لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم الادبي > الخواطر والكلام العذب > خواطر بقلم الاعضاء
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

خواطر بقلم الاعضاء خواطر بقلم الاعضاء


هي ....وكلماتي

هي و....كلماتي جلست أمامي صامتة كنهر سيبيري في يوم شتوي، وعلى ضفاف عينيها المتمترستين خلف نظارتين معتمتين تتراءى أطراف غلالة حزن، واضطراب جامح يهزها فتحاول ـ بجلاء

موضوع مغلق
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-03-08, 10:11 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Dec 2007
العضوية: 58379
المشاركات: 154
الجنس ذكر
معدل التقييم: العبدي عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
العبدي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء
Shot هي ....وكلماتي

 

هي و....كلماتي


جلست أمامي صامتة كنهر سيبيري في يوم شتوي، وعلى ضفاف عينيها المتمترستين خلف نظارتين معتمتين تتراءى أطراف غلالة حزن، واضطراب جامح يهزها فتحاول ـ بجلاء ـ أن تبدد وقعه على نفسها بلف قداحة ذهبية بين أصابعها ..أصابع جميلة زادتها عناية المانيكور بهاء. أحسست بها تتشظى، تنسحق تحت ثقل أحزانها ...فنسيت أحزاني. ومددت يدا وأمسكت بيدها .كانت باردة كالثلج ...وبالأخرى ربت عليها . وهمست لها :
ـ ما بك يا سيدتي؟ ما ذا الوجوم؟
بكل هدوء، خلعت نظارتيها ، وأزاحت بدلال خصلة شعر مسدلة على عينيها. وسهمت في عيني، كأنها تبحث عن مركب أمان في لجها الأسود ... أو تحاول أن تقرأ ما رابضا في ظلال بريقهما...
آه كم أعشق عينيها !... جميلتان كنجمتين، بهيتان كوردتين، فيهما أرى الحياة وسحرها وألمس الغرام وناره ، كثيرا ما طلبت منها أن تحادثني بدون نظارة رغم، أني أعرف أن حدة بصرها متوسطة...وما خذلتني وما كانت...ربما، هي أيضا كان يعجبها ذالك!
بيد مرتعشة ، أدخلت يدها في محفظتها التمسا حية الجلد وأخرجت علبة سجائر، سحبت واحدة، وقالت :
ـ أتسمح...؟
أخذت القداحة من يديها برفق وألهبت سيجارتها قائلا : << العفو..... تفضلي سيدتي>>.
سحبت نفسا قويا...حتى انسد أنفها ورق...ربما، ما دخنت مذ ساعات أو، ما يصطرع تحت حناياها من اللظى لا يبدده إلا دفق من دخان متواصل... وما لبثت أن نفثت سحابة بحجم غيمة ماطرة، حجبتها عني لحظة. ثم، تنهدت نهادا طويلا. ربما... روح تبكي في قرارها.آلمني مزاجها العكر فدنوت حتى صرت قبا قوسين وأدنى منها...فتدانت، وقالت :
ـ ضمني... لعل دفء حنانك يشل يد ذا الحزن الخانق أنفاسي، وقربك ينسيني ويذيب جليد وحدتي أو، ربما أختزن من إيقاع أنفاسك نغمة استعيد رنتها لحظات غيابك الطويل فتؤنسني، ومن كلامك يا عزيزي شيد لي مركبا أهيم به في البحار البعيدة وجنحه لأطير حيث النجوم تولد والكواكب تموت.
أنت وحدك الذي سبحت في أغواري وغصت في مجاهلي وقرأت قراراتي وتناغم فكرك مع خواطري. أنت الذي من جعلني استذكر أني أنثى فأصبحت أتطيب ، أتجمل ، أتدلل...و لهدف... واحد هو غوايتك أسرك ،يا ملاذي وجنة خلاصي.
كلامها حسسني الحياة تغشاني، ـ أنا الميت ـ روحا تولد من جديد في قراري، وتيار الحب يذرع جسدي صعودا يبذر وراءه شبه صدمات كهربائية ساكنة...
طأطأت رأسي برهة أبحث في ضواحي فكري عن متكإ ألوذ به...عن موقع قدم في عالم ضبابي ولكن، دافئ النسمات عليلها يحضنني من جديد عالم ...كنت قد طويته سفرا واستندته... زمنا مضى.
لاحظت شرودي وصمتي الغير المعهود فقالت:
ـ ما بك ؟...أين شردت؟
رددت بنبرة فيها من الأسى اثر ولها من اليقين حلة:
ـ هل يمكن للأفنان العارية أن تورق من جديد والربيع قد قضى ؟ هل للخريف أن يخصب المروج الذابلة ويأسر غيمه الطيور المهاجرة؟ هل للحب... أن يولد من جديد... خارج رحم الشباب؟ !
ـ فلسفتك ذي لها تفسير واحد... يا عزيزي !!هو انك تحاول الهروب مني لا غير. لكن، ألم تقل لي أن الحياة خط مستقيم لا يعرف الانكسار ، وأن الحب فينق ما أن يحرق حتى ينبثق من رماده لدى نواصي القطر الصادق البرق والرعد!
ـ نعم يا حبيبتي....قد قلت ...ذا . ولكن، أحيانا ....
ـ نعم، أحيانا تصير ظالما...متجاهلا...جاحدا...
رد صوت مبحوح من ورائي، التفت صوبه فوجدتها منتصبة كشمعة معتلية شمعدان، ترهقها قترة وإعياء با رزين. شعرها علامات تعجب، عيناها سكونان ويداها نصبتان أما رجلاها... فكسرتان. بدت رثة ، زينتها معطلة لا مسحة جمال في مظهرها ، تقززت منه أكثر حين انحنت علي واقتربت حتى شعرت بسخونة أنفاسها تلهب خدي. دفعتها برفق وقلت لها موشحا بوجهي عنها:
ـ ما تبغين؟... أما يمكن أن أنفلت منك ولو للحظات؟ لما أنت ملازمة أياي بذي الصورة المرضية؟
ردت وحدقتاه مشرعتان كأبواب السماء تعجبا...
ـ كيف تقسو علي وتهجرني وتنساني ؟ بعدما شببت بين يديك، وزها شكلي فأضحى شعري جدائل وصدري كريما وخصري نحيلا، وبت لا تطيق النوم إلا وأنا في عينيك وصحوي دونه مهد يديك. ما جرى حتى تهملني ؟ ما مدّتك ذي السيدة حتى تشغلك عني ؟ألم افتح لك بساتيني نزلا؟ ألم تكن راضيا قرير العين في عالمي؟ألم أكن مستودع همومك وأفراحك..؟
ـ نعم ولكن كنت تداوين حزني بالحزن... وتنسيني معاناتي بمعاناة ...كنت تصبغين سواد روحي بسواد الليل...وماء لأجلي لم تعطي <<وأما هي فقد غسلت رجلي بالدموع ومسحتها بشعرها1>>، قبلة لم تقبليني! << وأما هي فمنذ دخلت لم تكف عن تقبيل رجلي2>>، بزيت لم تدهني رأسي ، <<أما هي فقد دهنت بالطيب رجلي 3>>. أليس ذا كافيا لأنساك...وأنشغل ...
لا حظت حبيبتي رحلتي فقالت:
ـ اليوم أنت مزاجيّ...ما بك؟ شيء ما يعتمل في خاطرك ..يشل فكرك. ليت شعري أعرف ما هو.
ـ واهمة أنت ، لا شيء على الإطلاق. كل ما في الأمر دوخة تساورني ربما الضغط الدموي من جديد استلقى برعونة على ضفاف شراييني.
ـ انس العالم ليعتدل ضغطك و... لتسق حقولي الجرداء... لا تبق صامتا...أرجو كسر صوان رتابتي.
استويت وهممت... لكن، أحسست بعقدة في لساني وأبواب الكلام المشرعة وُصدت وما تركت لي إلا تأتآت، حاولت وحاولت... بيد كل جهودي ذهبت سدى. شعرت بضعف وانكسار...فجلت بناظري في الغرفة، التمس معينا ... سببا...فلم أجد... سواها... هي من جديد.... كلماتي ، منتصبة، متحدية أمامي و بسمة انتصار بحجم قهقهة على شفتيها القرصية!
اقتربت مني، وبسبابتها داعبت وجنتي وقالت:
ـ ها أنت ببابي! أأصدك....؟لا، أبدا يؤلمني انكسارك يا .....عزيزي، لتكلمها إذن..
حينا مسحت فمي براحتها، فانفكت عقدة لساني وقلت بصوت أكثر من الهمس واقل من الصراخ:
ـ احبك يا حبيبتي....احبك يا حبيبتي!
ـ الله !... ، صاحت ، وأخيرا قلتها . اعترافك ذا قد يقتل كل شجوني. ما أسعدني الليلة يا عزيزي!
ليلتها كلماتي تسلقت أهدابي ونامت من جديد بين جفوني، وحبيبتي استكانت جنبي وغفت وهي تعد النجوم من خلال النافذة المشرعة .
صباحا ، كان صمت مستأسد يحوم حولي يتجاسر عليه بين حين وآخر خرير ماء قادم من المطبخ. حتما فاطمة منشغلة بغسل الأواني وتسمع بالتوازي أغنية من أغاني فيروز مفضلتها عبر سماعتيها . صحت بأعلى صوتي حتى تسمعني :
ـ قهوة سوداء من فضلك ...ومن غير سكر .
في انتظارها ...جلست على حافة السرير أتأمل .. أقرأ ما يحاول أن تقول دزينة أظافر وزوجي غيار أهداب عليهما استند أصبع أحمر شفاه...ابتسامة وليدة وسواس قهري أحسستها ارتسمت على وجهي ...وفي أعماقي قائل يقول. <<حدسك أيها السيد كان صائبا وحدسي..... >>.

3،2،1 آيات من أنجيل لوقا


الكاتب حدريوي مصطفى
الدار البيضاء في../../2008



 
 

 


التعديل الأخير تم بواسطة العبدي ; 20-03-08 الساعة 01:10 AM
عرض البوم صور العبدي  

قديم 19-03-08, 10:50 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Dec 2006
العضوية: 18373
المشاركات: 2,214
الجنس أنثى
معدل التقييم: سدن عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 18

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
سدن غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : العبدي المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء
افتراضي

 

ـ احبك يا حبيبتي....احبك يا حبيبتي!
ـ الله !... ، صاحت ، وأخيرا قلتها . اعترافك ذا قد يقتل كل شجوني. ما أسعدني الليلة يا عزيزي!
ليلتها كلماتي تسلقت أهدابي ونامت من جديد بين جفوني، وحبيبتي استكانت جنبي وغفت وهي تعد النجوم من خلال النافذة المشرعة .



يـــــــــــــــــــاه
وهل ..وهل سيأتي اليوم الذي يقوله
من احب
الحيدري يعطيك العافيه
والحمد لله على سلامتك
وتقبل مرررورري
حنان

 
 

 

عرض البوم صور سدن  
قديم 19-03-08, 11:50 PM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 68024
المشاركات: 16
الجنس أنثى
معدل التقييم: دفء عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدBahrain
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
دفء غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : العبدي المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء
افتراضي

 

من أجمل ما قرأت
مجروحة هي شهادتي فيك

دمت بود أخي العزيز

 
 

 

عرض البوم صور دفء  
قديم 20-03-08, 04:26 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو مميز


البيانات
التسجيل: Aug 2006
العضوية: 10109
المشاركات: 1,430
الجنس ذكر
معدل التقييم: ربيع عقب الباب عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
ربيع عقب الباب غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : العبدي المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء
افتراضي

 

هى .. و كلماتى !!!؟!!!
--------

مجادلة ، و غواية مزدوجة ، وحديث طال فى الوقت ، و اعتصر للغة الوصف ، و الدلالة ، وجنوح طائر ، مسافر فى المعانى ، يرتجى خلاصا ، وصولا إلى نهاية ما ، لجنون من مشاعر ، متهالكة ، مقهورة بفعل
الوقت .. و المسافة .. و اللا حيلة .. و الـ ...... !!!
ربما القهر هنا هو سيد ، هو دائما المنتصر ، مفترس الولائم ، و داهس القلوب ، و قاتلها ..هو هنا ذو أربعة شعب .. من اتجاهات عديدة .. يأتى
وقت ولى .. ومسافة حاجبة مانعة .. و سيدة فازت بالتاريخ .. و النسل .. أعطت .. و تعطى بلا حدود .. رأت كيف تغنى بها لوقا .. و السيد المسيح .. فمجدها .. وقهر من تفح على شرفات القلب . . تبغى وصولا !!
أم هى حدود المقارنة بين الخنوع و التماثل .. بين زوجة لذا السيد تقبع بين رجليه ، و أخرى تناصبه و تجادله .. وتذكى روحه وقريحته و عقله .. ربما يكون هنا ماقصد بالطرح للزوجة أو لربة البيت التى لا تجيد سوى خدمة رجلها !!

رأيت لوحة مسرحية .. وحوارا بين رجل و أنثى .. و جدلا فى الحب .. طال .. و ازدان بلغة رفيعة .. صاغها صاحبها بمزاج رائق .. و حب دافق ظاهر و مؤكد .. وتنتهي اللوحة كما فى الأفلام العربية بالتقاء الحبيبين .. و قتلهما لحظات التردد .....!!!
لكن نكاية فى القارىء ربما ...ههه .. رأى العم مصطفى .. أن يخرج لنا طرف لسانه ، ليقول أن الأمر كله كان محض تخيّل .. كان فى المخيلة .. لا أكثر .. وهاهو صباحا على سريره .. ينتظر فنجان القهوة السوداء من يد فاطمة خادمته التى رافقته فى قصة زوبعة فيزيقية .. و إلى سمعه تصل أصوات من المطبخ .. وهو يحدق فى أشياء حوله و يحدس ما تقول .. لينهى بهذه العبارة :"في انتظارها ...جلست على حافة السرير أتأمل .. أقرأ ما يحاول أن تقول دزينة أظافروزوجي غيار أهداب عليهما استند أصبع أحمر شفاه...ابتسامة وليدة وسواس قهري أحسستهاارتسمت على وجهي ...وفي أعماقي قائل يقول. <<حدسك أيها السيد كان صائباوحدسي..... >>.".
وكأنها كانت رهانا بينه وبين ذات هى نفسه .. و حسمت فى لحظة جدلهما!!

شكرا لك مصطفى على اجتياز الوقت .. و تسلق الأسوار .. و لكن سؤالا يظل يتردد داخلى .. هل نحن فى حاجة فعلا إلى هذا النوع من القص ؟!!
بعد راديكالية : انتحار ... بينلوب .. العشاء الأخير .. " و غيرها من الأعمال التى تبنى ذائقة ، و تشحذ همة .. وتحدث تنويرا فى عتامة المرحلة ؟!!!!


ربيع عقب الباب

 
 

 


التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب ; 20-03-08 الساعة 05:41 AM
عرض البوم صور ربيع عقب الباب  
قديم 21-03-08, 11:34 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متالق


البيانات
التسجيل: Dec 2007
العضوية: 58379
المشاركات: 154
الجنس ذكر
معدل التقييم: العبدي عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 12

االدولة
البلدMorocco
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
العبدي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : العبدي المنتدى : خواطر بقلم الاعضاء
افتراضي

 

[CENTER][QUOTE=نهى12;1291760]ـ احبك يا حبيبتي....احبك يا حبيبتي!
ـ الله !... ، صاحت ، وأخيرا قلتها . اعترافك ذا قد يقتل كل شجوني. ما أسعدني الليلة يا عزيزي!
ليلتها كلماتي تسلقت أهدابي ونامت من جديد بين جفوني، وحبيبتي استكانت جنبي وغفت وهي تعد النجوم من خلال النافذة المشرعة .



[RIGHT][I][B][FONT="Franklin Gothic Medium"][SIZE="3"][COLOR="SlateGray"]يـــــــــــــــــــاه
وهل ..وهل سيأتي اليوم الذي يقوله
من احب
الحدريوي يعطيك العافيه
والحمد لله على سلامتك
[CENTER][FONT="Times New Roman"][SIZE="5"][SIZE="7"]وتقبل مرررورري
حنان


شكرا لمرورك يا عزيزتي...وثنائي الكبير على إطرائك الجلي
ودادي وفائق احتراماتي[/CENTER
]

 
 

 

عرض البوم صور العبدي  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
هي وكلماتي
facebook




جديد مواضيع قسم خواطر بقلم الاعضاء
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 05:41 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية