كاتب الموضوع :
زارا
المنتدى :
الارشيف
يعطيك العافية يا زارا ,,,خمس خطوات ولا أروع ,,,تحتوي على مشاعر رائعة ما بين الفرح والحزن
ما بين الغموض والوضوح ,,,
حور :: تساؤلاتها المتكررة حول طبيعة التحول الغامض في شخصيتها عند ظهور غيث ,طرح في أذهاننا
فكرة عما تعانيه من تشتت لذلك الأمان والارتباك الذي تشعر به لوجوده قربها ,ومن الجيد انها عادت الى شخصيتها القوية لتثبت أمام غيث ,,
غيث :: التحول في شخصيته ,,جعله أقرب لانسان أكثر منه لذلك الرجل الخالي من الأحاسيس في الخطوات الأولى ,,ذلك الرجل المتكبر والمتعجررف استطاع أن يتحرر ولو قليلا من تلك القيود التي كانت تقيده وأصبح قادرا على الضحك على أتفه الأشياء وذلك بسبب عيشه مع هذه العائلة المتواضعة
علاقته مع خولة فاجأتني وجعلتني أتساءل لماذا يتزوج امرأة سيطلقها ما إن يتزوج حور ؟؟هل ميعاد هي السبب فقط ؟؟أم أن هناك سببا آخر ؟؟
الجد سيف :: لماذا يكره خولة ؟؟ ولماذا لايريد لأحد أن يعرف زواج حفيده منها ؟؟ هذه الشخصية لم أفهمها بعد .. هل السبب يتعلق بتلك المناقصة المهمة ؟؟
عفراا :: يالها من أوقات صعبة تعيشها هذه الفتاة التي وئدت في مهدها وتمزقت الى أشلاء بفعل ذلك الذئب البشري المتوحش ,,,اني أدعو على هذه الشاكلة بالاحتراق في الدنيا والآخرة ,,
حزنت لأجلها وأتوقع ان يتكلم معها غيث ويحاول ان يعرف ما بها ؟؟ وان يحتوي ألمها كما آمل أم انه سيحكم عليها كما هي حال مجتمعنا الضيق التفكير ؟؟ لكن كلا لاأريد أن تتعذب هذه الطفلة الجميلة أكثر من هذا
أحمد وهزاع ::أكثر شخصيتين أحبها لكن لا أدري لماذا أشعر بقدوم عاصفة ستهز حياة أحدهما أو كليهما ؟
دانة :: كم أحب عفويتها وانطلاقها خصوصا وهي تثرثر مع غيث عن استدعاء ولي أمرها ..أحبها جدا
شيخة :: أرجو أن تعود هذه الفتاة الى عقلها وتترك شلة الفساد التي تصاحبهم ..لا أدري لماذا أشعر أن هزاع مهتم بها ..لكن أرجو أن يكون هو السبب في رجوعها الى عقلها
روضة وسيف ..الثنائي العاقل والمحبوب ,,كم أحبهما لكن أشعر انهم سيواجهون المصاعب
كلمة الى الكاتبة :: أحييك وأرفع لك القبعة لأهنئك على هذه الموهبة الرائعة وخصوصا في *لاتضميني*
تلك الكلمات جاءت على الجرح ,,أسلوبك الرائع في السرد والوصف يفوق الخيال ,,أتمنى لك كل خير وتوفيق من العلي القدير على عقلك الحكيم الواضح من الحوارات المحبوكة التي تقدمينها ,,أهنئك بشدة
زارا : شكرا لك على نقل القصة الرائعة التي أنتظرها بشوق ليس له مثيل ..شكرا لك
|