كاتب الموضوع :
بوسي
المنتدى :
القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء
السلاااااام عليكم ورحمة الله
وصلتُ أخيراً بسلاام ، لأتفاجأ بالمفاجأة الرائـــــعة والـ بارتين التحفة فعلاً فعلاً إبدااااع يا عزيزتي بوسي
<اسفة على تأخيري بالتعليق عليهما >
سأعلق على الشخصيات بصورة سريعة ، فأنا متحمسة للتتمة جداً
سأبدأ بأكثر شخصيات تأثرت معهم بالجزء ..
(أكرم )
فليكن الله في عونك ، فانت دخلت حرباً ضروس .. وبدأت تصاب على إثرها .. أتوقع منك ردة فعلٍ عنيفة
تجاه مروة السخيفة .. ولكن من الجميل أن نعرف بمشاعرك الرقيقة ، والتي دفعتك لترويض هذه الفتاة
الشرسة .. لا يمكنني أن أتخيلها كما تخيلتها وهي نائمة .. هل أبقي على أملي في أنك قد تخرج النار
التي قيدت قلبها وترجع الأمان والسلام فيه من جديد ؟؟وأن تجعلها تعود لتلك الصورة الجميلة في أعماقها؟؟
.. أعتقد أنك محل للثقة يا أكرم .. فأنت شخصٌ كما أخذتُ فكرتي عنك : حازمٌ ومصمم ولا ييأس بسهولة !
أتمنى لك التوفيق في مهمتك ..
( ريـــم )
كلما قرأتُ مشاعرك وفهمتها ، أزداد حزناً عليكِ وعلى حالك ، أصعبُ شيء هو تخلي الجميع عنك و
أن تشوه سمعتك أمام أحبابك ، ولا يبقى أيُّ دليلٍ على براءتك .. والأكثر من ذلك ، أن يحكم عليك ظلماً
وأن تصرخ ولا يستمع إليك أحد ..
سأنتظر بفااااارغ الصبر ، لحظة معرفة يوسف للحقيقة ، سأنتظر لحظة يعلم كم ظلمها ، وكم ظلموها ،
وكيف سيتعامل معها قبل ذلك ، وبعد ذلك كيف سيعوضها ..
( ياسمـــين )يا فرحة ما تمت !!
آآآآه ، مالذي حصل لعمر ؟؟ وذلك الخلاف الذي تركت مروى بذوره بينكما لتنمو الآن .. هل سيكون هناك
فرصة للصلح والتفاهم ، أم أن هناك شيءٌ أكبر ومصابٌ أعظم سيطغى فوق أيّ خلاف .. !!
أنتظر لأرى ما حلّ بعمر ؟؟!
(عبيـــر )
فتاةٌ لو تدري أنها في نعمةٍ لما حلمت بغير أن تظل في حالها !!
أستطيع رؤية انتقامٍ بشع يلوح من بعيد ... !!
لا أدري هل أتعاطف مع خالد أم أحقدُ عليه ؟؟!
أعجبني معنى " إذا اختفى الاحترام ، اختفى الحب والألفة ! "
ذكرتني بأحوالي مع ابن خالتي ، فنحن الاثنان لا نتفق على شيء ،، ولم نجتمع يوماً إلا و كان بيننا خلاف
مع أنني أحتجب عنه ، إلا أننا لا نطيق بعضنا ، ومن ثم بدأ بتغيير تصرفاته فجأة ، وأعتقد أنه أخيراً (عَقَلْ)
ولكن مازلت لا أطيقه بالرغم من محاولاته الكثيرة التأسف عن ما فات ..
على العموم ، المسكينُ هنا غير عبير ، هو وليد .. أعتقد أن بدايته كانت خاطئة مع عبير !
لكن لا تبتئس ، أنا واثقة من أن يومك قادم وستندم عبير على معاملتك بهذا الشكل ..
( يوسف )
لم أعتقد بأنك عدوانيٌ هكذا .. ولكنني أشك في أنك لن تكون السبب فيما يحصل لعمر ، ولن تكون ذلك
الشخص المجهول .. بالرغم من أن خناقك مع عمرك أحزنني ، فأنتما شخصيتان أحببتهما ! أتطلع لصلحٍ بعيد ..
فقط لأنني مستعجلة سأتوقف على هذه الشخصيات ، وإن شاء الله سيكون للبقية نصيبٌ المرة القادمة
لا أستطيع سوى أن أقول لكِ ، أنِ حقاً مبدعة أختي العزيزة ، وأجمل ما يميز قلمك سحره البسيط ، وألفاظه الجزلة المنتقاة بعناية ، والمنسابة بسلاسة لتعبر عن المعنى مباشرةً بدون تطويل ولا تقصير ..
كل هذا ميز أسلوبك وجعله فريداً من نوعه
أتمنى لك التوفيق والمستقبل الباهر والمليء بالأعمال الناجحة
وأترقب الأجزاء القادمة بكل ما للشوق من معنى
في أمان الله عزيزتي
|