كاتب الموضوع :
هذيـــآن
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
هنا
زمــــان
ومكان ومكـــــــــــــــــــان مختلفــــــ
فــــي بـــ وجود الهذيـــــــــــان تختلف العناوين
و من بين تلك الروايـــات الشرقية
ومع اهازيج تلك البسمـــات التي يفوح بها
عطرك ايتها النقية ليجعل من الاحرف قطع حلوى
سيدة الحكايه الف حرف لا يكفي
والف ليله ولليله ...لاتكفي لنبضك
أمــل>> مشعـــل
ما بين تراجيدا ليلكيه
لــ امراة هائمــــة
يلتهم الصبـــــاح لحنها القديــــــم...
وتشيخ الكلمــات فوق عطرها وتلين
ومع بقـــاياها غابات من الزيتون
اغرسها بلهفه عاشقـــا مجنـــونـــ ذاك المشغل
فـــوق تلك القباب المضيئه تنخرس شفاه
وتنغرس الــروح ب الحب بعد الكبرياء
على ســــاحه التنهيدات لــ أمل فصول واحاديث.... فـ ارتقب يا مشعل
والوقــــوع ثم الو فوقـــ والحصول فوقـــ دهشتك بـــ أمل جديدة ربما هي دروس لنا نحن نون النسوه في سما الخيبات وعالم الرجاال
حمـــد واشواااق<<<
وتزداد فـــي اعمـــاقــك انزيــاح وانزلاق ياحمد
ونشوه السعادة تلهو بين طيات أبتساماتك
انغــام من اكداس اللوز وقطرات الندى من مهاتفت اشواق
تتجمع بين شفاهي تلك الاشواق لـ تسيل
الانفاس والهمسات وبقايا نظرات على سفوح
صــــدري وتنغرس بين نسائم الجلد والعظم
لتصبح كالوشم الباطني في اجزائي
عاطفه من ديمومه يا اشواقي
من الان تبلل يا حمد زخات الامطار ولهفة الاشواق
<<<< اريج
وما بين صمت ربيع
ووجع لا يندمـــــل
واغنيه مبلله كجرائد عتيقه
بعطرها القديم
ااااااااه يا أريج لو تعلمين
شكل الالم بوجهي حينما رأيت ذاك الشامخ ... بسكونه وحزنه والدك ذكرني بـ الغالي والدي..يوم علا همه بــ مرض يشابه مرضك
انتِ يا أريج قضيه والم بين الخبايا يوجع..
حكاية قديمه ترويها شهرزاد الجميله بوجع... شفاك الله...ورحم الله تلك الطاهره أختي
هدى>>> تركي
تبلل شفاهي غيوم عيناكِ
وتسقط على صفحه بيضاء
وتنغمس روحك بشكل لا ارادي داخلـــي
لتشعل وتشغل الروووح
لتعزف كالاله بلحنها الاخير
على يقاع أنوثتي تركي
وما بين التمني وانتِ
للغه بيننا لا يعرفهــا احد
مابين التمني وانــــا
ربما عشق والهواء يتنفس
واسائله غارقه
ودعـــــوه حائرة لــ أنثى متمرده على الحبــ
عبير >>>
ايتها السر الاخيــــر فكل مافيك
يدعوني ان اكره الوقت وأنا أقرأك بل اقووول <<< ومن قلب اكررررررهك يا عبير
اخاااف السما تمطر علينا غضب... من
فوضى النساء..كــ عبير وغيرها
هذيــــاني
تكاد لاتفارقني حكايتك المرمريه انتظرها بشغف
وانتظرك بحب لا يعرف نهايه
|