كاتب الموضوع :
زارا
المنتدى :
الارشيف
رائع فعلا ومبدع جدا ,,, سلمت يداك ليتني على هذه الخطوة المتفجرة ,,,ولك أيضا زارا على النقل
هذا الجزء على الرغم من الهدوء في أوله إلا أنه تفجر بشكل مثير للأعصاب في النهاية
[حور: مسكينة تلك الفتاة ,فما أصعب أن تحمل في قلبك سرا لايخصك أنت وحدك وما أصعب أن تتهاوى الفكرة الجميلة والنقية لشخص اعتبرته مثالا للالتزام والجدية
موقفها تجاه المها أعجبني وبين لي مقدار ما تتمتع به من نضج في شخصيتها على الرغم من صغر سنها
المها :أوجعني مقدار ما تشعر به من حزن داخلي وشعور بالنقص لأنها لاتتمتع بما تتمتع به قريناتها من مراهقة وحركات طفولية ,,كم أود لو أنها تستطيع ولو بطريقة ما أو بمعجزة حتى أن تتمكن ولو بمقدار ضئيل أن تعود لها حاسة السمع ,,كم أحبها هذه الفتاة
دانة ونورة :لاداعي لاعادة القول بأني أحبهما لأني أحبهما جدا
هزاع :الله يسامحك والله خوفتني ,ما صدقت انه طلع من السيارة
أحمد :نعم الصديق والأخ
الجد :كم هو مكابر هذا الرجل !!
[ميعاد مسكينة هذه الفتاة ,,وكم أحزنني موقفها عندما رأت بنات أخيها ,,متى سيلتم شمل العائلة
[خولة :( الحين تذكرت انهم ناسين ميعاد ولايسألون عنها ,,والله تستاهل اللي جاها ) <<مرة معصبة
مابقى إلا هي والله قاعدة تحاسب الرجال
[غييييييييييييييث: مهما كانت محاولاتك يا ليتني لتجعلينا نكرهه لن ولن ولن نكرهه (صح يا زارا ؟ خخخ)
لاداعي للقول بأنه أعجبني في هذا الجزء ,,
والله ماأدري ايش أكتي شكل أخوي أعطاني عين وأن أكتب هذا كله <<خخخخخخخخ
حامد ::شعرت بالأسى للغضب الذي في داخله لكن أسعدني جدا أنه علم أن عفرا بريئة ولو من غيث ,أرجو أن تتم الأمور بخير معهم
بوح قلمك رائع جدا وكم أتمنى لو أن لدي مثل موهبتك (ماشاء الله تبارك الله)
دمت لنا ليتني غريبة,روائيتنا المحبوبة
وأنت أيضا يازارا مشكوووووووووورة كنت أنتظر هذا الجزء على نار
الله يرحمك يا هديل ويجعل مثواك الجنة
|