دع عنك محاكاتي في ترفع ،،، اغدق علي عشقا دون تمنع

عفا الله عن ليلى وإن سفكت دمي فإني وإن لم تجزني غير عائب
عليها ولا مُبْدٍ لِلَيْلَى شِكايَة وقد يشتكي المشكى إلى كل صاحب
يقولون تُبْ عن ذِكْرِ لَيْلى وحُبِّها وما خَلْدِي عَنْ حُبِّ لَيْلَى بِتائِبِ

ماهر
رائعة تلك الابيات التي بسطتها راحتيك في صفحاتنا بالفعل رائعة

بنفسي هذا الشعر والخصل التي ـ تهاوت على نحر من العاج منقد
ترامت كما شاءت وشاء لها الهوى ـ تميل على خد وتصدف عن خد
وتلك الكروم الدانيات لقاطف ـ بياض الأماني من عناقيدها الربد
فيا لك عندي من ظلام محبب ـ تألق فيه الفرق كالزمن الرغـــــد

دعيني اغلغل أناملي بين خصلاتِ سيلٍ كستانئيٍ ينحدرُ براقاً على

كتفيكِ

دعيني اُلملمُ حبوبَ ماسٍ متلألأةٍ على خديكِ

دعيني اضمُ إلى صدري هبةً من ربي

دعيني اكفنُ جهلاً كادَ يضيعُ الكنزَ مني

دعيني أهمسُ لشفتيكِ ... أن تنهي معاناتي , تسكت كلماتي

دعيني اغفو على صدركِ , لأحلمَ بالجنةِ والفراشاتِ

تطير بين القبلِ والهمساتِ

لأحلمَ بيديَ تلتفُ على خصركِ نرقصُ رقصَ حبيبينِ من الرواياتِ

نرشفُ حباً وعشقاً فلن نحتاجَ إلى ما في الجنانِ من ملذاتِ

أرجوكِ يا عمري

دعيني أضعُ النقاطَ على حروفِ حياتي



* عينيك

كم عاجز في الناس يؤئى رزقه ....... رغدا ويحرم كيسُ ويخيب

ب

وبأنتظاركم