المنتدى :
الارشيف
قصة حب معاقه للكاتب سعود
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نقلة لكم قصه توها جديده للراوي سعود
باللغه العربيه بنزل كل يوم بارتين لكم بسسسسسسسس عجيييييبه حييل حييل
لكم القصه عشان ما أطول
القــــصه
حينما يخلو الأنسان في نفسه ويبتسم للحياه ويرى امامه جمال الطبيعه من ازهار متفتحه ونسائم جميله
وأضواء الشمس المشرقه الرائعه وصفير الرياح الهادئه وتغاريد العصافير المطربه قد تجبره أحياناً
أن يتفكر بهذا الجمال ويبتسم له ويستنشقه بلطف وهدووء تام ويغلق عيناه وتذهب به تخيلاته إلى الأيام الجميله
في حياته لأن هذا الجمال قد يصفي الأذهان ويطرب العقل ويرقص القلب فرحه ويأتي بمخيلات
تدور فالعقل كأبداع خالق هذا الجمال ومبدعه ... كنت أنا من جلس هذه الجلسه الجميله في
الريف الأسباني أجمل الأرياف في العالم وأتذكر أسعد أوقات حياتي الجميله وأنا أرقص فرحه في
مخيلت أفكاري وكان ذهني صافٍ ومسكت بيدي قلمي ودفتري الخاص كي أكتب عن هذا اليوم الجميل
وحينما أنزلت يدي كي أكتب...فجأه تغيرت هذه الطبيعه وكأني اسمع صراخ غضب الرياح
التي كانت هادئه قبل قليل تحولت إلى عاصفه كبرى تصرخ بغضب والأزهار وكأنها جفت وأصبحت
أشواك مؤذيه وذهب ضوء الشمس الجميل وأتت الغيوم السوداء وأظلمت المكان والعصافير أتت بدلاً منها
الغربان والنسور وكأني أراها تأكلها وتغيرت الطبيعه وهاضت البراكين غاضبه والبحار هائجه والعواصف
مدمره والزلازل آكله والأمطار مغرقه ليست منعما وكأن القدر يسخر مني او غاضب مني فلا اعلم
مالذي أغضب تلك الطبيعه الجميله وحولها إلى صحراء جافه ميته مميته...فتركت القلم وحين تركته
رد الجمال وأتت الطبيعه السابقه والحياه الرائعه من عصافير ورياح هادئه ونور الشمس والحياة الجميله
فمسكت القلم مره أخرى فأتت الحياه البائسه المميته المخيفه,وتركته فرد الجمال وكلما امسكته أتت العواصف
والصحراء المخيفه... حينها أدركت وعلمت مالذي يريده مني القدر يريد مني أن أكتب قصتي وأن أتحدى
مخاوفي وحزني وألمي وأن أعيش حياه جميله أخرى وأنسى الماضي
المؤلم الحزين اللذي عشته منذو ولادتي حتى هذا اليوم.....
الجزء الأول.......
(وصف)
لا أريد أن أطيل عليكم وسأبدأ بقصتي....انا وصف فتاة معاقه نصف إعاقه لا أمشي
حدثة إعاقتي منذو ولادتي وكان سببها حينما أتت الولاده لأمي وكانت تريد أن تلدني في ساعه متأخره
أيقظت أبي بصراخها واخذها إلى الطبيب كي تلدني ولم يعلم أحد بأني مشؤمه ومنبوذه في هذا المجتمع الصعب
في طريقهم اصتدموو بسياره أخرى وأنقلبت السياره وحين وصول الأسعاف قد فارق أبي الحياه وأمي مابين الحياه والموت
اخذوها إلى الطبيب فولدتني وقد تظررت بأعاقتي فبعد ايام قليله كانت أمي بغيبوبه وسائت حالتها فماتت فأخذني دار
الرعايه للأيتام... لم أشعر في صغري ولم أعلم عن أي شي كبرت بين هذه الأسره مابين المربين والأيتام
لقد كانو طيبين معي جدا والكل كان يحبني بسبب إجتهادي في الدراسه وحبي للعلم والتعلم كنت دائما الأولى بين
الفتيات والمجتهده بينهم وقد أتى إلينا وزير التربيه وشاهد نتائجنا وشهاداتنا فرئ درجاتي مرتفعه جدا ..
فطلب من أحد المدرسات أن أحظر له ..فلما أتيت نظر إلي..
وقال.. مرحبا ياوصف؟؟
فأجبته.. مرحبا بك..
سألني..ماذا تحبين أن تكوني عندما تتخرجين ؟
قلت..أتمنى أن أكون طبيبه..
فبتسم وقال..أعدك إن تخرجتي بنسبه مرتفعه جداً سوف أسفرك كي تكملي دراستك في أرقى الدول في العلم..
ففرحت جدا على ماقاله وشكرته جزيل الشكر وبدئت أدرس بعنف ولا انام حتى انهي دراستي بالكامل وكنت أخاف إن
شرحة الأستاذه شي أنا لم أحظره من قبل....
كانت حياتي حتى قبل السفر جميله لاكنها تغيرت عندما أحببت إنسان طيب القلب سأدعه يقول لكم عن شخصيته وأسمه....
(خالد)
أنا خالد إنسان من عائله أرستقراطيه عالية المقام لدي 19 أخ ليس من أم واحده ولنا أب شخصيه
غريبه , صعب التفاهم معها شخصيه نادره قويه متسلطه قياديه هوا رجل يملك أموال كثيره من أغنياء العالم له إسطول
طائرات خاص ومدني , اكبر الشركات العقاريه مصنع لتجارة الأسلحه وتبييض الأموال اكبر البناياة السكنيه المتحكم
في الأسواق الحره واسواق الأسهم , قصور ومزارع في أغلب دول العالم , انا الشخص الذي كان يدير ويتحكم في
هذه الشركات والعقارات والأراضي وكل شيئ يخص أبي لأن أخوتي أيضاً لهم مثل مالي أبي وكلاً وراء أمواله وأولادهم
يوديرونها معهم.. كنت أعمل في كل يوم وليس لي بإجازه يوميه او ساعة راحه فعملي يبدأ من الفجر وينتهي بأخر الليل
ولا أنام إلى 5 او 6 ساعات باليوم وكنت أسافر إن أراد أبي لي أن أسافر لأحد الدول كي أبني له برج او بنايه
فلا ارجع إلى بعد ماتنتهي البنايه...لكل شاب هوايه وطموح وأوقات للفرح والذهاب مع الأصدقاء انا حرمت من كل هذه
الأشياء بسبب عمل أبي كنت اتمنى أن ادرس وأكمل دراستي الجامعيه لاكنه حرمني هذا الطموح وكنت أهوى الرياضه
وأيضاً حرمني هذا الشي وكنت اتمنى أن يكون لي صديق كي يعرف مالذي أحس به أو يذهب معي او يأتي معي
أي شي لاكني قد حرمت حتى في طفولتي أن أجري في الشارع والسبب أيضاً عمل ابي ولدت هذه الأشياء غضب
في قلبي وألم وحزن وكأنني آله في مصنع ليس لها وقت راحه الى في اخر الليل تعمل وتعمل وتعمل من غير اي رحمه
ولاكني أتحمل كي لا أغضب ابي وكنت اتمنى في يوم حينما أرجع من العمل أن يقول لي شكرا ليس شكرا بل هل أنت متعب؟
أن يسأل عن حالي؟ فأنا أبنه لاكنه لم يهتم أبداً.. لأنه كان مهتم بشيئ واحد هو كيف العمل؟ لماذا أتيت مبكراً؟
ماذا فعلت في العمل؟ ثلاث أسأله متكرره كل يوم كل يوم كل يوم وبعدها إذهب للنوم ينتظرك عمل في الغد...وأذهب
واليوم اللذي يمضي كالذي فالمستقبل.. عمل عمل عمل عمل لا ينتهي....
وفي يوم من الأيام كالأيام الفائته المتكرره أتصل بي أحد مدراء شركه من شركات أبي..
فأجبته.. أهلا ياأبو عبدالله ..
سبقني في القاء التحيه فأجبته بها..
ثم قال.. خالد لدينا متقدمين جدد لوظائف ونحن نحتاج متقدمين ونريدك أن تأتي وترى المؤهلات اللتي يمتلكونها
فأجبته..حسناً انا في الطريق أنتظرني..
فذهبت له انا وسائقي الخاص ووصلنا إليه وجلسنا وأتصل بهم وطلب منهم الحظور حالاً فأتوو وأعطاني ملفاتهم
كي أراها فنظرت إليها وقلت لهم خطبه صغيره وكان مظمونها...
السلام عليكم يا أخواني أنا صاحب هذه الشركه وهي لي ولكم فجتهدو في عملكم وأرضو ربكم قبل رضائي
فأنتم في شركه كبيره في العالم ولها افرع كثيره فعملو بجد تلقون خير هذا العمل وإن كسلتو وأهملتو عملكم
فسوف تحاسبون امام ربكم قبل أن تحاسبو أمام مديركم فمن جد في عمله وجد الرضاء من ربه ثم عند مديره
فمن أرضى مديره فسوف يكافؤه في همته بالعمل فكيف إن رضيتوو ربكم ؟ فهو أكرم الأكرمين فسوف يكافئكم
بما هو خير من مكافأة المدير والناس أجمع وشكرا لكم وأتمنى إني لم أخطأ بحق أحدكم...
فناديت بأسامي المتقدمين فردا فردا وكان من بينهم نساء ورجال وكنت خافضاً رأسي للأسفل ففجأه سمعت صوتا..
وكأنه صوت شخص يغرد مااااااأنعم ومااااأجمل وأرق هذا الصوت فجأه رفعت رأسي فناديت مره أخرى نفس الشخص
فكااانت ملااك بهيئة بشر جمااال مبهر جماال قاااتل أنا لم أرى أبداً أي فتاة فكان هذا الشيئ من المحرمات عندي
ولا اهتم بهذه السخافات الحب وغيره فكان إهتمامي في عملي لاغيره فذهلت من هذا الجمال والصوت العذب ولم
أستطع أن أغض أنظاري وأندمجت مخيلات ذهني وأفكار عقلي المشتته مابين العمل وأبي والهموم الكثيره وهي
فتفكرت بها قليلاً فرأيت نفسي ساهيا بين جمال منظرها وعذووبة صوتها.. فبعد تفكير طويل والجميع ينظر لي
أدركت إني قد دخلت في عالم الجمال والأحلام فشكرتهم وطلبت منهم الأنصراف فنصرفوو...
ذهبت إلى البيت وأنا تائه العقل مشرد الفكر مابين هذا الجمال والصوت العذب ورأيت نفسي ادخل في عالم غريب
نعم كان فيه الجمال والحب والحنان لا أعلم لما فكرت بهذه الأشياء فوجدة نفسي ابتسم حتى نظر لي سائقي
وقال..خالد؟ مالذي يشغل تفكيرك؟
فأجبته مرتبكا ..لاشي لاتشغل نفسك أذهب إلى البيت..
فذهبنا إلى البيت وذهبت إلى فراشي كي أخذ قيلولتي لساعه فقط فبعدها صلاة العصر ووضعت رأسي على وسادتي
ونمت ولم أفكر بشيئ أبدا...
(إيمان)
السلام عليكم..أنا إيمان فتاة فتاة جميله تخرجت من دراستي وقدمت على طلب في أحدى الشركات
وقبلت في أفخم الشركات في العالم حلم كل إنسان أن يكون له مكان في هذه الشركه لقد رأيت اليوم مالك الشركه..
شاب صغير السن وسيم جدا ظخم البنيه عريض الجسد طويل القامه ومتحدث لبق جدا منطقي في كلماته أعجبتني جدا
كلماته المتناسقه المهذبه وحسه الثقيل الهادء وتناسق الجمل في مكانها ولاكني تعجبت منه اليوم..لقد كرر أسمي مرتين
وصب نظره علي لا أعلم مالذي كان يراه او يفكر به أأنا شبيها لي شخص ما يعرفه أم غاص في مشاغله الكثيره فهو
صاحب شركه كبيره وأسم معروف ومشاغل كثيره.. لا أعلم ماللذي جعله ينظر لي فأنا لست بأجمل من الفتيات الأخريات
حتى اقول أعجب بجمالي لا كن نظراته كانت قريبه..لا أخفي عليكم عندما رجعت البيت لأنام قبل صلاة العصر فكرت
بهذا الضخم فكل فتاة تحلم بشخص مثل هذا الأنسان جميل المظهر قوي الشخصيه منطقي الكلمات ناسق للجمل له هيبه في
القائه الخطب فكرت لو كان هذا الشخص لي ماأسعد حياتي أن أكون له وأن يكون لي لاكني في لحظه أرجعت ذاكرتي
وعلمت بأني أحب شخص سوف يتقدم لي فتشوهت افكاري فنمت.....
(خالد)
أستيقظت من قيلولتي وذهبت للمسجد للصلاه ومن بعدها إلى العمل لم تذهب من بالي تلك الفتاة الجميله فأصبحت أسرح بها
وأفكر بها وكأنها ملكي فيعود في بالي ابي فأتناساها وأجعل العمل في عيني وأقول في نفسي سوف أذهب إلى الشركه لأطمأن
على العمل وأنا أخدع نفسي فهي فرع من فروع الشركات الأخرى وانا عملي في الشركه الأم وليس في فرع من فروعها
لاكني أقول سوف أذهب لأطمأن على احاول الشركه عذر من اعذاري لكي أراها فمره اقول سوف أذهب ومره أخرى أغير
رأيي حتى اصريت على إني لن أذهب وبعد أيام سأنساها وتابعت روتيني اليومي العمل ثم اذهب إلى العمل ثم إلى العمل
لاشيئ غير العمل إين اذهب فرجعت فالليل لكي أنام بعد ما انتهيت من العمل ولم تفارق مخيلتي وافكاري فقد سيطرت عليها
كلياُ وأجبرت نفسي على النوم حتىى غلبني ذاك السلطان واجبرني على النوم فنمت.....
نهضت فالصباح وما اجمل هذا الصباح فكان فالأمس شخص عزيز على قلبي راود افكاري وعندما أستيقضت زارني في احلامي
شخص عرفته فالامس وعشقته اليوم فذهبت للعمل وكأني قد اصبحت بصباح جميل وهمه كبيره وعنيفه ومقبله للعمل بجد ولاكن حينما
جاء ابي في بالي كأني رأيت كابووس (هههههههههه) فهو اللذي اخافه بعد ربي لا اخافه بل احترمه ولا اريد إغضابه فحزنت قليلاً
فساعه افكر وساعه ارى الهاتف لعله المدير يتصل بي لكي احظر وارى اي شي جديد حتى تشتت عقلي من كثرة التفكير فقلت في نفسي
سأذهب لكي أطمأن على الشركه وأنا اكذب على نفسي فالسبب الاول والاخير هو أن أراها.....
ذهبت إلى الشركه وسألت المدير بعد إلقاء التحيه...كيف حال العمل والموظفين الجدد ؟
أجابني بتعجب لزيارتي المفاجأه..بخير ياخالد الموظفين بالأمس استلمو اماكنهم كيف نلعم بجهدهم في يوم واحد
فقلت.. اعلم ولاكني اتيت لأرى الكشوف والحسابات ..(وطلبت منه)..اعطني الملفات
فسمعنا صوت الباب يظرب فألقى التحيه فقفز قلبي وكأنه يرقص فرحا ويرقص فرحا لسماع هذا الصوت وكأن مسجلات أذناي وعقلي
سجلت هذا الصوت الجميل وأتى لها من جديد فهو نفس الصوت اللذي قتلني وشتت افكاري فقلت في نفسي وانا انظر إليها مبتسم..
أتيتي لتقتليني مره أخرى شكرا لكي يامحبوبتي فأنا ظحيتك اليوم وامس وغدا وغدا ولن تكوني لغيري..
وفجأه تعثرت بسبب إحدا الكراسي وكادة تصقط... وظحكت ثم ظحكت وظحكت بشده لا اعلم لماذا ظحكت وحينما رأيتها وهي
غاضبه إزداد ظحكي لا أعلم لما ظحكت وتعجب مني المدير على ظحكي وهي أيضا ولاكن المدير تعجب لأني لم أظحك أمامه إلى هذه المره..
خرجت مكسوفه ولم تقل شي وكأن عيناها دمعت خجلاً وانا السبب فظايقني هذا الشي وذهبت لها....
قلت لها مبتسما.. أنا آسف لم اقصد لاكني لا أعلم لما ظحكت على شي تافه..
فأجابتني بغضب .. ماذا تريد مني اذهب اذهب..
فتركتها وذهبت ولم اقل شي , وحينما خرجت من المدير لكي اكمل عملي ايضاَ أتت في بالي لماذا اغضبتها ومن هذه الاشياء
فقلت في نفسي لماذا لا اجرب حظي معها لعلها تحبني واحبها واتزوجها ...
وقلت للسائق...بعد إنتهاء الدوام إذهب للشركه اللتي اتينا منها..
قال.. حاظر
وانتهى الدوام وذهبنا إلى الشركه ورأيتها تخرج فقلت للسائق إتبعها ...وتبعناها حتى وصلت الى بيتها فتركناها وذهبنا...
ذهبت إلى فراشي للنوم لساعه قبل الصلاه واخذت تفكيري حتى بقي لي نصف الوقت لأنام فجبرت نفسي حتى نمت.....
(إيمان)
كم غضبت هذا اليوم ولم استطع النوم من شدة غضبي وفرحتي غضبت وبنفس الوقت فرحت لاكن فرحتي في غير محلها والسبب حبي لشخص
وإعجابي بشخص .. سبب فرحتي هو عندما علمت بأن خالد صاحب الشركه ذاك الشخص الظخم اتى اليوم الى الشركه وذهبت فرحه
من غير اي تفكير لألقاء التحيه عليه ولاكني تعثرت من غبائي واستعجالي وظحك علي بشده ولم استطع التعبير فبكيت وخرجت...
وفرحي هو عندما جائني ليرضيني ويمسح دموعي وانا نهرته وكنت اظحك في داخلي ولم يجبني فشكرني وذهب.. ما اجمل هذا الانسان
بأخلاقه وادبه وظحكته الساحره وعيناه السوداء الغاضبه.... ولاكني لاحظت شيء غريب وهو إنه تبعني إلى البيت لماذا؟؟
ماذا يريد مني؟؟
فأنا لست له انا لشخص أخر فتذكرت محمد حبيبي ..
اتصلت به وقلت...مرحبا ياحبيبي؟
اجابني..أهلا متى اتيتي من العمل ؟
اجبته..قبل قليل .. اريد أن اقول لك موقفي اليوم!
فقال.. مالذي حدث؟
فقلت له عن الحادثه وعن إعجابي به وإنه لحقني الى البيت وكل شيء..
فقال لي..لدي فكره ؟ مارأيك أن تعشميه بحبك وأن تأخذي منه مبلغ لكي نتزوج به ؟
فأجبته بغضب.. مالذي تقوله هل انت غبي ام ماذا لا لن افعل هذا الشيء ابدا..
فقال لي بأسلوب مقنع..إذا لن نتزوج انا لا املك اي شي لأقدمه لأبيك حينما اخطبك ..واقفل الخط في وجهي....
اتصلت به لاكنه لم يجب على اتصالاتي ابداًً...
|