لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-09-08, 04:00 PM   المشاركة رقم: 96
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71366
المشاركات: 861
الجنس أنثى
معدل التقييم: ثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 327

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ثم كانت الذكري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Emomsa مشاهدة المشاركة
   السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لقد قرأت الاجزاء التي كتبتها بصراحة روعة واحساس عالي واسلوب اكثر من بسيط ووصف جميل للاحداث والمشاعر والاشخاص .......

ميرسي يا إيمو علي إنك قبلت دعوتي أنا مبسوطة كده إني كسبت متابعة جديدة و الحمد لله أن الرواية عجبتك

ولكن لدي احساس بان قصة محمد ستنتهي بالفراق او بموت محمد ....... ولكن ساترك لكي هذه المهمة لكتبيها لنا باسلوبك ويارب لا تموتي محمد ولا تبعدي ذكرى عنه .......

بالنسبة لنهاية القصة أنا شخصيا بصراحة لسه مش متأكده هتكون إزاي بس موت محمد فكرة مستبعدة علشان مش هيجيلي قلب أخليه يموت ما تقلقيش
بسنت في للاخر شاهدة على قصة روميو وجولييت اقصد محمد وذكرى ..... واتوقع انها ستتزوج محمود لان القط لايحب الا خناقه ............

أنا مش مركزة أوي علي قصة بسنت و محمود لأن أن شاء الله قصة بسنت هكتبها بالتفاصيل في الجزء التاني من ثم كانت الذكري (حكايتي مع الزمان) اللي إن شاء الله هكتبه بعد ما أخلص من محمد و ذكري تقدمي واستمري منتظرينك بشوووووق

إن شاء الله الأجزاء الجاية تعجبك

 
 

 

عرض البوم صور ثم كانت الذكري   رد مع اقتباس
قديم 05-09-08, 04:01 PM   المشاركة رقم: 97
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71366
المشاركات: 861
الجنس أنثى
معدل التقييم: ثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 327

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ثم كانت الذكري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dew مشاهدة المشاركة
  
جزء رائع ,,لكن الغموض لازال يلفه وهذا ماأحبه فيكِ ,,فأنتِ تجعليننا نتشوق لقراءة الأجزاء القادمة غير علمين بما سيحصل .
كان الجزء في منتهى الرومانسية والشفافية وخصوصا عندما قال (هل تحصين النجوم مثلي؟) كانت جملة رقيقة جلبت القشعريرة إلى جسدي ,,

أنتظرك بلهفة وشوق في الجزء القادم ,,ولاتخافي من الامتحان إن شاء الله النتيجة حلوة فلكل مجتهد نصيب

ميرسي يا ديو علي الرد و بجد من غير تشجيعك ليا من أول لحظة كنت ممكن مكملش الرواية أصلا

 
 

 

عرض البوم صور ثم كانت الذكري   رد مع اقتباس
قديم 08-09-08, 10:27 PM   المشاركة رقم: 98
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71366
المشاركات: 861
الجنس أنثى
معدل التقييم: ثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 327

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ثم كانت الذكري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

في اليوم التالي أردت أن أعرف نتيجة لقاء الأمس .. هل نجحت؟؟.. هل غير تفكيره و قرر أن يبقي معي؟؟.. تمنيت أن يفعل فليس لي سواه .. إذا ذهب فستذهب معه روحي و سأبقي حيه و لكن دون روح .. قاس هو .. لم أكن أدري أنه قاس لتلك الدرجة .. يعتقد أن في قسوته رحمة بي وهو لا يدري أنه لا يحمل لي إلا العذاب .. لماذا يعذبني و أنا أعشقه.. ألم يدر بعد أنني أعشقة؟؟؟
اتصلت ببسنت كالعادة .. اشعر أنني بدأت أزعجها كثيرا و لكنها لحسن الحظ تحتمل حتى الآن .. سألتها: ماذا بعد؟ ماذا قال بعد لقاءنا بالأمس؟؟ .. قالت : إنه ليس بشرا يا عزيزتي إنه مخلوق من حجر لا يؤثر فيه شئ .. أو ربما لو كان حجرا لكان التعامل معه أسهل من ذلك .. أحبطتني كلماتها فهي بالتأكيد تشي بم ستقوله بعد ذلك .. بالتأكيد لن أسمع منها خبراً جيداً علي الإطلاق .. قلت أستعجلها: ثم؟ .. قالت: نفس الكلام السابق .. أنا ملئ بالمشاكل .. لا أصلح لها .. تستحق شخص أفضل مني .. و مثل ذلك الكلام الفارغ .. الفارق الوحيد أنه اكتشف بعد لقاءكما أنه لا يستطيع أن يتركك.. كدت أقفز من مكاني فرحا و اندفعت دموع السعادة فجأة إلي عيني و قلت لها في لهفة: حقا؟! لقد أفزعتني.. لماذا لم تقولي ذلك من البداية .. قاطعتني في سرعة قائلة: انتظري.. لم انه كلامي بعد .. ابتلعت فرحتي التي لم تدم لأكثر من ثوان .. و صمتت انتظر الكارثة التي أصبحت متأكدة أنها قادمة لا محالة .. قالت بسنت: لقد أرسل لي رسالة مع محمود لأحاول إقناعك بشئ.. التزمت الصمت .. خفت أن أسألها .. لماذا أستعجل الكارثة مادامت قادمة لا محالة.. فلما وجدتني صامتة أكملت دون أن أسألها: إنه يقول إنه لا يستطيع أن يتركك هو و لكن يريدني أن أقنعك بأن تتركيه أنتي .. نزلت علي كلماتها و كأنها صبت جبلا من الحمم البركانية .. شعرت بأنني أحترق .. إذا فهو لا يريد أن يقتلني بنفسه و لكنه يريدني أن أحمل الخنجر و أصوبه نحو قلبي .. و ماذا يريد أيضاً؟؟ .. هل يريدني أن أبتسم في وجهه و أنا أموت .. خرجت كل ثورتي في كلمه واحدة وجهتها لبسنت: لن اسمح له بقتلي .. قالت في دهشة: ماذا؟؟ .. قلت لها: قولي له أنني لن أتركه .. أبدا حتي لو حاول هو أن يتركني فلن أسمح له أبداً .. قالت في حذر: و لكنه قال أنك إذا لم تقتنعي بنفسك فسيبذل هو كل جهده لكي يقنعك بتركه .. قلت لها: فليحاول جهده و سنري ماذا يحمل لي في جعبته.

أيام مرت .. وجاء شهر فبراير .. وجاءت معه امتحانات منتصف العام .. انشغالي بالامتحانات جعلني لا أري بسنت التي أنهت اختباراتها قبلي علي الإطلاق .. لكننا كنا دائما علي اتصال بالهاتف .. اتصلت بي ذات مساء لتقول لي أن محمد طلب أن يقابلها يوم الأربعاء القادم و سألتني إذا كنت أستطيع الحضور .. نظرت لجدول امتحاناتي بحسرة و أخبرتها أنني لن أستطيع .. آخر اختباراتي سيكون يوم الأربعاء .. طلبت منها أن تحمل له تحياتي .. و أغلقت الخط و أنا ألعن الأشخاص الذين يضعون الامتحانات في مواعيد سيئة .. ألا يقدرون أن هناك أشخاص لهم مثل ظروفي.
أنهيت اختباري يوم الأربعاء و أخذت أتطلع إلي الوقت الذي سأصل فيه للمنزل لأنام .. أشعر أنني سأنام و أنا واقفة في المترو .. رن هاتفي فلعنت المتصل في سري .. لست في حال تسمح لي بالحديث .. نظرت لأعرف المتصل.. و لدهشتي الشديدة وجدتها بسنت .. لماذا تتصل الآن؟؟ المفروض أنها مع محمد .. تري ماذا حدث .. ما أن رددت عليها حتي سمعت ضحكاتها .. قالت: كيف حال الجميل؟ .. قلت : بسنت يبدو أن مزاجك رائق أما أنا فأنام الآن أذهبي لتنامي أنت أيضا و سأحادثك عندما استيقظ.. قالت: لا .. بل ستحضرين إلي الآن.. فأنا أضحك منذ الأمس وحدي و أخشي أن أصاب بالجنون و أريدك لتضحكي معي .. قلت: تصابين بالجنون؟؟ أنت مجنونة منذ زمن و أنا الآن شبه ميتة لا أصلح لشئ ولا حتى الضحك .. ثم لماذا أنت بالبيت؟؟ ألست المفروض أن تكوني مع محمد؟؟ . قالت: هذا ما يضحكني منذ أمس .. أنه بخصوص محمد و إذا لم تأت فلن أخبرك أبدا .. ثم أغلقت الهاتف.. آه منها .. تعرف كيف تثير فضولي .. بالفعل ذهبت إليها .. ما أن رميت بنفسي علي الأريكة حتى قلت لها : إذا كان شيئا سخيفا سأقتلك فلقد تركت النوم من أجلك.. قالت: لا تقلقي ليس سخيفاً ..قولي لي أولاً ما تاريخ اليوم؟ .. قلت: الرابع عشر لماذا تسألين؟؟ .. قالت: ألا يذكرك بشئ؟؟ .. فكرت كثيرا ثم قلت: نعم اختبار النقد الأدبي .. لقد كان صعبا و سخيفا جداً .. نظرت لي بغيظ وقالت: فعلاً .. أنتما مناسبان لبعضكما تماما.. أحمق و حمقاء .. الرابع عشر من فبراير هو عيد الحب يا حمقاء .. نظرت إليها ببرود وقلت و لماذا أتذكر تلك المناسبات السخيفة؟ تعرفين أنني لا أحتفل بها.. قالت: و لكن محمد أراد ان يحتفل بها و لكنها تحولت بالنسبة له إلي كارثة .. ثم انفجرت في الضحك .. اغتظت منها بشدة .. علاما تضحك؟؟ أنا لا أفهم شيئاً.. قلت لها: ألن تشركيني معك في الضحك .. قالت نعم سأحكي لك و لكن بشرط ألا تقاطعيني و إلا سأصمت .. قلت: حسنا لن أفعل .. قالت: يبدو أن ابن خالتي العزيز قرر أن يكون آدميا لمرة واحدة في حياته و أن يدخل السعادة علي قلبك .. لقد اعتقد عندما طلب مني أن أقابله يوم الأربعاء أنك ستكونين معي فقد أعتاد أننا معا دائما .. لذلك أشتري لك باقة ورد ضخمة .. كلها من زهور القرنفل البيضاء والحمراء و الوردية التي تعشقينها .. ولا تسأليني كيف عرف أنك تحبين القرنفل .. فأنا كالعادة لست أدري.. ضحكت وهي تكمل: ولبس أفضل ثيابه كأنه ذاهب لحفل زفافه .. بذلة سوداء و قميص أبيض و ربطة عنق .. باختصار كان رائعاً .. (رسمت له صورة في خيالي بتلك الثياب .. نعم سيبدو أكثر من رائع).. ميعادنا كان في الثانية فذهب منذ الواحدة و النصف ( نظرت في الساعة .. كانت الثانية و النصف.. عما تتحدث هذه الفتاة .. كدت أقاطعها و لكنني تذكرت تحذيرها فصمتت ).. كان المكان الذي حدده في أحد الميادين الرئيسية بجوار تلك الجامعة.. تعرفينها بالتأكيد .. هززت رأسي بالإيجاب فأكملت: جلس في انتظار حضورنا و الفتيات اللاتي يخرجن من الجامعة ينظرن لباقة الورد و يحسدن من ستظفر بها .. (بسنت هذه حمقاء .. بالتأكيد لم يكن ينظرن للزهور و لكن إليه .. بالتأكيد كن يحسدن سعيدة الحظ التي ستظفر به و لا يعرفن ما في حبه من عذاب).. بل إن بعضهن جلسن في مقاعد قريبة و الفضول يحرقهن في لانتظار رؤية صاحبة الباقة .. مرت ساعة ولم يأت أحد .. بدأت همسات البنات و ضحكاتهن تتعالي .. بالتأكيد كن يسخرن من هذا المسكين الذي تركته فتاه ينتظر كل ذلك الوقت .. شعرت بالغضب الشديد ولم استطع أن التزم الصمت أكثر من ذلك .. قلت لها: و لماذا يا حمقاء لم تذهبي إليه و تركتيه هكذا .. انفجرت في الضحك و قالت و هي تشير للساعة : كعادتك لا تصبرين أبدا.. نظرت للساعة .. كيف؟؟ إنها لا تزال الثانية النصف.. كيف عرفت كل ذلك إذن؟؟؟ .. نظرت إليها في استفهام فقالت: سأحكي لك و لكن إن تحدثت مرة أخري لن أحكي.. قلت لها حسنا سأصمت .. قالت .. بدأ هو يشعر بالغيظ مما يدور حوله .. و بدأ في سره يسبك و يسبني و يلعن اليوم الذي عرفنا فيه .. فكر في أن يرحل و لكنه خشي أن يكون هناك ما أخرنا و خاف أن نأتي ولا نجده.. ثم قرر أن يشتري الجريدة ليخفي بها وجهه عن نظرات الناس التي أصبحت تحرقه .. ما أن فتح الجريدة حتي وقعت عيناه بالصدفة علي التاريخ .. ثم انفجرت في الضحك وهي تقول: هل خمنتي ما حدث؟؟؟ لقد كان ينتظر بالأمس و ليس اليوم .. أخذت عدة ثوان حتي أستوعب الموقف ثم انفجرت في الضحك.. أعرف أشخاصا يمكن أن يخطئوا في الساعة .. تعطيهم موعد في الثامنة فيعتقدون أن الموعد في التاسعة مثلا .. أما أن يخطئ في اليوم تماما فهذه أعجوبة .. شعرت بالأسى من أجله و لكنني لم أستطيع التوقف عن الضحك .. الموقف فعلا كوميدي جدا .. تخيلت منظره وهو جالس في الميدان و يحمل الزهور في انتظار من لن يأتي فازدادت ضحكاتي.... سألتها وسط ضحكاتنا: و لكن كيف؟ .. قالت: عندما استيقظ نظر في التقويم و لم يكن يعرف أن أخته قد قطعت ورقة زائدة و يبدو أنه كان متلهفا جدا علي لقاءك حتى أنه لم ينتبه للتاريخ.. لقد اتصل بي محمود أمس و حكي لي وهو لا يكاد يموت من الضحك.. ثم ضربتني علي كتفي وقالت: أبشري .. لقد أصبت أبن خالتي العاقل بالجنون و سنحجز له قريبا في مستشفي الأمراض العقلية .. رددت إليها الضربة وقلت: أنت عائلة مجنونة من الأساس.. ضحكت و في وسط ضحكاتي شردت بعيدا .. ماذا يعني هذا الموقف؟؟.. هل تراجع عن موقفة أم إنها مجرد هدنة مؤقت .. لست أدري و لكنني علي أي حال سأنتظر الأيام القادمة التي ستحمل لي الإجابة

 
 

 

عرض البوم صور ثم كانت الذكري   رد مع اقتباس
قديم 08-09-08, 10:54 PM   المشاركة رقم: 99
المعلومات
الكاتب:
jen
اللقب:
عضو راقي
ضحى ليلاس
الوصيفة الاولى لملكة جمال ليلاس


البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 46967
المشاركات: 4,719
الجنس أنثى
معدل التقييم: jen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييمjen عضو جوهرة التقييم
نقاط التقييم: 1999

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
jen غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

ذكرى 000ازيك يا جميلة 00عاملة ايه؟؟
طبعا ياستى لازم ادعيلك00والله قلبى معاكى دايما وعلطول بفتكرك بالدعا خصوصا ان بنت خالتى فى نفس الموقف وبرضه بتمنتحن بس هى يا عينى بتحاول توفق بين شغلها وامتحاناتها وخطيبها اللى هيفرقع منها

المهم يا جميل00لازم برضه تسيبينا كدة معلقين مش عارفين راسنا من رجلينا00لازم تسيبينا
نستوى على نار هادية
خدى بالك 00يوم من الايام هنشيط
هههههههههههههههههههه

بجد بجد الجزء دة عسسسسسسل
يا عينى على محمد00حتة موقف!!!!
فيه شوية تعبيرات عجبونى اووى اووى اوىى فى
الجزء دة
بجد اسلوبك تمااام00ما شاء الله
مستنية بقى الجزء الجديد
يا ترى ايه اللى هيحصل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سلام يا جميييييييييل

 
 

 

عرض البوم صور jen   رد مع اقتباس
قديم 08-09-08, 11:37 PM   المشاركة رقم: 100
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71366
المشاركات: 861
الجنس أنثى
معدل التقييم: ثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 327

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ثم كانت الذكري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

كالعادة جيني الجميلة أول واحدة ترد. ميرسي علي دعائي يا حبيبتي و ربنا يوفقك بنت خالتك. أنا عن نفسي اتخلصت من خطيبي من زمن و بقيت فاضيه للكتابة و شغلي و بس . حاجتين برضو اسهل من تلاته.
أنا مش سايباكوا معلقين و لا حاجه و عموما هبقي ألحقك قبل ما تشيطي ما تخافيش. بس إيه رأيك زي ما وعدتك الجزء ده ما فيهوش عياط بس أكتر حاجه كوميدية فعلا أن الموقف ده حصل بجد تخيلي واحد قاعد في ميدان التحرير قدام الجامعة الأمريكية يعني مصر كلها اتفرجت عليه و ملطوع ساعتين في الشمس و في الآخر يكتشف أنه جه في يوم غلط . مع أنه كان صعبان عليا أوي بس لسه كل ما بفتكر الموقف بموت من الضحك

 
 

 

عرض البوم صور ثم كانت الذكري   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مذكرات رومانسية, ثم كانت الذكري, رواية رومانسية, قصة ثم كانت الذكري
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 06:11 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية