لمشاكل التسجيل ودخول المنتدى يرجى مراسلتنا على الايميل liilasvb3@gmail.com






العودة   منتديات ليلاس > القسم الادبي > منتدى الكتب > كتب الأدب واللغة والفكر
التسجيل

بحث بشبكة ليلاس الثقافية

كتب الأدب واللغة والفكر كتب النحو والصرف والأصوات والمعجم والبلاغة واللسانيات المعاصرة - الأدب العربي القديم - والنقد الأدبي القديم والحديث- أدب الطفل- وكتب الأساطير والغرائب - كتب الفلسفة و المنطق - الدراسات الفكرية - كتب الفكر الإسلامي


حسين مروة , النزعات المادية في الفلسفة العربية الإسلامية , دار الفارابي , 2008

الكتاب تأليف تأليف د. حسين مروة من ثلاث اجزاء موجود اثنان بعد في جزء ما لقيته منقول الروابط ن احدا من المهتمين بالشأن الثقافي لا يجهل الاهمية الفكرية التاريخية

إضافة رد
نسخ الرابط
نسخ للمنتديات
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 31-01-08, 10:43 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو ماسي


البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 47838
المشاركات: 739
الجنس ذكر
معدل التقييم: kais1975 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدRussian Federation
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
kais1975 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : كتب الأدب واللغة والفكر
افتراضي حسين مروة , النزعات المادية في الفلسفة العربية الإسلامية , دار الفارابي , 2008

 

الكتاب تأليف تأليف د. حسين مروة من ثلاث اجزاء موجود اثنان بعد في جزء ما لقيته منقول الروابط ن احدا من المهتمين بالشأن الثقافي لا يجهل الاهمية الفكرية التاريخية لصدور كتاب العلامة الشهيد حسين مروة "النزعات المادية في الفلسفة العربية - الاسلامية " ولا يجهل الفراغ الذي سده الكتاب، الذي اراده كاتبه موسوعيا، في المكتبة العربية، وبشكل خاص المكتبة الديمقراطية والتقدمية، والمكتبات الفردية للمثقفين بشكل عام وللتقدميين منهم خاصة، هذا عدا طلاب الجامعات وكافة المهتمين بالشأن الثقافي العام.

4shared.com - online file sharing and storage - download ط§ظ„ظ†ط²ط¹ط§طھ ط§ظ„ظ…ط§ط¯ظٹط© ظپظٹ ط§ظ„ظپظ„ط³ظپط© ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ…ظٹط©1.rar

4shared.com - document sharing - download ط§ظ„ظ†ط²ط¹ط§طھ ط§ظ„ظ…ط§ط¯ظٹط© ظپظٹ ط§ظ„ظپظ„ط³ظپط© ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ…ظٹط©- ط*ط³ظٹظ† ظ…ط±ظˆظ‡ 2.pdf


4shared.com - online file sharing and storage - download ط§ظ„ظ†ط²ط¹ط§طھ ط§ظ„ظ…ط§ط¯ظٹط© ظپظٹ ط§ظ„ظپظ„ط³ظپط© ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ…ظٹط©3.rar


هذه روابط جديده و الكتاب كامل و اعذروني انها اول مشاركه



* كتب حسين مروة مجموعة مقالات يومية في جريدة "الحياة" البيروتية، في
زاوية تحمل عنوان "مع القافلة"، تميزت هذه المقالات بملاحقته للأحداث
اليومية والقضايا المطروحة بهدف كشف ما تحمله من أبعاد سياسية أو
إجتماعية أو فكرية أو أدبية بإسلوب مميز. جمعت هذه المقالات في كتاب "مع
القافلة" الصادر 1952.

* خاض حسين مروة على صفحات مجلة "الثقافة الوطنية" التي ساهم في إنشائها
وتحريرها، معركة فكرية ضد أتباع الفكر المثالي والرجعي في الأدب والنقد،
حيث وضع دراسات تناول فيها التراث الأدبي والفكري العربي بنظرة جديدة
ورائدة تضيء جوانبه الجمالية التقدمية المحجوبة، وإنتقد، في الوقت نفسه،
نظرية "الفن للفن"، وبذلك ساهم بتأسيس المنهج الواقعي في مجال النقد
الأدبي في العالم العربي. جمعت هذه المقالات والدراسات في كتاب "قضايا
أدبية" الصادر عام 1956 .

* في عام 1958 صدركتاب "الثورة العراقية" الذي عمل فيه حسين مروة على
تحليل أسباب الثورة العراقية عام 1958 ، كاشفا الظروف الإجتماعية
والسياسية التي أدت إلى إنتصارها مع عرض للأحداث والإنقلابات التي شهدها
العرق في مطلع عشرينات القرن الماضي .

* بعد 9 سنوات، أكمل حسين مروة معركته الفكرية التي خاضها ضد أتباع الفكر
المثالي والرجعي، حيث صدر عام 1965 كتابه "دراسات نقدية في ضوء المنهج
الواقعي"، ولقد تميز هذا الكتاب / إستكمال المعركة، بتطوير حسين مروة
للمنهج الواقعي للنقد وبدراسات جديدة نقد فيها بعض الأعمال الأدبية
والنقدية والفكرية لبعض الكتاب من لبنان والعالم العربي .

* شهد عام 1978 ظهور كتاب نادر وجوده في المكتبة العربية، إن لم نقل إنه
الأول من نوعه : "النزعات المادية في الفلسفة العربية – الإسلامية" الذي
وضع فيه حسين مروة أسس دراسة التراث في ضوء المنهج المادي العلمي .
وقد شكل هذا الكتاب في جزئيه دليلا ً ماديا ً علميا ً على أن مفهوم التراث
يختلف بإختلاف المنهج المستخدم وبإختلاف الموقع الطبقي بين منهجين على
طرفي نقيض هما : المنهج المادي الماركسي والمنهج المثالي الميتافيزيقي
بكافة تسمياته وأشكاله. فمن موقع الإختلاف الطبقي ومنهجه كشف حسين مروة
النزعات المادية والثورية في التراث من خلال ربطه للتراث بتطور البنية
الإجتماعية وتناقضاتها، في تلك المرحلة التاريخية، وبذلك أثبت أن ما
يتضمنه التراث من مواقف مثالية أو نزعات مادية أو ثورية لم تأت من فراغ
بل كانت مرتبطة موضوعيا ً بتطور الواقع الإجتماعي .

تميزت دراسة حسين مروة للتراث بأنها لم تنحصر بالكشف عن ما هو مادي فيه،
بل كانت دراسة شمولية للتراث حتمتها طبيعة المنهج المادي التاريخي،
فالدراسة تفقد علميتها إذا أهملت أي جزء من أجزاء موضوعها المدروس،
والتراث، أو أي موضوع آخر، هو من نتاج الواقع المادي الإجتماعي في نهاية
الأمر. وهذا ما أثبته حسين مروة في "النزعات المادية ..."؛ أما الميزة
الأخرى التي تميز دراسته للتراث في كتابه "النزعات المادية ..." تكمن في
كيفية تحديده للأشكال المادية أو المثالية في الفلسفة العربية
الإسلامية ، فهذه الأشكال تختلف في الفلسفة من عصر لآخر، أي أنها غير
ثابتة دائمة التطور. من هذا الوعي إنطلق حسين مروة في تحديده لمقاييس
التمييز بين الأشكال المادية أو المثالية في الفلسفة العربية
الإسلامية، فلم يحصرها في مقياس علاقة الوجود بالوعي بل ، أيضا ً، في
علاقتها بالنظام الإجتماعي الذي ينعكس فيها بشكل من الأشكال، وعلاقتها،
في الوقت نفسه، بمستوى تطور العلوم الطبيعية، في تلك المرحلة التاريخية،
كون تطور الفلسفة، بإتجاهها المادي، مرتبط بتطور العلوم عن الطبيعة
ومعرفة قوانينها الموضوعية، وعلاقتها بالموقف من مسألة الوجود والماهية،
وما لهذا الموقف من مسألة الوجود والماهية من علاقة بالنظام الإجتماعي
السائد؛ مما يدل على أن تحديد الأشكال المثالية أو المادية في الفلسفة
العربية – الإسلامية عملية معقدة وليس عملية ميكانيكية .

ولكن دراسة حسين مروة للتراث، في كتابه "النزعات المادية..."، لم تتوقف
عند هذا الحد، فلقد قال منذ البدء، "إن دراسته للتراث لم تكن رغبة ذاتية
لأنه" ليس بالرغبة الذاتية يكون "الشيء" حقيقة أو لا يكون، ذلك بأن
الحقيقة ليست ذاتية. إنها موضوعية. وإلا فليست بحقيقة إطلاقا ً، بل وهماّ
أو تصورا ً. مما يدل على أن حسين مروة درس التراث إنطلاقا ً من إيمانه
بقضية التحرر الوطني في العالم العربي التي ناضل وإستشهد من أجلها بهدف
كشف النزعات المادية والثورية في التراث، مثبتا من خلالها أن معرفة
التراث تختلف بإختلاف الموقع الطبقي بين الناظرين فيه، وأن النظرة إلى
الحاضر تختلف، أيضا، بإختلاف الموقع الطبقي بين الناظرين فيه، فهناك حاضر
الطبقات والفئات الرجعية الذي هو على موعد مع الأجل يتأجل، وهناك حاضر
الطبقات والفئات الثورية الذي هو الممكن ضد القائم وتناقضاته، "ولكل من
تلك وهذه حاضرها المتميز" . بإختلاف الحاضر بين الطبقات لإختلاف موقعها
الطبقي فيه تختلف علاقة الحاضر بالماضي وتختلف معرفة الماضي "التراث"
لإختلاف النظرة الأيديولوجية – الطبقية للتراث، بالرغم من كونه، كواقع
تاريخي، واحد. وبالتالي، فإن كشف حسين مروة للنزعات المادية والثورية في
التراث حتمته الشروط المادية التاريخية لحركة التحرر الوطني، آنذاك، التي
حتمت ضرورة إنتاج معرفة ثورية للتراث تنطلق من موقع الطبقة الثورية – أي
الطبقة العاملة – وأيديولوجيتها التي تحدد ، علميا ً، الموقف الثوري من
قضايا الحاضر. فمن موقع الطبقة العاملة وأيديولوجيتها الثورية وضع حسين
مروة الأسس الثورية لعلاقة الحاضر بالماضي المؤسسة لبناء المستقبل الآتي
على أنقاض الحاضر الرجعي وقواه.

بإختصار شديد، يمثل كتاب "النزعات المادية ..." ذروة تكامل مستويات
النضال من أجل حركة التحرر الوطني العربية التي وضع الحزب الشيوعي
اللبناني أسسها العلمية حيث تجلت بأبهى صورها بتكليف الحزب للشهيد حسين
مروة بدراسة التراث في ضوء المنهج المادي العلمي، وفور انتهائه مما كلف
به أرسل إلى الحزب "تقريره" الأول هذا نصه :

"الرفاق أعضاء المكتب السياسي

تحية رفاقية وبعد،
في مثل هذا اليوم، منذ عشر سنوات (21 آب – أغسطس 1968 ) بدأت الرحلة
الرائدة، في عالم التراث الفكري العربي – الإسلامي، التي شرفني الحزب أن
أكون أول مغامرا ً يدخل نورا ً – في مجاهلها، خارقا ً أكثر من سور فكري
وأيديولوجي مضروب حول هذا العالم التراثي منذ أقاصي العصر الوسيط حتى
الثلث الأخير من القرن العشرين ...

وفي هذا اليوم ذاته، بعد العشر سنوات (21 آب – أغسطس 1978 )، ترفعني
إليكم، أيها الرفاق، موجة فرح وإعتزاز لأتقدم بأول "تقرير" عن الرحلة ...
أقول أول "تقرير" ولا أقول "التقرير" الكامل، لأن الرحلة لم تنته بعد،
وليس من شأنها أن تنتهي الآن...

الرحلة بدأت ليس أكثر... وهذا "التقرير" الأول عن الرحلة هو محصل البداية
ليس أكثر... لقد بدأها الحزب رائدا ً وسيواصلها رائدا ً، عبر قوافل مجيدة
من الرفاق يجهزون للغد قوافل مديدة من الأجيال...

"تقريري" الأول عن الرحلة – البداية هو هذه القارورة الأولى من عرق
المغامرة الأولى في افتراع المجاهل والمتاهات... هو هذا الكتاب الأول
الذي يحمل إليكم، أيها الرفاق، أول القطاف...
الحزب هو الذي غرس، وهو الذي تعهد الغرس ورعاه لحظة لحظة... والتربة...
هذه التربة الفكرية، التي حملت الغرس بأمانة، حتى أزهر وأثمر، هي أيضا
أعدها الحزب، ونقّاها، وأمدها بأشواق الخصب...

حزبي العزيز،

منك الهبات كلها : التربة، والغرس، والرعاية... فهل إلا إليك ، إذن، أول
القطاف؟...

شرفي الأبهى، وفرحتي الأعمق أن تقبله..." (+) .

... ولكن الرحلة – البداية انتهت برصاصة ظلامية طائفية حرمت من ولد شيخا ً
واستشهد طفلا ً من إنجاز الجزء الثالث من "النزعات المادية..."، وذلك في
السابع عشر من شباط عام 1987، الذي أراد تخصيصه لدراسة "المرحلة المغربية
من مراحل الفلسفة العربية – الإسلامية" وبالأخص دراسة إبن رشد الذي يمثل،
بحسب حسين مروة، ذروة نضوج الفلسفة العربية – الإسلامية. وقد خصه حسين
مروة بدراسة نشرتها مجلة "الطريق" وكانت تندرج ضمن الجزء الثالث والأخير
من "النزعات المادية..." ... الذي لم يتكن من إنجازه...
* في عام 1979 صدر كتاب "دراسات في الإسلام" شارك فيه عدد من الكتاب، من
بينهم حسين مروة حيث قدم فيه دراسة بعنوان "مقدمات أساسية لدراسة
الإسلام" . تنقسم هذه الدراسة إلى قسمين :
- القسم الأول : "الإسلام – الثورة في ضوء المنهجية العلمية" إفتتحه
بقوله : "جاء الإسلام العالم في وقته المحتوم". أي أن الإسلام أتى "على
قدر الحاجة إليه في وقت الحاجة إليه... فهذا معنى أن يأتي في وقته
المحتوم. فالحتمية، إذن، تاريخية، أي مرتبطة بمسيرة الزمن التاريخي". أما
ثورية الإسلام فتكمن بتحويله لأساس البنية الإجتماعية التي وجد فيها، أي
أن الإسلام، بكل ما يتضمنه، كان مرتبطا ً بضرورات تاريخية حتمت ظهوره في
وقته المحتوم.
- القسم الثاني : "الإسلام – التراث في ضوء الموقف الثوري من التراث
الديني والفلسفي" . حدد حسين مروة في هذا الفسم معنى الفهم المادي لمفهوم
التراث الثقافي، وعلاقة الحاضر وثقافته بالتراث، مميزا ً بين فهمين للتراث
وعلاقته بالحاضر، أولهما : الفهم المثالي ؛ وثانيهما : الفهم المادي
التاريخي الذي ميزه، في الوقت نفسه، عن الفهم المادي المبتذل للتراث
وعلاقته بالحاضر.

* في عام 1984 صدر كتاب "في التراث والشريعة" يحتوي هذا الكتاب على
دراستين الأولى : "مكان التراث الإسلامي في الفكر المعاصر" ، والثانية :
"الشيخ عبدالله العلايلين فقيها" . حدد حسين مروة في هذه الدراسة، بشكل
دقيق وعميق ، مفهوم "الفقيه" ، مبررا ً حاجتنا إلى مثل هذا التحديد كون
الأحكام الشرعية المطبقة، في عصرنا، هي أحكام شرعية موروثة تكونت في شروط
مادية تاريخية مختلفة عن شروطنا التاريخية. ومن دقة وعمق تحديده لمفهوم
"الفقيه" وإظهاره لأهمية الإجتهادات الفقهية الموجودة في "أين الخطأ" ،
أكمل حسين مروة، في ظننا، وضع أسس دراسة الفلسفة العربية – الإسلامية
بمعناها الواسع والضيق في ضوء المنهج المادي العلمي، فالفلسفة العربية
الإسلامية بمعناها الواسع تضم : علم الكلام، والتصوف، وفلسفة إخوان
الصفا، والفقه ...؛ أما بمعناها الضيق فتضم : فلسفة الكندي، والفارابي،
وإبن سينا... الخ.

* في عام 1953 كتب حسين مروة مجموعة دراسات مثلت، في تلك الفترة، بداية
تعامله مع التراث في ضوء المنهج المادي العلمي، وبعد 21 سنة جمعت هذه
الدراسات في كتاب "عناوين جديدة لوجوه قديمة" الصادر عام 1984 .

* بين 1955 و1980 كتب حسين مروة مجموعة دراسات نشرها في مجلتي "الثقافة
الوطنية" و "الطريق" عمل فيها على دراسة شخصيات تراثية بهدف كشف ما هو
محجوب ومجهول فيها، وما يميز هذه الدراسات أنها كانت بداية تعمقه في
دراسة التراث في ضوء المنهج المادي العلمي . جمعت هذه الدراسات في كتاب
"تراثنا كيف نعرفه" الصادر عام 1985 .

ما تقدم غيض من فيض عطاءات وإسهامات المفكر المناضل حسين مروة في ميادين
الفلسفة والفكر والأدب والنقد و...النضال اليومي في سبيل تطوير حركة
التحرر الوطني العربي. فهل نفيه حقه علينا بالكتابة عن إسهاماته
المتعددة؟. ربما نفيه جزءا ً من حقه علينا لأننا نغامر بالكتابة عن مفكر
ديمقراطي وطني في زمن تجذر الطائفية والمذهبية على يد القوى الطائفية
نفسها التي ناضل حسين مروة ضدها، تلك القوى التي تقتسم، اليوم، السلطة في
ما بينها إما من موقع الإمساك بمقاليدها وأما من موقع لابس لبوس
المعارضة، وإعادتنا إلى زمن حرب الشوارع والزواريب زمن تقسيم بيروت
والوطن إلى متاريس طائفية ومذهبية .
نكتب عن حسين مروة في الذكرى العشرين لإستشهاده والعراق محتل وغارق في
آتون الحرب المذهبية بين أبنائه العراق الذي ناضل حسين مروة في سبيل
تحرره وتحريره...
وفلسطين المختلة تغتصب ببنادق فلسطينية تتقاتل ضد بعضها البعض بدلا من أن
توجه ضد الإحتلال.
نكتب عن حسين مروة في الوقت الذي أصبح فيه بعض المثقفين يعرضون أقلامهم
في سوق الفكر اليومي وفي سوق فكر إمبراطور العالم و"ديمقراطيته العسكرية"
على قاعدة التبروء التام مما كانوا ، بالأمس، يزايدون بالتنظير إليه، وفي
زمن أصبح فيه الحلم بوطن ديمقراطي مقاوم ضربا ً من العودة إلى الوراء في
عرف أزلام "الشرق الأوسط الجديد" القادم إلينا وهو يلبس لون دماء
أطفالنا... أو في عرف من أبوا إلا ّ أن يجعلوا المقاومة ضد الإحتلال
مقاومة طائفية مذهبية... ولكن الكتابة عن حسين مروة تعني الحلم،
الضرورة... لأنها الممكن ضد القائم وفكره اليومي الطائفي المذهبي التبعي
الإستسلامي.

(+) م.د، وثيقة... من نوع جديد، "مهمة حزبية إلى حسين مروة وضع كتاب
النزعات المادية" مجلة الطريق، العدد الثاني والثالث، بيروت ، حزيران ،

 
 

 


التعديل الأخير تم بواسطة mallouli ; 01-02-08 الساعة 07:42 PM
عرض البوم صور kais1975   رد مع اقتباس

قديم 01-02-08, 12:19 AM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو ماسي


البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 47838
المشاركات: 739
الجنس ذكر
معدل التقييم: kais1975 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدRussian Federation
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
kais1975 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : kais1975 المنتدى : كتب الأدب واللغة والفكر
افتراضي

 

استغرب 18 شخص شاهد الموضوع و لا تعليق الشكر لا يهمني هذا واجب و لكن اخبروني الروابط تعمل مع ان هذا الكتاب نادر جدا

 
 

 

عرض البوم صور kais1975   رد مع اقتباس
قديم 01-02-08, 01:37 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
اللقب:

البيانات
التسجيل: Jan 2008
العضوية: 61832
المشاركات: 2
الجنس ذكر
معدل التقييم: amarali عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 10

االدولة
البلدIraq
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
amarali غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : kais1975 المنتدى : كتب الأدب واللغة والفكر
افتراضي

 

شكرا لجهدك الرائع
ولكن الكناب غير موجود

 
 

 

عرض البوم صور amarali   رد مع اقتباس
قديم 01-02-08, 09:34 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو ماسي


البيانات
التسجيل: Oct 2007
العضوية: 47838
المشاركات: 739
الجنس ذكر
معدل التقييم: kais1975 عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 11

االدولة
البلدRussian Federation
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
kais1975 غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : kais1975 المنتدى : كتب الأدب واللغة والفكر
افتراضي

 

الروابط تعمل جرب مره ثانيه

 
 

 

عرض البوم صور kais1975   رد مع اقتباس
قديم 01-02-08, 06:53 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
نور ليلاس


البيانات
التسجيل: Nov 2006
العضوية: 15929
المشاركات: 1,707
الجنس ذكر
معدل التقييم: بدر عضو بحاجه الى تحسين وضعه
نقاط التقييم: 21

االدولة
البلدJordan
 
مدونتي

 

الإتصالات
الحالة:
بدر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : kais1975 المنتدى : كتب الأدب واللغة والفكر
افتراضي

 

حسين مروة شهيد الكلمة , الفكرة , الموقف , تخطى بكتابه هذا كما بموته اعداء النور والكلمة والحرية االذين ارادوا إلغاؤه وإبعاده عن قضية شعبه وقضيه النضال والثورة في العالم كله ,ولأننا منحازون للشهداء ضحايا الإرهاب و قوى الظلام , الشهداء الذين اناروا بفكرهم عتمة هذا المجتمع المظلم , عبد الخالق محجوب شيخنا حسين مروة عمر بنجلون، مهدي عامل، شهدي الشافعي, الحلو , فهد ، و... و ... والقائمة طويلة كأن ليس لها من آخر
نقول :( تحية لكل الدماء التي سالت، وهي في ريعان عطائها، من أجل أن تبقى للإنسان هويته الحقيقية ... تحية للاشجار التي أصرت ألا تنحني للعاصفة وأن تظل حتى في " موتها" صامدة واقفة ومتحدية .)

و بالطبع كل التحيات لشخصك الكريم قيس على جهدك الكبير


بخصوص الروابط هي تحيلنا الى موقع اخر يحتاج الى تسجيل ولم اتابع بعدها لان الكتاب موجود لدي و ليتها كانت مباشرة
لفائدة الجميع.

تحياتي

 
 

 

عرض البوم صور بدر   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
2008, النزعات المادية في الفلسفة العربية الإسلامية, دار الفارابي, حسين مروة
facebook




جديد مواضيع قسم كتب الأدب واللغة والفكر
أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 10:09 AM.


 



Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية