لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > قسم الارشيف والمواضيع القديمة > الارشيف
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

الارشيف يحتوي على مواضيع قديمة او مواضيع مكررة او محتوى روابط غير عاملة لقدمها


 
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-06-08, 07:23 PM   المشاركة رقم: 66
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 67119
المشاركات: 69
الجنس أنثى
معدل التقييم: rozta عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
rozta غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rozta المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

الجزء السادس
مرت الأيام وحان اليوم المحدد للحفل ، استيقظت "حور" كعادتها باكرا للذهاب الى العمل وبعد انتهائها من حمامها المعتاد ومن ارتداء ملابسها ، اتجهت "حور" الى حجرة الطعام لتناول الفطور مع جدتها التى كانت فى انتظارها مع "رغد" .
دخلت "حور" الى حجرة الطعام مبتسمة :

- صباح الخير عليكم جميعا

نظر اليها كلا من "رغد" و جدتها وهو يعلو وجههما الابتسامة وقالا وهما ينظران الى بعضهما :

- وعليكى أيضا

لم تعرف "حور" سبب هذه الابتسامة التى تعلو وجهيهما ، الا أنها لم تهتم ، جلست "حور" على المائدة وهى تهم بتناول الطعام تذكرت أن اليوم هو يوم الحفل وشعرت بالسوء وسألت نفسها :

- "هل هما يتذكران ولهذا السبب كان وجههما تعلوه الابتسامة؟ "
- "وحتى وأن كان هذا هو السبب فأنا حتى الان لم أعثر على الفستان المناسب "

نظرت الى جدتها وهى تحدث نفسها بصوت خافت لم يستطع أحد سماعه :

- أسفة ياجدتى ولكنى لن أستطع أن أوفى بوعدى اليوم

لم تستطع أن تتناول شئ فستأذنت وهمت بالرحيل للعمل وهى فى طريقها الى الشركة لم تستطيع أن تفكر فى شئ غير هذه الحفلة الغبية وفى جدتها ووعدها ، صحيح أنها مسرورة لانها لن تستطيع الذهاب الى الحفل وأنها تستطيع الان أن تعثر على سبب يمنعها من الذهاب والبقاء مع جدتها الا أنها تسعر بالسوء لانها لن تنفذ ما وعدت به جدتها وهذه سوف تكون المرة الثانية وكم تكره الا تفى بوعدها .
وصلت "حور" الى الشركة وقررت أن تبعد هذا الموضوع عن تفكيرها وأن تصب تركيزها على العمل .
كانت "حور" تتناقش مع أحد الموظفين عن أحد التصاميم عندما شعرت بأن أحد يراقبها عندها نظرت خلفها بحذر وحينها التقا نظريهما ، كان يتحدث هو أيضا مع أحد المزظفين ولكنه كان ينظر اليها وأخذ ينظر اليها مطولا أدارت وجهها وهى تحدث نفيها " لن يكف أبدا عن هذه التصرفات " ، وأخذت تكمل نقاشها ، عندما لاحظت أن الموظف الذى تتحدث معه لاحظ مايقوم به "خالد" ولاحظ نظراته ، حينها أنهت حديثها معه سريعا ، نظرت اليه غاضبة وكانت تتجه الى مكتبها عندما أنهى حديثه هو الاخر واتجه مسرعا اليها و دخلت الى المكتب وهو خلفها حتى أمسك بها من ذراعها و هو يسألها :

- لما كل هذا الغضب ؟

رمقته "حور" بنظرة غاضبة :

- ألا تعرف ما فعلت
- لقد كنت تنظر الى حتى أن الموظفين هنا لاحظوا ما تفعله ، الا يهمك أى شئ ، أنك بذلك تسئ الى

سحبت ذراعها من يده بعصبية بالغة وأدارت وجهها وهى تضيف :

- ولكن مع من أتكلم أنك لا تهتم ، ألا تعى ما قد يقولونه عنى

اقترب منها "خالد" ووقف فى مواجهتها ونظر الى وجهها متفحصا وتلاقت أعينهما للمرة الثانية وهو يقول:

- سيقولون أننى أحب وأحب أن أراكى أمامى دائما

أشاحت "حور" بنظرها بعيدا عنه وأبتعدت قليلا وهى لا تعرف لما شعرت بأنه يقول الحقيقة وأنه صادق فى ما يقوله الا أنها شعرت بالحزن والقلق يسيطرات عليها ، أمسك بذراعها ثانية وأقترب منها وهو يقول لها :

- لا تقلقى ، قد أنجح فى جعلك تحبيننى قريبا

نظرت اليه مبتسمة ولم تستطيع أن تقول شئ وابتعد عنها متجها الى الخارج عندما استدار اليها متسائلا :

- هل ستأتى الى الحفل اليوم ؟

هزت "حور" كتفيها دلالة على عدم تأكدها من قدرتها على الذهاب ، أضاف "خالد" :

- أنتظرينى بعدما تنتهى من عملك سوف نذهب معا

وأختفى قبل أن تستطيع "حور" أن تخبره أها لا تريد ذلك ، لقد نسى كل ما قالته منذ قليل ، جلس "حور" على الكرسى المقابل لمكتبها وهى تفكر "كم يعجبها ثقته بنفسه " ، لقد شعرت أن مشاعره صادقة ولكنها لا تستطيع ، لاتستطيع أن تحب وهذه هى الحقيقة .

- لا ، على الان أن أطمئن على "ياسين" أولا وكيف أكون أنانية الى هذه الدرجة
- لا أعرف لماذا أشعر أنه يحتاج الى؟ ولماذا أنا مهتمة الى هذه الدرجة بعلاقته مع " فاتن" ؟
- أنها حياته ويجب ألا أتدخل فيها ، أنه شخص ناضج وليس طفلا تماما كما قالت "رغد"
- كما فرضا أنه يحبها

لقد شعرت "حور" بقشعرة تسرى فى فى جسدها كله ، وأنتفضت لهذه الفكرة ، كما شعرت بالفزع عندما نظرت أمامها ووجدت "ياسين" يستند على باب المكتب وهو ينظر اليها صامتا ، لقد كانت المرة الأول التى تراه فيها وهو ينظر اليها هكذا وكأنها يحاول أن يتذكرها .
عندما لاحظ "ياسين" شعورها بالفزع ، أتجه اليها وهو ينظر اليها كمن يحاول أن يعرف فى ماذا تفكر وهو يقول :

- لقد دخلت المكتب فلاحظت أنك شاردة ويبدو أنك كنت تفكرين فى شئ مهم لأنك لم تشعر بوجودى فى المكتب ففكرت فى البقاء ساكنا حتى لايزعجكى وجودى

قامت "حور" من مكانها وهو يبدو عليها التوتر كانت تخاف أن يعرف فى ماذا كانت تفكر وهى تجيبه :

- لا لا ، لم أكن أفكر فى شئ

نظر اليها وهو يجيب :

- حسن ، كما تشائين

وأضاف متسائلا :

- هل ستأتى الى الحفل ؟

جلست "حور" على مقعد المكتب بحيث أصبح " ياسين" فى مواجهتها وهى تجيب :

- لا أعرف بعد
- ولما تسأل ، ألست ذاهبا مع "فاتن" الاحرى بك أن تتأكد من ذهابها هى معك ؟

أجابها "ياسين" وهو يخفى ابتسامته :

- لقد تأكدت بالفعل من ذهابها
- وانتى لماذا قد لا تذهبين ؟

أجابته "حور" وهى تشعر بالضيق من رده وكأنه يرغب فى غيظها :

- لم أحدد ما سوف ارتديه حتى الأن

نظر اليها وهو يتجه ناحية الباب وهو يوجه كلامه لها :

- هيا بنا ، سوف أقوم بايصالك للمنزل حتى يكون لديك الوقت الكافى لمعرفة ما سوف تقومى بأرتدائه فى الحفل
- لن أستطيع أن أتى معك

بمجرد أن قالت هذه الجمل حتى استدار اليها "ياسين" مندهشا من هذا الرد ورد متسائلا :

- لماذا ألم تنهى عملك ؟

أجابته : - نعم

فسألها وعلامات الدهشة تعلو وجهه :

- اذن ما سبب بقاءك الان ؟

ردت مبتسمة ، لقد أرادت أن تخبره ، أرادت أن تعرف ما الذى سيقوله :

- سوف يقوم "خالد" بايصالى الى المنزل

نظر اليها "ياسين" بضيق وهو يقول :

- هكذا اذن

واتجه ناحيتها ووقف الى جوارها وأتكأ على مكتبها :

- اذن افهم من ذلك أنه من ستذهبى معه الحفل أليس كذلك ؟

أجابته "حور" دون أن تنظر اليه :

- نعم

قال "ياسين" بلامبالاة :

- لاحظت أنكم أصبحتم تتحدثون معا كثير ، هل نسيتى ما حدث ؟

لا تعرف لما أشعرها كلامه بالاهانة وكأنها فتاة صغير لاتعرف ماتفعله وأن عليها أن تستشيره قبل أن تقدم على عمل أى شئ فأجابته :

- لا ، شكرا على تذكيرى بما لم أنساه
- كما أنها حياتى وأنا أقرر من أتحدثه معه ومن لاأريد التحدث معه

وقبل أن يستطيع "ياسين" أن يجيب ، كان "خالد" يطرق باب المكتب وعندما نظرت "حور" وجدته ، فأشار لها بأنه سينتظرها بالأسفل ليوصلها ، فأخبرته أنها ستلحق به ، ومرت الدقائق عليهما وكأنها ساعات ، خلااها لم ينبس أحد بكلمة حتى استأذنت "حور" من "ياسين" وهمت بالرحيل .
كان "خالد" ينتظرها كما أخبرها ، فأعتذرت له عن التأخير ولم يدر بينهم أيه حوار طوال الطريق رغم محاولات "خالد" المستمرة فى الحديث معها الا أنها لم تكن فى مزاج يسمح لها بالحديث فكانت تكتفى بالنظر اليها والابتسام على كلامه دون أى تعليق .
وصلت "حور" الى منزلها ، فوجدت جدتها و"رغد" يتحدثان فى حجرة الجلوس و بمجرد أن دخلت حتى توقفا عن حديثهما ، فسلمت عليهما وجلس على أقرب أريكة وجدتها قبل أن تسألها جدتها :

- هل وجدت ما سترتدينه فى حفل اليوم ؟

لم تظن "حور" أن جدتها مازالت تذكر يوم الحفل وكم تمنت أن تنسى هذا اليوم الا أن ذلك لم يحدث .
أجابتها "حور" وقد ظهر عليها ملامح الحزن والضيق :

- لا ياجدتى

ثم ترددت وهى تكمل :

- أسفة ياجدتى ولكن يبدو أننى لن استطيع أن أوفى بوعدى لكى ، فأنا لا استطيع الذهاب الى الحفل
-فأنا حتى الان لم أعثر على الفستان المناسب حتى الان

نظر كلا من "رغد" وجدة "حور" الى بعضهما وهما يضحكان ولقد شعرت "حور" بالغضب لانها لم تفهم ولا تعرف سبب هذا الضحك المفاجئ ، نظرت الى كل من جدتها و"رغد" متسائلة وقد أرتسمت على وجهها علامات الغضب :

- ما سبب هذا الضحك ؟
- فأنا لم أقل شئ يستدعى الضحك الأن

أجابتها "رغد" وهى مازالت تضحك :

- لا لم تقولى شئ ولكن كنا نتوقع أن تخبرينا بذلك وتقولى هذا العذر
- لذا استعدى للمفاجأة
قامت "رغد" وخرجت خارج الغرفة ولم يطل غيابها حتى رجعت مرة أخرى وهى تحمل صندوقا طويل وحقيبة معها وأعطتها ل"حور" ، وما أن فتحتها حتى عرفت ما به ، لقد قطعوا بذلك أى أمل لها فى التملص عن الحفل ، لقد كان فستانا فى غاية الروعة ، كان لونه فيروزى يجمع بين الساتان و قماش الاورجانزا الذى يتميز بوجود أشكال تشبه الورود عليه ، فكلن الساتان يغلف منطقة البطن من الامام ومن الخلف كان يمتد الى اسفل ليكون امتداد للفستان (ذيل للفستان ) وكان الفستان طويل وأما ذراعه فهو اقصر فى الطول من نصف الذراع .
كما أخرجت "رغد" من الحقيبة لوازم الحفل من حذاء يلائم الفستان والحقيبة ، لقد كانت الخطة محكمة لاجبارها للذهاب الى الحفل والذى ساعدهم على ذلك قرب كلا من "حور"و"رغد" فى الحجم ومقاسات الملابس والاحذية ، الا أن هناك شئ ما يتعلق تتعلق بهذا الفستان ، أخذت "حور" تنظر اليه لقد رأته من قبل ، نعم ، أنها متأكدة ، أنها رأته من قبل .
فجأة تذكرت ، لقد تذكرت الان أين رأته ولكنها لم تصدق كيف فعلا ذلك وكيف لم يستأذنا قبل أن يفعلا ذلك ، لقد وقعت فى حيرة ولا تعرف أن كان يجدر بها أن تشعر بالفرح لما فعلا أم تعاتبهما على مافعلا ولكن وسط كل هذا ظل سؤال يتردد فى ذهنها وهو كيف ؟ كيف فعلا ذلك ؟

 
 

 

عرض البوم صور rozta  
قديم 24-06-08, 10:17 PM   المشاركة رقم: 67
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
ليلاس متألق


البيانات
التسجيل: Mar 2007
العضوية: 26216
المشاركات: 965
الجنس أنثى
معدل التقييم: بوسي عضو على طريق التحسين
نقاط التقييم: 60

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
بوسي غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rozta المنتدى : الارشيف
افتراضي

 



تسلمي rozta

وتسلم أناملك المبدعه.....جزء ...جديد...
والأحداث المثيره....أصبحت علي وشك...
ماذا سيحدث بالحفل......
وهل سيميل قلب.....حور.....لخالد....
وتتعلق به....
وما نتيجه هذا التعلق المنتظر....وتأثيره
علي ياسين....وعلاقته بفاتن.....
فهل سيكتشف بعد فوات الأوان....
أنه متعلق بحور.....
ننتظر القادم بشوق
والرجاء ....لا تطيلي علينا الأنتظار....
الف شكر....لأخت عزيزه....

 
 

 

عرض البوم صور بوسي  
قديم 25-06-08, 02:09 AM   المشاركة رقم: 68
المعلومات
الكاتب:
dew
اللقب:
قطر الندى



البيانات
التسجيل: Jul 2007
العضوية: 32556
المشاركات: 8,339
الجنس أنثى
معدل التقييم: dew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسيdew عضو ماسي
نقاط التقييم: 5602

االدولة
البلدSaudiArabia
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
dew غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rozta المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

مرحبا Rozta كيف الحال؟

جزء جميل جدا ,,لكني أحسست أنه غامض قليلا ,,,

ياسين ,,,لماذا كل هذا الكره لخالد ؟

حور ,,,لماذا تشعر بأنها ملزمة من قبل ياسين ولماذا هذه الرغبة الحمقاء في حمايته من فاتن ,,إنه رجل كبير وبإمكانه حماية نفسه بنفسه

خالد ,,,لازلت غامضا بالنسبة إلي ,,,

جزء جميل كالعادة ياعسل ,,,وننتظر الجزء القادم بشوق

 
 

 

عرض البوم صور dew  
قديم 25-06-08, 11:29 PM   المشاركة رقم: 69
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 67119
المشاركات: 69
الجنس أنثى
معدل التقييم: rozta عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
rozta غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rozta المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوسي مشاهدة المشاركة
  


تسلمي rozta

وتسلم أناملك المبدعه.....جزء ...جديد...
والأحداث المثيره....أصبحت علي وشك...
ماذا سيحدث بالحفل......
وهل سيميل قلب.....حور.....لخالد....
وتتعلق به....
وما نتيجه هذا التعلق المنتظر....وتأثيره
علي ياسين....وعلاقته بفاتن.....
فهل سيكتشف بعد فوات الأوان....
أنه متعلق بحور.....
ننتظر القادم بشوق
والرجاء ....لا تطيلي علينا الأنتظار....
الف شكر....لأخت عزيزه....

تسلميلى انتى يا بوسى على المجاملة الحلوة ديه والحقيقة أنك انتى المبدعة ومسرورة كتير أن البارت عجبك .
أما بالنسبة لباقى أحداث القصة فانتظرى باقى الاجزاء لمعرفة ماسيحدث ، وشكرا كتير على اهتمامك .

 
 

 

عرض البوم صور rozta  
قديم 25-06-08, 11:40 PM   المشاركة رقم: 70
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Mar 2008
العضوية: 67119
المشاركات: 69
الجنس أنثى
معدل التقييم: rozta عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدEgypt
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
rozta غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : rozta المنتدى : الارشيف
افتراضي

 

اقتباس :-   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dew مشاهدة المشاركة
  
مرحبا Rozta كيف الحال؟

جزء جميل جدا ,,لكني أحسست أنه غامض قليلا ,,,

ياسين ,,,لماذا كل هذا الكره لخالد ؟

حور ,,,لماذا تشعر بأنها ملزمة من قبل ياسين ولماذا هذه الرغبة الحمقاء في حمايته من فاتن ,,إنه رجل كبير وبإمكانه حماية نفسه بنفسه

خالد ,,,لازلت غامضا بالنسبة إلي ,,,

جزء جميل كالعادة ياعسل ,,,وننتظر الجزء القادم بشوق


الحمد لله ياdew بأحسن حال وشكر على سؤالك .
أرجو أن يكون الغموض فى هذا البارت أضاف اليه ولم يؤثر على الاحداث ، اما كل ما ترغبين فى معرفته و اسبابه فكلها سوف تبدأ فى الظهور فى باقى الاحداث فى الاجزاء القادمة .
لذا ارجو أن تنتظرى فى شوق باقى الاحداث وشكر على مرورك الغالى يا dew

 
 

 

عرض البوم صور rozta  
 

مواقع النشر (المفضلة)
facebook




جديد مواضيع قسم الارشيف
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:32 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية