لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء


لحظات من الحقيقة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحبا للجميع ، اردت ان اعود اليكم بقصة جديدة ، تحمل الكثير من المشاعر والاحاسيس ، ربما تختلف عن قصصي السابقة فلا

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-06-08, 02:56 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
كاتب
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Jan 2008
العضوية: 61073
المشاركات: 2,843
الجنس ذكر
معدل التقييم: شرف عبد العزيز عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 52

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شرف عبد العزيز غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي لحظات من الحقيقة

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


مرحبا للجميع ، اردت ان اعود اليكم بقصة جديدة ، تحمل الكثير من المشاعر والاحاسيس ، ربما تختلف عن قصصي السابقة فلا تتعجبو من استخدام اسلوب مختلف في السرد لانها كانت لابد ان تكتب بهذه الطريقة ، سأتركها اليكم .................. اتمنى ان تنول اعجابكم ....... في انتظار تعليقاتكم الكريمة .... تحياتي للجميع

منتدى ليلاس الثقافي
لحظات من الحقيقة


وحدة ، ألم ، كره للماضي ، يائس في الحاضر ، خوف من المستقبل .

في الماضي كنت اجلس امام دفتر كتاباتي ادون ما تملئه ذاكرتي ، حزن ، سعادة ، رهبة من ان يراني زوجي واقفا خلفي قارئا ما تسرده ذكرياتي الاليمة .

اما الان فانا جالسة على اريكتي الارجوانية اللون المفضلة لدي ، اشعر بالراحة والدفئ عند جلوسي فيها ، ارى فيها الحضن الدافئ المحرومة منه منذ طفولتي .

فأنا سيدة متزوجة ولدي اولاد اجمل ما منحه الله اللى ، كم تمنيت ان اصبح أما ، حنونة اكون الحضن الدافئ لهم ، امنحهم ما حرمت منه ، ابي وامي توفيا منذ سنين طويلة لا اتذكر كم مر من الزمان على وفاتهما ، تركوني وحيدة في بيت كبير ، اعيش فيه مع اخي كان هو مصدر رزقي ، الانسان الذي يعولني لم منه اهتماما بي اطلاقا ، كان يعاملني على انني فرض عليه ، او ماذا اشبه نفسي ؟؟؟ نعم كنت مثل الهم على قلبه ، فقد تعب اخي في حياته زائقا طعم مرارة الايام التى اعيش فيها ايضا لكن مرارة من نوعا اخر .

منذ طفولتي لم يفارقني قلمي العزيز ودفتر كتاباتي كاتم اسراري ، كنت انتظر ان ينام اخي ثم اجلس في الخفاء ساردة عما اشعر به من وحدة ، الوحدة التي عانيت منها منذ طفولتي حتى الان ، تمر الايام ملحقة معها وحدتي التي تكبر بقدر عمري ، وعند بلوغي 18 عاما فوجئت بدخول اخي الى غرفتي يخبرني مجرد العلم بالشئ بأني خطبت من شخص لا اعلم سوى اسمه فقط صديق اخي المقرب له، وسأتزوج في خلال شهر ، صدمت بسماعي ذاك الخبر ، حاولت التحدث مع اخي بأنني مازلت صغيرة على الزواج برجل لا اعلم عنه شيئا ، على الاقل يمهلني وقت كافي للاستعداد النفسي بالتطرق الى حياة لا اعرف عنها شيئا ، لم يعطي اللى فرصة لاشرح له اكثر قائلا بحدة : " ستأتي الايام وستعلمي كل ما تريدين معرفته . "

استسلمت للامر الواقع ، لم يعد بيدي شيئا لا اقوله ولا افعله ، شعرت بأني دمية تتنقل من يدا لاخرى دون الاحساس بأن هذه الدمية هي كائن حي ذات شخصية معنوية خاصة بها ، لا حياة لمن تنادي ، شعرت برهبة شديدة خوف من الحياة التى فتحت ابوابها ، ابواب جديدة كانت منذ ذي قبل مقفلة بإحكام ، لا يستطيع أي مخلوق ان يتطرق او يفكر ولو حتى تفكير في فتحها ، الى ان جاء اخي ممسكا مفاتيح هذه الابواب قائما بفتحها على مصرعيها امرا بدخولى اليها ثم اغلق خلفي هذه الابواب ، واصبحت سجينة كما كنت من قبل ، لكن سجن من نوعا آخر.
في ذات الوقت شعرت بسعادة لخروجي من ذاك الزنزانة التي عشت فيها 18عاما ، وافقت على الزواج رغم ان موافقتي لا تعني شيئا فقد اتخذ القرار وكل ما هو علي ان اقول موافقة وينتهي الامر ، الامر محسوم منذ البداية .

حان موعد الزفاف اقف اما المرآة ملقية نظرة اخيرة في كل ركن من اركان الغرفة ، التى لم يوجد فيها سوى انا ، لا ام تبكي على فراق ابنتها ، ولا اخت تهتم بمظهري وتقبل وجنتي قائلة لى بهمس حتى لا تسمع امي : " عقبالى " ، ولا فرح ، الحت دمعة من عيني على الخروج فسمحت لها بترحاب ، ثم قلت في نفسي لم يعد مهما الان ما اشعر به ، سوف احقق كل ما تمنيته ستكون لدي عائلة خاصة بي ، بيت واولاد وزوج ، سوف احقق ما حرمت منه في حياتي " اليوم زفافي " ، كم تحمل ذاك الكلمة من فرحة ، اليوم يوم الحرية ، الانطلاق ، السعادة التي اطلقت سراحي اخيرا ، ليس مهما بأي وسيلة اطلقت بها سراحي المهم اني اصبحت حرة .

مرت الايام ، تليها السنين ، والسعادة التي حلمت بها انتهت منذ اول يوم جمعت فيه مع زوجي في بيت واحد ، شخص مختلف كل الاختلاف عني تماما ، رأيت فيه اخي منذ اول نظرة رمقتها عيني له ، شخص لا يختلف عن اخي كل ما يهمه بالدنيا ان يأتي المنزل يجد طعامه موضوع على الطاولة ، ملابسه نظيفة ، ثم يقوم بالتهام الطعام بصورة مقززة ، عندما اجلس بجانبه اثناء الطعام لا ارى سوى انسان من العصر الحجري .

وبعد الانتهاء من الالتهام ، وليس تناول الطعام فهذه الجملة غير لائقة تماما عن شخص مثل زوجي ، يجلس على الاريكة منتظر الشاي ، يشربه ثم يذهب الى غرفة النوم ليأخذ قيلولته ، دون النظر الى المخلوقة التي تعيش معه كأنني حشرة ، بل كأنني شبح يجهز له كل ما يحتاجه دون ان الاهتمام الى من الذي فعل كل ذلك !!!!
لا يسألني كيف حالى ؟ هل احتاج لشئ ؟ لم اتذكر ان سمعت منه كلمة طيبة حتى كلمة شكرا محرمة على ، زاد احساسي بالوحدة اكثر من السابق ، كنت انفذ واجباتي الزوجية باحساس اراه اني مسلوبة الارادة ، اطبخ ، انظف المنزل ، انظف الملابس ، انام ، استيقظ على نفس الحكاية ، لا مشاعر ، لا احاسيس ، لا حنان ، لا دفئ ، لا حب ، لا ولا ولا .

حان موعد تغير حياتي كما تمنيتها ، علمت بحملى ، فرحت كثيرا بهذا الخبر ، رغم صغر سني لكن كنت اشعر منذ طفولتي بأني سأصبح ام فاضلة اعوض اولادى عما فقدته من حنان ، الى ان اتى ميعاد ولادتي تألمت كثيرا ، كنت ابكي واصرخ دون ان يبالى زوجي بي وكأنه امرا طبيعيا ان اشعر بتلك الالم ، كنت اتألم من تعب الجسد وتعب النفس ، تألمت كثيرا من تلك النظرة ، انسان منعدم الاحساس والمشاعر التى يشعر بها أي زوج اتجاه زوجته في ذاك الوضع .

مرت ساعات حتى سمعت صوت رقيق جميل ، احن صوت طرق في اذني ، صوت ابنتي لانا حبيبة قلبي ، بكيت عند سماع صوتها الباكي الرقيق ، اخذتها بين احضاني مقبلة رأسها حامدة ربي على اجمل نعمة وهبها الله اللى ، تشبهني كثيرا في عينيها ، لون بشرتها ، رقة كلامها ، شعرها المنسدل نحو كتفيها ، واجهت قسوة الاب منذ الطفولة ، رأيت حياتي تتكرر مرة اخرى وكأنني في دائرة امشي بداخلها مع اضافة شخصيات جدد ، كم ارتمت بين احضاني قائلة بصوت باكي : " احبك يا امي ، ولا احب ابي . " ، اقوم بضمها في احضاني اكثر بيعون مليئة بالدموع المحبوسة واضعة يدي على رأسها مقبلة جبينها اطمأنها بأن ابيها يحبها مثل حبي لها ، ولا اتركها حتى اراها نائمة ، ثم اذهب الى زوجي لاتحدث معها فاواجه بأشد الكلمات ، منها " انتي سبب فساد ابنتي ، انتي سبب تمردها " ، ثم يتركني مغلقا باب البيت بأقسى قوى لديه .

اجلس على الاريكة ابكي وابكي ، ابكي عما اعطاه الله لي من زوج عديم الاحساس والمشاعر ، كنت ادعو من الله ان ارتاح من ذاك الكابوس الذي اعيش به .

ثم مرت السنين وانجبنت طفل جميل يشبهني ايضا اسمه هادي لكثرة هدوئه الذي ورثه مني ، رأي زوجي الاختلاف الشديد بينه وبين انا واولادي وكأن الله قد كافأني بقوة تحملي وصبري ، زادت قسوته عندما انجبت طفلة جميلة تشبه لانا وهادي ، مما زاد من حنقه والشعور بالنفور الدائم اتجاهما واتجاهي ايضا ، ثم مرت السنين والحال كما هو ، بل يزداد في السوء ، اصبح زوجي لا يأتي المنزل الا في ساعة متأخرة من الليل يأكل وينام لا يسأل عن اولاده ، لا يشعر باحساس الابوة اتجاههم اهذا أب !!!!!!!!!!!

لا اعلم لما كل ذاك النفور ؟ ، هل بسبب التماثل بيني وبين اولادي ؟ ، ام لانني امرأة يتمناها أي رجل يقدر قيمة المرأة الا زوجي !!!!!!!!!!

في يوم كالعادة ، فتح باب المنزل ثم دخل الى الغرفة ، ثم خرج جالسا اما طاولة الطعام ، تناول طعامه ونام ، عند استيقاظي وجدته نائم على غير العادة ، ففي ذات الساعة يكون في العمل ، تعجبت قليلا فاردت ايقاظه لكن لم اجد رد منه ، ناديت مرة اخرى ثم وضعت يدي على كتفيه ، لا حياة لمن تنادي ، علمت انه توفى ، اندهشت بتلك الصدمة ، امعقول كان نائم ليس به شيئا يشتكي به من الم في جسده ، سبحان الله فقد تقبل دعائي اراد ان يطلق سراحي من تلك الزنزانة المؤلمة ، استعدت حريتي من ذل العبودية التي عشت فيها ، شعرت بسعادة ، بفرحة لا بحزن على فراقه ، استرجعت حريتي التي سلبت مني ، من ابي وامي اللائي تركوني في سجن اخي ، ثم دخولي في سجن اخر تحت مسمى الزواج ، الآن انا حرة اعيش بحرية لم يعد في حياتي سوى اولادي اجمل شئ في الكون ، الآن لم اعد بحاجة الى إخفاء دفتر مذكراتي ، سأتركه مفتوحا على مصرعيه الى اخر يوم اتنفس فيه هواء نقي خالى من الشوائب ، سأحكي كل كلمة خطاها قلمي العزيز على دفتر كتاباتي ، سوف اجعله ثروة ، تورث لأولادي واحفادي ، ليأخذوا العبرة من معاناتي التي عشتها .

اثناء كتابتي اخر الكلمات التى قررت ان اسردها في دفترى العزيز ، لمحت ابنى هادي متجه نحو الاريكة ليجلس بجاني ، تركت الدفتر انظر اليه بحنان ثم ضمته في حضني مقبلة وجنته الناعمة ثم جذبته اكثر اللى ، التفت اليه رأيته واضعا يده على الدفتر ، يريد ان يقرأ ما بداخله ، ابتسمت قليلا افتح اول صفحة فيه قائلة : " الان يا هادي لم تعد طفلا اريد ان اسرد لك قصة تخزمها في ذاكرتك ، سوف تكون وصيتي لك ، لا تنساها ابدا ، القصة تبدأ .................... "



انتهت



 
 

 


التعديل الأخير تم بواسطة شرف عبد العزيز ; 30-06-08 الساعة 12:26 AM
عرض البوم صور شرف عبد العزيز   رد مع اقتباس

قديم 29-06-08, 06:35 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
dew
اللقب:
قطر الندى



البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 32556
المشاركات: 8,339
الجنس أنثى
معدل التقييم: dew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسي
نقاط التقييم: 5602

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dew غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شرف عبد العزيز المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 


غريبة هذه القصة ,,ومؤلمة أيضا ,,فيها من الألم واليأس الحقيقي الذي يثقل كاهل تلك المسكينة ,,

استطعت أخي شرف وبكل روعة أن تجعلنا نفهم معاناة تلك الطفلة التي لم تجد لافي أخيها ولازوجها الحضن الدافئ ,,أسلوبك جميل جدا فيه رقة وعذوبة ( لاتأخذها بشكل خاطئ لكن وكأن الكاتب هو نفسه المرأة ) جعلني وصفك ألتهم الكلمات من روعتها ,,,,

أهنئك على هذه القصة الجميلة وأنتظر القادم بشوق

 
 

 

عرض البوم صور dew   رد مع اقتباس
قديم 29-06-08, 08:05 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
كاتب
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Jan 2008
العضوية: 61073
المشاركات: 2,843
الجنس ذكر
معدل التقييم: شرف عبد العزيز عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 52

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
شرف عبد العزيز غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شرف عبد العزيز المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 

شكرا لكي اختى dew على تعليقك الكريم ، احب اوضحلك نقطة وممكن تستغربي منها ، صدقيني انا عند كتابتي قصة بدخل في احساسيس البطل او البطلة ، يعني كأني انا الرجل الذي اتحدث عنه او انا الانثي التي اتحدث عنها ، يأتي اللى شعور بنسى فيه نفسي وكأني انا البطل او البطلة ، واحيانا كثيرة جدا بيكون شايف شكل البطل او البطلة واللحظة التى تمر بها ، يعني مثلا هذا الزوج انا تخيلت المنظر وهي جالسة امامه تنظر اليه معالم وجهه التى تحولت الى وحش اثناء تناول طعامه ، تخيلت كيف يكون شعور المرأة عندما تكون جالسة امام شخص همجي لا يعرف الاحاسيس او المشاعر ، يمكن كلامي غريب شوية بس صدقيني دي طريقة كتابتي في كل القصص سواء كان البطل رجل ام امرأة ............. شكرا لكي اختى على مرورك الكريم تحياتي لكي

 
 

 

عرض البوم صور شرف عبد العزيز   رد مع اقتباس
قديم 30-06-08, 12:59 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
dew
اللقب:
قطر الندى



البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 32556
المشاركات: 8,339
الجنس أنثى
معدل التقييم: dew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسي
نقاط التقييم: 5602

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dew غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شرف عبد العزيز المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
افتراضي

 

أخوي شرف ,,هذا لايدل إلا على مواصفات الكاتب المتمكن من كتاباته ,,

فالكاتب الحقيقي هو الذي يستطيع التعمق في شخصيته ولايهمه سواء كانت امرأة أو رجل أو طفل حتى ... كتاباتك رائعة جدا وأتمنى أن تستمر هذه الموهبة وألا تفقدها أبدا إن شاء الله

 
 

 

عرض البوم صور dew   رد مع اقتباس
قديم 30-06-08, 01:48 AM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Mar 2007
العضوية: 25751
المشاركات: 330
الجنس ذكر
معدل التقييم: omar_36 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
omar_36 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : شرف عبد العزيز المنتدى : القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
Congrats

 

شرف عبد العزيز


قرأت القصه" لحظات من الحقيقه "

القصه مشوقه . اسلوبك فى السرد رائع .. نقلتى لنا بأقل الكلمات حياه كامله ..

الكلام يحمل اطنان من المشاعر و صور خياليه واضحه لا بس فيها ..

تحياتى لك .. تحياتى لقلمك .. تحياتى لفكرك ..تحياتى لخيالك .

منذ يومين كتبت قصه قصيره بعنوان " حكايات شرقيه " تحكى عن زوج شرقى وقاسى القلب

اتركك مع احداث القصه لعلها تنال رضاكى

 
 

 

عرض البوم صور omar_36   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
لحظات, من الحقيقة, قصة قصيرة
facebook




جديد مواضيع قسم القصص القصيرة من وحي قلم الأعضاء , قصص من وحي قلم الأعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:06 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية