كاتب الموضوع :
زارا
المنتدى :
الارشيف
[SIZE="6"][/SIZEمراحب كيفكم من جد خطوة تبكي الم حزن
الجد – صحيح اني عذرتة من جد الم احساس جرح شريكة حياتة
الجدة --- اكثر احساس قاتل الخيانة موقف لاتحسد علية صبرت على فراق ولدها اخر شي يطلع متزوج
غيث الشيخ اللي احبة واكرهه بنفس الوقت – مثال للاهتمام للولد للعزوة بالنسبة لجدتة واهلة بس بالنسبة لحورنا لحبة للاسف شعورة المتناقض يخوف يقهرني كل مابغى يظربها ظربهااا جعل ايد عدوينة الكسر ليش مايفكر انة هو اخذها لمصلحة يعني متعادلين كل واحد اخذ الثاني عشان شي بس (بهيمة) قوووووية و صراع بلا نتيجة .. بلا معنى مع زوجته احلى تعبير صراع عقيم
حور -- كل مافكر فيها وبساطتها يزيد اعجابي فيها رحمتها لما قالت انو وحيدة محد يدافع عنها فعلا احساس اليتم احساس يذبح فديت حواري انا فكرت فخواتها في وقت المفروض تفكر بنفسها وبس مهما كان الجرح اللي سببتة لة مايضربها كل هالضرب على الرايحة والجاية يمد يدة
ميعاد—موقف يبخوف كان المفروض تحس بامان لانها بين اهلها فبيت ابوها بس للاسف صدق عاجزة بهالموقف وغيث اسم على مسمى فديت الحنان ليش مايطلعة لحور
خولة—حقيرة لوتحب سيف بجد ماسوت اللي سوتة محد ضربها على ايدها وقال تزوجي تركت اختها وسافرت الله لايهنيها بدري تندم بعد ايش
لم تشعر بأنها تبكي حتى انتشر البلل في خديها ..
كفٌ مرتعشة متعجّلة راحت تصد الدموع .. و تكفكفها عن وجهها ..
و هي تشهد انهيار هذه المرأة .. و غيث يلملم حطامها بصبر ..
تذكّرت النظرات الحيرى الملهوفة التي طالعتها بها هذه المرأة فور دخولها .. قبل أن تتطلع للوراء و كأنها ترتقب شخصا آخر ..
فتشخص أبصارها مطولا حتى ذلّتها الخيبة .. و أطرقت عيناها خذلانا مرّا ..
لتشاطرها السكون الذي خلّفته عفرا برحيلها .. و هن يرتقبن ذات الرجل .. و عودته ..
أوشكت الليلة على أن تقسم بأن لا تعاسة قد تفوق تعاستها ..
لكن لا تظن بانها بلغت هذا الحد من الوحدة و الهجر ..
إكتراث غيث بها .. و الدفء المنتشر في صوته .. مس قلّبها ..
أعادها لوقتٍ كانت تستشرق بشمس حنانه هذه ..
فتدفئها بدورها ..
أثّر بها صدق الإخلاص في صوته .. و الأمان الذي راح يغمرها به ..
الألفاظ الصبورة التي راح يهدّئ بها عمته .. راح تنتشر في المساحات الفارغة داخلها ..
لتجد أنها تلتمس الثبات بدورها ..
فيما تنظر لظهره العريض الذي يوليها اياه ..
تمنّت لثانية ..أن تسترق يوما من جهلها السابق بمقاصد زواجه بها ..
لتعود تلك المغفّلة الغارقة ..
و يعود هو لزرعها في قائمة أحبته ..
و لو كان نفاقا ..!
نهاية بارت رائعة جدا جدااااا
ياليت تهدى المناوشات بين الشيخ (غيث)والشيخة (حور)
ونداءءءء خااااااااااص للكاتبة اتمنى مايكون فية موت فالبارتات الجاية
ليتني غريبة الف الف شكر وربي يعطيك العافية تحياتي لك وتسلم ايدينك
زارا يارب يارب يهنيك ويعطيك عقد نيتك شكرا لنقل الرواية الرائعة فوقتها ربي يعطيك العافية
لكل الليلاسيات المتابعات لقصتنا الرائعة ردودكم وتعليقاتكم زادت القصة حلى زود على حلاها الف شكر لكم
تحياتي
]
|