المنتدى :
كتب الأدب واللغة والفكر
الجاحظ , الحيوان , الطبعة الأصلية , عشرة أجزاء كاملة , طبعة كاملة بكتاب واحد
الحيوان .. للجاحظ ..
أجمل كتب الجاحظ وأضخمها، وأول موسوعة من نوعها في تاريخ العرب، ألفه الجاحظ وهو في السن العالية والفالج الشديد، وذلك بعد مقتل المتوكل سنة 247ه وأهداه للوزير الخطير محمد بن عبد الملك الزيات، وقدم له بمقدمة مسهبة في فن الكتابة وأسرار التأليف، ضمنها فصولاً طويلة في الدفاع عن كتبه بما في ذلك كتاب الحيوان، فجاءت في فن الكتابة وتاريخ الكتاب العربي، بمثابة مقدمة ابن خلدون في علم التاريخ. وعرَّفه بقوله: (هذا كتاب تستوي فيه رغبة الأمم، وتتشابه فيه العرب والعجم، لأنه وإن كان عربياً أعرابياً، وإسلاميا جماعياً، فقد أخذ من طرف الفلسفة، وجمع معرفة السماع وعلم التجربة، وأشرك بين علمي الكتاب والسنةِ وجدانَ الحاسة وإحساس الغريزة، يشتهيه الفاتك كما يشتهيه الناسك...) ....
الكتاب كامل بجزء واحد
الحيوان ..طبعة كاملة ..صغيرة الحجم
نفس الطبعة الأصلية ..وبحجم صغير ..ملفات البي دي اف
من صنعي .. منشان هيك حملو منها وجابرونا ..
وسأرفع الطبعة الصلية بعد رفع هذه الطبعة ..
لمن يحب الأصالة ..
الجزء الأول
الجزء الثاني
الجزء الثالث
الجزء الرابع
الجزء الخامس
الجزء السادس
الجزء السابع والأخير
الطبعة الأصلية عشرة أجزاء
المؤلف : أبو عثمان عمرو بن بحر محبوب الكناني الليثي البصري، (159-255 هـ) أديب عربي من كبار أئمة الأدب في العصر العباسي، ولد في البصرة وتوفي فيها.
كان ثَمَّةَ نتوءٌ واضحٌ في حدقتيه فلقب بالحدقي ولكنَّ اللقب الذي التصق به أكثر وبه طارت شهرته في الآفاق هو الجاحظ، ، عمّر الجاحظ نحو تسعين عاماً وترك كتباً كثيرة يصعب حصرها، وإن كان البيان والتبيين و كتاب الحيوان، البخلاء أشهر هذه الكتب. كتب في علم الكلام والأدب والسياسية والتاريخ والأخلاق والنبات والحيوان والصناعة والنساء وغيرها.
تحدَّث الجاحظ في كتاب "الحيوان" عن العرب والأعراب، وأحوالهم وعاداتهم ومزاعمهم وعلومهم.. كما فصَّل بعض مسائل الفقه والدين، كذلك يحتوي على صفوةٍ مختارةٍ من حُرِّ الشعر العربي ونادِره. وإن أردتَ الأمثال، فهو قد جمع لكَ منها القدر الكبير. أو أحببتَ الحديث في البيان، ونقد الكلام، والشعر وجدتَ ما ترتاحُ إليه نفسكَ وتطمئِن ، ويعد كتاب الحيوان -وهو من مؤلفات الجاحظ الأخيرة - أول كتاب وضع في العربية جامع في علم الحيوان.. لأن من كتبوا قبل الجاحظ في هذا المجال أمثال الأصمعي وأبي عبيدة وابن الكلبي وابن الأعرابي والسجستاني وغيرهم.. كانوا يتناولون حيوانًا واحدًا مثل الإبل أو النحل أو الطير.. وكان اهتمامهم الأول والأخير بالناحية اللغوية وليس العلمية.. ولكن الجاحظ اهتم إلى جانب اللغة والشعر بالبحث في طبائع الحيوان وغرائزه وأحواله وعاداته.
الجزء 0
الجزء الأول
الجزء 1 -ب-
الجزء الثاني
الجزء الثالث
الجزء الرابع
الجزء الخامس
يتبع..
التعديل الأخير تم بواسطة ali alik ; 14-08-08 الساعة 01:17 AM
|