آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
ايش هذي الخطوة ليتني ,,, كان المفروض تسمينها ,,خطوات قاتلة ,,,
بصراحة طوال الخطوة وأنا أمسك نفسي من البكاء ,, إنها أكثر خطوة آلمتني إلى الآن ,, الكثير سيتغير من الآن فصاعدا ,, لن تعود الصداقة كما كانت ولن يبقى الحب الخالص ,,كل شيء سيتغير ,,,
نبدأ بتحليل الشخصيات ,,
أحمد وهزاع ,,,
كم آلمني المشهد بينهما ,,,آلمني هزاع عندما لم يستطع أن يتفهم حب صديقه , لكن كلام هزاع جعلني أعيد التفكير في نوع حب أحمد للمها ,,جعلني أشك قليلا ,,صحيح أنني أعلم أنه يحبها لكن حقا هزاع لديه وجهة نظر ,,هل لمجرد أن أحمد رآها مرة واحدة تعلق بها ؟؟؟؟ هذا المشهد جعلني أعيد حساباتي ..أما المصيبة الكبرى هي عندما ضرب أحمد هزاع ,,وكأنني أنا تلقيت الضربة
عوشة ,,,
حقا بدأت أشفق عليها ,, ولاألوم دانة إن كانت تفكر أن تجعلها صديقة لها ,,لأن بإمكانك استشعار الوحدة المختبئة خلف ستار القوة واللامبالاة ,, يبدو مستقبل هذه الفتاة غامض
شيخة ,,كم أحتقر هذه الفتاة ,,لماذا تستمر تتجه نحو الهلاك وهي تعرف أن آخر الطريق ستهلك ؟؟؟
عفرا ,,,
لقد آلمتني حقا عندما جلبت _غترة _ والدها إلى جدها ,,وآلمني الحزن الذي طغى على الجد ,,لكن يا ليتني لم تستمري في المشهد لتبوحي بماذا فكر الجد عندما عانقته رائحة ابنه الفقيد ,,كان ليكون مشهدا قويا جدا ,,لكن أنت الكاتبة ولك حرية التصرف وأنا لاأنتقد أمثالك من الروائيات العظيمات ,,,
المها ,,,
يالها من روح هادئة ,,
خولة ,,,
أشعر أنها ستقدم على فعل مصيبة !!! أرجو بأن يكون حدسي خاطئا ,,,
لنأتي الآن عند المشهد الذي زلزلني وجعلني على شفير البكاء ..
حــــــــــــــــــــــــور ,,,&&&&& غـــــــــــــــــــيــث
حور ,,
حمقاء غبية ,, لماذا قامت بهذه الخدعة التي ستجعلها جشعة أمامه ؟؟ أما كان بإمكانها أن تفكر بخطة أخرى ,, إنها كمن يقطع أنفه ليغيظ وجهه ,,, أنا أشعر بك يا حور ,وأعلم أنك مدمرة مما سمعته لكن هذه الخطوة غبية جدا ,,لماذا ياحور؟؟ لماذا؟؟ أشعر أنك ستدفعين ثمن فعلتك أياما من التعاسة ,,هذا إن لم يكن شهورا ,,
آآآه يا غيث ,,,كم أشفقت عليك من هذه الصدمة ,,, كنت على وشك التحول إلى انسان عاشق لكنك الآن عدت إلى نقطة الصفر ,, تسرعت يا غيث في قول تلك الكلمات التي غيرت حوريتك إلى ملكة الثلج والبرود ,,لقد أحببتها ,,لهذا أنت غاضب من الخيبة ,,لأن الانسانة الوحيدة التي أحببت خدعتك ,, لأنك لو كنت الانسان الذي كان قبل مقابلة حور لما تأثرت لهذه الدرجة ,,
كان مشهدا متفجرا ,,كان نارا قتلت كل عاطفة كانت وتركت رمادا من الغضب ,,الألم ,,والخيبة ,,
خطوة رائعة ليتني ,,هذا كل ما أستطيع قوله
زارا ,,,يا ويلي على هذي الخظوة والله إن الدموع في عيوني ,,,لولا إن خواتي كانوا جالسين كان بكيت .,,, ومن الصدمة ما كتبت الرد إلا بعد يومين من قراءة الخطوة ,,,تلوميني ؟؟؟؟؟
لك ليتني كل التقدير على هذا الإبداع ,,,
ولك أيضا زارا ,,