كويس إسراء و dead heart
إنكن لا تلتفتن ...

تعرفوا

أنا كنت فيما سبق أتعرض أحيانا لمواقف مشابهة لما ذكرت إسراء من مضايقات في المواصلات العامة
و كنت أشعر بإحراج شديد مثلا أن أنطق بكلمة .. حتى لا ألفت الأنظار
ممكن تكوني على الكرسي الخاص بك .. و الشخص الذي يجلس بجانبك ترك 3/4 الكرسي الخاص به فاضي و قاعد على 1/4 الكرسي بتاعه من ناحيتك هههههه

كنت أظل أنكمش على نفسي و هكذا

حتى قيل لي و من عدة مصادر و تأكدت من صحة هذه المقولة

الشاب الذي يعاكس فتاة بهذه الطريقة أو غيرها إذا لم يجد رد فعل حاد من جانبها يظن أن الوضع يعجبها

لا تستغربوا هذا الكلام

هذه القناعة موجودة بداخل الكثير من الرجال

لذلك التجاهل أحيانا لا يكون هو التصرف الأمثل أو الكافي

لابد من رد فعل

و الله أعلم ^_^

الحمد لله رب العالمين ..
والصلاة والسلام على سيد المرسلين..
المعاكسات...
هو موضوع حي نعيشه يوميا في الواقع..أنا شخصيا لا يكاد يمر يوم دون أن أمر بمثل هذا المشهد...
وحسب علمي ومعرفتي المتواضعة في هذا الأمر..أقول أن المعاكسات شيئ مطلوب لدى الفتاة ..مطلوب بقوة..
لا أحب أن أتجنى على أحد..المعاكسة في مفهومي لها ، تبقى في حدود النظرات والكلام غير الساقط...
لا تشمل الكلام الفاضح والسلوكات المجنونة، واعتراض الطريق، وكتابة أرقام الهواتف، و....و...الخ.
هذا النوع من المعاكسة أراه مقبولا جدا لدى الفتاة، بل محط رغبة، ويصعب أن تجد فتاة- في رأيي صعب جدا- أن تجد من لا تفرحها نظرة اهتمام وكلمة عابرة تأتي هكذا منبسطة عبر الهواء تحمل إطراء وإعجاب غير مباشر في حدود الاحترام..هذه نقطة ضعف طبيعية في الفتاة غير المتزوجة...
أما المعاكسات حسب تعريفها الشائع: غزل، تتبع في الطريق،قطع الطريق، احتكاكات، و....و.. لا أرى أن هناك فتاة محترمة طبيعية تقبل بمثل هذه الزراية المهينة...
هذا رأيي والسلا عليك أختنا..