لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-07-08, 07:29 AM   المشاركة رقم: 41
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2006
العضوية: 14131
المشاركات: 9
الجنس أنثى
معدل التقييم: مونى عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
مونى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

اقتباس :-  
بجد يا dew إنتي الوحيدة اللي مشجعاني إني أكمل و علشانك هنزل الفصل الجديد إن شاء الله بسرعة

عشان DEW بسسسسسسسسسس
اغير انا كده ولا ايه؟؟؟؟؟؟؟؟
مفيش عشانى حاجه خالص؟>>>>>>>>غضباااااااااانه
يوووووووووه نسيت اقولك قصتك تحفه يا ثم كانت الذكرى ان قصتك حلوة جدا واسلوبك فى الكتابه يجنن

 
 

 

عرض البوم صور مونى   رد مع اقتباس
قديم 17-07-08, 12:43 AM   المشاركة رقم: 42
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71366
المشاركات: 861
الجنس أنثى
معدل التقييم: ثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 327

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ثم كانت الذكري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

و أنا أقدر علي زعلك يا موني برضو بس فعلا Dew.الوحيدة اللي بترد و بتعلق و حاسة إنها مهتمة . الفصل الجديد ده يا ستي علشانك أنتي و Dew

 
 

 

عرض البوم صور ثم كانت الذكري   رد مع اقتباس
قديم 17-07-08, 12:46 AM   المشاركة رقم: 43
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71366
المشاركات: 861
الجنس أنثى
معدل التقييم: ثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 327

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ثم كانت الذكري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

لم يكن حلما هذه المرة .. رغم أن هذا المشهد تكرر في أحلامي من قبل ملايين المرات .. لكن هذه المرة لم تكن حلما .. لست أحلم .. ها هو أمامي .بجسده و روحه و قلبه و ابتسامته التي لا أنساها أبدا .. أخيراً .. لقد عاد .. ها هو أمامي .. لا تفصل بيني و بينه هذه المرة إلا خطوات .. فما الذي يجب علي أن أفعله .. كنت أرتجف .. أرتجف .. كل قطره دم في جسدي ترتجف .. ها هو أمامي فماذا سأقول له .. اختلف شكله قليلا عن آخر مره رأيته فيها.. أصابه الاسمرار قليلا .. غير تسريحه شعره .. لم يزده ذلك إلا وسامه ورجولة .. رائع هو في أي شكل .. و هناك شئ ما في عينيه .. شيئ يشبه بحر عميق من الحزن .. رغم ابتسامته التي ارتسمت علي شفتيه إلا أنني كنت أشعر بذلك الحزن في أعماق قلبه .. قال له بسنت ضاحكة : مجنون أنت دائما كل هذه الضجة لأنك تريدني أن أغادر العربة .. لماذا لم تأت للمنزل سيكون ذلك سهل .. ثم أضافت في دلال : أم إنك أشنقت إلي كثيرا و لم تحتمل بعدي لدقائق .. كنت أقف بجوارها و أنظر أحدق فيه بشده كأنها المرة الأولي لي التي أري فيها بشري علي الأرض .. بدلا من أن ينظر إليها و هو يرد عليها .. وجدته ينظر إلي عيناي و هو يجيبها : نعم لقد اشتقت إليك كثيرا و عندما رأيتك لم أتحمل أن تضيعي مني مرة أخري . كنت سأفعل أي شئ في العالم لأراك .. و كأن العالم كله تحول إلي عينان كبيرتان .. لم أعد أري ما حولي .. انفصلت عن ذلك العالم المادي الذي يحوي آلامي و أحزاني واندفعت لعالم عيناه .. ذلك العالم الذي يعدني بسعادة مستقبلية لا حد لها .. واكتشفت في تلك اللحظة إنها المرة الأولي التي اسمع فيها صوته .. كان صوته هادئا كألف مقطوعة من موسيقي Slow .. مقطوعة تعزف لي أنا وحدي .. قاطعت بسنت تأملاته في عيناي .. كنت أعرف أنها تقصد ذلك .. فلقد غفلنا أنا وهو عما حولنا تماما ولم نعد نذكر أننا في مكان عام و يحيط بنا بشر .. بشر فضوليون سيتساءلون عن سر تلك الوقفة العجيبة .. فلقد كنا قد غرقنا تماما أحدنا في الآخر .. أنا و هو .. أم أقول أنا و أنا .. فهو جزء من نفسي لا أستطيع أن أصفه بكلمه هو كأنه شئ آخر غيري .. علي أي حال سأستخدم له كلمه هو لتفهموا انتم ما أعنيه أم لنفسي فهو أنا آخر .. قالت بسنت: اشتقت إلي لهذه الدرجة ؟؟ ربما فهذه هي المرة الأولي التي لا تقابلني فيها بالتوبيخ .. ولكن قل لي كيف عدت ؟ ألم تقل إنك لن تعود إذا سافرت هذه المرة ؟ .. أجابها مرحا : عدت من أجل لسانك الطويل .. قالت: إنني أتكلم بجدية .. قال: قال و هو ينظر إلي من جديد: ربما عدت لأن أجمل أقداري كان ينتظرني .. ثم التفت إليها و أضاف : لقد تشاجر ابن خالك الذي اعمل معه مع زوجته كالعادة و حلف ألا يعود لمصر الآن وكنا نحتاج بشدة لخامات من مصر فاضطررت أنا للعودة . ثم أن هناك أمور في مصر سأحتاج لتسويتها بشدة .. قالت له : أي أمور .. قال: توقفي عن الحديث الآن وهيا بنا نعود للمنزل أم أنك لا تودين العودة .. كانت السيارة التي ستحملنا لبيوتنا قد وصلت .. ركبنا معا .. أنا بجوار النافذة ثم بسنت ثم هو بجوار بسنت .. و يبدو أنه تذكر فجأة أننا من المفروض رسميا أننا لم نتعارف من قبل .. فقال لبسنت و كأنه لم يكتشف وجودي إلا في هذه اللحظة .. أليست هذه صديقتك منذ المرحلة الثانوية؟؟ أم إنها أختها فهي مختلفة قليلا .. حاولت بسنت ألا تنفجر ضاحكة من محاولاته الساذجة لخداعها وحاولت أن تبدو جادة وهي تجيبه : نعم إنها هي و ليست أختها .ز أما أنا فلم أستطع أن أمنع نفسي من الضحك . فنظرت باتجاه النافذة و أنا أحاول تمالك نفسي .. ثم نظرت إليه من جديد فقال لي: كيف حالك ؟ .. قلت .. بخير الحمد لله .. قال: هل تعرفينني؟ .. أعرفه؟؟؟؟ بالطبع أعرفه .. وهل أعرف آخر في الكون سواه .. هو كل الناس بالنسبة لي .. فكيف لا أعرفك يا شمسي التي أدور في فلكها .. يا أنفاسي التي لا أحيا بسواها .. بالطبع لم أستطع نطق ذلك الكلام.. و وجدتني أرد عليه و أنا أتعثر في كلاماتي و كأنني أتعلم الكلام من جديد : بالطبع أعرفك يا سيدي .. قال: هل رأيتني من قبل .. وهل رأيتك غيرك من قبل .. أجبته : نعم رأيتك عده مرات مع بسنت .. ضحك وضحكت أنا و ضحكت بسنت بشده .. فلم يسبق أن رأيته مع بسنت أبدا من قبل .. كن نمثل .. نمثل ما يقتضينا المجتمع أن نمثله .. و ثلاثتنا نعرف أننا نمثل و إن كان هو ليس واثقا مني بعد .. ولا يعرف إن كنت أقول الحقيقة أم أمثل أيضا .. ويبدو أن ما رآه مني لم يكن متوقعا من جانبه علي الإطلاق فهو لم يتوقع أنني سأعرفه حتي إذا رأيته .. و فاجأه ما رآه مني .. فوجئ بالحب الذي ينطلق من عيناي و يندفع ليعزو قلبه .. ولو طاوعت نفسي لقلت له أحبك منذ دهور .. ولكن عيوني كانت تقول ذلك و أكثر .. و أعرف أنه قارئ جيد لعيوني .. سكت و لم يكمل .ما كان يسأل .. وبدلا من الكلام أخذ ينظر ي عيوني و أنظر في عيونه و يدور بيننا الكثير .. حوار فوق مستوي البشر .. لا أستطيع أن أصفه لكم و كلما طالت بنا النظرات قطعتنا بسنت لتحدثه في أي موضوع لتنبهنا أننا لازلنا علي الأرض و بين البشر .. فأدير أنا عيناي لأنظر من النافذة .. فقد كان نظري في عينيه يرهقني بقدر ما يسعدني و كأنني أسافر في عينيه ملايين الأميال سائرة علي قدمي .. و يبدو أن انقطاع حوار العيون كان يضيقه .. سمعته يقول لبسنت: يبدو أن صديقتك لا تطيقني فهو تنظر من النافذة ولا تنظر إلي علي الإطلاق .. ضحكت بسنت وقالت: هي فقط خجولة قليلا .. أرادت بالطبع أن تقول له تعاملني و كأنني حمقاء لا أفطن لشئ . لا بأس لك ذلك و لكنها لم تقلها .. الطريق الذي كان يأخذ نصف ساعة إلي بيتي مر بلح البصر و كـأنه يعاندني .. وجدت نفسي بجوار البيت .. شعرت بالأسى و تمنيت لو كنت أسكن بعد ذلك بملايين الكيلومترات لأظل بجواره .. و لكن للأسف اضطررنا للنزول .. كنت سأرحل مع بسنت فبعد انتقالها من مسكنها بجوار محمد أصبحت تسكن بجواري .. أما هو فكان سيركب عربه أخري إلي منزله .. وقف ليودعنا .. صافح بسنت .. ثم صافحني .. يده القوية احتضنت يدي و كأنه ترغب في ألا تتركها إلي الأبد .. أنا أيضا رغبت بألا يترك يدي .. تمنيت أن أظل هكذا لبقية عمري .. و لكن بسنت التي كانت تلعب دور هادم اللذات في ذلك اليوم لاحظت أن المصافحة طالت أكثر من اللازم فقالت .: هيا يا ذكري ألن تعودي للبيت .. اضطر لأن يترك يدي و لكنني لم اترك يده إلا وقد تركت قلبي معه ليؤنس وحشته .. هذا إن كان قلبي ليس معه بالفعل .. مشينا في اتجاه المنزل و أنا التفت في كل خطوة لأراه لازال ينظر إلي .. و يحدثني قلبي و قدماي بأن نعود .. وربما كنت عدت فعلا لو كنت وحدي و لكن يد بسنت القوية التي كانت تشبكها بيدي منعتني من العودة .. ظللت ألتفت حتي حجبه عني الطريق .. ها قد وصلنا أخيرا يا قلبي لمبتغانا .. ها نحن علي أول الطريق .. و وجدت نفسي أتسائل هل أنا فعلا علي أول الطريق أم سيعلن القدر أن أول الطريق كان نهايته.

 
 

 


التعديل الأخير تم بواسطة ثم كانت الذكري ; 17-07-08 الساعة 01:27 AM
عرض البوم صور ثم كانت الذكري   رد مع اقتباس
قديم 17-07-08, 01:13 AM   المشاركة رقم: 44
المعلومات
الكاتب:
dew
اللقب:
قطر الندى



البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 32556
المشاركات: 8,339
الجنس أنثى
معدل التقييم: dew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسي
نقاط التقييم: 5602

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dew غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

آآآه يا قلبي ,,,شكرا على هذا الجزء الأكثر من مذهل ,,,أنا سعيدة جدا جدا بهذا الجزء ,,
صدقيني ,,إنني أعجز عن الكتابة من شدة الفرح ,,,منتهى الروعة وخصوصا هذا الجزء

اقتباس :-  
بدلا من أن ينظر إليها و هو يرد عليها .. وجدته ينظر إلي عيناي و هو يجيبها : نعم لقد اشتقت إليك كثيرا و عندما رأيتك لم أتحمل أن تضيعي مني مرة أخري ز كنت سأفعل أي شئ في العالم لأراك ..

منتهى الرومانسية ,,أكاد أبكي من التأثر ,,

وكم ضحكت على هذا المقطع

اقتباس :-  
و يبدو أنه تذكر فجأة أننا من المفروض رسميا أننا لم نتعارف من قبل .. فقال لبسنت و كأنه لم يكتشف وجودي إلا في هذه اللحظة .. أليست هذه صديقتك منذ المرحلة الثانوية؟؟ أم إنها أختها فهي مختلفة قليلا .. حاولت بسنت ألا تنفجر ضاحكة من محاولاته الساذجة لخداعها وحاولت أن تبدو جادة وهي تجيبه : نهم إنها هي و ليست أختها .ز أما أنا فلم أستطع أن أمنع نفسي من الضحك . فنظرت باتجاه النافذة و أنا أحاول تمالك نفسي .. ثم نظرت إليه من جديد فقال لي: كيف حالك ؟ .. قلت .. بخير الحمد لله .. قال: هل تعرفينني؟ .. أعرفه؟؟؟؟ بالطبع أعرفه .. وهل أعرف آخر في الكون سواه .. هو كل الناس بالنسبة لي .. فكيف لا أعرفك يا شمسي التي أدور في فلكها .. يا أنفاسي التي لا أحيا بسواها .. بالطبع لم أستطع نطق ذلك الكلام.. و وجدتني أرد عليه و أنا أتعثر في كلاماتي و كأنني أتعلم الكلام من جديد : بالطبع أعرفك يا سيدي .. قال: هل رأيتني من قبل .. وهل رأيتك غيرك من قبل .. أجبته : نعم رأيتك عده مرات مع بسنت .. ضحك وضحكت أنا و ضحكت بسنت بشده .

مشهد رائع جدا ,,كم هو رائع محمد ,,,

عزيزتي ,,لقد استمتعت بهذا الجزء كثيييرا ,,شكرا لك على كتابته بهذه السرعة فأنا أعلم أنه استغرقك جهد ووقت ,,أشكرك جزيل الشكر

أنتظرك بشوق مع الجزء القادم

 
 

 

عرض البوم صور dew   رد مع اقتباس
قديم 19-07-08, 04:54 AM   المشاركة رقم: 45
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Oct 2006
العضوية: 14131
المشاركات: 9
الجنس أنثى
معدل التقييم: مونى عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
مونى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

ثانكس يا ذكرى على القصه الاكتر من رائعه
فعلا البارت دا كان رومانسي جدااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
يلا فى انتظار البارت الجديد

 
 

 

عرض البوم صور مونى   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مذكرات رومانسية, ثم كانت الذكري, رواية رومانسية, قصة ثم كانت الذكري
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 02:37 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية