخون طراد عنهم احسها غلط بالعكس هم منسبين بعض مررره

العيب لحد الان ماوضحته .. بس غالبا في مجتمعنا يحطونه ع المرأه حتى لو كانت سليمه ..
والعادات هي اللي اجبرتهم يكونون زوجين لبعض بدون مايكون عندهم رغبه لهالشي .. والحب يمكن تولده العشره .. لكن هل حياتهم مستقره ؟؟


اقتباس :-  
سلطااان هذا نكته بكل قويت وجه رايح متزوج وحده كبر بنته عليه يخفي ويها في نفس المدرسه مسكينها بسمه

حتى لو كان عمرها ميتين سنه .. بيتزوجها دام بيدها فلوس

اقتباس :-  
اشكااال حصه ولده وع بعدين لحظة كل الامهات في القصة شريرين معاده لولوه
وع كلبهم كريهين ويجبون الغثه

يمكن مايكون شر بقد ماهو جفاف بالمشاعر .. مجتمعنا يعاني من الجفوه وانا صورته بالامهات في ام طراد وحصه وصورته بالابناء بريوف وفيصل

اقتباس :-  
وبعدين ليه الشريرين في القصة اكثر من الطيبين

اقدر اقولك بتشاؤم ... لأن بالدنيا الشريرين اكثر من الطيبين

اقتباس :-  
وياالله عطيتينا حمااااس بي هذا الجزء عشااان كذا لاتعلقين وتروحين مثل غيرج

ههههه لا تخافين مابروح دامي شايفه هالحماس ... مرابطه معكم لين النهايه

 
 

 

عرض البوم صور فـ ج ـر الأــ م ــل   رد مع اقتباس
قديم 25-10-08, 08:15 PM   المشاركة رقم: 22
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2008
العضوية: 93857
المشاركات: 17
الجنس أنثى
معدل التقييم: فـ ج ـر الأــ م ــل عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
فـ ج ـر الأــ م ــل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : فـ ج ـر الأــ م ــل المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

الجزء الثاني
(الفصل الثالث)

لبست عبايتها بعد ما سكرت اخر شنطه بتاخذها معها لبيت زوجها سلطان ... رغم كل المحاولات اللي بذلتها عشان تقنعه يعيش معها فبيت ابوها الا ان كل محاولاتها باءت بالفشل ... معند وراكب راسه الا تروح معه البيت وكأنه قاصد يحطها في موقف حرج مع بنته عاليه اللي هي من اعز صديقاتها بالمدرسه ... وش بتقول لما تعرف ان اعز صديقاتها صارت بقدرة قادر مرت ابوها ... سمعت صوته يناديها من تحت ويستعجلها تنزله ... " ان شاء الله هذاني جايه " ... جاوبته بهالكلمتين وتنهدت وهي تدعي ربها يوفقها بحياتها الجديده ويعينها على تحمل الغثيث زوجها ... نادت الخدامه تنزلها الشنط بالسياره .. واخذت معها شنطتها الصغيره ونزلت ........

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

" ايش ... طلال ولد فطيم "
قالتها حصه بقرف وصدمه لما قالها ابو نايف ان اخوه خطب وصايف لولده طلال ...
" طلال ولد اخوي فواز "
قاطعته حصه " وولد فطيم "
خلف بهدوء يحاول يفهمها الموضوع " يا حصه الله يهديك ... الرسول عليه الصلاة والسلام قال ( اذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ) .. وطلال ماشاء الله رجال والنعم فيه .. ومايعيبه اذا كانت امه فطيم والا غيرها ... وبعدين انتي تعرفين ان طلال ووصايف مسمين لبعض من زمان .. والكل يعرف هالشي "
حصه بملل " اوووه .. ادري يا خلف انهم مسمين لبعض .. بس انا على بالي انهم ناسين السالفه "
خلف " وش ينسون السالفه هذا زواج مب لعب بزران "
حصه " تبي الصراحه .. طلال ما يعيبه شي ... على الاقل احسن من طراد ولد امه ... وفوق كذا مهندس على مستوى ويقدر يعيش بنتي احسن عيشه ... واللي اسمعه انه ما عنده حركات من هنا والا هنا ... من البيت للشغل ومن الشغل للبيت "
خلف " اجل الرجال ما عليه كلام "
حصه " اي بس ... انا كان نفسي ياخذها زياد ولد اختي مناير ... الصراحه هالولد احبه ويدخل قلبي "
خلف " ولد اختك مب طاير ... اذا بغيتيه دقي عليه ويجيك ... المهم خلينا نشاور البنت اول ونشوف وش رايها "
حصه قامت من مكانها " بروح اكلمها "
مسك يدها " لالالا .. ماله داعي .. انا بروح اكلمها ... هي وينها "
حصه " بغرفتها "
ما مداها تكمل كلمتها الا هو طالع فوق .. يبي يلحق يكلمها قبل لا تجي امها وتفر مخها وتخليها ترفض.. ساعتها بيصير شكله يفشل قدام اخوه وولد اخوه...

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
يوم اتصل عليه صديقه عبد العزيز وقاله انه عازمه اليوم ع الغدا ... استغرب وكان يبي يستفسر عن مناسبة العزيمه بس عبدالعزيز ما عطاه فرصه وسكر الخط .. بعد ماقال انه بيلتقي به هناك الساعه ثنتين ...

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\ \

من امس ما ذاقت طعم النوم والدموع حفرت طريقها على وجهها ... من اللحظه اللي نطقت فيها الطبيبه عن خبر تحطم اجمل امنيه يتمناها كل زوجين.... او يمكن يكون هو السبب الحقيقي للزواج.... حلم انها تنجب طفل ... تحتضنه في رحمها تسع اشهر ... تنتظره بشوق .. تتخيل معالمه ... تختار له اسم ... تتحمل الام الولاده وتتجرع مرارتها بس علشانه ... ترضعه من صدرها ... تهدهده لما يصيح .. تغني لهة قبل لا ينام ... تبكي لما يتعب ... وتفرح لما تشوفه بخير ... طفل يناديها بماما ... وتجاوبه بسم ياعيون ماما ... غمضت عيونها وفتحتها من جديد ... ما تبي تغرق بهالحلم اكثر بعدين تكتشف انه مجرد سراب وبيتلاشي ....
صحت من تفكيرها على صوت صفقه قويه على الباب ... رفعت راسها ولقت وجه النحس مرت عمها قدامها " الساعه صارت 11 وانتي ما نزلتي ... وش تنتظرين يامدام ... اطلعلك الفطور بنفسي "
صدت عنها بس عشان ما تشوف ملامح الانكسار على وجهها " ومن قالك اني ابي فطور ... ماني مشتهيه "
ردت عليها باستهزاء " والله انك مصدقه عمرك ... وانا وش علي منك ... جعلك تفطسين من الجوع .. ابيك تنزلين تصلحين الغدا ... ما عندنا استعداد نأخر الغدا على حسابك "
جود " انا علي العشا وبس "
فاطمه " بس انا اليوم ودي تطبخين الغدا انتي .. لا والعشا بعد ... ما يكفي انك ما داومتي "
جود وهي حاسه بتطق منها " وانا جالسه فوق راسك "
" الا جالسه عله على قلبي " ... رمت هالكلمه وطلعت ... وهي تهددها اذا ما نزلت تصلح الغدا " ان ما خليت ولدي يتزوج عليك .. ما اكون فطوم " .... كانت وما زالت هالكلمه تخوف جود وتقلب كيانها ... هالشي ممكن يصير حقيقه ... لأنها الى الان ما تأكدت من مشاعر زوجها المتذبذبه ...
ساعات تحس انه هو الانسان الوحيد اللي حطه القدر قدامها عشان يكون سبب ومصدر سعادتها ... لكن طواعيته لأمه وخضوعه لها تخليها تحس انه ممكن يبيع الدنيا عشان يرضيها ...
كانت دايم تصور حياتها بالبحر الهايج .. وهي ضايعه بوسط هالبحر وللحين ما لقت المرسى ...

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

" ابشرك جتني بنت بعد 4 عيال "
كان هذا رد عبد العزيز بعد ما سأله طراد عن سبب العزيمه ... هالرد خلاه يتوقف عن الاكل فجأه ويسرح بفكره ... عبد العزيز متزوج بعده بـ3 سنين ... وكل سنه يبشره بفرد جديد ينضم لأسرتهم ... تذكر السنه اللي فاتت لما بشره بأنه جاله توأم عيال وقاله انه يشك ان مرته ما تجيب الا عيال وانه يفكر يتزوج وحده ثانيه تجيب له بنات ... صحيح كان يمزح بس دقه على الوتر الحساس ... اكثر من خمس سنين ينتظر ولد واحد يشيل اسمه ... وهذا مل من العيال ... صحيح ما الانسان ما يحس بالنعمه الا اذا فقدها ...
انتبه على يد عبدالعزيز اللي تأشر له " وين سرحت يابو الشباب ... شكلك ما سمعتني "
تدارك الامر وابتسم ابتسامه مصطنعه " ها .......... لا سمعتك ... الف مبروك ... تتربى بعزك ان
شاء الله "
عبدالعزيز " الله يبارك فيك ويرزقك "
نزل راسه بأسى " والله ما اظنه يا عبدالعزيز "
رد عليه باستنكار " استغفر ربك ... هذا شي بيد الله ... ومافي شي على الله بعيد "
(مافي شي على الله بعيد ) ...كلمه ردت له بصيص من امل ... لكن ياخوفه يتحطم هالامل من جديد ...

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

دخلت وجلست تتأمل البيت اللي راح تعيش فيه من اليوم وطالع ... كان قديم وصغير مقارنة بفيلا ابوها الكبيره ... خافت لا يكون وجودها يثقل عليهم ... زوجها عنده بنات كثار ويمكن البيت ما يكفيهم ... مو مهم ... اكيد هو له غرفه مستقله وبتجلس معه وما عليها من احد ...
انتبهت عليه وهو شايل الشنط وسابقها ويستحثها تلحقه ...
دخلها من المدخل الرئيسي للبيت واللي كان يطل على الصاله ... كانت فاضيه وما فيها احد ... وهالشي طمن باسمه ... ع الاقل يكون عندها وقت تستعد للمواجهه ...
" عذاري ... عنود ... عبير "
صار يصوت بهالاسماء بصوت عالي ... اكيد هذولي بناته خوات عاليه ... الحمد لله عاليه شكلها مو موجوده .... والا كان صوت عليها...
لحظات وصفوا قدامه ثلاث بنات وجلست تتأملهم ... الاولى كانت عمرها تقريبا في بداية العشرين... لكنها قصيره شوي ودبدوبه ... وميزتها بخدودها البارزه وشعرها البني ...
اما الثانيه فكانت بعمر حوالي الست سنوات ... جسمها نحيف وشعرها سايح وقصير اجمالا كانت ناعمه وهذا اللي يجذب فيها ... اما الصغيره فكانت مختلفه .. عطتها عمر اربع سنين ... تميل الى السمار ... شعرها باين عليه ناعم لكنه متلوي وهذا اللي اعجب باسمه فيها ....
انتبهت لما التفت عليها " هذولي بناتي .. عذاري .. العنود .. عبير (بعدين التفت عليهم ) هذي امكم "ابتسمت غصب يوم قال امكم ... صارت ام لثلاث بنات وهي ما كملت اسبوعين متزوجه ... لكنها اختفت هالابتسامه لما شافت تعابير وجه عذاري المغتاظه ... خصوصا لما قالتلها العنود ببراءة الطفوله " يعني امي طلعت من المقبره "
ردت عليها وهي تناظر باسمه بطرف عينها " ايه عطوها تصريح خروج وطلعت "
عصب منها سلطان " تنكتين انتي ... هذي امكم الجديده ... امكم الاولى خلاص ماتت "
ردت العنود بلهجة استياء " من وين جايبها هذي "
سلطان " شاريها من الدكان اللي ورانا ... يعني من وين جايبها .. اكيد متزوجها "
عذاري بابتسامه مصطنعه " مبروك يبه ... منها المال ومنها العيال ... عقبالي "
سلطان " انطمي انتي لا اعطيك طراق على وجهك .. المهم نظفتي الغرفه ورتبتيها "
عذاري " خليتها غرفة احلى معاريس بالعالم ... السيد الوالد والاخت اللي ماتعرفنا على اسمها للحين ... يبه وش اسم زوجتك "
سلطان " اسمها باسمه "
جلست عذاري تناظر هالباسمه … وهي خايفه ان مشاكلهم تزيد بوجودها … بس هي راح تتوصى فيها زين وتعلمها انها وحده مب سهله...

انتهى البارت

ادري ان قصير
بس ان شاء الله ماطول عليكم بالبارت الجديد

 
 

 

عرض البوم صور فـ ج ـر الأــ م ــل   رد مع اقتباس
قديم 25-10-08, 09:10 PM   المشاركة رقم: 23
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مالكة القلوب


البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 53295
المشاركات: 3,145
الجنس أنثى
معدل التقييم: مذهلة الخليج عضو له عدد لاباس به من النقاطمذهلة الخليج عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 129

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
مذهلة الخليج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : فـ ج ـر الأــ م ــل المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 


لي عوده لي الرد حجز مقاعد فقط >>>وعناااد في فراشه عشااان ماتسبقني خخخخخخخخخخخخ
>>فراشه مادري عنج اليوم وينج وحشتيني
مذهلة




احم احم نبدء التعليق
صحيح ليه الجزء قصير >>فتحتي على نفسج باااب خخخخخ

سلطااان جايب لي الغثا اعوذ بالله وش ذا الرجااال والله مايستحي
خخخخخ عذاري شكلها نويها تسوي لنا اكشن في القصة >>>جزاها خير
اليوم لاام فيصل ولا بو فيصل ولا اعياااالهم والغثه هيفاااء >>>مالهم طاري

طلال مبروك مقدمااا انا ضمن الرد>>>خخخخخ وثقه
عاليه صاار لها فتره مالها حس

جود وطراااد مادري من كلام طرد عرفت ان شكله يسوي تحليل لي جود بس وهو لا وبس من الى نفس النتيجه >>>ابي الحل حرام لتخلين طراد يتزوج على جود >>>شكلج ناويه صح ؟؟؟
نفسي اعرف فاطمه ليه كذا حرام عليها جود ماسوت لها شي اتعجب منها صراحه

انتظر باااقي ابدعاتج في باااقي الاجزء عشااان ندخل في حماااس اكثر ترى القصة بدة تحلى


مذهلة

 
 

 


التعديل الأخير تم بواسطة مذهلة الخليج ; 26-10-08 الساعة 01:25 AM سبب آخر: اضيف رد
عرض البوم صور مذهلة الخليج   رد مع اقتباس
قديم 28-10-08, 10:34 PM   المشاركة رقم: 24
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2008
العضوية: 93857
المشاركات: 17
الجنس أنثى
معدل التقييم: فـ ج ـر الأــ م ــل عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
فـ ج ـر الأــ م ــل غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : فـ ج ـر الأــ م ــل المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

الجزء الثاني
(الفصل الرابع )

حست بعصافير قلبها تتراقص فرح من يوم قالها ابوها الخبر ... واخيرا ترجل الفارس عن جواده وخطبها ... طلال ... هو فارس احلامها وحبها الوحيد ... وهالحب اخيرا بيتوج بالزواج .. اطهر واقدس علاقه ممكن تربط بين رجل وامرأه ...
ابتسمت بحب لما تذكرت ذاك اليوم اللي انسلت فيه مع شهلا بنت عمها للمطبخ وسألتها عن رايها فيما لو خطبها طلال ... حست ان هالسؤال من طلال مو شهلا جايبته من راسها ... ساعتها كبر في عينها اكثر واكثر وحست انه هو الرجال اللي يستاهلها وخساره لو ضيعته من يديها ..
قطع عليها صوت احد يحاول يفتح باب غرفتها ... عرفت على طول انه اخوها المحترم نايف .. قامت وفتحت له ... لأنها عارفه انها لو تركته ممكن يكسر الباب ...
" توقعت انك انت يالسخيف "
رد بسخريه " ماشاء الله ... من وين جايبه هالذكاء الخارق ... الاخت من سلالة نيوتن وانا مادري "
كشرت وبداخلها تقول ياشين ثقالة الدم "هاهاها.. ماتضحك .. وبعدين ما يبيلها ذكاء .. انت الوحيد فالبيت اللي مقطعك الادب .. وممكن تدرعم على الواحد بأي وقت "
ناظرها بعين حاده " رجاءا ... خلي عنك حركات التصريف وتكلمي بكل صراحه ... وش عندك قافله الباب "
وصايف على بالها خايفه " يمه خوفتني ... ياربييييييه شلون بنام بالليل بعد هالموقف المرعب "
نايف من طرف خشمه " تتمسخرين يعني "
وصايف خافت يسوي لها مشكله وهي ما تواطن المشاكل " نايف لو سمحت .. عندك شي سنع قل وخلصني .. ماعندك اتركني لحالي "
نايف " لا ابد ماعندي شي ... بس جاي ابارك لك بمناسبة الخطوبه من طلالوه "
وصايف ابتسمت وهي تحاول تخفي حياها عشان ما يحرجها " مسرع انتشر الخبر .. وبعدين لا تقول طلالوه .. طلال لو سمحت ويستحسن طلو "
نايف يضحك بسخريه " هههههههه.. وتدلعينه من الحين بعد ... من زينه هالدب ابوخدود "
انقهرت منه " ياحبيله هو وخدوده ... وبعدين ازين منك ومن جسمك اللي تقول عود ايسكريم "
نايف بلهجة تهديد" انا يانايف ولد حصوص عود ايسكريم ها .. عود ايسكريم ياوصايف "
حست انه بيسوي شي وما خاب احساسها ... ما مداه يكمل كلامه الا وهجم على سريرها وسحب المفرش ورماه ع الارض .. وانتقل للتسريحه وحاس كل اللي فيها ...
حاول تمنعه بس مافي امل ... خنقتها العبره وطلعت من الغرفه وهي مقهوره .. توها الخدامه منظفتها ويجي هذا ويحوسها بكل برود ... ااااااااخ يالقهر ... هين يا نايف .. شغلك عند طلو

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

هذي المره الثالثه اللي تدخل عليها شهلا و تلقاها على نفس الحاله .. جالسه على السرير وضامه رجليها ومنزله راسها ... انكسر خاطرها على بنت عمها .. يعني مو معقوله اللي تسويه بنفسها ... قربت منها وجلست على طرف السرير " جود... الى متى بتظلين على هالحاله "
رفعت جود راسها وبان وجهها المنهك وعيونها محمره من كثر الصياح .. هذا غير الهالات السوداء اللي تحاوطها من السهر ... رفعت راسها بسرعه وشكلها توها تنتبه لوجود شهلا بالغرفه ..تجاهلت كل كلمه قالتها شهلا لأنها اساسا ما تدري وش تقول .. غير انها سمعت صوتها وهي تتكلم وهذا اللي لفت انتباهها " طراد ماجاء "
هزت شهلا راسها بالنفي .. وبهاللحظه رجعت جود لوضعها الاول بس هالمره تصحبها دموعها اللي كل ماقالت وقفت تلقاها تزيد...
تنهدت بحسره والم على وضع اخوها وجود اللي ما تعتبرها بنت عمها بقد ما تعتبرها اختها اللي ماجابتها امها .. قربت منها اكثر وربتت على كتفها " هدي نفسك يا حبيبتي .. ترا والله مايسوى عليك اللي تسوينه "
رفعت راسها وردت بانفعال من بين دموعها " ياشهلا هو من امس طالع وللحين ماجاء ... اكيد فيه .. انا خايفه عليه "
طالعتها بنظرات استنكار "جود .. طراد مو بيبي صغير عشان تخافين عليه "
جود " بس امس يوم طلع كان معصب وزعلان .. وهذا اللي مخوفني "
شهلا " جود .. طراد ان شاء الله ما عليه الا العافيه .. واذا بغيتي خليت طلال يكلمه عشان ترتاحين .. "
قاطعتها " لا .. ماله داعي "
شهلا " مدام ماله داعي .. قومي غسلي وجهك وانزلي تعشي معنا ... ترا ابوي راسه والف سيف ما تدخل اللقمه فمه وانتي مو موجوده ع السفر .. وانا عارفه ان قلبك طيب وما يهون عليك عمك ينام بدون عشا "
مادام السالفه فيها عمها .. لقت جود نفسها مجبوره تنزل عشان ما تكسر بخاطر عمها ... اللي بعمره ما قصر عنها بشي ... الا بالعكس يبديها احيانا على نفسه ... وهالشي يخليها تستحي ترفض له اي طلب "

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

حست بالجوع يقرص بطنها ... اساسا هي جوعانه من زمان ... من يوم شافتهم حاطين العشا ع السفره .. بس حياها منعها تاكل ... مو بس حياها ... النظرات الغريبه من عذاري بنت زوجها تخوفها .. وتخليها تتجنب اي موقف ممكن يجمعها فيها .. حتى لو كان هالموقف مجرد وجبة عشاء .. لكن الحين عضلات بطنها دقت ناقوس الخطر ... يعني مستحيل تنام قبل ما تاكل ... انسلت من السرير بهدوء عشان زوجها ما يحس فيها ... اساسا وين يحس فيها وشخيره واصل بيت جيرانهم ... فتحت الباب بدون ما تراعي اذا كان صوته مزعج والا لا .. لأنها صارت متأكده انه مابيحس فيها ... كان يعم البيت هدوء قاتل يخرق طبلة اذنها .. وظلام مريب يخوف ويخليها تفكر الف مره قبل ما تغامر وتنزل .. بس لما تذكرت نداءات معدتها المتكرره هان كل شي بعينها .. وقررت تتجاهل خوفها وتنزل ...
صارت الحين قدام باب المطبخ ... فتحت النور ودخلت وهي تقلب عيونها بالارجاء وتدور عن اي شي ممكن يسد جوعها ...
تذكرت انها لما رفضت تاكل معهم وقالت انها مو مشتهيه ... قالتلها عذاري انها بتخليلها الاكل بحافظه ... طاحت عيونها على الحافظه اللي بزاوية المطبخ .. اكيد هذي هي الحافظه ... بس كان حجمها كبير .. هي من وين بتاكل كل هذا ... راحت تفتش فالدواليب لين لقت الصحون واخذت لها صحن وملعقه .. عشان تحط لها من الاكل حاجتها وترجع الباقي فالثلاجه ...
لما جت بتفتح الحافظه حست بريحه مقرفه تكتم نفسها .. بس ماتدري من وين مصدرها ...
معقوله تكون هذي ريحة الاكل ؟؟؟
راودها هالسؤال ونطت عيونها بصدمه لما قربت الحافظه من انفها وكانت الريحه مركزه وقويه ...
مستحيل تكون هذي هي نفس ريحة الكبسه اللي شمتها ع العشا ...
حركت غطا الحافظه عشان ينفتح وهي مستغربه وش ممكن يكون فيها ويخلي الريحه كذا ...
صرخت برعب ورمت اللي بيدها وتراجعت للخلف لين صارت بالجهه الثانيه للمطبخ ...
حست بدقات قلبها تتسارع وبجسمها يرجف من الروعه ... ما تدري وش اللي صار بالضبط .. كل اللي تذكرته انها اول ما رفعت الغطا شافت جسم اسود قدامها .. ما تدري هو حي ميت .. ما تدري وش هو اساسا ...
فجأه تجمدت بمكانها ... وتحول كل ذاك الرعب والخوف لصدمه وذهول ... لما شافتها واقفه عند الباب وتقهقه وتضحك بملئ فمها ...
انهارت على الارض ودفنت وجهها بيديها وصوت شهقاتها يتعالى ... تمنت للحظه ان الزمن يرجع لورى ... لعدة اسابيع بس .. وبالاخص للحظه اللي كلمها ابوها فيها عن زواجها من سلطان ... عشان تبدل موافقتها بالرفض وتبكي بحضنه وتقوله مابي اعيش مع غيرك ... تمنت لو الموت اختارها مع ابوها ... حياتها مع ابوها بالبرزخ ارحم بكثير من هالحياه ... يكفي انها تكون معه وتحت ظله ...
كانت تبكي مثل طفل صغير تايه عن امه ... وهالطفل يبكي بحرقه وكأنه متأكد ان امه مابترجع تحظنه مره ثانيه وبتتركه لحاله ...
تحولت لذة الانتصار اللي كانت مستمتعه فيها عذاري الى حرقة الندم على اللي سوته بمرت ابوها .. ما تدري شلون خطر على بالها انها تبدل الاكل اللي حافظته لمرت ابوها بقطو اسود ميت شافته مرمي بالحوش ... والله هي ما كان قصدها تأذيها ... بس كانت تبي تطبق المثل اللي يقول اتغدى فيها قبل ما تتعشى فيني ...
بس الظاهر عذاري اخطأت بالعنوان .. هالمثل ينطبق على مرت الاب اللئيمه اللي يبان شرها من اول ما تجي .. مب باسمه اللي من اول موقف انهارت ... ياربي وش سويت انا ؟.. شلون بصلح هالغلطه ؟...

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

كانت قايله لشذى انها بتتصل عليها الساعه وحده بالضبط ... والحين الساعه وحد ونص وهي ما كلمتها والسبب في جوالها العله اللي ما حلاله يقطع الا بهاليوم ... طيب ليه ما انتظر ع الاقل لين ينزل ابوها المصروف ...
قررت انها تنزل تحت وتكلمها من تلفون البيت ... اول ما نزلت وشافت ظلام الصاله المزعج قررت تفتح النور ...
اول ما فتحته طاحت عينها على اخوها فيصل جالس بجانب منزوي من الصاله ... غريبه؟.. فيصل اخر شخص تتوقع تشوفه بهالساعه ... " فيصل ؟..وش فيك جالس كذا لحالك ؟"
التفت عليها وبعدين رجع لوضعه الاول " مافيني شي "
مادخل هالكلام مزاجها " اجل ليش مارحت اليوم تسهر مع الشله "
مسح على وجهه بعدين التفت عليها " مالي خاطر ...ورجاءا لا تساليني عن اي شي ثاني "
معقوله هذا اللي قدامي فيصل ؟... كأن هموم الدنيا كلها فوق راسه ... وهالشي باين من تعابير وجهه .. ومن نبرة صوته المبحوحه ...ومن الانكسار اللي يعتريه ...انكسار؟... انكسار وفيصل ... لا مستحيل هالشيئين يجتمعون ... قرصها قلبها عليه ... هي تعتبره سندها وعزوتها بهالدنيا ... ومستحيل تتصور تشوفه بغيرصورة القوه والمهابه اللي انرسمت في بالها عنه ...
"فيصل انا ريوف اختك ... قلي وش مضايقك ... طلع اللي بقلبك "
قالتها بعد ما قربت منه وكأنها تترجاه يرجع مثل ما تعرفه ... عشان تمحي صورة الانكسار اللي شافتها قدامها ... ومن سمعها نزل راسه وبدا صوته يتهدج "ماني قادر انسى اللي سمعته ياريوف ... الكلام اللي قالته عمتي محفور في بالي كلمه كلمه ... ومو راضي يطلع ابدا "
غمضت عيونها وهي تحاول تمنع دموعها لا تنزل ... بس هي ما تتحمل تشوف صورته بهالانكسار ..
رسمت ابتسامه مزيفه على وجهها ... في محاوله منها انها ما تبكي ... ما تبي تزيده هم على همه " قصدك عن ماضي امي ؟.. ولا يهمك ولا تحط في بالك ... وبعدين انت كنت فالبدايه مو مهتم بالموضوع ...وش الاهتمام اللي نزل عليك فجأه "
التفت عليها وهو يحاول يخفي انفعاله " كل شي توقعته الا السجن .. الا السجن ياريوف ... وش بقول للناس اذا عرفوا ان امي خريجة سجون .. وش بقول لنايف وفراس وغيرهم "
معه حق .. هي اساسا ما تقدر تواجه نفسها بهالحقيقه ..شلون بتقدر تواجه العالم كله ... الناس اللي ما يعرفونها الا بالخطوات الملكيه والنظرات الحاده ... لو عرفوا بحقيقة امها بتتغير نظرتهم لها وهذا شي اكيد .. وهي مستحيل تتحمل هالشي ..
حست بقطرات حاره لسعت يديها البارده والتفتت ليدها اللي مازالت متعلقه بيد اخوها ...
ضمت يدينه وبكت.."فيصل الله يخليك كله الا دموعك .. ماعاش من خلاك تذرف هالدمعه ياخوي " بكت بحرقه وقهر ... مثل قهرك اذا فقدت غالي ... ايه نعم ... حست ريوف انها فقدته .. لما شافت دموعها تنهمر على يديها .. ولما حست بحرارة هالدموع ... فقدت فيصل اللي كان يمثل دور الفارس المغوار اللي انخلق عشان يحميها وبس .. لكن شلون بيحميها بعد ما شافت دموعه .. شلون ؟؟؟؟..

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

من اليوم وهي مو متطمنه للوضع ... او بالاصح من اللحظه اللي حست فيها بالهدوء اللي يعم مجلس زوجها ... بعد ما كان مصدر لأزعاجهم ... والغريب ان زوجها موجود .. يعني لو كان طالع كان ممكن تقول ان المجلس مافيه احد ... تقلبت بسريرها مليون مره وهي تحاول تنام بس ماقدرت ... ماقدرت تنام قبل ما تعرف سر هالهدوء المريب ... طلعت من الغرفه بعد ما خذت جلال الصلاة معها تحسبا لوجود اي احد غريب ... خذتها رجولها لهناك بخطوات سريعه ... بداخلها كانت خايفه لا يكون صار في محمد شي من هالسم اللي يشربه ... اصيله ياعاليه وما تهون عليه العشره ...
لكن محمد ... لا... لأنه ببساطه انسان تجرد من الكرامه وصار عبد ذليل لرغباته وشهواته الدنيئه ...
تأكدت من هالشي بعد اللي شافته قدامها ... شي خلاها اشبه بتمثال بشري ... كل شي فيها تجمد ... حتى الدم بعروقها ... فجأه صارت الدنيا تلف بهالتمثال بدون توقف ... لين هوى ع الارض ...
لكن ما نعرف اذا تحطم هالتمثال او لا....



اسفه جدا لو مارديت عليكم
وقتي ضيق جدا
يادووب انزل الجزء
اعذرووني

 
 

 

عرض البوم صور فـ ج ـر الأــ م ــل   رد مع اقتباس
قديم 03-11-08, 07:44 AM   المشاركة رقم: 25
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
مالكة القلوب


البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 53295
المشاركات: 3,145
الجنس أنثى
معدل التقييم: مذهلة الخليج عضو له عدد لاباس به من النقاطمذهلة الخليج عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 129

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
مذهلة الخليج غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : فـ ج ـر الأــ م ــل المنتدى : القصص المكتمله
افتراضي

 

هلا واللله امل وانا بعد اسفة جدا على التاخير بس ماقراءة الجزء غير اليوم

اقدار اقول فيه هدوء في هذا الجزء ورعب في نهاية كل مقطع من الجزء

ريوف وش بسوي عشان ترجع اخوه مثل قبل ؟؟>>>وهذا شي يحير لانه ماتفكر غير بي شر

طراد وين راح عن جود طول هالفتره وكيف راح تعتذر انجود منه وهل راح يقبل >>او يمكن نفذ فكرة الزواج ولو اني ماتمنى صراحة

انهيااااااار بسمه قدم عذاري هل يحن المعملها او يقلب الاحداث

واخر شي وش صااار في محمد خل عاليه تكون تمثااال محطم ماااات او مصااب ؟؟؟


الجزء احس يوحي لي مصيبه

ولا تزعلين لي قيلة الردود لانج في بداية المشوار

اشجعاج من قلب لان القصة الان بداء فيه حماااااس اكثر من قبل بكثير

مذهلة

 
 

 

عرض البوم صور مذهلة الخليج   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
تحت جنح الظلام, رواية تحت جنح الظلام, قصة تحت جنح الظلام, قصة سعودية تستحق القراءة
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:31 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية