السلام عليكم ..

جايبتكم مقطع من رواية لولاك خطيرررر
انا و صديقتي ميتين على هالبطل غرانت
المقع في اخر الروايه



هي كانت قاعده تكلم اخوها و تقوله
-مالفائده ان اقول له انني احبه و هو مهتم بفاليري صديقته ؟؟
-اظنه سيجد هذا القول مثيرا للاهتمام
صدرت هذه الكلمات من ورائها بهدوء من حنجرة غرانت العميقه فارتدت مصعوقه و الدم يتدفق ساخنا قرمزيا الى وجهها . و صاحت به بحده :
-منذ متى انت هنا ؟
و التفتت الى اخوها قائله :
-لماذا لم تقل لي انه هنا بحق الله !!
رد غرانت بهدوء:
-لان اخاك يحس بان من حقي ان اعرف ، اعني ان الرجل يحب ان
يسمع هذه الاشياء من الفتاة .
-لكن ليس من حققك التجسس !
-لولا تجسسي لما اكتشفت الحقيقه ، و ماكشفته امامي انار لي الطريق . اعتقد انه حان الوقت
حتى نتبادل بعض الحديث سأنتزعك من اخيك فما سأقوله هو لاذنيك فقط .
احست ماندي بانقطاه انفاسها و هو يمسك ذراعها و يقودها بحزم من المطبخ الى غرفتها لم يكن غاضبا بل الاهتمام يكسو وجهه ......



وش رااايكم هذي اول مشاركه لي ان شاء الله تعجبكم ...

مقطع حلو كتير
و اذا لسة متذكرة هو من رواية "لولاك"
و أهلا بيكي معانا

هااااااااااااااااااااااااااااااي يا حلوين
اللي حبيتو في هذه الرواية هو تصميم البطل على تخليص البطلة من عقدتها
و خوفها انها تصير مثل أمها اللي ما عندها احساس
و محاولته و بجميع الطرق انو يقنعها بعلاقتهم و حبهم لبعضهم
المقطع يقول: ( آه ، على فكرة المقطع مو من النهاية )
- أنت لست امك... هل سمعتني يا لبرتي؟ أنت لست مثلها.
- و ما أدراك؟
- أنا أعرف
و رفعت بصرها اليه محاولة ألا تنهار و تبكي:"ما الذي يجعلك تدري؟"
- لأني أعرفك.
- كارتر. لم تكن تعلم بوجودي في هذه الحياة، فكيف تعرفني؟
حدق اليها بعينين ثابتتين هادئتين: "لأن ما بيننا لا يتوقف على الوقت. أنت نصفي الآخر. أشعر بذلك في عظامي و دمي و عقلي و قلبي. لقد عرفتك ما ان رأيتك، رغم أنني منعت نفسي من تصديق ذلك حينذاك. قلت لنفسي ان هذه العلاقة ستكون علاقة أخرى ممتعة غير جادة، لكنها مثيرة بقدر دوامها. كنت أخدع نفسي. لقد عرفت النساء منذ السابعة عشرة، و كانت المشاعر تخدعني، لكني لم أعد أخدع الآن، فأنا أميز الشيء الحقيقي حين أراه."


شو رأيكم يا جماعة؟
و لأنت لم دودي ؟؟؟؟؟؟