موضوع كثير حلووووووو

صراحا الموضوع عندي مرة كبير لان لو كتبت اجمل مقاطع عندي املي صفحات ...


بس رايحه اقول احلي مقطع لروايه عدت قراتها موخرا
هي الفجر المر...


المقطع :

البطلة تقول :

أنا وجدت أن عالمي ينقلب راسا علي عقب , وأن رجلا فظا له عيني

زرقاوان و صوت مخملي يجعلني اضحك و يرسل القشعريرة في أوصالي

بمجرد ملامستي . وهذا امر لم يفعله دائما بما يكفي

يرد البطل :

أنت محقة ... أنا لم أفعل .. لكني سأعوض لك عن هذا من الآن وصاعدا .

و شكرا

مراحب يا حلوين و الله المقاطع حلوة كتير و خلتني متشوقة لقراءة الروايات المأخودة منها
يا عيني عليكي و على أفكارك يا حلو
بالنسبة للمقاطع في كتيييييييييييير بس بعد التفكير اخترت مقطع من رواية "أنت الثمن" حبيتو كتير
ما ادري ليش بس كل مرة أعيدو أحس باشياء كتيرة بداخلي تتحرك
البطلة "دانييل" و البطل "ريف" كانوا بيتفرجو على صورة فمعرض و قوة شخصية و أنفة الشخص اللي في الصورة أثرت بدانييل كتير. المقطع يقول:
- هذا حلم بعض النساء
قال هذا صوت مألوف بلهجة مطاطة، و شعرت بلمسة ريف على خصرها
فأومأت موافقة: " همممم ..... و كل تلك القوة المثيرة للنبض"
- هل نتحدث هنا عن الموتوسيكل أم عن الرجل؟
- آه ، بل عن الرجل. الموتوسيكل لا يفعل هذا بي
- أليست الشخصية كل شيء؟
نظرت اليه متأملة: " و أنت غيرت شخصيتك"
- بالشخصية التي صنعتها لنفسي
- و مع ذلك، تحت الثياب الفاخرة، و الحنكة المدربة، هناك جوهر الشخص الذي كنته أصلا، فذلك لا يتغير
- و هكذا أنا، أما زلت برأيك ذلك المحارب في شوارع شيكاغو؟
- أنت ريف فالديز، الرجل الذي يتلاءم بسهولة، مع أية خلفيات، و الرجل الذي لا يتحداه سوى أحمق
كانت عيناه قاتمتان بشكل لا يصدق، لكن الهزل كان على حافة فمه: "هل هذا مديح؟"
- بل تقرير واقع .....
طولت عليكم بس هذا هو المقطع
مرسيي دودي على الفكرة

دودي نشكرك على هذا الموضوع الشيق .. انا ايضا عندي مقطع كثير احبه في رواية شفاه لاتعتذر ( رقمها 41 ) وهو في النهاية عندما يقول البطل للبطلة ... عندما علمت اني احبك وجدت نفسي اكره عائلتك لانها عرفتك واحبتك قبلي ... اشكرك مرة ثانية وننتظر منك مزيدا من المواضيع الشيقة