صباااح الخير
يعجز لساني عن التعبير
ما شاء الله اسلوبك اكثر من راائع
و الرواية رووعة
و انا في انتظـــــــار تكملة ابدااعك

السلام عليكم ..

شلونج هذياااان عساااج بخير ...

يسلموااهالانامل ع هالابداااع الرائع ..بصرااحة بااارت خمس نجوم

وبجدااارة ...يعطيج الف عافية .

السلام عليكم ورحمة الله وبركات
يشرفني ياغالية أن يكون أول رد لهذا الاسم هنا في قصتك وحقيقة قصتك من الروائع التي تستحق المتابعة وأنا من متابعيها من بدايتها وقد رأيت تهافت كثير من المراهقات لهذه القصة لحبكتها القوية لذلك أحببت أن أسجل بعض الملاحظات ويعلم الله أني ماأردت إلا الخير وألا تحملي وزر ماكتبت في أخراك ..... لأنك ياغالية وضعت صورة مثالية لمراهقة وجعلتها في إطار البطولة وجعلت شخصيتها مستحسنة وكأنها الصورة التي يجب أن تكون عليها أي مراهقة ... أسألك بالله أختي ماالفرق بين عبير وشوق لماذا وضعت الأولى في صورة كرهناها جميعا والأخرى في صورة محببة بل ترمز للعفة والطهارة ؟؟؟؟؟أي طهارة في فتاة عابثة كشوق لاتقيم وزنا لحياء أو خجل من رجل غريب ذات حجاب مبتذل ولثام يغري أكثر مما يستر ... وجميع بطلات القصة بلا إستثناء لديهم جرءة لايحسدون عليها في الحديث مع الجنس الآخر وقد كنت رددت على إحدى الأخوات هنا بأن مساحة العيب وغير المسموح تختلف من الغرب للشرق للوسط وأنا أقول لك ليس هنك شيء اسمه عيب بل حلال وحرام وخطوط حمراء يجب ألا نتعداها... بالإضافةلذلك هناك أمل والنظرات الآثمة بينها وبين تركي وحديثها المتغنج مع تركي أستخدمت أنوثتها في المكان الخطأ بينما مع زوجها تفتقد لكل ذلك ... وتركي وحمد وصفوا بالرجولة الحقة بينما هم أبعد مايكونوا عن ذلك الأول يعشق عشق محرم ويستميت فيه والآخر يسعى وراء مراهقة كمعاكس حتى في كلماته يلقي بها على شوق مثله مثل أي معاكس مبتذل ...لاغيرة ولاحمية لدى الأخ على أخته...أصدقك القول أن الرجل الحقيقي هنا هو مشعل على الأقل لديه غيرة على زوجته وهذا يتضح في مواقفه مع تركي صحيح هو آثم في علاقته مع عبير لكن انت وضعتها في إطارها الصحيح وبينت حرمة مايفعل لكن بقية العلاقات وضعت في إطار الحلال وهي ليست كذلك وهذه المصيبة .....
حبيبتي يعلم الله ماأردت بانتقادك أن أنقص من شأن القصة أو أقلل من قيمتها الأدبية ولكن تخيلت في أي ميزان ستوضع هذه القصة يوم العرض على رب العالمين فدفعني خوفي وحبي لك أن أنبهك لأمور قد تكون غفلت عنها وأرجو أن يتسع صدرك لها ...

سامحيني إن أثقلت عليك
محبتك أسرار