كاتب الموضوع :
ربيع عقب الباب
المنتدى :
خواطر بقلم الاعضاء
اقتباس :-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انسان من طين |
هنا تشبيه الرسالة بانه طعنة ؟؟او الرسائل القديمة منها بانها طعنة ..تشخيص
والطعنة من مدية صدئة ...فهل هي الصديقة نفسها ؟؟هذه المدية
ام وسيلة الطعن حقا؟؟وهي اتت مغاجاة وسريعة
في لحظة غفوة من المطعون الذي اثقلته الحياة في حلم شهيداو انه نائم في حضن حلم شهيد
يرفق به
أنامل شوق تهدهد روحي ،
وتسكن جأشها !
ثم ان هذا النائم المطعون يهدهد انامل الشوق ويسكن بكائها....بماذا
يالرسائلك حين يفتك بها ..
وحش التجني ،
هنا جعل ربيع الرسائل مجني عليه وهو كان جاني
ويسن حدها .. كير الغباء ،
ويخط وجه حرفها ..
ثم اعاد التاكيد على ان هذه الرسائل هي عبارة عن سكاكين تسن وهي حادة
والحروف هي روؤس السكين
جرثومة المناطق الوسيطة !
هههههههههههه
معناه انها وباء لاخلاص منه
كيف ألامسُ أرضَ رسائلك القادمة ،
وأرى همس نبتها ..
وشذا حرفها ..
ونهرها يفيضُ فى روحي
ارتعاشا وشوقا ..
وأصدق أنها كانت لك؟؟؟
هنا يعود الكاتب الى اصله الرقيق المعبر وهو ينظر الى هذه الرسائل على انها ارض الحياة
ولها نبات يهمس
والهمس اثار الحركة والاحساس في القصيدة
وشذا ..جعل للحروف عبير بعد ان كان لها حد السكين
معاني الرسالة هو نهر الحب المعطاء
حقيقة الحب والرعشة التي تعبر بشوق
تجعل الامر غريب على نفس الكاتب
فهل هي ممن احبها
....................................
خواطرك رائعة مع قصرها الاانني ارى انها تحتاج الى تعليق من هم اكثر ابداع مني
لكن هناك في نفسك اسئل نفسك لماذا .......
جعلت الحياة الرائعة وحش من مدية
مع كل الود
|
حين تكون رسالة أداة تعذيب و قتل ، تسقط كل ادعاءات الحب ، حتى و لو كان موقفا عابرا !!
كنت مبدعا بحق .. شرفت بمرورك أخى الجميل .. و أنا هنا كنت محظوظا إذ لا مست حروفك كلماتى المتواضعة !!!!!
ربيع عقب الباب
|