السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لاأعتقد أن بإمكاني الحديث عن هذه التحفة الفنية فهي تتكلم عن نفسها ,,,,أقف عاجزة حقا عن التعبير عن مدى سعادتي بهذه النهاية المذهلة وحزينة أنا لأني لم أكن معك عندما أنهيتها لكن سامح الله ظروف الدراسة التي أخرتني عنك يا كاتبتنا العزيزة
الف الف شكر ديو علي كلماتك الرقيقه والغاليه
يسعدني دائما تواجدك وتعليقك الذي يمتاز
بالجمال ورقه الكلمات وسلاسه التعبير
ولا داعي ابدا للحزن
فأنا أعلم أن لكل أنسان ظروفه
المهم تواجدك الذي يسعدني
أسلوب سلس وأحداث متتابعة تجعلني ألتهم الكلمات التهاما ,,
نهاية منصور كانت مؤسفة حقا فقد غلب الجانب الشرير على جانبه الطيب ,,ودفع ثمن أخطائه غاليا جدا ,,كم أشفقت عليه
لكل ظالم نهايه وهو امر لابد منه للأسف
كي يكون عبره لغيره
وليد وعبير كانت نهاية قصتهما واقعية جدا ,,أعجبتني حقا فلو أن وليد رضي بأسفها ولم يذهب لكرهته لكن هذه النهاية كانت في منتهى الواقعية,,,
الحمد لله الذي وفقني لذلك
والنهايه هكذا كانت مقصوده
كي تكون حافزا للشباب علي الكد والعمل
والأخذ بالأسباب
أكرم ومروه /يالها من دوامه عاشها الاثنين ,,وياله من موقف ذلك الذي حصل لمروه ,,أضحكني جدا جدا ,,أظن أني كنت لأفعل نفس الشيء لوكنت في مكانها
انا مبسوطه ان الموقف نال أعجابكم كلكم
وسعيده اكثر انه اضحككم
لا تدرين كيف كنت وانا أكتبه ....كنت بضحك واكتب
والموقف بصراحه ....كان مناسب لشخصيه مروه جدا
والمهم ان النهايه سعيده
ياسمين وعمر / أكثر شخصيتين لمست فيها التطور خلال القصة ,,وخصوصا شخصية عمر التي تطورت من عمر الدمث والهادئ إلى العصبي على أخته وزوجته من الضغوط التي يرزح تحتها ,,كانت تطور الشخصية ملموسا حقا
فعلا تطور تلاحظيه علي طول القصه,,,,فكثره الضغوط تولد الأنفجار.....وربما تجعل المرء بدون أن يشعر
يصبح ظالما بعد أن كان مظلوما
خالد /حقا ظننت أنك مت ! لكن كان ذهولي طاغيا عندما علمت بأنه حي ييرزق ,,,نهاية لم أكن أتوقعها ,,أحسنت يا بوسي
الف شكر لا اتمني سوي سعادتكم
الثنائي المفضل لدي / يوسف وريم ,,كم أعشق هذين الثنائي ,,لاأدري ماأقول عنهما ,,,أعجبني مشهد يوسف عندما توقف في الصحراء ليخبرها عن مشاعره وكيف كان جادا جدا وعصبيا وهو يقول (اسمعيني جيدا ياامرأة ........)ههههههههه أضحكني جدا ,,أهكذا يعترف بحبه ؟ حقا إنه شخصية محبوبة لدي
شكرا لكي ديو تعليقك رائع جدا ومميز
واتفضلي يوسف هديه مني ليكي
تهبي الفه في ورق هدايا
في النهاية كلماأستطيع قوله ,,هو شكرا لك ياأعز بوسي على إمتاعنا بهذه القصة المليئة بالمعاني الأخلاقية وعلى العظات التي تخللتها بكل سلاسة وخفة ,,,
أشرك على إعطائنا الفرصة لنقرأ مما أبدعته أناملك الرقيقة التي لن تكتب إلا كل رقيق وأنتظرك بفارغ الصبر والشوق لروايتك الجديدة إن شاء الله ,,,,دمت لنا كاتبة صاعدة في سماء ليلاس ,,,