لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-04-09, 09:55 PM   المشاركة رقم: 121
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Apr 2009
العضوية: 141064
المشاركات: 4
الجنس أنثى
معدل التقييم: أمودو عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
أمودو غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : saleee المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

 
 

 

عرض البوم صور أمودو  
قديم 08-04-09, 01:54 AM   المشاركة رقم: 122
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 45475
المشاركات: 5
الجنس أنثى
معدل التقييم: دلوعة الاسطورة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
دلوعة الاسطورة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : saleee المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

بليز كمليهاا يااحلوه

 
 

 

عرض البوم صور دلوعة الاسطورة  
قديم 08-04-09, 12:44 PM   المشاركة رقم: 123
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Nov 2008
العضوية: 102392
المشاركات: 89
الجنس أنثى
معدل التقييم: ,,pink,, عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 16

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
,,pink,, غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : saleee المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

روايه روووووووووووووعه


انتظر التكمله على احر من الجمر

 
 

 

عرض البوم صور ,,pink,,  
قديم 09-04-09, 12:57 PM   المشاركة رقم: 124
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 136138
المشاركات: 117
الجنس أنثى
معدل التقييم: Disckoooooo عضو له عدد لاباس به من النقاطDisckoooooo عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 119

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Disckoooooo غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : saleee المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

بجد انا اسفه بس المنتدى الى بانزل منه الروايه فيه مشكله اول لما يرجع هنزل الروايه كلها اسفه مره تنيه
Disckoooooo

 
 

 

عرض البوم صور Disckoooooo  
قديم 09-04-09, 02:36 PM   المشاركة رقم: 125
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Mar 2009
العضوية: 136138
المشاركات: 117
الجنس أنثى
معدل التقييم: Disckoooooo عضو له عدد لاباس به من النقاطDisckoooooo عضو له عدد لاباس به من النقاط
نقاط التقييم: 119

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
Disckoooooo غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : saleee المنتدى : الارشيف
افتراضي تكمله الروايه

 

تصاعد الدم إلى وجنتيها... فلقد خسرت خلال هذه الأسابيع كل دروع وقايتها من الصدمات و إعتادت على كلمات الاعجاب و التشجيع منه بدلا من هذا التحفظ. لكن قناع التكبر عاد إلى مكانه ما إن شاهدت ليزا كيندل ترحب بابنها بحرارة قبل أن تلتفت إليها بالتفاتة باردة. و تأبطت ذراع إبنها تتجه معه إلى غرفة الجلوس، بينما راحت سابينا تجرجر أذيال الخيبة وراءهما:
-هل أمضيت عطلة سعيدة حبيبي؟
- الكاريبي مكان مرضي.
فنظرت إليه سابينا بحدة... مرضي؟ شهر عسلهما... مرضي؟ لكنها عادت إلى البرودة عندما أحست بنظرة ليزا كيندل المنتصرة:
-لو عذرتماني...سأذهب لرؤية فيليب.
لم تنتظر الرد بل أسرعت للخروج و لم تتوقف حتى أصبحت داخل غرفة فيليب.
كانت برودة باتريك بعد حرارة شهر العسل، تقطعها كسكين حادة فلم تصدق البرودة بعد ذاك التقارب الذي كان بينهما حين كانت نظرة أو إبتسامة كافية لمعرفة ما يريد أحدهما من الاخر... لقد هبط الان درع حديدي بارد حول مشاعره ظهر فيه ذلك الغريب الذي عرفته من قبل. لكن مهما كان الذي يزعجه، ستعرفه في أسرع وقت ممكن.
لكن كان لباتريك خطة أخرى حول البقاء معا في المنزل.
-سأوصلك و فيليب إلى منزلنا ثم أتجه إلى المكتب بضع ساعات بعد الظهر.
نظرت إليه باستغراب... تلاحظ جيدا تظاهر أمه بعدم الاهتمام بالحديث.
-و هل أنت مضطر؟
فرد بحدة:
-ما كنت ذهبت لولا اضطراري. غبت عن المكت ثلاثة أسابيع و المؤسسة لا تدير نفسها بنفسها.
أجفلتها قساوة كلامه و كأنه ندم على الأسابيع التي قضاها معها... أو كأنه إعتبر أن ذلك كان هذرا لوقته، كيف له أن يكلمها بهذه الطريقة أمام أمه؟
قالت ليزا كيندل بكل رضى و سعادة:
-يبدو أن شهر العسل إنتهى!
فنظر باتريك بسرعة إلى سابينا:
-هذا ما يبدو.
قالت الأم:
-على فكرة... لقد عرفت الصحافة بقصة زوجك... فالصحافة دائما متطفلة.
-نعرف هذا... هل فيليب جاهز الان سابينا؟ أظن أن علينا الذهاب.
فقالت أمه:
-لكن قهوتك...
قاطعها باقتضاب:
- لا أريد قهوة. و أنت سابينا؟
- لا... شكرا. سأذهب لاحضار فيليب... فالسيدة بريد قالت أنه سيكون جاهزا بعد الغداء مباشرة.
قالت السيدة بريد بصوت متهدج و هي تعطي الطفل إلى سابينا:
-سأشتاق إليه.
-فدعتها سابينا بحرارة:
-لك الحرية في زيارته متى شئت فأنت علا الرحب و السعة.
- شكرا لك... سأحب هذا.
إنتظرت سابينا مع ليزا كيندل في غرفة الجلوس بينما باتريك و الخادم يعبئان أغراض فيليب في السيارة... و كان الصمت بين المرأتين متوترا... على الأقل من جهة سابينا، فليزا بدت واثقة من نفسها كالعادة... و لماذا لا تشعر بالثقة و إبنها قال لتوه إن شهر العسل كان "مرضيا"!
سمعت ليزا كيندل تقول لها بسخرية:
- إذن لقد فشلت في الاحتفاظ على إهتمام ولدي بك بعد شهر العسل! كنت أعرف هذا... فأنت ككيم تماما.
فصاحت بها سابينا:
-اتركي كيم خارج الموضوع!
قالت المرأة بكل ترفع:
-بكل سرور! و سأتركك أنت خارج أي موضوع عندما يدرك باتريك جسامة الخطأ الذي إرتكبه بزواجه منك... يبدو أنه ندم على تهوره!
إهتز الطفل بسبب إرتفاع وتيرة صوت جدته... فتوقفت سابينا عن هذه المناقشة ووقفت لتغادر المنزل و رأسها شامخ. أسرع باتريك لمساعدتها و إيصالها إلى المقعد الخلفي من السيارة. فقالت متوترة بصوت حاد:
-ربما تستطيع العودة لتشكر والدتك على الغداء... لقد نسيت.
نظر إليها متفرسا قبل أن يستدير نحو المنزل ليعود منه برفقة أمه التي قالت:
- هل لي أن أحتضن فيليب لبعض دقائق... أرجوك؟
أعطتها سابينا الطفل. فلاحظت أن أساريرها المجهمة إنفرجت حتى الابتسام. ربما هناك أمل في هذه المرأة... فقالت لها:
-تعالي لرؤيته متى شئت.
نظرت إليها العينان الباردتان... و ردت ليزا بعجرفة:
-هذا ما أنويه... إنه حفيدي.
فرد عليها باتريك بصوت منخفض:
-و المنزل منزل سابينا.
أخذ الطفل من أمه و أعاده إلى سابينا التي ابتسمت له شاكرة دفاعه عنها... لكن المتعجرفة ردت:
-و منزل إبني كذلك!
-لكن سابينا ستمضي فيه وقتا أكثر.
أثناء العودة قالت له:
-شكرا لك.
-ههذ هي الحقيقة. ليتكما تتفاهمان...
لكنها قاطعته:
-باتريك... هل تعتقد حقا أن شهر عسلك كان مرضيا؟ أ
-عتقد أنني قلت إن الجزيرة مرضية. ولم أذكر شهر عسلنا كما لا يعقل أن أخبر أمي أننا نغادر غرفة النوم.
حتى قوله هذا بدا إهانة، فقالت بحدة:
-و لماذا لا؟ فهذا ما يفعله معظم العرسان في شهر العسل!
فنظر إليها مشمئزا:
-ربما أنا لا أحب التباهي.
*****
جعلها فيليب مشغولة طوال الوقت إذ راح يستكشف ما حوله و يركز قليلا على مداعبتها. ثم غط بالنوم بعد أن غنت له بعذوبة.
عندما نزلت إلى الطابق الأرضي قالت لها الخادمة المتوستة العمر التي إستخدمها باتريك مدبرة المنزل:
-إتصل السيد كيندل منذ دقائق سيدتي. و عندما قلت له أنك مع الطفل، طلب عدم إزعاجك.
-هل ترك رسالة؟
-قال إنه سيتأخر في لندن، و طلب منك عدم ترقبه على العشاء.
إبتسمت السيدة كليفس بعد أن بلغتها الرسالة فقالت سابينا:
-شكرا لك. لا تحضري عشاء، فسأتناول شيئا فيما بعد إذا جعت.
حارت من برودة باتريك و من رغبته في الابتعاد عنها، فأن يقضي بعد الظهر في العمل أمر تتقبله، لكن أن يمضي الأمسيةكذلك فلا!
عندما أطعمت فيليب في العاشرة و النصف لم يكن قد عاد بعد إلى المنزل فما كان منها إلا أن وضعت الطفل في مهده ثم قررت الخلود إلى النوم... فقد لا يعود باتريك الليلة أبدا!
كيف له أن يفعل هذا بها في أول أمسية لهما في منزلهما بالغضب و الأسى و الألم... و عندما سمعت صوت سيارة باتريك تدخل الطريق الخاصة للمنزل كانت قد وصلت إلى نقطة الغليان. لن تسمح له بمعاملتها هكذا...!
كانت تقف في منتصف الغرفة عندما سمعت وقع أقدامه خارج الباب... كان ثوبها الحريري الشفاف يتعلق بكتفيها الزهريتين فقماشه الرقيق كشف أكثر مما غطى من جسدها... إذا كان باتريك يظنها من الزوجات اللواتي يتكورن في الفراش مدعيات النوم...بدلا من المواجهة فهو مخطئ!
توقف باتريك مجفلا عندما شاهدها تقف بكبرياء أمامه، فقال:
-سابينا!
ثم إستعاد جأشه بسرعة، و أقفل الباب وراءه، و تقدم و هو ينزعربطة عنقه:
-ظننتك نائمة.
-صحيح؟ لم أعتقد أن وقتك سمح لك بالتفكير بي ءو ربما لم تشأ التفكير.
- سابينا...
حدجته بعينيها الخضراوين و قالت ترد عليه بالحدة ذاتها:
-إذا كنت تريد إيقاف علاقتنا الزوجية باتريك، فقل هذا بصراحة. و إذا كنت قد فشلت بإسعادك فقل هذا أيضا... فلست بحاجة للبقاء خارج منزلك لتتجنبني.فأنا...أوه...
صرخت شاهقة بعد أن جذبها بين ذراعيه، قائلا بشراسة و هو يهزها:
-أوقف علاقتنا الزوجية! كيف لك أن تتحدثي عن أحاسيسنا المشتركة بهذه الطريقة؟
-أنت من تريدها هكذا!
-أنا أريدك أنت...يا إلهي! أنت تمنحيني سعادة لا توصف بالكلمات...أنا لم أتجنك. على الأقل ليس
بارادتي. بل كنت أمهلك وقتا... لإنهاء شهر العسل إذا أردت. لكن يبدو أنك لا تريدين...أليس كذلك؟
-أبدا...! أريدك كثيرا!
و دفنت وجهها في صدره. فاعترف بوحشية:
-و أنا أريدك.
و أطبق عليها، ليظهر لها أنه ما يزال يحبها و يريدها... و كانت معه لحظة بلحظة تستجيب له!

 
 

 

عرض البوم صور Disckoooooo  
 

مواقع النشر (المفضلة)
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:45 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية