لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > روايات عبير > روايات عبير المكتوبة
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

روايات عبير المكتوبة روايات عبير المكتوبة


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack (3) أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-10-08, 04:49 PM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 75821
المشاركات: 109
الجنس ذكر
معدل التقييم: hatpanda عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 13

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
hatpanda غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : redroses309 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

 
 

 

عرض البوم صور hatpanda   رد مع اقتباس
قديم 06-10-08, 07:12 AM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Feb 2008
العضوية: 64394
المشاركات: 246
الجنس أنثى
معدل التقييم: redroses309 عضو على طريق الابداعredroses309 عضو على طريق الابداعredroses309 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 217

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
redroses309 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : redroses309 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

أشكر لكم مروركم s /s و hatpanda
نورتوا الصفحة بوجودكم
و إنشاء الله ما راح أتأخر في تنزيل الرواية

 
 

 

عرض البوم صور redroses309   رد مع اقتباس
قديم 06-10-08, 07:17 AM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Feb 2008
العضوية: 64394
المشاركات: 246
الجنس أنثى
معدل التقييم: redroses309 عضو على طريق الابداعredroses309 عضو على طريق الابداعredroses309 عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 217

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
redroses309 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : redroses309 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 



4 - وقت للدموع


وقفت تارا امام المرآة و كادت الدموع تنهمر من عينيها الا انها تماسكت نفسها .
و لولا هذا اليوناني لكانت الآن تتناول طعام العشاء مع ديفد وبعد العشاء ...

تنهدت و فكرت في سيدها هذا و في قولها انها تتمنى ان تراه جثة هامدة عند قدميها .
هل يمكنها تشويهه ؟

دهشت لهذه الفكرة الشيطانية و العملية ايضا ، و سيسهل هربها اذا هي تمكنت منه .

سمعت قرعا على الباب و عندما فتح رأت امامها يونانيا قصيرا اسمر اللون ، ابتسم لها بتكشيرة زاد في بشاعتها سن من ذهب في فمه .
انتفضت عندما سمعته يقول :
- يقول المستر ليون ان ارافقك الى صالة الطعام .

شعرت بالجوع و رأت ان لا فائدة من بقائها هكذا حتى لو كانت وحدها .

كانت الصالة من احدث ما يمكن . جدرانها البراقة مصنوعة من خشب الصنوبر و اثاثها مثبت ليصمد ضد تأرجح اليخت على سطح الماء .
اما الموائد فسطحها من الزجاج المحاط بإطار من الفضة .
وصلت الى انفها رائحة الطعام الشهي .
و كان ليون انيقا جدا في لباسه البحري الابيض و الازرق .
كان منهمكا في تفحص الادوات و اشار بيده الى الخادم كي يبتعد عندما رأى تارا قادمة .
دعاها للجلوس و سألها اذا كانت تحب ان تتناول مقبلا قبل العشاء .
و لكنها رفضت بلطف ، و عرض عليها شرابا خاصا و كانت على وشك ان ترفض و لكنها امتنعت عندما رأت نظراته و انطباق شفتيه .
هذه اشارات تدل على بدء هيجانه و اصبحت تفهمها الآن .

و ككل سيد مهذب سحب كرسيها قليلا الى الوراء .
و جلست و هي تنظر باعجاب الى الشمعدانات الفضية و الى هندسة باقة الازهار .
ثم قالت بصوت لاذع :
- لقد جهزت كل شيئ .
- لعشاء رومانسي في البحر ؟ نعم ، اردت ان يكون كل شيئ جاهزا . الياس الذي لم تلتقي به بعد ، سيأتي بعد لحظة ، هو الذي اشترى الازهار و رتبها ، اما
الشموع ...
- اما الشموع فكانت في العنبر تحتفظ بها لمناسبات مثل هذه . اعتقد ان عشرات النساء المنحلات كن ضيفاتك على هذا الزورق .
- منحلات ؟ لا تسميهن منحلات . كنت أقيم حفلات خاصة لصديقاتي .

قرب كرسيا منه ومد رجليه تحت الطاولة فوضعهما عليه ثم صفق .
و على الفور حضر رجل ليتلقى الطلبات .
- ستأتي بالدور الاول من الطعام يا الياس ، و قل لدميتري ان يهيء السلطة .
- كم عدد رجال الطاقم على هذا اليخت ؟

دهشت تارا من نفسها و من قبولها لهذا الوضع العجيب التي هي فيه الآن .
كانت جائعة تنتظر الطعام بفارغ الصبر . و ودت لو كانت برفقة رجل آخر غير هذا الرجل البغيض .
- ثلاثة فقط . هذا العدد أقل من العدد اللازم ليخت من هذا الحجم ، الا اني حصرت العدد برجال أثق بهم .
و لذا لن يتفوه اي منهم بكلمة عما حدث اثناء هذه الرحلة .
و دميتري هو الرجل الذي كان يسوق التاكسي الاول .
- هو اذن . آه لو فكرنا في ذلك ...
- كيف كان يمكنكم ان تشكوا ؟ كنتم حجزتم سيارات لحفلة الزفاف و من المستحيل ان تعرفوا ان احد السواق من خدمي .

لم تعلق على ذلك و اخذ دميتري يقدم السلطة بينما الياس يقدم السلمون المدخن .

و كان دميتري يتكلم مع ليون باليونانية و لم يعجب هذا تارا التي قالت دون تفكير و بحدة :
- اظنكما تتكلمان عن نجاحكما الباهر في عملية اختطافي .

التفت الرجل فنظر اليها بعينيه السوداوين ثم الى رئيسه :
- كنت فقط انفذ اوامر سيدي .

كان صوته هادئا و انكليزيته الصحيحة التي استعملها و هو يسوق التاكسي .

-لا بأس يا دميتري ...
و اشار ليون اليه بيده كي يذهب . خرج دميتري و خرج معه الياس الذي لم تفارقه ابتسامته الغريبة .

يالهم من طغمة كريهة من اليونانيين ! كلهم محتالون !
و بالوحدة ذاتها .
سألت ليون :
- الا يحسبون للقانون
حسابا ؟
- انهم يطيعون الاوامر مثلما ستطيعينها انت عندما آمرك بالا تعيدي مثل هذا الكلام امام أي من الخدم .
أولا لأنه غير لائق بك ، و ثانيا لاني لا اريد ان تنزل كرامة زوجتي في اعين غيري من الناس . افهمت ؟

ردت و الغضب بائن في عينيها :
- انت آخر من أحط كرامتي امامه .
كانت احدى يديها على شرشف الطاولة الابيض .
و قبل ان تفطن الى حركة يده ضربها على مفاصل اصابعها بشفرة السكين .
كانت الضربة شديدة فآلمتها كثيرا و بكت بسبب صدمة المفاجأة و الألم معا .
- إياك و هذه الهفوات . احفظي لسانك اذا اردت تجنب العقاب .

نظر الى صحنها ثم الى وجهها فقال آمرا :
- امسحي عينيك وكلي السمك .

اخرجت منديلا صغيرا مطرزا كانت سو قد دسته في كم ثوبها و هي تلبسها اياه استعدادا لحفلة الزواج ، قائلة لها جادة و مازحة معا انه كثيرا ما يحدث ان تتأثر العروس بموقفها .
و ان دمعة تترقرق من عينيها عادة و عليها ان تحتفظ بالمنديل في يدها .

و لكنها بدلا من ان تمسح عينيها بالمنديل اخذت تبكي اكثر فاكثر .
اثار عملها هذا غضب ليون الذي صرخ قائلا :
- ما بك بحق السماء ؟ اريد ان اعرف . الا تكفين عن البكاء ؟
- ه ... هناك عدة اسباب تجعلني ابكي .

تبلل منديلها الصغير فاستعملت فوطة المائدة .
الا ان ليون اوقفها على قدميها واخرج منديله و مسح وجهها به .
و بكل بساطة سمعت صوتها يقول :
- ش ... شكرا .

نظر اليها بعطف و ربت على وجنتها .
- اجلسي و عودي الى طبيعتك اذ ان الياس قادم الآن .

نظرت تارا اليه طويلا متسائلة عما اذا كان ما رأته على وجهه حنانا و عطفا أم انه ضباب دموعها الذي حجب عنها قسوة وجهه .
و لكن من المؤكد ان عملية تجفيف دموعها بمنديله و بيده و بهذا اللطف تناقض تماما شراسته و قسوته منذ دقيقة . شعرت بلطفه و حنانه الحقيقيين و هذا شيئ لم تتوقعه منه على الاطلاق .

كانت تأكل و هي صامتة . وبعد برهة رفعت نظرها اليه و سألته :
- اين ثوب العرس ؟
لا اهمية كبيرة ، و لكني ارغب في الاحتفاظ به .
- و لماذا تحتفظين به طالما لن تلبسيه في حفلة زواجنا ؟

صدمها صوته القاسي الحازم و كأن لطفه السخي الذي ادهشها قبل لحظة لم يكن .
- لا ادري سببا لذلك .
اطمأنت لانها لم تتعلثم في كلامها بسبب البكاء و تابعت تقول :
- لا استطيع شرح ذلك بوضوح ، الا اني احب ان احتفظ به .
- هذا شعور مريض . فستانك الآن يسبح مع السمك . كان جميلا بحد ذاته و لكنك انت جملته . لماذا اخترت هذا الزي ؟

تكلم دون اعتبار لشعورها فأجابته بغيظ كي لا تبكي :
- اني احببته و هذا يكفي ! و للفتاة الحق في ان تختار الزي و الشكل اللذين تريدهما لثوب عرسها !
- انت احببته ؟ يجب تثيف ذوقك من جديد لأنه خال من اي تصور . قد تبدين في مظهر ملكة اذا لبست اللون و الزي الملائمين لملكة .
منتديات ليلاس
و فجأة نظر الى شعرها كأنه يفطن اليه للمرة الاولى :
- يجب قص شعرك . انا لا أميل الى الشعر الطويل . هل كان خطيبك يغمر وجهه فيه ؟ انا أفضل ان يحس وجهي بما هو أنعم من الشعر .
و اخذت عيناه تلتهمان بنظرتهما كل جزء من جسمها .
- انت بهيم !
- انتبهي يا تارا ! منذ لحظة ضربت مفاصل يدك و لكن الأمر سيختلف في المرة القادمة .

اغتاظت منه كثيرا و لكنها لم تخاطر بأن تترك المكان .
و بعد صمت دام بعض الوقت سألته :
- من طريقة كلامك افهم انك تلبس نسوتك حسب ذوقك انت . هل انا دمية متحركة اخرى ؟
اعجبه كلامها . قال :
- يعتبر الناس ذوقي في منتهى الكمال . اما كون نماذجي دمى ... فهذا صحيح الى حد ما ، انا احرك هذه الدمى و هي ترقص لي .

كادت تقفز من مكانها بسبب غطرسته الفاحشة و اعتزازه بنفسه .
- لن تراني ارقص لك . لا ادري ما نوع النسوة اللواتي لك علاقة بهن و لكن تنقصهن الجرأة الكافية !

سرها سلوكه الهادئ . فهي تستطيع الآن ان تخفي عنه جانبها الاضعف و ان تظهر له الجانب الاقوى الذي تمرست فيه بصفتها ممرضة في المستشفى .
- انا اوافقك . تنقصهن الجرأة . و لا تنقصك انت بالرغم من دموعك الغزيرة .
و انا متأكد من اننا سنتفاهم بشكل مدهش اذا اعترفت بأنك ربحت اكثر مما خسرت بسبب اختطافك .

كانت عيناه القاسيتان لا تحيدان عنها و هو يقدم لها سلة الخبز :
- الخبز طازج ، من عمل كارلوس ، و كارلوس هذا رجل ماهر في كل شيئ .
- بما فيها اعمال سيده الشريرة !
- ما لم تضبطي لسانك السام هذا سأضربك على مفاصل يدك . لا اريد ان اكرر تحذيري لك اكثر من مرة .

كانت السكين في يده و كانت يدها على الطاولة . فسحبتها بسرعة البرق وشدت على اسنانها من الغيظ عندما سمعته يضحك .
- كم بقي لنا من الوقت لنصل الى جزيرتك ؟
- بعض الوقت . لي صديق كاهن في الجزيرة و هو الذي سيزوجنا .
انقذت حياته يوما و هو يعيش في عرفان جميل دائم لي .
و لكي يؤكد شكره و امتنانه فانه مستعد تلبية كل طلباتي .
- لا اصدق انه سينفذ طلبك هذا .
- بل سيزوجنا و لن يسأل اي سؤال .
- و هذا مجرم آخر في ثوب الصلاح .

كانت تارا مع كل لحظة تمر تكسب مناعة في نفسها و تزداد ثقتها كأن قوة داخلية تعينها على مواجهة محنتها الحاضرة .
وتمنعها من الانهيار و الاستسلام لليأس و البكاء و كان ملجأها الوحيد تحتمي به من شر هذا اليوناني الصلف .
- انه رجل متعبد .
- و لكنه غير مهتم بخلاص نفسه .

ضحك ليون و قال :
- ارى ان لك حب التنكيت .
هذا دليل على تفاهمنا و ستكون لك قدرة
عظيمة على الترويح عن النفس اقوى من قدرتهن كلهن مجتمعات .

كان ما يزال يضحك و شكت في انه يسخر منها .
كانت عيناه بدون تلك القسوة المعهودة فيهما ، وشفتاه مسترخيتين .
كما كان هناك تجويف بسيط في زاويتي فمه ، مما جعلها توافق رأي سو القائل بأنه بهي الطلعة .
و رأت تارا ان لوجهه جاذبية خاصة على بعض النساء ، تلك اللواتي يحببن الاستسلام .

و استخلصت تارا من تحليل وجهه ان كل ما فيه يدل على رجل لا يقهر .
و كما قارنت بينه و بين ديفد سابقا قارنتهما الآن
و لا تدري لماذا رغم الفارق الكبير بين الاثنين . فديفد لطيف حنون لا يفرض نفسه بالقوة ، و كان يترك لها حرية التصرف .
كان عناقه لطيفا و فيه احترام للشخص و رقة بعيدة عن كل اذية ، بعكس هذا اليوناني المتعجرف المتعالي الذي يجد لذة في ايلامها إن في حديثه او في عناقه او في فرض نفسه عليها و اجبارها على الموافقة .

قطع عليها حبل افكارها و سألها و على شفتيه ابتسامة تهكم :
- ما هذا الحذق الذي فيك ؟
- كنت افكر في مدى احتقاري لك !
- و مع ذلك و عدت بأن تتزوجيني .
- لكنني لم افكر ابدا في الزواج منك .
- انت كاذبة . في تلك الليلة عندما وعدت بأن تخبري خطيبك ان زواجك به خطأ و لو كان الوقت متأخرا بعض الشيئ .
- كنت ... كنت تحت تأثير ... ايه ...

و لكي لا تعيد على مسامعه تأثير تلك الامسية في المستشفى تناولت كأس الماء الطبيعي و ابتلعت ما فيه دون توقف .
- تحت تأثير الحب ...
- قذارة !
- لم ارد منك ان تتمسكي بكلامي حرفيا . انت وقعت تحت تأثير الرغبة ، تحت تأثير حبي .
كان مشتهاك حينذاك هو ان تكوني معي .
- اوه ... انت لا تطاق ، و انا اكرهك !
- لأني قلت الحقيقة ؟ انت جبانة تارا ، و لا تملكين الشجاعة الكافية لتعترفي بأنك مغرمة او مولهة مثلي او مثل اي انسان آخر .
- اخرس ... اهدأ !

وضعت يديها على اذنيها و تمتمت .
- لا اريد ان اسمع ... لا اريد ان اسمع !

تركت الكرسي و اسرعت نحو الباب .
و لكنه سبقها اليه و سد الطريق عليها ، ثم جذبها اليه بعنف و ضع فيه قوة عضلاته و اخذ يعانقها .

كانت تقاوم لتتنفس . بهذا كان يريد ان يبرهن على سيادته و تفوقه .
كانت يداه تتحسسان طريقهما و حتى يفرح بانتصاره عليها أبعدها عنه قليلا و تفرس في وجهها .

انه يريدها و يريدها بكل قواه . اغمضت عينيها عالمة بما سيحل بها .
لا تريد ان تبكي او ان تتوسل كي لا تكشف عن ضعفها .
بينما كانت القوة اللازمة لمقاومته نائمة فيها لم تسعفها بشيئ .

قال بصوت متهدج :
- اعترفي ! اعترفي بأنك تريدين الزواج مني ... و بأنك كنت دائما ترغبين في ذلك حتى بعد فراقنا في ذلك المساء ! كان يجب ان أروضك تلك الليلة لأبرهن على رغبتك التي تنكريها .


- اعترفي بأنك تريدينني سابقا و حاضرا .

قال بصوت مبحوح :
- اعترفي .

فقدت كل مقاومة كي تتحداه ... و فقدت كل رغبة في ذلك .
انها مستعدة الآن لتستسلم بأي شكل من الاشكال و لكل أمر يصدره و هو يعلم ذلك ، مستعدة لتصبح زوجته و سمعها تقول ذلك .

اكتفى بهذا و تركها ، و بعد ذلك سمعا الياس و دميتري يتكلمان في الخارج .
طلب اليها ان تجلس و قال :
- سنتزوج عما قريب يا تارا و ستحصلين على ما تشتهيه نفسك .

**********************

يتبع....

 
 

 

عرض البوم صور redroses309   رد مع اقتباس
قديم 06-10-08, 09:44 AM   المشاركة رقم: 9
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 66854
المشاركات: 2,022
الجنس أنثى
معدل التقييم: safsaf313 عضو سيصبح مشهورا قريبا جداsafsaf313 عضو سيصبح مشهورا قريبا جداsafsaf313 عضو سيصبح مشهورا قريبا جداsafsaf313 عضو سيصبح مشهورا قريبا جداsafsaf313 عضو سيصبح مشهورا قريبا جداsafsaf313 عضو سيصبح مشهورا قريبا جدا
نقاط التقييم: 585

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
safsaf313 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : redroses309 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

واااااااو روايه رائعه يا ريدروز يا قمر مستنيينك متأخريش علينا من فضلك

 
 

 

عرض البوم صور safsaf313   رد مع اقتباس
قديم 07-10-08, 01:08 AM   المشاركة رقم: 10
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jun 2007
العضوية: 30131
المشاركات: 71
الجنس أنثى
معدل التقييم: بنت الاسلام عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 14

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
بنت الاسلام غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : redroses309 المنتدى : روايات عبير المكتوبة
افتراضي

 

الروايه قمه في الروعه وانا سبق وقراتها ومتشوقه اقرئها من جديد000سلمت انا ملك يا قمر000

 
 

 

عرض البوم صور بنت الاسلام   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
anne hampson, آن هامبسون, اريد سجنك, دار الكتاب العربي, رومنسية, روايات, روايات مكتوبة, روايات رومانسية, روايات عبير المكتوبة, pagan lover, عبير, عبير القديمة, عسل الصبار
facebook




جديد مواضيع قسم روايات عبير المكتوبة
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


LinkBacks (?)
LinkBack to this Thread: https://www.liilas.com/vb3/t95118.html
أرسلت بواسطة For Type التاريخ
ط£ط±ظٹط¯ ط³ط¬ظ†ظƒ ط¢ظ† ظ‡ط§ظ…ط¨ط³ظˆظ† ط¹ط¨ظٹط± This thread Refback 31-08-14 04:19 PM
ط£ط±ظٹط¯ ط³ط¬ظ†ظƒ ط¢ظ† ظ‡ط§ظ…ط¨ط³ظˆظ† ط¹ط¨ظٹط± This thread Refback 21-08-14 07:46 PM
Untitled document This thread Refback 10-04-10 06:48 AM


الساعة الآن 04:15 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية