السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تسلمين أختي هوب على هذا الأبداع
صفحة جديدة من الألم تضاف الى حياة ليلى الوحيدة
ياسر المسكين يقف عاجزا لا يقوى على فعل شيء وراءتلك القضبان لحبه
أحمد يبدو أنه لم يعد قادرا على أتمام العلاقة مع هديل و دليل عصبيته
هديل رفعة الراية البيضاء فهل سوف تنهي هذا الزواج ؟
مشكورة أختي هوب
نتظر الجزء القادم
تحياتي

هوووووووووووووووووووووووووب
ازيك ياجميل ؟؟؟؟ايه ااخبارك ؟؟؟
البارتين كانوا رائعان تسلم ايديكى ياهوب ..
هديل
الى متى الحزن الشديد على حالها سوف يمزقها .....................هى اكيد بتشعر مدى حب احمد ليها لكن لا تستطيع ان تبادله هذه المشاعر الى الان ...........
احمد
بعيدا عن حبه الشديد لهديل .............ماذا وراءك يارجل ؟؟ماذا تخفى ؟؟؟اتعلم بعوده عمار واخفيت الامر ؟؟؟وان علمت فمتى علمت ؟؟؟وماذا تنووووووووووووى ؟؟
طبعا ياهوب شكللك كده فى القصه ناويه على كارثه .....
ليلى
تصرفها مع سعد ومساومته تتسم بالقوه مع انى غير مؤيده لتنازلها ولكنه يبدو لى ان هذا هو الحل لخروج ياسر ..............وفاه والدتها زاد من حساسها بالوحده ويكفى انها ذاقت معنى فقدان عزيز مرتين ...
ياسر
مااصعب ما مر بك عندما عرفت بموت والده ليلى اعرف هذا الشعور جيدا تريد ان تقف بجانب شخص يحتاجك وتقف امامك الالاف القيود ...فلا تستطيع ان تتحرك ..................

بصى ياهبهوب انا بافكر المكالمه ديه من عمار او من ياسر ...............وبنسبه 90% من ياسر ....
تسلم ايديكى هوب ومستنين الاحداث الجديده ومفاجاه جديده .........