عزيزي بدر..
انتظت منك هذه الرواية، لأنك عودتنا على ذلك، ولأنها تستحق أن تقرأ, ويمكن لنا قراءتها كرواية تاريخية سياسية أو كتحقيق صحفي يستعين بتقنيات السرد الروائي.
هل تغيرت الأمور بين ما رصده صنع الله إبراهيم قبل أكثر من عقدين من الزمن أم لا زلنا محلك سر نجتر الذكريات ولا نعيها، ونترك مصائرنا معلقة لتصاريف تغرقنا في الوحل مجددا، ولا نعتبر مما مضى.
هل نقول: ما أشبه اليوم بالبارحة! أتمنى ألا نفعل.

الاصدقاء الاعزاء .. جميعا
سعدت بمشاركتكم ، و انا في الخدمة.

الاخ ابراهيم ، بل إفعل و لا حرج ، انت لا تنكأ جرحا اندمل ، فالجرح ما زال ينزف و الأشلاء تُجمع و الارض تصرخ و المسرح اتسع و ...و الحمد لله

بوركت أخى بدر
لك منى خالص الشكر والامتنان

شكرا على الوثيقة الرائعة مع حبى الرجاء رواية اللجنة- اللجنة ولكم حبى