كاتب الموضوع :
هاجس ليل
المنتدى :
الارشيف
وأخيراً وصلتي كنت انتظر ردك من زمان فراشه اول وحده حجزت لها مكان فمابقى الا انتي
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ارادة الحياة |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعليكم السلام رحمة الله وبركاتو
سلمت يمينك كاتبا نجحت في خط خطى ناجحة وراسخة في الشبكة العنكبوتية الواسعة
تسلميييييييين والله وكلماتك وسام افخر به
اولا حبيت اتكلم عن تأخير الجزء واسبابه المتلعقة بدوام الجامعة واول ايام الدارسة
اخي الكريم اذ كنت في اول العام الدارسي كنت على وشك ذبح ابطال القصة نتيجة لتعبك
ماذا تفعل في امتحان الفصل الأول هل ستفجر المنتدى ؟؟؟؟؟؟؟>>متأثرة بوضع العراق
ههههههههههههه والله يمكن كل شئ جايز اذا تضايقت
من جد اذا تضايقت اكتب بإجرام وتفكيري يكون شيكاني شوي وفيهبعض المواقف اعيدها أو احذفها اذا هديت وروقت
عموما اعصابك والله يوفقك في دراستك وموهبتك واتمنى ان تكون من الناس الناجحين في التوفيق بين وقت الموهبة والدراسة اعتبرها نصيحة من اخت كبرى
نقول ان شاءاالله باقي لنا سنه ونتخرج ونفتك من الهم
نجي نتكلم عن الجزء
كن على ثقة وبدون أية كلمة مجاملة هذا أروع جزء قرأته لك اتزنت جملك فيه بشكل ملفت للنظر
كان لديك بعض الركاكة في الجملة في الاجزاء السابقة تجاوزتها كلها في هذا الجزء
كان ينقصك شيئ من الوصف
في هذا الجزء تفوقت كثيرافي الوصف
رائع جدا وصفك لثورة الجازية وفي محاولاتها لكسر المراى
رائع جدا وصفك لحالة ضاري الذي اذهب الاعجاب بقدرته على النوم ورائع جدا وصفك لسكون اليل ولمعة السماء المزينة بالنجوم
جميل جد وصفك للشتاء وجمال ودفئ شمس الشتاء التي تشعرك بسعادة دافئة
حتى كدت اتنفس رائحة الحليب وهو يغلي على النار
حقا وصفك كان قريبا جدا للحقيقة
حتى عندما قلت عن تصاعد الابخرة وتكسرها بالبرودة جميل جدا جدا هذا الوصف
اهنيك حقا لاجداتك الوصف لأثراء قصتك به
اجمل وصف وصفته هي لحظة الفراق بين ذياب ونايف
ابدعت في وصف المواجهة وابدعت في وصف كيف استطاع الفناص التصويب
اتقنت هذا المشهد بشكل رائع وادخلتنا اجواء المواجهة حتى كدنا ندعو ان لايصب الجنديان الشجاعان شيئا لكنك ارتأيت لغاية في نفسك ولكي تبين عمق الشهادة وثواب الشهيد في سطور رائعة جدا
ابدعت حقا
تسلميييييييييين على هالكلمات اللي اكبر من حجمي
كلماتك اسعدتني بحق واعلمي ان ماوصلت له الآن هو نتيجة دعمك ونصايحك وتوجيهاتك
كنتي خير الموجه والناقد تعطين الكاتب حقه من المدح والنقد وتذكرين الأيجابيات حتى نستمر عليها والسلبيات حتى نغيرها وتعطيه من الكلمات المشجعه مايزيد من همته ويرقى باسلوبه
كنتي دائماً تنتقديني من الجانب الوصفي حاولت بهذا الجزء اصف واتعمق بالوصف
وكنت متخوف الحقيقه من ان يكون هناك نقص او قصور او لايؤدي الغرض منه بإمتاع القاري واحساسه بالحقيقه
لكن الحمدلله من فضل ربي علي ان وفقني وسأحاول ان استمر على هذا الطريق دون نزول بل للأعلى بإذن الله تساندني توجيهاتكم ونقدكم
لنتكلم الأن عن انفعالات كل شخصية
الجازية صدقني احسست بها اصعب شي ان تتزوج الفتاة وهي مغصوبة ولكن الجازية القوية كما عودتنا عليها
دائما تتخطى ألأزمة وتخرج منها بقرار يرتب افكارها ويجعلها تقبل الواقع أنا جدا معجبة بهذه المراءة القوية
رائع ابتعادها عن البيت لهذه الفترة لأنها لو بقت سوف يزداد الموقف عليها اكيد وعندها سوف تجد الطرق مغلقة والمنفذ الوحيد هي مواجهة اهلها التي ربما ان تؤدي الى ما لايمكن توقعه
اخذت وقتها وطلعت بنتيجة مقبولة جدا
فيه من الردود من استنكر خضوعها وذهابها لبيت جدها والمفروض انها عارضت وجادلت وعملت االنون ومايعلمون حتى يلغى الزواج
من غير ان يرو اي جانب اخر للموضوع
اربكتنا كثيرا في مشهد الجازية وعناد هناك امور تحوك لها ترى ترى متى ستنتهي خيوطك لنعلم أي سجادة هي التي حيكت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ان شاءالله ستنتهي بنهايه ترضيكم وترضيني وسنتابع سوياً لنعلم نهايتها
مزون
ألم اقل لك انها لن تتحمل وأنا عند رئي ما تفعله اكبر من طاقة مزون فهي تقسو على نفسها كثيرا تبين الفرح وهي ممزقة تتظاهر ان دموع الحزن هي دموع فرح تنثر الضحكات وبداخلها مئأت الصرخات
لماذا كل هذا من اجل ان يقال ان مزون قوية ويمكنها تتحمل زواج متعب
اعتقد انه الانتحار البطيئ وموتا سريعا للقلب وذبحا مؤلما للمشاعر
اعتقد أن هذا الألم لن يطول وربما
يكونتطبيقا عمليا
للقول رب ضارة نافعة ويكون الصدمة التي تفيق بها مزون من الصدمة التي ادت الى فقدها النطق .
لا يوجد انسان يقتل ويرى قاتله امامه ويصبر ويكتسي بالبرود
وهذا هو حالها ترى من جرحها وقتل حبها يمشي امامها وبفرح مؤكد ستنهار وسيسقط القناع
شمس ومعاناة وضعف ورغبة بالموت من اجل أن تريح وتستريح
هنا اقول كلمة لو ضلت في قلبي لأهلكتني
اقولها لأم شمس أين كنتي عن ابنتك وانتي تعرفين أي اخلاق هو ذلك اليوسف كيف امنتي عليها منه وان تعرفين ما تعرفين لا اقول غير هداك الله وهدى امثالك
نرجع الى شمس بعد صدمتها بيوسف التي كانت متوقعة بالنسبة لها وكان اتصالها كتمسك الغريق بقشة لايمكنها ان تنجيه من الغرق
والصدمة الاخرى هي مواجهتها مع ناصر ربما من وجهة نظري اجده مريحا اكثر منما هي معذبة يعني الانسان يقدم على امر وهو يعرف تماما ما ينتظره افضل من الاقدام على امر مجهول الهوية
ربما قضية شمس اصبحت قضية شبه متوقعة ما يحصل بها الا اذا قلمك قرر تغير شيئا ما فأنت دائما تذهلنا بمفاجأتك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ويمكن انه عندها غير مريح لأنها اول كانت تنتظر الفرج وان بحياتها المستقبليه ستجد الراحه والسعاده
فهي عايشه وعندها امل لكن بزواجها من ناصر انقتل الأمل فليس لها مجال للحلم بحياة افضل فحياتها تعيشها خلاص
وتابعي معاي يمكن تكون قصة شمس مثل ماتوقعتو او لا
جميل جدا اضهارك ندم شمس وتمسكها بربها ودينها ودنيها بعد لحضات ضعف مدمرة لقد بينت هنا الأنسان ممكن ان يضعف ولكن ايمانه يرجعه بقوة الى جادة الصواب وفقت في النصح واجدت في تبليغه بطريقة تقزز القارئ من الفعل الأول وتجذبه الى الفعل الثاني
الأنسان مهما ضعف ومهما حدث له وفعل
كل مازرع بداخله وما ربي عليه سيظهر في اشد المواقف صعوبةً
كل شئ صالح ربي عليه سيظهر له وهو في غمره عصيانه فالواحد يعود دائماً لتربية الحسنه ودينه
اجدت
عنود وضاري
تدري توهتنا في الأمر كنت متأكدة انها مزون كيف اصبحت العنود لا ادري هنا برزت موهبتك حقا اخرجت المشهد بشكل رائع ومحير بنفس الوقت وادرت رؤسنا حقا
اثني عليك في بيان مشاعر ضاري المترددة بين الواجب وبين خوفه من أن يمر شخص ويراه على هذه الحالة وبين وسوسة الشيطان له ونسجت حوارا رائعا دل على وعي وحرص شديد
حتى مشاعره التي نزفت ليلا ولم يجد لها حلا وجفى النوم عيناه بصراحة كان هذا المشهد بالذات مكتملا دون منافس
كان وصفك متقننا لحالة الأرق وكأنك وصفت شخصا تشاهده امامك وهو يعاني مع الارق وفقت كثيرا
تسلمييييييين والله على هالكلمات من جد جد جد فرحتني واحس اني طاير من الفرحه
نجي نعلق على العنود قما السلبية وعدم الشعور بالمسؤلية وهي ليست صغيرا 19 اعتبرها فتاة ناضجة وهذه امور لايمكن الرهان والتسرع بها انه الزواج الرباط المقدس لايمكن التهوان به
لنرى الى أي مدى سوف تتمادى في هذا التهوان وماذا سوف يجر عليها
الفتاة الجامعية
هل تعرف انا من الناس الي كنت أومن بأن لايمكن لشخص ان يجبر شخص على عمل شيئ لايريد ان يعمله
واستمرت قناعتي طويلا على الرغم من أني عندما كنت في الجامعة رئيت الكثير من من غرر بهم وكانت رفقة السوء سببا في ضياعهم الا أني وقتها كنت اقول محد جبرهم ممعقول ميقدرون يميزون الخطأ من الصح
ألأن تغريت قناعتي تمام وتحديد عندما اصبحت ام لفتاتين وبدؤ بناتي يكبرو
اصبحت أومن بأنه بغفلة الأهل وبصحبة سيئة وناس تستطيع التلاعب بالالفاظ ووسوسة الشيطان الذي يتواجد بمثل هذه الأوقات يمكن عمل شيئ كنا نتصور اننا لايمكن ان نفعله ربما مسؤلية الامومة هي السبب في هذا التغير او ربما ما اصبحت اشهاده وما شاهدته سابقا تترجم الى خوف ويبدوأن من قال ان النار لاتحرق الا رجل واطيها كان حقا شخصا حكيما
بصراحة ما اقول غير الله اليستر على بنات المسلمين وبناتي من ضمنهم
هنا لا اقول نحبس البنت ولاندعها تذهب الى الجامعة بل اقول يجب المراقبة وعدم الغفلة ومعرفة نوعية الصديقة التي ترافقها لعلنا وبمشيئة الله نبعدها عن الاذى الذي يمكن تعرض نفسها له او يعرضها الأخرون له
كلام سليم ومنطقي 100%
بس لو الأهل ينتبهو له ولا يغفلون عنه
فهم يربون ابائهم بالبيوت خير تربيه ثم يطلقونهم من دون مراقبه بالحياه يواجه من يواجه ويصتدم بمن يصتدم يأخذ الحسن والردئ ولا يعرف اين يقوده مصيره
عبد العزيز لا ادري لما لدي شعور أن مايحصل هنا هو وسوسة شيطان ليس ألا وسوف يعود عبد العزيز الى صوبه في الجزء القادم فليس هو من يفعل ذلك ويتنكر لمن كان صاحب فضل عليه ويطعنه في شرفه ويكون سببا في فضيحته
ولكنه مشهدا اخرجته بدقة ولكنك لم تصب الهدف فعبد العزيز اصبحت شخصيته معروفة بالنسبة لنا
شخص بأخلاقة لايمكن ان تتغير مبادئه بين ليلة وضحاها اتمنى ان ينكشف الامر لاحقا
يووووووووووه قهررررر بس ماعليش الا اخليكم تكرهونه فيه وحده قالتلي شكلك رت منه عشان البات حبوه قمت خليته يسوي كذا ههههههه
خدمة الوطن
اثرت داخلي جرحا نديا لا لتجربة شخصية ممرت بها بل لاني اعتبر ان كل من مات وهو بنيته الدفاع عن العراق كلهم اخوتي وراحوشهداء فداء للعراق
فمنهم من غرر بهم الأرهاب واوهمه ان قتل اخوته العراقين هو بابه نحو الشهادة
ومنهم من حمل سلاحا لايمكن ان يجاري سطوة سلاح المحتل ولكن غيرته على بلده كانت دافعا قويا ربما فاق سلاح المحتل ونيرانه
ومنهم اخذه الحرص علىالعراق ولم يبالي بالمحتل ولم يقف متفرجا عليه وهو يحمي العراق فلبس الزي العسكري ولم يبالي بكل التهديدات فذهب صريع الواجب ومن اجل العراق الذي وضعه بين عينه وفي جوف قلبه
بورك فيكم اخوتا اعزاء
وبورك بكل من امسك السلاح ودافع عن وطنه
هاجس اليل كانت هذه التفاتا رائعة منك نحو وطنك واعذرني اذا استغليت صفحاتك لاعبر عن حبي لوطني
اهل العرق اخوان نألم لألمهم ونحزن لحزنهم
في كل مكان وزمان من مات يدافع عن وطنه بطل تنظم ببطوله القصائد
وتروى به القصص وتغنى به الملحمات
فهذه الصفحات تشرفت بما كتب عليها فهم فخرنا واماننا وعزتنا
ختاما وفقك الله اخي الكريم
لانك اثرت عددة قضايا مهمة ربما انت كتبت عن مجتمعك ولكنك لامست كثيرا واقتربت كثيرا من مشاكل موجودة في اغلب الدولة العربية
استمر وفقك الله
|
شاكر لك مرورك العطر الذي اسعدني وامتعني
وادخل الغرور بقلبي رغماً عني فكأني مجنون الأبتسامه تعلو وجهي والنظره حالمه وانزل المؤشر واصعده عدة مرات على نفس الجزء لأستوعب ماكتب عندما اقرأ ردك
فردك ورد فراشة الوادي من الردود التي انتظرها بفارغ الصبر وافصفصه كلمه كلمه لأستوعب كل ماكتب به
انتظر تواجدك وردك في الأجزاء القادمه
التعديل الأخير تم بواسطة فراشة الوادي ; 19-10-08 الساعة 01:25 AM
سبب آخر: يا طول ردك و رده يا ام احمد ... بس عشان خاطر التصفح مضطرة اصغر الخط
|