كاتب الموضوع :
ربيع عقب الباب
المنتدى :
خواطر بقلم الاعضاء
لدي نظرية منذ ان كنت طفلا ضحكت عائلتي عليها في يوم خميس صيفي كنا نتحدث عن افكارنا الخرقاء:
كنت اعتقد قبل الاف السنين اي عندما كنت طفلا ان الناس يموتون
ويتوقفون بمجرد ان اذهب وانني مسؤل عن العالم وعلي تحمل همومه
وانني والد جدي وعلى ان اعمل على ان لايموت
وهكذا يكون البشر ابنائي وتجدني
احمل هموم الناس الذين لااعرفهم الاترى كم كنت اعاني وكم كنت مجنون .............
ملف لا احب قراءة ملف احد اعتقد انني ارسم صورة لكل شخص واحب ان تبقى كما هي
اتخيلك كما اتخيل اروع مخلوق يكتب وهو في سن الخامسة عشر
ومهما مضت بنا الايام القلب هو المهم استاذي الفاضل :
الشاب الصغير ربيع
حتى وان كنت بمائة عام
وانا احببتك.................
وسعيد بدرجة الجنون ذاته (( احببتك أيها الانسان فلاتغب عني))
وادركت انني احببتك
كثيرا لدرجة ادماني على قرائة ماتكتب
وربما يوما ساطبع كتاباتك بل اثق انني سا احتفظ بها واقرائها كثيرا
لانني استمتع بفلسفتك الخاصة..واغرق بكلماتك
التي جعلتني انتظر ربيعك دائما يا اخي الصغير العزيز...واخي الكبير المحترم
انت ربيع ولست شجرة ..... وانا احتاج الى ان تكون موجود ......والجميع غيري
حتى وان كان هناك اغبي والحاوي ومن الايفهم ادام الله عدم فهمه
يكفي انك قلم سيبقى لكل السنين
وليس نسيا منسيا
وبهذا القول جعلتني في خوف
فااياك اياك والرحيل
لانني لن ابقى طويلا
اعلم انني سوف اسافر بعد ثلاث اشهر
ولن استطيع التمشي هنا كما اشاء
فلك ان تتخيل انني سا افتح جهازي كالمجنون لاالتهم ماتكتب
بكل طريقة واستمتع به
وعندما اغيب واعود اريد ان استظل بظلك ربيع
فلتبقى مابقي القلم بيدك استاذي .............................................
فما زلت انت انت ...مهما كنت اوظننت
من طين
التعديل الأخير تم بواسطة انسان من طين ; 05-04-08 الساعة 08:24 PM
|