البطل مش هو زوجها لان مثل ماقلتي محد يتغير لهالدرجة
وبعدين هم آخر الروايه يتزوجون بكنيسه بعيدة سرا

اللي عجبني ان البطل مشاعرة عميقة ويخبيها

وشلون يساند البطلة . اصلا هو ما جاء من الهند الا لانه ساف البورتريه مالها وقرا رسالتها

وحب براءتها

ديو الظاهر ماعم اعرف عبر منيح لاني بعرف البطل مو نفسه الزوج بس قصدي البطل نفسه ضل يردد وقت البطلة بتسأله عن اسمه الحقيقي هو بيقلها هداك الانسان مات يعني هو ولد من جديد وحتى طبعه تغير نوعاً ما

بس الرواية مؤثرة بشدة لأن كلا البطلين كانوا مستعدين للتضحية بكل شي منشان الطرف التاني يعني شفتي البطل فضل انه يموت بس ما يجي لاسمها شي حتى وهي كمان ما اهتمت لا بسمعتها ولا بأي شي تاني في سبيل تنقذ حياته ..الكاتبة نجحت بانها تخلينا نلمس العواطف طول الرواية

وبعدين رغم كرهها لزوجها الراحل ( اللي ظنت انه رجع ) البطل عاملها بكل رقة

عور قلبي لما بالمكتب كلمته ببرود وقامت وهو راح حط ايده على يد الباب اللي كانت ماسكتها قبل ما تتركه وتمشي

وشلون انقذ اختها من زوجها اللي ضربها بس علشان البطلة واستغربت هي لان في العادة كان يشجع تاديب الزوجات بالضرب( طبعا الزوج الحقيقي)

وشلون ذكاءه قدر يخدع كل اللي حواليه ويصدقون انه ال duke

مع اني عرفت من البدايه انة واحد تاني قبل لا يتكلم هو عن نفسه

على العموم ماراح اقدر اوصل الصوره وعمق الانفعالات والا صرت انا كاتبة احسن

ادري , ريما , قريتيها من زمان بس تتذكرين او لا انك حبيتيها وتاثرتي فيها؟

ريما ظروفه كانت غير وكانت حياته بلا هدف يعني يقدر يعمل اللي يريده وهو يدري ان اهله هجروه

cocu

الظاهر انك مو عارفة آخر موضة

البنات الصغار صاروا يحبون يتزوجوا واحد متزوج مو بس اللي خايفين من العنوسة

عندنا في الخليج صارت موضة

ولا همهم زوجة اولى ولا يحزنون

بنات الثانوية والجامعة صاروا اول ما يخطبهم واحد متزوج توافق لان زميلاتها عندهم عادي ويشجعونها

ويقولون قصص عن الزوجة الثانية اللي متهنية وعايشة بسعادة

انا شخصيا لاني اقدر حريتي وراحتي اقول why not على الاقل راح يكون فيه وقت للانسان يرتاح فيه ويقابل اصدقاءه واهلة مادام الزوج عند الثانية

والزوجة الاولى لاعزاء لها

ادري راح انقتل عشان هالراي


شنو رايك ريما؟