كاتب الموضوع :
ربيع عقب الباب
المنتدى :
خواطر بقلم الاعضاء
قرائة فيما كتبته ياربيع ..............................
يعود ربيع الى الظل وحديقة جميلة ليحيلها الى مسرح للجنون:
من الطبيعي انك تقراء للربيع ببدايته بشجر التوت لكن لاتفرح كثيرا
فلو بداء بشجرة صبار لكنت ستدرك
لكنه اعطاك الأمل والتفائل
حب شجرة التوت من حب ربيع للتوت نفسه
والا لجعلها شجرة فقط
وهي فتاة الكاتب
الثقة بينه وبينها في لم تخيب يوما رجائي....
فهو حب من الطرفين وامنن مطمئن
ولم تخيب يوما رجاء لي ،
أطلت على في موعدها تماما ،
لانها تحبه وفت بوعدها له..................
و رسمت ألف برعم ..
على وجنتها ..
وألف ألف ثمرة شهية ..
بمعصميها ،
هنا الأيام الجميلة التي مرت على الكاتب
و لم يكن سوى طائر وحيد..
بعينها ،
وبعض حزن .
كانت له ومهتمت به
بعض حزن هناك مايدور خلف العين والانراه
لان الكاتب احب ان لانرى شيئا
حين كنت أغيب بين غصونها متهللا ،
صفعتني بقسوة ساخرة ..
و خلفتني أبكى غباء لازمني ..وعمى
حاول الابحار في اعماق الحياة معها
لكنها
لم تكن له ..
ولم يكفها انها احرقت الكاتب ..
الا انها صفعت روح الطائر الحرة فيه
وجعلته يبكي ليس حسرة
انما اسفاعلى نفسه
غباء ...
كنايه عن شدة المرارة واللوعة
العمى
شدة الألم
.................................من طين
كلام يكتب تحت السطر _______________
لست سوى طين جانب الحياة منه يستمتع بما يقراء فيعبر عنه
|