لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-11-08, 03:51 PM   المشاركة رقم: 66
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Jul 2008
العضوية: 83614
المشاركات: 285
الجنس أنثى
معدل التقييم: ميمي87 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدIraq
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ميمي87 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ميمي87 المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

الجزء الحادي عشر::


بعد3 شهور::

-إنه يبتسم ويضحك أيضا أنظري إليه؟؟ قالت أميرة وهي تحمل حمزة وتلاعبه...
وكانت نسمة تراقبهم بفرح وهي تلاحظ تعلق أميرة بالصغير ولكن هناك ماينغصها... يوجد شئ لاتعلمه بين أميرة وعمر... تصرفات أميرة وترديدها اسم عمر في فترة مرضها وتزامنها مع خطبة زميلها لها ورفضها له لم تكن جميعها صدفة... أما عمر فلم يخف عليها الصدمة ممزوجة بالحزن في صوته عندما أخبرته عن الشخص المتقدم لأميرة...
-قل أميرة هيا قل أميرة....
ضحكت نسمة على تصرفات أميرة الطفولية وقالت:: مابك يااميرة انه لم يتجاوز شهره الرابع إلا منذ أيام لايستطيع التكلم بعد...
أميرة:: لايهم يجب أن يتعلم اسمي...
-إنه صوت الهاتف... قالت نسمة وهي تهم بالنهوض..
أجابتها أميرة :: انتظري لابد إنها ريم كم أشتقت لها...خذي حمزة...
نسمة:: ولم لاتتصل على موبايلك...
-لم أشحنه بعد... قالت أميرة وهي تبتعد مسرعة لتحمل سماعة الهاتف...
أميرة:: الووو...
....:: كيف حالك يااميرة؟؟
أخر شخص توقعت سماع صوته في تلك اللحظة هو عمر!!
كم إنتظرت أياما وليالي بجانب الهاتف ولم تستطع التحدث إليه والآن بدون مقدمات تسمع صوته أتراها تتخيل أم ماذا؟؟ جاءها صوته الحنون ليعيدها الى الواقع مرة أخرى...
عمر:: أميرة هل تسمعينني؟؟
أميرة وهي تحاول أن يبدو صوتها طبيعيا:: نعم تفضل؟؟من انت؟؟
عمر بخيبة أمل :: أميرة هذا انا عمر!!
أميرة :: كيف حالك ياعمر؟؟
عمر:: كيف تتوقعين أن يكون حالي وانا وحيد هنا؟؟
أميرة::.......
عمر:: حسنا لن أطيل عليكم أردت الاطمئنان فقط كيف حالكم جميعا؟؟
أميرة:: بخير ولكن ....
عمر:: لكن ماذا؟؟
أميرة:: لاشئ أردت القول أن نسمة مشتاقة لك...
عمر:: نسمة فقط؟؟
أميرة وهي تتكلم بصعوبة:: و...وابي أيضا...وحمزة...
عمر:: وانتي؟؟
أميرة:: أنا ماذا؟؟
عمر:: لاشئ مع السلامة...
أميرة:: إنتظر عمر...
ولكنه لم يستمع إليها وأغلق سماعة الهاتف...
وضعت السماعة وهي تلعن غبائها كيف كان سيزل لسانها وتخبره كم هي مشتاقة له... ياللتأثير السحري الذي يملكه عليها...
.
.
.
يتبع

 
 

 

عرض البوم صور ميمي87   رد مع اقتباس
قديم 21-11-08, 03:53 PM   المشاركة رقم: 67
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Jul 2008
العضوية: 83614
المشاركات: 285
الجنس أنثى
معدل التقييم: ميمي87 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدIraq
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ميمي87 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ميمي87 المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

في نقطة أخرى من العالم كان عمر يجلس حزينا بعد نهاية تلك المكالمة الهاتفية... أمسك بجواله ورماه بعيدا وهو يصرخ:: لماذا لاتحسين بي؟؟ الحجر رق لي ولحالي...لماذا؟؟
-عمر ماذا هناك؟؟ جائه صوت يوسف قلقا متسائلا...
عمر:: لم لاتشعر هي بحالي ألا تكفيني الغربة والوحدة بعيدا عن اهلي وأقرب الناس بعيدا عن أصحابي... لماذا أعيش يايوسف أخبرني؟؟ لماذا ولمن أعيش؟؟
أمسك يوسف بكتفيه وهزه بقوة:: ماهذا الكلام ياعمر تعوذ بالله من الشيطان لايمكن أن تكون أنت عمر القوي الشرس الذي أعرفه... لماذا لاتنظر إلي؟؟ أنا مغترب مثلك... ليس لدي أحد سواك ياعمر... أتعلم... حتى خطيبتي تركتني وتزوجت آخر لأني أصبحت الآن بلا فائدة.... أنظر للعالم من حولك ياعمر... كل له مصائبه ومشاكله... أنت محظوظ بالنسبة لكثيرين... أذا كانت من تحبها لاتبادلك مشاعرك كما تقول... أذن ماموقفي أنا من تركتني خطيبتي... هي من كنت أرسم مستقبلي معها... انا لمن أعيش ياعمر ليس أنت!!
ثم عم صمت بين الاثنين كل يفكر بحاله هنا...
-لنذهب ونصلي العصر في المسجد القريب...قال يوسف محاولا تلطيف الجو المشحون بينهم...
ابتسم عمر وهو يقول:: وبعدها نذهب إلى عالم السحر...
يوسف:: ههههه عالم السحر للأطفال وليس لك يامن تخطيت الثلاثين... ثم لاتنسى لدينا عمل في المساء...

****

عمل عمر بصورة شاقة خلال الاشهر الكثيرة التي فاتت وبمساعدة يوسف والنقود التي معهم استطاعوا شراء مطعم يقومون بتوسيعه كل فترة... وأصبح لهم زبائنهم من كل مكان... وتحسن حالهم كما أنهم أشتروا شقة أكبر حجما بدل شقة الايجار الصغيرة... هذا ملخص صغير عن حياة عمر هناك... شقة...مطعم... عمل... صديق وحيد هو يوسف...وحدة وغربة... أشتياق... وحب شبه مستحيل...

****

مرت أيام تتلوها أيام وحال أبطال قصتنا لم يتغير... كبر حمزة الصغير وبلغ شهره السابع وبدأ يحبو وينطق كلمة واحدة ماما رغم الساعات التي تقضيها أميرة لتعلمه أسمها...

عمر على حاله في الغربة يقضي يومه بالعمل مع يوسف وأحيانا التنزه معا في حديقة سعدالله في حلب...
كما طلب من والد أميرة أن يبيع منزله في العراق بمعرفته بعد التوكيل الذي ارسله له وأن يبعث بالنقود إليه بإسرع وقت لأنه بحاجة إليها في توسيع عمله وسيساعده هذا في شراء منزل صغير في حلب بدل الشقة الكئيبة...كما إنه لن يعود للوطن مطلقا... هذه الفكرة التي تعذبه دائما... ألن يستطيع شم هواء بلاده مرة أخرى... ألن يستطيع تقبيل أرضه وتراب وطنه مرة أخرى... شبه نفسه بالسمكة التي أخرجوها من الماء وطلبوا منها أن تعيش وبقيت تتخبط محاولة الحفاظ على حياتها حتى ماتت!! هل سيكون هذا حاله هل سيعيش وحيدا ويموت وحيدا...
دمعت عينيه لمجرد هذه الفكرة...

****

تذهب أميرة وتعود كل يوم من كليتها روتين مستمر...دراسة...كتب...محاضرات...شلة صديقات...أما باسل برغم حبه وأعجابه بأميرة إلا إنه لم يفتح موضوع خطبتهم خلال تلك الفترة... حتى جاءت أيام الامتحانات النهائية...
باسل:: لو سمحتي آنسة أميرة ممكن دقيقة من وقتك؟؟
أميرة:: تفضل أخ باسل؟؟
نقل باسل بصره بين أميرة وزينب بإحراج كأنه يقول لوحدكي لو سمحتي...
أحست زينب بإحراجه فقالت أنتظرك عند باب القاعة ياأميرة... أمسكت اميرة بيد زينب وهو تقول:: إلى أين لاتتركيني وأنت يااخ باسل أي كلمة ممكن تتفضل تقولها لأني لن أستطيع الوقوف معك لوحدنا ...أم لاتهمك سمعتي؟؟
باسل:: لا معاذ الله لم أقصد... ولكن السنة شارفت على النهاية... و... وأتمنى ...أقصد... لو تعيدين التفكير في عرضي للزواج بك"
كان يتكلم والقلق والتردد واضح في نبره صوته لاتعلم لم فكرت في هذه اللحظة في مقارنة بينه وبين عمر!! عمر كان صاحب شخصية قوية ومهابة ...وصوته الجهوري لايشوبه التردد ابدا... إنه يختلف تماما عن باسل... لايمكن او مستحيل بعد أن أحبت عمر تستطيع أن تحب باسل ...إنه إنسان مهذب وكثيرات يتمنونه زوجا ولكن ليس هي ...كما إنه صغير جدا كيف تتزوج شخصا بنفس سنها ولم يتجاوز ال20بعد!! لايمكن أن تحس بالامان معه... بعكس عمر الذي كانت تحس إنها طفلة بجانبه... عمر الوحيد الذي تستطيع أن تواجه العالم به... شخص عصامي مثله... عاش يتيما أحس بشعورها مضاعفا... أكمل دراسته ودراسة أخته ورعى أخته وحماها من الجميع حتى تزوجت... وهاهو يعيد تكوين نفسه من جديد ويعيش مغتربا وحيدا ولكنه يبقى قويا ...لن تستطيع أبدا أن تجد له مثيل... إنه عملة نادرة بالفعل...
أحست إنها جعلت باسل ينتظر كثيرا... كما إن المحاضرة بدأت ولن يستطيعوا دخولها الآن ...
-إن شاء الله... أجابته أميرة ثم إبتعدت... كانت هذه الجملة المقتضبة جدا هي مابعثت الامل في نفسه مرة أخرى...
.
.
.
يتبع

 
 

 

عرض البوم صور ميمي87   رد مع اقتباس
قديم 21-11-08, 04:01 PM   المشاركة رقم: 68
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Jul 2008
العضوية: 83614
المشاركات: 285
الجنس أنثى
معدل التقييم: ميمي87 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدIraq
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ميمي87 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ميمي87 المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

-هل يمكن أن أعرف لم كل هذه الدموع؟؟ هل هذا منظر فتاة تقدم أحدهم لخطبتها منذ قليل؟؟سألتها زينب محاولة تلطيف الجو
أميرة::......
عقبت زينب ممازحة:: أم تراكي تبكين لأننا لم ندخل هذه المحاضرة؟؟
أميرة:: ليس هو يازينب..
تلفتت زينب ثم قالت:: من هو؟؟
أميرة:: أقصد ليس هو من أحلم به إنه لايشبهه مطلقا... عندما كان يتكلم أدركت الفرق بينهما؟؟
زينب:: من هما؟؟ عمن تتكلمين؟؟
أميرة:: مابك يازينب... أنا أقصد باسل وعمر...
زينب:: حبيبتي ... يجب أن تنسي عمر... اليوم أو غدا ستدركين خطأك... عمر لايناسبك ابدا...
أميرة بغضب:: ومن يناسبني برأيك؟؟ باسل؟؟ ثم لاتتكلمي عن عمر هكذا... إنه أفضل من الجميع...

****

عادت أميرة للمنزل بعد تعب يوم مضني ولتبدأ استعداداتهم للأمتحانات...
قالت نسمة وهي تلوح بشئ في يدها:: اليوم أكملنا جوازات سفرنا...
أميرة :: حقا؟؟ هل سنسافر هذه السنة؟؟
نسمة:: ونزور عمر أيضا...
لم يخف على أميرة تلك الابتسامة الغامضة لنسمة... فأجابت:: المهم أن نسافر يانسمة كما إنك بالتأكيد مشتاقة لعمر أليس كذلك؟؟
نسمة:: بالتأكيد ومن لايشتاق لعمر...

قطع حديثهم صوت حمزة وهو يصرخ متعلقا بملابس أميرة كأنه يطلب منها أن تحمله...

****

مرت أيام الامتحانات على خير... وكانت نفسية أميرة جيدة خلال تلك الفترة... وأبلت حسنا في الامتحان... في نهاية الامتحانات زارتهم والدة باسل مرة أخرى لتخطب أميرة مجددا ولكن هذه المرة بدا عليها الضيق وكأنها غير راضية عن أختيار إبنها الذي يعرضها للرفض مرة أخرى...
هذه المرة أميرة تفكر بصورة جادة وبهدوء في الارتباط ونسيان عمر... ووعدتهم أن تفكر بعد الامتحانات وترد عليهم بعد عودتهم من سفرتهم الى سوريا... هناك فقط ستعلم مصيرها ...
****
نهاية الجزء الحادي عشر تم بعونه تعالى

 
 

 

عرض البوم صور ميمي87   رد مع اقتباس
قديم 21-11-08, 04:03 PM   المشاركة رقم: 69
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Jul 2008
العضوية: 83614
المشاركات: 285
الجنس أنثى
معدل التقييم: ميمي87 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدIraq
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ميمي87 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ميمي87 المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

اتمنى اشوف ردودكم وتشجيعكم لاني لو استمريت على هذا الحال اعتقد اني ساطالب بحذف الموضوع

 
 

 

عرض البوم صور ميمي87   رد مع اقتباس
قديم 28-11-08, 10:46 AM   المشاركة رقم: 70
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Jul 2008
العضوية: 83614
المشاركات: 285
الجنس أنثى
معدل التقييم: ميمي87 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدIraq
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ميمي87 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ميمي87 المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

الجزء الثاني عشر::

-الطريق متعب كثيرا... قالت أميرة وهم يقفون عند الحدود العراقية السورية..
الاب وهو ينظر الى ساعة يده:: لقد غادرنا منذ ساعات قليلة فقط وأمامنا ساعات كثيرة لنصل حلب أذا وصلنا بعد منتصف الليل فهذا جيد...
أميرة:: لماذا عدد المغادرين كثير هكذا؟؟
الأب:: الكل يريد أن يبدل نفسيته ويخرج من أجواء الموت التي نعيشها يوميا...
أميرة:: الله كريم...
.
.
.
((((أميرة))))


بعد 8ساعات تماما في الطريق من الحدود حتى حلب وصلنا بسلام ووجدنا عمر ينتظرنا عند الموقف...
كان لقاءا حارا تملؤه المشاعر وتتخلله الدموع بين عمر ونسمة... ولقاء ودي بين عمر وابي حتى حمزة الصغير كان له حظ عند عمر... إلا أنا ...بالطبع إلا أنا!! ومن أكون بالنسبة له... كان سلامه عاديا وأقل من عادي كان باردا وجافا كيوم من أيام يناير المتجمدة...
-كيف حالك؟هذا سؤاله الوحيد الموجه لي لم استطع الاجابة كما لم استطع كسر الجليد الذي يغطي عينيه لأرى مايختبئ خلفهما... هرب بنظره بعيدا كأنه أحس بما يجول في خاطري... أهذه اللحظة التي كنت أنتظرها!?!... أهذا اللقاء الجليدي ماكنت أتمناه منذ اكثر من سنة ونصف!?!...
.
.
.
كنا نجلس في سيارة عمر... الجميع يتكلم... كلهم سعداء... وأنا تهدد دمعتي بالسقوط لتفضح مشاعري... لماذا ياعمر؟؟ ماكانت ستكلفك إبتسامة واحدة فقط؟؟
.
.
.
وصلنا بيته...الحمدلله فهو يسكن في بيت وليس شقة موحشة... كان البيت صغيرا يناسب عمر وصاحبه... علمت أن صاحبه يوسف يسكن معه بالرغم أن البيت هو لعمر فقط ولكنهم شركاء في العمل... وشركاء في الحياة هنا فأحدهم لايستطيع الاستغناء عن الآخر...
استقبلنا يوسف ثم أعتذر منا وغادر وأخبر عمر إنه لن يبيت في البيت اليوم وسيتركه على راحته مع عائلته...
.
.
.
يتبع

 
 

 

عرض البوم صور ميمي87   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أميرة قلبي, اميرة قلبي, قصة أميرة قلبي, قصة اميرة قلبي
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 01:44 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية