لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القصص والروايات > قصص من وحي قلم الاعضاء > القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء


إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-07-08, 12:54 AM   المشاركة رقم: 46
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71366
المشاركات: 861
الجنس أنثى
معدل التقييم: ثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 327

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ثم كانت الذكري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

عدت إلي منزلي في ذلك اليوم وأنا أكاد أحلق و ألمس النجوم .. ها قد عاد حبيبي أخيرا .. لم أصدق أنني فعلا رأيته.. هذا حلم أجمل من أن يتحقق واقعيا .. و هاهو الحلم يتحقق فيصبح أجمل من ألف حقيقية .. جلست أستعيد كل كلمة نطقت بها شفتاه .. ما أروعه .. و ضممت يدي إلي صدري كأنني أحتضن فيها كل أحلامي .. و كنت في كل ثانية أرفعا لأشمها فأستنشق فيها رائحة عطره التي التصقت بيدي .. أشمها فيتجسد أمامي .. فأناجي طيفه بكل ما لم أستطع أن أقوله له .. أحبه .. أحبه .. أحبه حتي يكاد قلبي يحترق من هذا الحب .. وبالطبع لم أذق النوم في تلك الليلة.
ذهبت إلي بسنت في اليوم التالي .. فقد كنا نذاكر معا .. فرغم اختلاف دراستنا إلا أننا كنا نحب الجلوس معا أثناء المذاكرة .. لنشعر بروح المذاكرة كما كنا نسميها .. ما أن رأتني حتى قالت : تبدين مشرقة اليوم .. ابتسمت و لم أرد .. و كيف لا تبدو مشرقة من تحقق أغلي أحلامها.. قالت: تعرفين لم أرك أبدا في حياتي بالجمال الذي كنت عليه أمس .. قلت : جمال؟؟؟ أنا؟؟؟ .. قالت نعم و أنت تتحدثين إليه كان وجهك يشع بنوع غريب من الجمال. و كأن عصا سحرية قد مستك فأصبحت تشعين تألقا . كل شي كان فيك مختلفا نظرتك ..وجهك .. وحتي صوتك كان مختلفا . كان صوتا ناعما وهادئا ..صوت فتاة و ليس ذلك الصوت الغجري الذي تحدثيني به دائما و يكاد يخرق أذني .. بالطبع قذفتها بالوسادة التي كنت أستند عليها .. ولكن كنت أعرف أن معها كل الحق.. فأنا نفسي ما كنت أعرف نفسي و أنا معه .
جلسنا لنذاكر .. ولكن كيف يذاكر من كان في قلبه ذرة مما في قلبي .. كنت أري الكلمات في الكتاب و لكن قلبا و عقلي كانا بعيدين كل البعد .. كانا معه .. وتمنيت من كل قلبي أن أراه الآن .. وشعرت بقلبي يناديه .. و كأنما استمع قلبه لنداء قلبي .. فجأة رن الهاتف .. كنت بجوار الهاتف و وجدت رقمه الذي أحفظه أكثر مما أحفظ أسمي موجودا علي الشاشة .. إذا فهو المتصل .. قالت لي بسنت: ردي .. و لكن شجاعتي خانتني .. و ارتجفت يداي فلم استطع أن أمسك بسماعة الهاتف .. قامت بسنت وردت علي الهاتف .. أخذا يتحدثان في بعض الأمور العائلية و أنا أحاول الإنصات لعلي أسمع صوته و لكني لا أسمع شيئا .. كم أنا جبانة .. لم أكن أعرف ذلك حتي تلك اللحظة.. أردت بشدة أن أكلمه في هذه اللحظة و لكن ماذا أفعل؟؟ .. هل أطلب من بسنت أن تعطيني السماعة لأكلمه .. وهل أجرؤ علي ذلك؟؟ .. ولكنني أريد أن أسمع صوته .. و :أنما سمع نداء قلبي للمرة الثانية في ذلك اليوم .. فوجدت بسنت تقول لي: خذي . يريد أن يتحدث إليك .. قلت ببلاهة : من؟ .. لم ترد علي و أنما ألقت إلي بسماعة الهاتف .. فجأة هربت مني أنفاسي .. ووجدتني ارتجف بشدة و كأنها ألقت إلي بثعبان و ليس سماعة الهاتف .. صوت من داخلي صاح بي : أسرعي يا حمقاء إنه ينتظر .. تمالكت نفسي و أمسكت بسماعة الهاتف .. حاولت أن أتذكر ماذا يقول الناس عندما يمسكون بالهاتف .. سؤال صعب جدا لم أتمكن من تذكر إجابته علي الإطلاق .. فجأة تذكرت .. قلت: السلام عليكم .. رد عليا الصوت الذي طالما انتظرته و حلمت به : قال و عليكم السلام . كيف حالك ؟؟ .. قلت : بخير الحمد لله .. قال: ذاكري بجد امتحانك علي الأبواب . أتركك الآن لتذاكرين. مع السلامة .. و أغلق الخط .. و لكني ظلت ممسكة بالسماعة و كأنني لازلت أسمع صوته .. ثم انتبهت و وضعتها .. ماذا قال؟؟؟.. كلمات عادية ..
لم يقل شئ تقريبا .. كلمات ربما سمعتها ملايين المرات من آلاف البشر .. لم تكن تعني لي من قبل أي شئ .. فلماذا اشعر بها الأن و كأنها أجمل كلمات الحب التي سمعتها طوال عمري ؟؟ ... لماذا أشعر و كأنه قال لي كل ما كنت أتمني سماعة طوال حياتي ؟؟ .. يقولون أن الحب يعطينا أجنحة؟ صدقوا في ذلك .. فها أنا أشعر و كأنني أطير .. أطير بعيدا و أكاد ألمس السحاب .. كلمات عادية .. نعم .. و لكنها كلماته .. كلمات صدرت من شفتيه .. من قلبه .. سعيدة؟ .. لا .. السادة كلمة بسيطة جدا .. تافهة جدا نصف بها كبل شئ و أنا أريد كلمة جديدة .. كلمة لم يستخدمها شخص قبلي لتعبر عما أشعر به .. ثم فجأة وجدت نفسي سؤالا غريبا لم يطف برأسي من قبل .. هل سيظل حبيبي دائما بجانبي ليمنحني السعادة أم أن هذا مجرد حلم قصير سرعان ما سأفيق منه؟؟ .. ووجدت نفسي لا أريد أن أعرف إجابة هذا السؤال .. أبدا لا أريد

 
 

 

عرض البوم صور ثم كانت الذكري   رد مع اقتباس
قديم 29-07-08, 01:27 AM   المشاركة رقم: 47
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متألق


البيانات
التسجيل: May 2008
العضوية: 73753
المشاركات: 411
الجنس ذكر
معدل التقييم: ابراهيم فواز عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 17

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ابراهيم فواز غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

السلام عليكم ورحمة الله
احييك علي هذا الاسلوب الرائع في الكتابة والسرد واهلا بيكي معنا
تقبلي تحياتي

 
 

 

عرض البوم صور ابراهيم فواز   رد مع اقتباس
قديم 29-07-08, 03:44 PM   المشاركة رقم: 48
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71366
المشاركات: 861
الجنس أنثى
معدل التقييم: ثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 327

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ثم كانت الذكري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

عليكم السلام ورحمة الله و بركاته

ميرسي علي المرور يا أستاذ/إبراهيم .. ولازال للقصة بقية .. تابعني

 
 

 

عرض البوم صور ثم كانت الذكري   رد مع اقتباس
قديم 30-07-08, 01:12 AM   المشاركة رقم: 49
المعلومات
الكاتب:
dew
اللقب:
قطر الندى



البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 32556
المشاركات: 8,339
الجنس أنثى
معدل التقييم: dew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسي
نقاط التقييم: 5602

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dew غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

جزء جميل جدا ,,وتصويرك لمشاعر ذكرى كانت في منتهى الوضوح ,,,

أنتظرك بفارغ الصبر في الجزء القادم

 
 

 

عرض البوم صور dew   رد مع اقتباس
قديم 01-08-08, 10:24 PM   المشاركة رقم: 50
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو قمة


البيانات
التسجيل: Apr 2008
العضوية: 71366
المشاركات: 861
الجنس أنثى
معدل التقييم: ثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداعثم كانت الذكري عضو على طريق الابداع
نقاط التقييم: 327

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ثم كانت الذكري غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ثم كانت الذكري المنتدى : القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
افتراضي

 

و علي عكس مخاوفي استمرت أيام السعادة .. لا شئ جديد بالنسبة لكم ربما .. مكالمات هاتفية تتكرر فيها نفس الكلمات كل عدة أيام سؤال عن صحتي و نصيحة أن أذاكر بجد ولا شئ أكثر.. كلمات قديمة و مستهلكة بالنسبة لكم و لكنها بالنسبة لي دائما جديدة .. لماذا تبدو لنا الكلمات العادية رائعة ممن نحب؟؟ لست أدري.. صحيح أنني كثيرا ما كنت أشعر بالقلق عليه بلا سبب .. ربما لأن في صوته دائما رنه غريبة كأنها قلق أو حزن .. أو ربما بسبب شئ ما يشعر به قلبي و لا أستطيع تفسيره .. و لكنني كنت دائما أزيح هذا القلق جانبا .. أحاول تجاهله لأستمتع بكل لحظة معه .. فلأترك القلق الآن .. بالتأكيد قريبا سأحصل علي أطنان من القلق عندما يسافر عائدا لعمله فلماذا استعجل القلق من الآن.. و لكن متي سيسافر .. لم أجرؤ يوما علي أن أوجه له هذا السؤال فمن يجروء علي أن يسأل متي تختنق أحلامي أو متي سيكون تاريخ وفاتي .. إنها أسئلة ربما ينتابنا الفضول لمعرفة إجابتها أحيانا و لكننا غالبا لا نريد تلك الإجابة أبدا.. و أنا لم أكن أريد أن أعرف .. لا أريد أن أستيقظ من الحلم حتي ينتهي.. مرت شهور ولم ينته الحلم بعد .. لماذا لم يعد لعمله .. هل سيبقي للأبد ؟؟ .. كان من المفترض أن يفرحني هذا الخاطر بشدة و لكنني لا أعرف لماذا كنت أشعر بالانقباض في ذلك اليوم .. ظللت طوال الليل مستيقظة.. هناك شئ ما يحدث له .. شيء لست أدريه و لكنني أشعر به بقوه .. أشعر و كأن هناك من يريد أن يختطفه مني و أمد يدي في ظلام مخدعي لأنقذه فلا أتمسك إلا بالهواء.
ذهبت لبسنت في اليوم التالي فور استيقاظي .. يجب أن أعرف ماذا هناك .. ما أن فتحت لي الباب حتي عرفت أنها لم تنم ليلتها هي الأخري و كأنما الخيالات المزعجة التي أرقتني قد زارتها أيضاً .. سألتها عما بها فقالت إنه مجرد تعب بسيط و سيزول .. كانت تكذب أنا واثقة .. هناك شئ حدث له .. لم أجروء علي سؤالها مباشرة و كأنني أخاف مما سأعرفه .. أريد أن أعرف و لا أريد أن أعرف .. انتظرت أن تقول شيئا و لكنها لم تقل .. لماذا نصر دائما علي معرفة ما نحن متأكدين أنه سيقتلنا .. لماذا أصر دائما علي أن أحفر قبري بيدي و أتمدد فيه ثم ألوم الآخرين علي قسوتهم .. دائما ما أسئل نفسي عن ذلك و رغم ذلك أستمر في حفر القبر .. خرجت من صمتي و سألتها : بسنت لماذا لم يعد محمد لعمله حتي الآن؟؟.. لم تجروء علي النظر في عيني .. حاولت أن ترسم علي شفتيها شبح ابتسامه ة هي تقول لي: هل مللتي منه بهذه السرعة ؟ .. جاء صوتها أشبه بالبكاء و لمحت دموعا تتأرجح في عينيها و تحاول إخفائها عني .. بالتأكيد شيء فظيع حدث له .. يجب أن تخبرني .. قلت لها: اعرف أن شيء شرير يحدث له .. ارحميني و قولي ماذا هناك .. قالت ودموعها قد نجحت في الإفلات رغما عنها: ألا أرحمك أكثر بألا أخبرك .. قلت: بالله عليك أريد أن أعرف لقد شارفت علي الجنون .. و كأنها استراحت لأن هناك من يريد أن يحمل معها السر الذي يثقلها أخذت تحكي لي .. لماذا سألتها؟؟ .. ليتني لم أسأل .. قالت: قبل أن يسافر محمد المرة السابقة أستأجر مع أصدقائه سيارة لحضور زفاف صديق لهم و لكن شريكه في العمل أتصل به ليحضر فورا فترك السيارة لأصدقائه و سافرو نسي أنه كان الضامن لهم و أنه ترك بطاقة هويته لدي صاحب مكتب تأجير السيارات. عندما قاد أصدقائه السيارة حدثت لهم حادثة . لم يصب منهم أحد و الحمد لله و لكن السيارة تهشمت. ذهبوا لصاحب مكتب التأجير و دفعوا تعويضا كبيرا له و لكنهم نسوا استرداد بطاقة هوية محمد أيضا . صاحب مكتب تأجير السيارات كان رجل فاسد الذمة فأقام دعوي ضد محمد و عندما عاد هذه المرة وجد هذه الدعوة قائمة و ذلك ما يمنعه من السفر.
كنت أشعر بأن الموضوع أكبر من ذلك .. قلت لها: بماذا يطالب ذلك الرجل؟ بتعويض؟ فليدفع له محمد أي تعويض مناسب إذا كان ذلك سيبعد شره عنه .. قالت : أنت لا تفهمين يبدو أن محمد كان قد كتب إقرار بسلامة السيارة أو شئ من هذا القبيل . لست أفهم في هذه الأشياء جيدا و لكن محمود عندما اتصل بي ليخبرني قال لي أنهم سيحكمون عليه بالحبس أيضا. و لقد ذهبا أمس للتفاهم مع ذلك الرجل و لكنهم تشاجروا معه و أصر الرجل علي أن يحبسه .. شعرت بالدوار .. أحسست أنني أسقط في بئر عميقة ليس لها قرار حاولت أن أتشبث بأي شيء .. قلت لها و كم هي مده الحبس؟؟ .. قالت : يقول محمود أنها ستكون من ثلاث إلي سبع سنوات.. ثلاث سنوات أو سبع سنوات أخذ الرقمان يدقان في رأسي كالمطارق.. ثلاث أو سبع سنوات .. لست أصدق أن ذلك يمكن أن يحدث .. لماذا يحدث لي وله ذلك دائما .. لماذا لا نجتمع حتي نفترق .. ولكن هذه المرة مختلفة .. ليست سفرا عاديا .. إنه سجن .. سجن له حوائط أربع و بدون نوافذ .. سجن لي و له و لحبنا و حريتنا و لكل شيء.. سجن لأحلامنا و لكلامنا البريء التي نتبادلها عبر الهاتف .. سيأخذونه بعيدا جدا عني .. لن أراه .. لن أسمع صوته .. لن أحس بوجوده بجواري .. لن يكون هنا من أجلي علي الإطلاق .. وماذا سأفعل أنا؟؟ سأجلس لأفكر في شقائه طوال اليوم و أتعذب لنا معاً ؟؟ .. هل سأرسل له الخطابات .. و هل ستصلح الخطابات .. ماذا سأقول له فيها .. سيذهب .. بعيدا هذه المرة .. سيذهب رغما عنه .. اكره أن اراه يفعل أي شيء رغما عنه .. كان دائما قويا .. و أنا أحبه قويا .. انتشلتني بسنت من الغرق في أفكاري و سألتني و الدموع لازلت تغرق صوتها فلا تظهر مقاطعه: ماذا ستفعلين؟ هل...... هل ستتركينه؟
سؤالها استطاع أن ينتزع ابتسامه مريضة من داخل أحزاني .. نظرت لها و قلت : أتركه؟؟؟ إنه قدري و هل يهرب أحد من قدره؟؟؟؟؟

 
 

 

عرض البوم صور ثم كانت الذكري   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
مذكرات رومانسية, ثم كانت الذكري, رواية رومانسية, قصة ثم كانت الذكري
facebook




جديد مواضيع قسم القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:19 PM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية