كاتب الموضوع :
Metvirus
المنتدى :
الخواطر والكلام العذب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استوقفني العنوان لاعلم ان ما مكتوب لا يعبر عنه العنوان
انه اخي يوميات شخص بداخلنا .. وانما نوع المشاعر هو بالفعل المجهول
اقتباس :-
|
تحط في قلبي
أقول : حان موعدي المرير !!
|
فعندما يلامس القلب من الصعب ان نبعده عنا ، خاصه انها صرخة ، ولا نصرخ إلا من ألم ايا كان نوعه
اقتباس :-
|
ولي قدمان تخترعان ما أشاء من الدروب
تحفران لي .. في كل خطوة ..
مفازة ..
أو هاوية ..
|
هذا التشبيه جيد جدا
انه فيه من القدرة الكثير وادهشني ان تكون القدرة لشيء يؤدي للهاوية !!
الاختلاف هذا جعلني اتوقف كثيرا ووصل المعني ببراعه
اقتباس :-
|
كي أهوي
على حد انتصاف الويل
ضاحكا ..
مضيئا .
|
عزتنا معنا حتي ونحن نهوي
معني فيه الكثير من السمو ، حتي في عز سقوطنا يصاحبنا علو همتنا
اقتباس :-
|
أصوغ ذاكرة جديدة ..
أدس فيها من سيُقتَلون في الصباح
وما تيسر من غيوم حامضات
ما سيسقط في يدي من شائعات
وكوب شاي بارد .. وأقلام رصاص .. وسجائر .. وصراخ طيور البحر
وسفنا غرقى ..
وسبايا ..
وخنجرا للحظة الصفر البعيدة
عاريا .. أصوغ لي جحيما جديدة
|
كلها كلها استوقفتني معانيها
فهمت منها اختلاطا للمشاعر عالي
كأننا نبدا حياة جديدة ثم ننتقل ليوم قيامتنا
يااه احساس مخيف يسبب ألم
اقتباس :-
|
واستباحتني
كسهوة من الرياح الفالتة
مرت على بوحي
نفرت من دمي
شمس صغيرة
|
كما شعرتني بالقدرة من قبل
شعرت بعدم القدرة نهائيا
بكلمة استباحة تحياتي انك توصل الاحساس هكذا
اقتباس :-
|
كنت في الصباح حجرا
أو شجرة
أمشي ..
|
يااه لما تجتمع صفه انسانيه في الجماد
اقتباس :-
|
وخلفي تركض الفصول
لا الشمس سيدتي وسرجي
ولا سريري
أمشي ..
|
المهم اننا نمشي ايا كان الوضع مازال عندنا القدرة
اقتباس :-
|
فتنهار خلفي سماوات كسيرة
وتصعد من غباري فراشة منحسرة ..
وفي السماء
أقتفي نهايتي المنتظرة .
|
تجعلني اضطرب في مشاعري هل القدرة تسيرنا ام ما حولنا يسيرنا
تحياتي في النهايه
لم استطع الا أعلق علي كل جزء علي حدة
وانتظر الجديد
|