السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بارت رائع يا جين ...... بارت حساس قوي ... كلماتك تعبيراتك ... وصفك للمشاهد ... رسمك للمشاعر .... سردك للاحداث ....... مفاجأتك في الاحداث شيئ جميل قلمي كعادته يعجز ان يجد الكلمة المناسبة لوصف هذا البارت سوى انه رائع .................



( وعصفت بنا الحياة ) وعصف قلم جين الحلوة بحياة ابطالها ...... ما بين موت ..... وحياة ... وطلاق ....... وخراب .... وكشف حقائق .... وختمت بمحاولة انتقام فاشلة ................

وعصفت بنا الحياة ....... وعصفت الحياة بغادة ...........

رد فعل طبيعي انها اول ما تبدأ تفوق يكون لديها حلم عن ابيها .....( مشاعر كامنة تظهر عند الصدمة الشديدة )وفي نفس الوقت تلبي رغبة بانها كانت تريد ان تكون مع ابيها الذي فقدته وهي صغيرة ........

تفوق غادة من الحادث وتجد نفسها فقدت طفلها الذي اعطاها الامل في الحياة والاستمرار مع امجد ... ( حلوة الامومة .... وصعب فقدانها )................


لم تفقد غادة طفلها فقط ولكن فقدت زوجها ايضا ..... فقدت السند والامن والامان..( بالرغم من الصعوبات التي قابلتهما في بداية حياتهما نتيجة لخلفية حياة غادة وامجد التي عشناها معهما من خلال احداث الرواية .... الا ان امجد كان يعتبر بالنسبة لغادة ركن الامان ......بالرغم من حياتهما كانت خليط من الزنجبيل الكثير والعسل القليل الاانه بالنسبة لها سند وامان )


ومع فقدانه تكتشف اشياء اخرى لم تكن تعرفها ..... واصبحت حياتها مع امجد كالحلم ( وفي الحقيقة كابوس ... فهو بالنسبة لها ... رجل غامض لم تستطع معرفته وفهمه ..... تارة عنيف ... واخرى حنون .... من هو امجد ............)




( امجد .... هل صحيح مات ... ام انه دخل في غيبوبة ... ومازال تحت الاجهزة الطبية .... ام هناك خطأ من ممرضة واخبرتهم ان امجد قد توفي .... ( ممكن سائق الشاحنة هو الذي توفي ... وامجد داخل الغيبوبة .... مازال هناك حلقة مفقودة بالنسبة للحادث .... وخاصة ان جين الحلوة لم توضح الكثير من التفاصيل للحادث ... لقد عرفنا ان امجد مات من خلال اخبار دنيا لغادة بوفاته وسماعنا لصراخ ناهد وممدوح ......( هناك سر يا جين .... لااعتقد انكي تتخلين عن امجد بهذه السهولة .......... منتظرين البارت القادم لتفسري لنا بعض غموض الحادث ووفاة امجد المزعومة ...)


رد فعل غادة على زيارة علي طبيعي لزوجة وفية لزوجها مهما كانت المشاعر السابقة التي كانت موجودة ........

لقد اغتال علي مشاعر غادة ناحيته عندما تركها وسافر دون ان يطلب منها حتى ان تنتظره ...... وبالتالي فقد كان انانيا في اتخاذه القرار نيابة عنهما في اول الامر واكثر انانية عندما عاد مرة اخرى ليطلب منها بكل هدوء ان تطلب الانفصال وتعود اليه مرة اخرى .. كأنها شيئ تركه عندما وجده عقبه في طريقه ... وعاد يطالب به مرة اخرى دون اي اعتبار لمشاعرها وانسانيتها وحريتها في اتخاذ قرارمصيري في حياتها ......

لقد عبرتي باناملك الجميلة عن مشاعر غادة لرءوية علي .... اول لمحة بالشوق ...( ولكنه ليس الشوق لحبيبها السابق ... ولكن شوق لذكرى جميلة كانت في يوم من الايام تعبر عن حلم يمثل لها السعادة والامان )....... ثم الضيق منه .... لانه في اعتقادها انه سبب رئيسي في الحادث ... لان لولا انه جاء مرة اخرى ... ورأه امجد ... ودارت المناقشة بينهما اثناء القيادة وعدم انتباه امجد للطريق...... مما ادى للحادث ....... ( لولا عودته ما كان الحادث ... وظلت محتفظة بطفلها وزوجها .....)



علي ...... هل سافر فعلا الى الخارج بعد شعوره بالخيبة واحساسه العميق بانه قد خسر غادة .. واستسلم ام انه على اتصال بنور .......




وعصفت بنا الحياة ............ نعمة ...............


لقد استسلمتي لمشاعر الانتقام والحقد ... الى ان خسرتي زوج محب لكي وعيشة هنية بعيدا عن تحكمات اخيكي وزوجته ........

ولكن بعد ضرب ممدوح لكي واعتقاده بانكي السبب في وفاة ابنه دون الرضى بينهما ستقف مكتوفة اليدين ام سترجع مرة اخرى لمحاولة استمالة ممدوح مرة اخرى ( حيث اصبح وحيدا .... دون وريث له ... وانسان ضعيف ... للحصول على امواله ..... وخاصة ان غادة فقدت طفلها ...) ام سوف تنتقم ... من خلال العمل على موت ممدوح قبل انتهاء عدتها لترث ....



بالنسبة للبيئة التي تعيش فيها نعمة .... لقد وصفتها بروعة يا جين

بزقاق ضيق امتلأت جوانبه بالقاذورات التى فاحت رائحتها المقززة
تنقلت كرة مصنوعة من الجوارب القديمة المثقوبة والمتسخة
بين اقدام حافية لاطفال يرتدون فانلات مثقوبة كانت يوما بيضاء
والان اتخذت اللون الاصفر الشاحب الذى بهت عليه
الاتساخ..نقلت امرأة متشحة بعباءة سوداء اقدامها بصعوبة
واستمعت بضيق لتعليقات بذيئة من شباب اتخذ من ناصية تلك الحارة الضيقة ملجأ
ونادى للقاء..فأسرعت المرأة بخطواتها حتى وصلت لمبتغاها
منزل رمادى متهالك من طابقين ..اضطرت ان تنحنى وهى تدخل
من بوابته لان نصفها اندثر تحت التراب
ارتقت تلك المرأة درج منزلها القديم المتهالك بصعوبة
وما ان وصلت لشقتها خبطت بانامل ضعيفة مرتجفة على زجاج الباب المكسور


لقد شعرت انني امشي في هذا الشارع وارى كل ما توصفيه بدقة متناهية ..... برااافووووووو



مشاعر نعمة ... عندما عادت الى منزل اخيها تجر اذيال الخيبة والالالم .... وحسرتها وهي تتلفت حولها في منزل اخيها وتقارن بين منزلها مع ممدوح ( معززة مكرمة ..... امرة ناهية ) وبين منزل اخيها ( مهانة ...... مع نظرات الاحتقار والضيق)

نقلت انظارها حولها بضيق.. فها هى قد عادت للقمقم الذى حاولت الخروج منه
ها قد عادت لتعيش فى هذا المكان القذر .. ها قد عادت لتنام على الارض
وان حالفها الحظ وسمحت لها ابنة اخيها بمشاركتها الفراش..فانها تنام
على مساحة صغيرة جداا على فراش مهترىء متهالك .. وتصحو من النوم
تتعجب من امرها كيف لم تقع وكيف استطاعت ان تضم جسدها هكذا لتتفادى
الارتطام بجسد ابنة اخيها
اغمضت عينيها فى حسرة وهى تتذكر ايام العز والثراء الذى ترفلت فى نعيمه

وصفتي حالها بكل دقة ... ورسمتي حسرتها على فقدان النعمة بكل حرفنة ......


ممدوح ........... مشاعره ...... تم وصفها وذكرها من خلال رد فعله مع نعمة ... عندما ذهب اليها ليضربها ويلومها على ما حدث .........

امتدت يدها لفتح الباب لتجد امامها وحشا كاسرا احمرت عيناه وكشف عن اسنانه الحامية
بصرخته المتألمة
جذبها من شعرها ودفعها بقوة فسقطت على الارض متوجعة الا انه لم يترك لها
فرصة التقاط انفاسها بل امسك بين قبضتيه ملابسها الباهتة واوقفها لينهال على وجهها
بالصفعات الحارقة
وهى تصرخ وتصرخ هاتفة بدموع اغرقت وجهها:
-كفى..كفى ...كفى..حرام عليك..حرااااااااااااام
ولدهشتها تساقطت دموعه وهو يصرخ بصوت مخنوق:
-حرام عليكى انتى يا امرأة..فرقتى بينى وبين ولدى
ولم تصونى اسمى واتهمتيه بتهمة شائنة جعلتنى انبذه واطرده من حياتى وهو برىء
والان قد مات دون ان يغفر لى..مات دون ان يسامحنى
ولدى الوحيد..فلذة كبدى مات ناقما عليّ
من الملوم هنا ( هي الشماعة في ذلك الوقت ) فانت الملوم عندماتزوجت فتاة في عمر ولدك واعطيت لنفسك حق قد خسرته من زمن وهو الزواج بفتاة في عمر الزهور لترجع لك شبابك .... ولم تلتفت الى اسبابها لتوافق على الزواج منك ...... فانت الملوم ايضا وتتحمل جزء كبير من الذنب ........




مي ..........
( جيت تصيده صادك ) هذا المثل ينطبق عليكي ... لكن هل سينقذك عمرو في اللحظة الاخيرة ام ان الرواية ستفقد ثاني بطل من ابطالها ( شكلك ناوية ان في نهاية الرواية الكل يموت ) ..... ام ان عمرو وهو يحاول انقاذها يصاب هو ويموت ..( اليوم فيه نظرة تشامية عندي ... شكل الجو فيه زيادة من الاكجسين الغير مفيد بالمرة .... ربنا يستر ....) ....


هل سيتم القبض على حسام بسبب محاولته لقتل مي ؟ .........ام ..........



مافيا يا حسام ...... وتريد قتل مي ... حتى تستطيع العودة الى احضان المافيا مرة اخرى انت انسان تستحق الشنق على باب زويلة ( هل هذا الباب مازال موجودا في مصر القديمة )


دنيا ...... المصائب تتعاقب على رأسك ( الله يسامحك ياجين ) من حريق المصنع وفقدانه وعدم القدرة على معرفة الجاني .. مع عدم صرف قيمة التأمين ( وخاصة ان الحريق بفعل فاعل ... يعني فيه شبهة جنائية على صاحب المصنع وبالتالي لن يتم صرف التأمين ... ) وايضا الغرامات التي يجب دفعها لاصحاب العقود التجارية معهم ... واخيرا موت ابن عمتها .. الحامي لها وسندها بعد خيانة زوجها لها ........



صحيح يا دنيا وعصف بكي قلم جين ....... ماذا ستفعلين ( وخاصة ان احتمال وائل يضع لكي بعد الادلة ليوهم الشرطة انكي مسئولة عن الحريق وبالتالي تواجهين السجن كما هو دخله ...)


هل ستعودين الى ادهم ....؟ ... وما مصير ادهم معكي .... اعجبني مشهد الرومانسي بينهما ...


احتواها بين عينيه الحانيتين وقال بحب:
-واجبى كزوجك يا دنيا ان اقف بجوارك فى محنتك هذه وان اثبت اننى
اذوب فى حبك.. اننى اسير هواكى ..انكى دنيتى وحياتى.. واننى لابذل المستحيل
من اجلك.. وافعل ما لا يخطر على بال بشر حتى تغفرين لى وتسامحينى على جرمى الكبير
سأظل بجوارك حتى لو لم تقبلى.. سأكون لكى خير العون وان لم ترحبى

حركة حلوة من ادهم ولكن هل ستتأثر بها دنيا ( منتظرين البارت القادم )




ناهد ........ ما سيكون رد فعلها بعد صراخها على ابنها ... هل ستتوب ... ام سترمي بشباكها على ممدوح ؟......... شكلك يا ممدوح وقعت ولا احد سمى عليك .( هاتلاقيها من نعمة او من ناهد .... المشكلة كلها ليست فيك بل في مالك .......... اقتراح تبرع بهذا المال ... ثم اذهب للجهاد .........)


وائل ........... لم يظهر في البارت ولكن افعاله خير دليل على وجوده ................



بارت عاصف .... يمهد لاحداث قادمة عاصفة ايضا ... فمازالت الحياة عاصفة ومتقلبة ........


ومازال قلمك يا جين يتقلب تحت موهبتك المبدعة ......... ومازالنا تحت تأثير التشويق ... ومستمرين في الانتظار ..... بفارغ الصبر للاحداث القادمة ..................





لا تتعجلي ... واتمي امتحاناتك كلها ... ولا تحملي هم الرواية .... باسم القراء ... يمهنا مستقبلك في الاول والاخر .............. ركزي في امتحاناتك ولا تعودي الا بعد انتهائها على شرط التقدير العالي ............



مع تمنياتي بصفة خاصة لكي بالتوفيق ... والتفوق والنجاح في كل مجالات لحياة ................

رائع جدا جدا جدا ......................
بارت رهيب جدا ومميز......في قمه الأثاره ...وأحداث غير متوقعه بتاتا......

تسلم أيديكي يا قمر ....بجد ...أنا من كثر ما البارت عاجبني
مش عارفه أتكلم علي أيه وأسيب أيه....
أسلوبك تميز جدا بهذا البارت ...تميز فوق العاده ...بوصفك ...
الرائع ....أكثر من مره....
أولا بوصفك لمدخل البيت والحاره الفقيره ...عند عوده نعمه لأهلها......
ثانيا ...ندمها ....ونومها علي الأرض ...ومنظر وهيئه
السرير المتهالك.....
ثالثا ....منظر ...مي وهي تقف تتأمل البحر وحسام يتقدم لها بالزواج......
رابعا .....غاده ...وحلمها ....وهي بين الضباب ,,,,
ثم وهي في غرفه المستشفي البيضاء البارده....
أكثر من موقف أمتعوني ونالوا أعجابي لأنك نجحتي في وصفهم بمهاره,,,,وتحويلهم الي مواقف حيه ....مواقف تلفزيونيه
تعرضها الشاشه الصغيره أمامنا ,,,ونتمتع بها

نيجي بقي علي مفاجأت البارت ,,,,,,والصدمات الكبيره....


أمجد وغاده
بقي كده برضه يا جيجي ....تموتي أمجد....في حادثه العربيه
وعاوزه كمان تموتي مي مخنوقه علي أيد حسام ....
لا لا أنا زعلت جدا ....علي أمجد ....وما توقعتش كده أبدا بصراحه ....انا قلت يمرض شويتين ...وغاده تداوي جروحه
هو صحيح كان مريض نفسي... ..وشكاك..... وأيده طويله...وكله كلاكيع.... وعقد,,,
بس برضه أحسن من مافيش ,,,,نعمه ...تبوس أيديها عليها غاده وش وظهر ....احسن من القاعد فاضيه ...وأهه ...
كان حاجه تسلي نفسها بيها ....
بدل ما ترجع ثاني بوزها في بوز مي أو دنيا يبصوا للحيطه
ويبكوا علي الأطلال....
لو سمحتي جيجي ....أنا عاوزه أمجد يرجع ثاني ....أزاي معرفش !!!!!!!
المهم أتصرفي .....لأنه بجد ...صعبان علي ,,,,وحاسه أن غاده من غيره هتكون تايهه,,,,,وليس لها سند....ولا أهل
خاصا بعد فقدها لجنينها ....فهي تحتاج بشده للأمان....
وليس هناك أحسن من الزوج لتوفير هذا الشعور ...


غاده ولقائها مع علي

الواد جاي وعامل فتك ,,,,وتاعب نفسه ...وجايب ورد....
وأعتقد أنك خلاص بقيتي حره ...وهتاخديه بالأحضان يا بلادنا يا حره بالأحضان....تقومي تصدميه وتطرديه .....
بس أنتي عارفه ....أنا مبسوطه منك جدا ....لأنك طلعتي
حره,,,, ووفيه جدا.....لزوجك حتي وهو ميت .....
وفعلا صفحه علي أطويها وأنسيها ,,,,,خلاص كان حلم وراح
أنساه وأرتاح.....
ويا ريت يبدأ حياته من جديد ....مع نور الي تقدره....
بوكيه الورد الأصفر .....حركه جديده تماما ....وذكيه جدا
أشعرتني بأنها تعلم غاده ...بأن علي ملك لها هي فقط....
وبأنه مهما أبتعد ....مصيره بالعوده ليها ....

ناهد وممدوح

والبكاء علي الأطلال ....ومعرفه قيمه النعمه بعد زوالها ...
أتوقع أن تنهار أكثر ....و تصبح كالمجانين ....
وهذا أقل عقاب لها ....ولتري هل ستنفعها الأموال الأن....
فالأبناء أغلي وأعز من كل كنوز الدنيا ,,,,
ربنا يديمها نعمه ....ويرزق الجميع من فضله...اللهم أمين

مشهد ضرب ممدوح لنعمه مؤثر جدا ....,ان كنت أفضل ..أن أري مواجهتهم ...
وطلاقهم ,,,,كي نشفي غليلنا جميعا من نقمه هانم,,,,,
هي كده خلاص راحت عليها ,,,وماعدتش هانم,,,,,
أصبحت نعمه الصعلوكه.....

مي ...حسام ....عمرو....

ومشهد أكثر من رائع .....مواجهات حاميه ,,,,,ومحاولته لخنقها ,,,تعبيرا عن غضبه وأستيائه من غدرها به
وعملها مع الشرطه,,,,,ونسي هو أنه ....
كما تدين تدان ...ومن أعمالكم سلط عليكم....
وعلي الباغي تدور الدوائر ......
فهل غضبه كان لوشايتها به للشرطه فقط....ام جرح لكبريائه وعواطفه؟؟؟؟
رد فعل المافيا علي كشف حسام أمام الشرطه ....كان يجب أن تكون أقوي من ذالك بكثير ...ليس ألغاء الصفقه فقط ....ولكن كنت أفضل أن تتم تصفيته ....علشان نرتاح منه بقي
بلا هم ولا وجع قلب .....
ولا أقولك ...لا ...لا ...بلاش ...أحسن أسم حسام ....مميز جدا ....وبصراحه خساره فيه الأسم
المهم....سوري أنا أسفه ...حاسه أني بخرج عن الموضوع كثير ...بس أصلي ...لسعت
والوقت أتأخر ....ومفوقه علي الأخر ....

ندخل في الموضوع من جديد.....
عمرو .....ومواجهه بين الأخوه .....لابد منها ...وأعتقد أنه سينقذ مي من بين يدي حسام
وفي نفس الوقت يقع حسام في براثن الشرطه.....أن لم يسبق هو ....ويجهز علي نفسه
أتقاءا لشر الفضيحه.....وحزنا علي ضياع مي منه.....
أنتي عارفه يا جين .....أسماء قصتك كلهم حلوين جدا ومميزين ....ومن أكثر الأسامي الي كنت بحبهم ....وخاصا أسم مي في البنات ......لأنه رقيق جدا .....وشيك .....
وبحب أيضا أسم ريم ....و يعني الغزال الشارد.....
وأدهم وحسام وغاده .....ووةةووووووةةةةةةةة
بس خلاص ...معلش ....خرجت ثاني عن الموضوع,,,,معلش أكمل التعليق ,,,
قبل ما ,,,,الجزء الي فاضل من نفوخي يضرب هو كمان....
دنيا ...وادهم,,,,,
رائع جدا مساندته لها,,,,,والأحلي لو تحولت هذه المسانده الي فعل وعمل لتعويض الخساره الماضيه,,,,,,مواقف شهامه ...أنتظرها منه لمسانده غاده,,,,,وأتوقع ,,,,,
أن يقف بجوارها حتي تكتشف حقيقه الفاعل الأصلي بحرق المصنع,,,,,
ماهي الطريقه ؟؟؟....لا أدري,,,,,
أنتظر القادم منك بشوق شديد .....البارت القادم لا تتعجلي به ولا تنزليه مهما حدث
طالما أن وراكي أمتحانات......فمستقبلك أهم من كل شيئ ,,,,,
أتوقع منك المزيد من التفوق ....والتميز ...فأنتي تستحقينه
الف ألف شكر علي البارت الرائع
كل التحيه والود وتقديري لقلمك المبدع
والمتميز

ياللتفاؤل سيدتي اشعاع الامل الذي يضيء العالم بالوان قوس قزح يشدني يطلق عنان فرحي الحياة ليست ظالمه سيدتي نحن الظالمون لها ولانفسنا بدخولنا غياهب الياس والفرح والبهجه قاب قوسين منا شكرا لك

تم الحذف كما طلبتي
بالتوفيق لم اظن ان هذه الصور فيها شي غير لائق مش غرضي ان انا اجرح مشاعرك انا مابعتش بتاعت نوفمبر لانها غير لائقة
بس يارب البقية تكون عجبتك
والعفو ومستنين ابداعك