لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-11-08, 12:11 AM   المشاركة رقم: 251
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Feb 2007
العضوية: 23703
المشاركات: 73
الجنس أنثى
معدل التقييم: عاطفة عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
عاطفة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 


الله يكون في عونك دايما يا ذكري ان شاء الله
وصدقيني الحال من بعضه لاني مجربة وعارفة الدوامة دي وازاي الانسان بيرجع لبيته بعد يوم عمل طويل.....المهم انك تكوني بخير والحمدلله.....ومنتظرينيك ان شاء الله

 
 

 

عرض البوم صور عاطفة   رد مع اقتباس
قديم 15-11-08, 06:41 PM   المشاركة رقم: 252
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71366
المشاركات: 861
الجنس أنثى
معدل التقييم: ثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 327

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ثم كانت الذكري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

أثناء عودتي من الجامعة في اليوم التالي اتصلت بي بسنت .. كالعادة المترو مزدحم فأخرجت الهاتف من حقيبتي بصعوبة .. لماذا لا تتصل في أوقات مناسبة أبداً.. سألتني: أين أنت: قلت أنهيت محاضراتي و عائدة للمنزل .. قالت في دهشة: ألم تقابلي محمد؟؟؟.. قلت: كلا.. انتظرته و لم يأتي .. علي أي حال كنت أتوقع ذلك فلم أشعر بالصدمة هذه المرة .. قالت: لا تهتمي .. هذا هو ابن خالتي .. حسنا مري علي قبل أن تعودي لمنزلك .. أنا ذاهبة لأجمع بعض الأشياء من منزلي قبل أن أسافر .. قلت : حسنا أنا آتيه .. ذهبت لمنزلها و جمعنا معا أشيائها ثم قالت: سأذهب للاغتسال بسرعة ثم نرحل معا .. ذهبت و بقيت أتلفت حولي لأجد ما أتسلي به حتي تنتهي.. وقعت عيناي علي كوب الشاي الذي شربه قبل رحيلنا أمس .. كنا قد رحلنا بسرعة و نسيناه و كان لا يزال في مكانه الذي وضعه فيه .. أمسكت الكوب بحرص.. كانت أصابعه و شفتيه قد تركا علامات علي الكوب صارت واضحة عندما كساه بعض الغبار الآن .. حاولت أن أضع أصابعي في مكان علامات أصابعه .. و شفتي مكان شفتيه .. آه كم هو رائع ذلك الكوب .. تمنيت لو أستطيع التهام ذلك الزجاج .. أردت أن أحتفظ بذلك الكوب لنفسي و لكن هل تقبل بسنت .. بالتأكيد ستظن أنني مجنونة .. و أنا لن أجرؤ علي سؤالها إياه علي أي حال.. احتضنت الكوب و قربته إلي قلبي بشده .. ولكن رغم حرصي الشديد في حمله أفلت من بين أصابعي لا أدري كيف و سقط علي الأرض ليتهشم لعشرات القطع .. شهقت من الصدمة و وضعت يدي علي فمي .. خرجت بسنت في تلك اللحظة و قالت لي في بساطة: لا تهتمي .. "خد الشر وراح" .. ثم أخذت تجمع معي قطع الزجاج المتناثرة .. لست من النوع الذي يشعر بالتشاؤم و لكن لا أدري لماذا شعرت بانقباض شديد في قلبي و شعرت بأن شيئا سيئا سيحدث .. حاولت إبعاد تلك الأفكار عن خاطري و لكنها لازمتني طوال ذلك اليوم ..ودعت بسنت فقالت و هي ترحل: انتظريني سأعود بعد يومين لنبدأ في الإعداد لحفل الخطبة معا .. قلت : بالتأكيد .. عودي بسرعة.
عادت بسنت بعد يومين كما وعدت و اتصلت بي فخرجنا معا لشراء بعض مستلزمات الحفل.. منذ رأيها و هي شاردة و يبدو عليها الحزن .. سألتها عما بها فلم تفصح .. لم أرغب الضغط عليها .. ستتحدث علي أي حال عندما تكون مستعدة للحديث.. بعد فترة انفجرت قائلة: لا جدوى ..يجب أن أخبرك علي أي حال.. سألتها: ماذا حدث هذه المرة .. قالت: هو محمد مثل كل مرة .. قلت في سخرية: ماذا فعل هذه المرة؟؟ أعلن خطبته؟؟ .. ما الذي جاء بهذه الكلمات التي لم أفكر فيها من قبل علي لساني؟؟.. هل كنت أتنبأ بالمستقبل.. نظرت إلي في دهشة و قالت كيف عرفتي؟؟ .. نظرت إليها في دهشة و قلت: إذا فقد حدث ذلك حقاً؟؟ من؟؟ شخص نعرفه؟؟ .. قالت: لا .. يقولون إنها صديقة لأمه .. أرملة ثرية و أم لطفلين .. نظرت إليها في استنكار و قلت لها: وهل تصدقين هذا؟؟ أنا لا أصدق محمد ليس من هذا النوع .. ربما لو قلت لي أنه يحبها لصدقتك و لكن إلي ماذا تلمحين؟ تريدين القول أنه يريد الزواج منها لأنها ثرية؟؟ يريد الاستيلاء علي أموالها.. أليس ذلك ما ترغبين في قوله؟؟؟ .. انتظرتني حتى انتهيت ثم قالت: و اسمها عائشة مثل اسم والدته تماما .. ألا يذكرك ذلك بشئ؟؟ .. نعم .. بالتأكيد يذكرني .. تلك الدبلة الفضية التي يرتديها و تحمل اسم عائشة .. إذا فما تقوله بسنت صحيحا.. لكني لا أستطيع أن أصدق.. هل هو حقا بهذا السوء؟؟.. هل خدعت فيه طوال تلك السنوات؟؟.. قلت لبسنت: لا اعرف يا بسنت .. و لكنني مازلت لا أستطيع أن أصدق.. بالتأكيد هناك خطأ ما .. قالت في حزن: عندما ذهبت إلي قريتنا وجدت الجميع يتحدثون عن ذلك الموضوع ..الجميع يشعر بالذهول .. لم يعتقدوا أنه من ذلك النوع .. لقد كانوا يحترمونه جميعا.. ولكن لا مجال للخطأ لقد أبلغهم بنفسه.. و يقولون هذا هو المتوقع من ابن سكير ومقامر .. حسنا إنهم علي حق .. من شابه أباه فما ظلم .. نظرت إليها و انسابت الدموع التي كنت أحبسها في عيني.. لم أكن أفكر في هذه اللحظة في خطبته المزعومة تلك .. و لكنني عرفت الآن لماذا كان يستخدم كل الطرق لإبعادي عنه .. إذا كان أقاربه جميعا و منهم بسنت .. أقرب أقاربه إليه يرون أنه ابن سكير و أنه سيشبه أباه بالتأكيد فماذا يقول عنه الآخرون؟؟.. هذه هي نظرة المجتمع التي كان يتحدث عنها و يخاف علي منها .. كم هو مسكين حقا .. يعاني وحده مما لا ذنب له فيه.. عندما رأت بسنت دموعي قالت: لا تحزني يا عزيزتي.. سيبدلك الله خيرا من ذلك الخائن.. خائن؟؟؟ هل أصبح ذلك هو وصفه حقاً؟؟.. قلت لها: و لكنني لست أصدق شيئا من ذلك .. قالت: و لكنني اتصلت بمحمود وقال أن نفس الأخبار وصلته و لو كانت تلك خدعة مثل كل مرة لأخبر محمود بالحقيقة علي الأقل.. هززت رأسي في عنف و كأنني أطرد منه أفكارا شريرة وقلت: لا زلت علي رأيي .. لست أصدق.
ظللت في الأيام التالية أفكر .. و رأسي علي وشك الانفجار.. هل هو حقاً كما يقولون؟؟.. بالتأكيد لا .. إنه أفضل الأشخاص الذي رأيتهم في حياتي و أكثرهم نبلاً.. ربما لو كان شريرا لأستغل مشاعري نحوه و لكنه لم يفعل .. علي العكس تماما .. لقد كان يحاول الابتعاد عني طوال الوقت ليحميني.. هل كان حقا يحميني؟؟ أم أنه لم يحبني من الأساس.. لا .. لا أصدق .. متي تظهر الحقيقة قبل أن أصاب بالجنون.
و ظهرت الحقيقية بعد أيا قليلة .. كنت عند بسنت عندما رن الهاتف .. ظهر علي الشاشة رقم بيت محمد .. تبادلنا النظر باستغراب.. تري لماذا يتصل.. رفعت بسنت السماعة و من اتجاه الحديث عرفت أنه ليس محمد و لكنها أخته .. زادت دهشتي فشرين أخت محمد التوأم لا تطيق بسنت و لم تتصل بها أبدا.. نظرت إلي بسنت في دهشة فضغطت علي زر الميكرفون لأستمع للمحادثة .. سمعت شرين تقول: لم أكن أعرف بذلك الأمر حتي أمس .. لقد كان يجلس بجواري ثم امتلأت عيناه بالدموع فجأة ثم حكي لي عن كل ذلك ..تعرفين أنها المرة الأولي التي أراه فيها يبكي منذ كنا أطفال.. كيف استطاع أن يخفي عني ذلك طوال تلك السنوات .. بصراحة لقد كنت أظن أنه يحبك أنتي طوال الوقت و كنت أشعر بالحزن الشديد عندما أراه حزينا و كنت أظن أنك السبب لذلك لم أكن أحبك و لكن الآن و قد عرفت أن ذلك الحزن كان أخي يجلبه علي نفسه أردت أن أعتذر لك .. وصديقتك تلك بطلة بالتأكيد .. كيف استطاعت أن تحتمل منه كل ذلك .. أري أنها تحبه كثيرا و لكن يا عزيزتي إنها مثل دون كيشوت تحارب طواحين الهواء .. لن يجدي كل ذلك نفعا .. فأخي مادام قد أصر علي شئ فهو سينفذه حتي لو كان فيه موته .. ألفم تري خدعه الخطبة تلك؟؟؟.. كيف استطاع أن يقول شئ كهذا عن نفسه؟؟ هل تعتقدي أنه سيستمتع باحتقار الناس له؟؟.. بالتأكيد يا عزيزتي هو يحبها بشدة حتي أنني بدأت أغار منها .. إنه يخاف عليها بجنون و يخشي أن يصيبها أدني أذي بسببه .. انصحيها يا عزيزتي بأن تتركه فليس أمامها سبيل آخر .. و أنت أيضا يا بسنت.. لقد أفتعل معك تلك المشاجرة لأنه يريد أن يقطع صلته بك .. وجوده بجوارك سيذكره دائما بذكري حتي و إن رحلت هي .. نظرت بسنت إلي ثم سألتها بصوت مختنق: هل سافر؟؟ أم لم يسافر بعد؟؟.. قالت شرين في دهشة: سافر.. من قال أنه سيسافر .. ثم أضافت في حزن: أنه لا يستطيع السفر يا بسنت .. فلقد بدأ أبي يتطاول علي أنا و أمي بالضرب في نوبات سكره و محمد هو الوحيد الذي يستطيع الوقوف أمامه و حمايتنا .. وهذا أيضا من أسباب عدم استطاعته الزواج.. هل تعتقدين أنه من النوع الذي يمكن أن يرحل و يتركنا نتقلب وحدنا في الجحيم .. أكملت بسنت مكالمتها و لكنني لم أستطع أن أستمع للمزيد .. غرقت في أفكاري الخاصة .. أخذت أستعيد كل كلمه سمعتها .. أفقت علي صوت بسنت تسألني : هل اتخذت قرارك ؟ .. قلت: لا زلت أفكر .. قالت: أما أنا فاتخذت قراري .. إذا كان وجودي بجواره يعذبه فلن أريه وجهي مرة أخري .. هذا أقل ما يمكن أن أمنحه إياه لأكفر عن أفكاري السيئة تجاهه.
حان وقت اتخاذ القرار.. القرار النهائي .. أقلب الموضوع علي مختلف وجوهه فأجد نفسي مدفوعة في اتجاه واحد لا بديل له .. أحاول الهروب من ذلك الطريق و لكن كل الطرق الجانبية تؤدي أيضا إليه .. لا سبيل آخر .. يجب أن .. ثقيلة جدا علي .. لا أستطيع حتي نطقها و لكن لا مهرب .. نعم .. يجب أن أتركه .. إن كان هذه المرة نشر إشاعة كاذبة عن استغلاله لامرأة ثرية .. واحتمل احتقار الجميع .. فماذا سيفعل المرة القادمة إذا أصررت علي البقاء؟؟ هل أنتظر حتي يؤذي نفسه أكثر من ذلك بسببي.. فلأرحل .. فلأرحل مادام يريد ذلك .. الرحيل .. ما أقساها من كلمة .. حسنا و لكن ماذا سأفعل في قلبي الذي يكاد يتوقف عن النبض منذ اتخذت ذلك القرار .. ألم .. الحياة كلها بالنسبة لي ألم كبير .. تري كيف كان يشعر قيس بن الملوح عندما أفترق عن ليلي للأبد .. أستطيع أن أشعر به فأنا مثله .. تكاد روحي أن تفارقني منذ قررت فراقه .. أخذت أستعيد شريط ذكرياتنا معا منذ أول لحظة رأيته فيها .. تذكرت ضحكاتي التي أطلقتها و دموعي التي ذرفتها بسببه.. ثم تذكرت شيئا غريبا .. تذكرت أنني حتى الآن لم أقل له أنني أحبه .. نعم حتى هذه اللحظة لم يعرف كم أحبه .. و تملكتني رغبة قوية في أن يعود .. فقط للحظة واحدة .. لحظة أخبره فيها أنني أحبه ثم يرحل من جديد .. و لكن لماذا؟؟ .. كل ذلك بلا فائدة .. لا شئ يهم .. لم يعد ذلك مجديا .. لقد دق جرس القطار إيذانا بالرحيل و لم يعد هناك من يستطيع إيقافه.. هل يفتقدني مثلما أفتقده؟؟ .. هل يبكي علي مثلما أبكي عليه الآن؟؟؟ أسئلة ربما لن أعرف إجابتها أبداً.

*****

و الآن ماذا؟؟ ماذا تنتظرون؟؟ لماذا لم ترحلوا بعد؟؟ .. ألم تدركوا أن القصة قد انتهت؟؟.. تصيحون في دهشة ؟؟ ألم تتوقعوا تلك النهاية؟؟ يا لكم من حمقي.. ألم أقل لكم أنني أحكي عن ذكريات قديمة؟؟.. تلك الأحداث قد انتهت منذ خمس سنوات كاملة .. لا يا سيدتي لم أره بعدها .. لا لم يتزوج .. أحيانا تصلني عنه بالصدفة بعد الأخبار .. علمت أنه أنعزل تقريبا عن الناس.. يعود من عمله ليبقي في منزله حتى اليوم التالي .. حتى أصدقائه لم يعد يراهم.. يبدو أنه مثلي.. يعيش مع ذكرياته .. لا لست أعرف عنه المزيد .. وأنا؟؟ ماذا تريدون أن تعرفوا عني؟؟.. سعيدة؟؟ هل تعتقدون أنني لو كنت سعيدة كنت سأقضي معكم كل ذلك الوقت ألعب دور شهرزاد في ألف ليلة و ليلة؟؟.. لا لم أرتبط من بعده .. أريد أن أرتبط بشخص مثله .. كلما حاولت الارتباط بشخص .. و ظننت أنه هو آخر.. اكتشف أنه ليس هو .. يبدو أن هناك هو واحد فقط .. لا.. لا تحزنوا من أجلي و الآن من فضلكم .. انفضوا التراب عن ثيابكم و أجمعوا أشيائكم و انصرفوا .. ارحلوا مثلما رحل هو عني .. رحل و اخذ معه كل شئ.. و لكنه نسي أن يأخذ شيئا واحدا الشئ الذي يجعلني أسيرته أبد الدهر .. نسي أن يأخذ معه الذكري.


تمت بحمد الله

 
 

 

عرض البوم صور ثم كانت الذكري   رد مع اقتباس
قديم 15-11-08, 06:44 PM   المشاركة رقم: 253
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71366
المشاركات: 861
الجنس أنثى
معدل التقييم: ثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 327

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ثم كانت الذكري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

بعد أن حملتكم لشهور علي أجنحة الحلم حان وقت الهبوط لأرض الواقع . استمتعت بصبتحكم كثيراً.. شكرا لكم .. شكرا للجميع للمتابعين بصمت و شكر خاص لكل المشجعين الرائعين الذين حمسوني لإتمام هذه الرواية.
و جزيل الشكر لإدارة ليلاس و مشرفي قسم قصص من وحي قلم الأعضاء علي التشجيع.

سأفتقدكم كثيرا و لكن ليس لوقت طويل .. لي عودة إن شاء الله قريبا مع "رجل من نار و امرأة من جليد"


و الآن أنا علي استعداد لتلقي ردودكم الغاضبة .. لأني عارفة أن النهاية مش هتعجبكم

 
 

 

عرض البوم صور ثم كانت الذكري   رد مع اقتباس
قديم 15-11-08, 08:52 PM   المشاركة رقم: 254
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 69440
المشاركات: 44
الجنس أنثى
معدل التقييم: miss-choklet عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
miss-choklet غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

لماااااااااااااااااااااااااااااااااذااااااااااا سوف اتقد ذكرى كثيرا فقد عيشتنا معهاااا

اشكرك على روايتك الاكثر من رائعة يا مبدعة

 
 

 

عرض البوم صور miss-choklet   رد مع اقتباس
قديم 15-11-08, 09:07 PM   المشاركة رقم: 255
المعلومات
الكاتب:
dew
اللقب:
قطر الندى



البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 32556
المشاركات: 8,339
الجنس أنثى
معدل التقييم: dew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسي
نقاط التقييم: 5602

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dew غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

مرحبا يا عزيزتي ,,الآن وبعد انتهاء هذه المذكرات قررت أن أرد ,,أعترف بأنني كنت أتابع من خلف الكواليس وكنت أنهال على محمد بالشتائم من مواقفه التي تثير غيظي وحركاته التي لم أعرف لها رأس من ذيل ,,,,

لكن النهاية كانت جميلة جدا ,,فهذه النهاية الواقعية التي تصلح لهذه المذكرات ,,النهاية الملائمة لكل العذابات التي عاناها الاثنين سرا أم جهرا ,,لكل الأيام التي افترقا فيها عن بعضهما ولم يقدرا أن يتوجا حبهما وبثه إلى العلن ,,,

النهاية قد تثير الجدل لدى البعض لكنها حقا أعجبتني ,,

موقف محمد كان تضحية ,,ضحى بحبهما من أجل كرامتها ,,هذا هو الحب ,,أن تضحي من أجل عزة وكرامة حبيبك ,,,,أبدع قلمك ياعزيزتي ,,وسلمت يداك على هذه التحفة الفنية ,,,التي استمتعت بها في كل كلمة وكل حرف سطرته على هذه الصفحة ,,أن أرى عملا ينتهي بهذه الروعة هو شيء محزن لكنني أنتظر الرواية القادمة بفارغ الصبر ,,,

وأخيرا ,,الخاتمة التي كتبتها كانت في منتهى الروعة ,,,

اقتباس :-  
هل تعتقدون أنني لو كنت سعيدة كنت سأقضي معكم كل ذلك الوقت ألعب دور شهرزاد في ألف ليلة و ليلة؟؟.. لا لم أرتبط من بعده .. أريد أن أرتبط بشخص مثله .. كلما حاولت الارتباط بشخص .. و ظننت أنه هو آخر.. اكتشف أنه ليس هو .. يبدو أن هناك هو واحد فقط .. لا.. لا تحزنوا من أجلي و الآن من فضلكم .. انفضوا التراب عن ثيابكم و أجمعوا أشيائكم و انصرفوا .. ارحلوا مثلما رحل هو عني .. رحل و اخذ معه كل شئ.. و لكنه نسي أن يأخذ شيئا واحدا الشئ الذي يجعلني أسيرته أبد الدهر .. نسي أن يأخذ معه الذكري.

سلمت يداك على هذه الخاتمة الرائعة ,,الكلمات رائعة بحق ,,,دام إبداعك ودامت هذه الموهبة إن شاء الله

 
 

 

عرض البوم صور dew   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مذكرات رومانسية, ثم كانت الذكري, رواية رومانسية, قصة ثم كانت الذكري
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 09:24 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية