لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-05-08, 08:13 AM   المشاركة رقم: 91
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2006
العضوية: 12282
المشاركات: 250
الجنس أنثى
معدل التقييم: احلى وردة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 14

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
احلى وردة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : احلى وردة المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لميس133 مشاهدة المشاركة
   روووووووووووووعه..

وانتظر الباقي على احر من الجمر..

مشكوووووووووره با الغاليه..
لا تتأخرين علينا..
..بنت الظاعن..

اهلا وسهلا بالقمر الذي ينير عالمي..

اهلا بك عزيزتي..

انتي الاروع دائما..

سأضع مزيد من الاجزاء وستكون هدية مني لكٍ

حفظك الله..

 
 

 

عرض البوم صور احلى وردة   رد مع اقتباس
قديم 28-05-08, 08:17 AM   المشاركة رقم: 92
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2006
العضوية: 12282
المشاركات: 250
الجنس أنثى
معدل التقييم: احلى وردة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 14

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
احلى وردة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : احلى وردة المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
Newsuae2 الفصل الرائع...الفصل الثالث والعشرون:

 

الفصل الثالث والعشرون:

سطوري ستنقل إليكم رسالة خطتها ندى بقلمها وقلبها النادم..
بعد التحية والسلام,
بعد الهمسات المعطرة برائحة الورد..
أعزائي القراء لكم كلمات مني أنا ندى التي سلكت دروب المخدرات باللحظات ضعفي,
وضعف إيماني ونفسي ووسوسة الشيطان من حولي, لا تعتبروني قدوة لكم, أنا لست قدوة يحتذى بها بل عار على نفسي وعلى من حولي أنا الفتاة المتعلمة فعلت هكذا, أنا التي اعلم أضرار المخدرات على نفس, أنا التي أعي ماذا تسبب للإنسان ,سلكت دروبها المظلمة ظنا مني إنني سأجد الراحة والسعادة, سأجد النسيان وسيلة لي لأنسى زمني ونفسي وحياتي وحتى من حولي جميعا, أنا التي نشأت ضحية لأسرة يوجد أمثالها ألاف الأسر بالعالم,أسرة لم تعرف الحنان الأسري ولا تكاتف والتآلف ولا حتى شعور الأخوي, ولا الحنان ولا الاطمئنان, ولا الاهتمام ماذا سينتج من كل هذا سوى الضياع, وضعت أنا بإرادتي ليس رغما عني , ضعت ظنا إنني سأرتاح ولم أجد الراحة أبدا..نصيحة أخوية مني لكم جميعا..لا تكونوا مثلي ضعفاء الإيمان يأخذكم الشيطان بيديه إلى الهاوية, لا تكونوا مثلي حين يئست من حياتي وبحثت عن شيء ينسيني كل شيء وتعاطيت المخدرات, لا تحاولوا تعاطيها , لا تسلكوا دروبها لأنها ستلقي بكم في هاوية لن يخرجكم منها أحدا, لا تظن بأن المخدرات هي مفتاح بوابة السعادة هذا خطأ عزيزي القارئ إن مفتاح بوابة السعادة بداخلك موجودة, أطع خالقك كن قوي الإيمان به وابتعد عن رفقاء السوء, ابتعد عنهم ولا ترافقهم لأنهم سيضيعون بك ولن يكونوا خيرا لك,ابحث عن رفقاء خير يجعلونك تسلك طريقا حسنا يريدون لك الخير من أنفسهم, عزيزي القارئ كلمة أخيرة لك..أنت في زهرة شبابك فلا تقتل هذه الزهرة بتعاطيك المخدرات فتقتل نفسك دون علمك...وداعا مني أنا ندى التي ظنت الضياع هو طريق الأمثل لكن ظنوني خاطئة فانتشلتني يد لم أتوقعها يوما وهي أختي جلنار..
وداعا لقلوبكم الرقيقة..
وداعا ولا تنسوا كلماتي..
وداعا وحافظوا على أنفسكم..
إلى اللقاء
تحيتي...ندى..

قرأتها جلنار ودموعها تساقطت شعرت مع أختها وشعرت بندمها واختارت النصيحة طريق الأمثل حتى لا تخدعوا بالمخدرات,طوت الرسالة التي وجهت ليس إلى جلنار بل إلينا نحن جميعا, ووضعت الرسالة بالدرج محتفظة بها, أغلقت عينيها باحثه عن النوم الذي سيحقق لها الراحة...

على بعد أمتار من هذه الغرفة هناك طفل صغير لم يتجاوز من العمر سوى ستة أشهر,
يحبو بسعادة ويتفوه بلغة ليست مفهومة, ينظر إلى كل شيء من حوله بتعجب, يكمل مسيره ببطء وعلامات الفرح لاكتشاف المكان جليه على وجهه, وجد باب مفتوح قليلا جلس على الأرض وبدأ بالنظر من الفتحة الصغيرة بشقاوة والبسمة مرسومة على وجهه الصغير, بدأ يحبوا بحذر إلى داخل ينظر إلى هنا وهناك بفرح طفولي, لكن الذي ابهره هو تلك المرأة النائمة في السرير وفي ذهنه من هذه؟, لفت انتباهه الشال الأسود ألامع أسرع وهو يحبو إليه ليمسكه لكنه وهو مسرع ارتطم رأسه بالمقعد الفاخر, وصرخ صرخة مدوية جعلت جلنار تستيقظ بذعر, نظرت إلى حولها ظنت أنها كانت تحلم لكن عاد الطفل إلى البكاء والصراخ, خرجت من السرير لتبحث عن هذا الطفل الذي يعلوا صوته بأرجاء الغرفة,وجدته جالسا يبكي بقرب من المقعد , جثت على قدميها ومدت له يديها وأمسكته بحنان وقبلته وقالت: لماذا تبكي يا صغيري الجميل, وعاد الطفل إلى البكاء خائفا من أن تصرخ بوجهه أو تؤنبه , أخذته إلى أحضانها وحضنته بحنان كبير, بداخلها تحركت عواطف الأمومة الجياشة شعور الأمومة استيقظ بداخلها, حضنته بحنان اكبر وهمست بأذنه أجمل الكلمات وأرقها وقبلته قبله حنونة, نهضت به وجلست الى السرير, حدق الطفل بها بدهشة متمعن بها وبداخله يسأل من هذه؟,ولم يجد الاجابه سوى انه يبحر في بحور حنانها الرقيق, تثاءب الصغير بنعومة معلنا انه يريد النوم لان شعور الحنان ودفء أحضانها جعله يريد النوم بأحضان والدته, وبعد دقائق نام طفل بهدوء, تتأمل جلنار ملامحه الجميلة وبشرته الرقيقة قبلته بحنان مرة أخرى, فوضعته بجانبها على السرير ونام مستمتعا بحنانها وبحضنها النابع بالدفء, عم الصمت على المكان وصوت أنفاسهما فقط يسمع بأرجاء الغرفة الهادئة....
...........................

 
 

 

عرض البوم صور احلى وردة   رد مع اقتباس
قديم 28-05-08, 08:20 AM   المشاركة رقم: 93
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2006
العضوية: 12282
المشاركات: 250
الجنس أنثى
معدل التقييم: احلى وردة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 14

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
احلى وردة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : احلى وردة المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي الفصل الرابع والعشرون:

 

الفصل الرابع والعشرون:

خرج أمير من مكتبه متوجها الى غرفة جلنار, لم يراها منذ وقت,شعوره بالخوف سيطر عليه, طرق الباب طرقات صغيرة, ولم يسمع أي صوت,دخل بهدوء نظر إليها وطمأن عليها لكنه فوجئ بابنه وصغيره النائم بأحضانها فرحا, ابتسم على منظرهما البريء , إنهما طفلان صغيران نائمان بهدوء, قبلهما وخرج من الغرفة بهدوء...

يقف أمير خلف النافذة متأملا, جسده هنا وفكره ليس هنا, يفكر بردة فعل جلنار عندما يخبرها عن طفله وصغيره اليتيم بلا أم, ماذا ستفعل؟, هل ستثور؟, هل ستغضب؟,
هل ستصرخ؟, هل ستترك القصر؟,هل ستفعل شيئا لم يخطر لي؟, يحاول تخيل ورسم صورة لها حين يخبرها بالحقيقة وكل الصور بذهنه مختلطة ومخيفة ومقلقة,لا ينكر انه قلق من ردة فعلها, لأنه بالنسبة له ملك بيديه كنزا حلم به الليالي والأيام,وصعب جدا أن يفقده بلمح البصر بعد أن أصبح بين يديه ....

استيقظت جلنار على الصوت الصغير وهو يلهوا ويلعب لوحده ويتفوه بكلمات ليست مفهومة, ابتسمت لمنظره البريء ولضحكته الجميلة,قبلته بحنان, أخذ ينظر إليها بعينين مفتوحة ومازال السؤال يلح عليه ويقول من هذه؟,نسى السؤال ونسى كل شيء حين غرق في بحور أحضانها, نهضت به من على السرير برقه وهدوء, سمعت طرقات على الباب وكانت الخادمة تبحث عن الصغير,لأنه هرب من غرفته المخصصة له, الخادمة: سيدتي بحثت عنه كثيرا وخفت انه ضاع أو اختطف, بحثت عنه بكل أرجاء القصر ولم أجده, الحمد لله انه بخير, حان الآن موعد طعامه علي أن أخذه حتى أطعمه, رفضت جلنار وقالت: هلا آتيتي لي بطعامه حتى أطعمه بنفسي؟,الخادمة تفاجئت وقالت: حسنا سيدتي,
وبعد دقائق احضر له الطعام المكون من الحليب الدافئ, اخذ يتناول طعامه بجوع شديد كأنه لم يأكل ابدا, الخادمة بتعجب: غريب يا سيدتي انه يرفض طعامه دائما ويبكي طوال الوقت وحين يجوع كثيرا يأكل فقد اقلق سيدي وأخذه الى الطبيب مرارا لكن بقي كما هو,
تبسمت جلنار: انه على ما اعتقد كان بحاجه الى الحنان, الخادمة : نعم يا سيدتي الأطفال دائما بحاجه الى الحنان, طلبت جلنار من الخادمة الذهاب لتستريح, وبقيت هي والطفل تتأمله بحب امومي وبمشاعر لم تشعر بها مسبقا ولم تعتقد بأنها موجودة بداخلها
أظن أنها كانت خامدة وهذا الطفل من جعلها تثور..........

 
 

 

عرض البوم صور احلى وردة   رد مع اقتباس
قديم 28-05-08, 08:21 AM   المشاركة رقم: 94
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Sep 2006
العضوية: 12282
المشاركات: 250
الجنس أنثى
معدل التقييم: احلى وردة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 14

االدولة
البلدPalestine
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
احلى وردة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : احلى وردة المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
Jded

 

يـــــــــــــــــــــــتـــــــــــــــــــبع


بعد مدة قضتها مع صغيرها, استبدلت ثيابها وخرجت مع طفلها الصغير تبحث عن أمير,
وجدته في مكتبه يقرأ بعض الأوراق, وضع القلم على الأوراق ونهض مرحبا بهما مبتسما, تنظر جلنار الى مكتبه الفخم والأنيق بإعجاب بذوقه الراقي, أمير تبسم: هل نمتي جيدا؟, جلنار تبسمت: نعم أنا والصغير, أمير بتساؤل: إذن هذا هو سر ابتسامته, ضحكة جلنار وقالت: نعم, انظر ما أجمله ملامحه تشبهك كثيرا, أمير بغرور: جميل لأنه طفلي وصغيري وأنا والده, جلنار: هل هو طفلك؟, صمت أمير لدقائق وأجاب عليها, أمير: نعم,
جلنار بتساؤل: لماذا لم تخبرني به؟, وهل والدي علم به؟, أمير بهدوء: نعم كان يعلم, ولم أخبرك أردتك ان ترتاحي قليلا وبعها سأخبرك, جلنار: أين والدته؟ , هل هي على قيد الحياة,أمير بأسف: لا, لقد توفت اثر تعرضنا لحادث لم نصب بأذى لكن كانت زوجتي بشهورها الاخيره على وشك الولادة بأي وقت, وتعرضت الى نزيف حاد ونقلت الى المشفى, وتم توليدها لكن عاش طفلي وهي توفت بسبب النزيف وفقدها كثير من الدماء وصحتها قبل أن تحمل كانت سيئة جدا , وبقيت بعد وفاتها أهتم بطفلي صغير حاولا ان أشعره بالحنان على قدر استطاعتي, حل الصمت عليها لدقائق وقطع الصمت الطفل الصغير بضحكته حين قام بمسك علبه الأقلام المميزة بيديه صغيرتين, جلنار بابتسامة: انه طفل شقي جدا أمير موافقا: أوافقك الرأي فأكمل هل إن قلت لك قبل أن نتزوج بأن لدي طفل هل كنتِ سترفضين الزواج, حل الصمت مجددا وبدأ القلق ينمو بداخل أمير من جوابها وردة فعلها,نطقت جلنار: حتى لو أخبرتني سأوافق على الزواج أتعلم لماذا؟,أمير بتساؤل: لماذا؟,جلنار: لأنه طفل صغير لا ذنب له ولأنه أيضا يحتاج الى حنان الأم, ويبهجني أن أكون والدته فقد أحببت هذا طفل منذ رأيته يبكي, أتعلم أنني لو رفضت من أجله سأجعل حياته تعيسة والسبب أنا, انه مخلوق صغير لا يفقه بالحياة شيئا, همه الوحيد أن يجد حضنا يحتضنه وطعاما يسكت جوعه, فقد خطف قلبي منذ رؤيته, أمير باعتراض: ماذا لا هذه أيضا خيانة عظمى, تعترفين بحبك له أمامي, وبكل جرئه, جلنار : إنني اعشقه أيضا ومغرمه به وأحبه ماذا ستفعل؟, أمير: لا شيء سوى أن اشعر بالغيرة منه, جلنار بتساؤل: هل تغار من طفلك؟, أمير: نعم وحتى من الهواء, صمتت جلنار ولم تتفوه بكلمة
نظرت إليه محاولة ان تنطق لكن أربكتها تلك النظرة التي لم تستطع تفسيرها مطلقا
وأيقظهما من تأملهما صوت انكسار فقد انكسر إناء الورد الزجاجي الموضوع امام جلنار..

صرخ طفل وبكى خوفا احتضنت جلنار وهمست له بكلمات رقيقه وقالت: لا تبكي يا صغيري لم يحدث شيء, ضحك أمير: أخاف أن يصبح طفلي حين يكبر مدلل من كثر احتضانك له , نظرت جلنار إليه باستنكار: انه في هذا السن بحاجه كثيرا الى حنان
تمتم أمير بداخله وأنا أيضا بحاجه إليك جلسا يتحدثان عن مواضيع مختلفة..

نرى هنا امرأة حنونة بقلبها حنان كبير, ومشاعر استيقظت مؤخرا, عواطف امتلأت بصدرها شعرت بهذا الطفل أغدقت عليه بحنانها وعطفها ومحبتها, فالحنان جزء لا يتجزأ من كل أم وامرأة, هي التي تقدم حنانها بلا مقابل هي ملجأ الطفل حين يبكي ينام قريبا من قلبها لان قلبها هو مركز الشعور الذي يولد الحنان, بكل امرأة بداخلها شعور بالأمومة , عاطفة الأمومة, منها من تجد أنها موجودة بداخلها لكن خامدة لا تشعر بها , على الرغم من قسوة المرأة الى درجة تجبرها وتحجر إحساسها, اعلم أن خلف كل هذا يوجد قلب ليس حجر بل كتله من المشاعر الرائعة لكن كثيرا ما تخاف المرأة من بوح عن مشاعرها خوفا من أن يفهمها الرجل بشكل خاطئ
وهكذا تعتقد أنها تحطم شخصيتها المصطنعة المكونة من القسوة...
لا تتعجب من هذه المرأة
بشخصياتها الداخلية دائما يوجد العجائب..
ابقوا معي
لنتعرف مزيدا من شخصياتها العجيبة........

والباقي يتبع..

 
 

 

عرض البوم صور احلى وردة   رد مع اقتباس
قديم 28-05-08, 09:21 AM   المشاركة رقم: 95
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متألق


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71606
المشاركات: 326
الجنس أنثى
معدل التقييم: لميس133 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 23

االدولة
البلدBahrain
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
لميس133 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : احلى وردة المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

ياااااااااربي..
فعلا رووووووووووعه...
والله رووووووووووعه..

مشكوووووووووووووووره يا الغاليه..
..بنت الظاعن..

 
 

 

عرض البوم صور لميس133   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
امرأة بشخصيات متعددة, قصة امرأة بشخصيات متعددة
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 02:29 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية